بسم الله الرحمن الرحيم
وبعد السلام والتحية : فإن أعظم منن الله على عباده هي إظهار الحق رغم أنوف أعدائه ،، فاهو اليوم الدكتور التيجاني (أطال الله عمره) بعد أن كان سنيا أو وهابيا إن صح التعبير يرفع راية وشعار أهل بيت النبوة ومعدن الرسالة في دول الغرب ويُدخل الكثير من الشباب المغرر بهم من هذا النهج التكفيري (أقصد الوهابي) إلى منهج الحق والهداية منهج الصالحين منهج الرحمة ومهبط الملائكة منهج أهل بيت النبوة الكرام البررة بعد إظهار كل الحجج التي دحظت أسئلتهم وجعلتهم في حيرة من أمرهم حتى عجزوا عن الرد عليه لوضوح الحجة فقاموا بشتمه وسبه والدعاء عليه بل إهدار دمه في أغلب الدول والطلب بدمه ،، فما كان من شيخنا العزيز إلا الابتسام والدعاء من الله أن يهديهم كما كان يفعل رسول الله (صلى الله عليه وآله) مع المشركين ،، أطال الله في عمر شيخنا التيجاني وسدد خطاه لكل ما هو خير والسلام عليكم
تعليق