بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم : يزيد وما أدراك ما يزيد إنه يزيد الخمر والفجور والعهر وللأسف فإن رغم جرائمه الفاضحة والتي توجها بذبح الإمام المعظم سيدنا أبا عبد الله وضرب الكعبة وسبي المدينة المنورة فإن الكثيرين لا زالوا يقدسونه ولا يذكرونه إلا مع الألقاب المزيفة ويظهرونه بمظهر الورع التقي اذي كان يبكي طول الليل آملا من الله أن يدخله فسيح جناته ويقوم الليل كله حتى لا يكاد يأكل من شدة العبادة ... ودلائل كفره وفسوقه واضحة لا لبس فيها ...
حيث قال المسعودي وهو من أعلام أهل السنة في مروج الذهب ج2 : ((لقد كانت سيرة يزيد كسيرة فرعون بل كان فرعون أقل ظلماً من يزيد في الرعيّة وقد صارت حكومته عاراً كبيراً على الإسلام لأنه ارتكب أعمالاً شنيعة كشرب الخمر في العلن وقتل سبط رسول الله
وسيد شباب أهل الجنة ولعن وصي خاتم النبيين
أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
على المنابر وقذف الكعبة بالحجارة وهدمها وحرقها وإباحته مدينة رسول الله
في وقعة الحرة وارتكب من الجنايات والمنكرات والفسق والفجور ما لا يُحصى)) .
حيث قال المسعودي وهو من أعلام أهل السنة في مروج الذهب ج2 : ((لقد كانت سيرة يزيد كسيرة فرعون بل كان فرعون أقل ظلماً من يزيد في الرعيّة وقد صارت حكومته عاراً كبيراً على الإسلام لأنه ارتكب أعمالاً شنيعة كشرب الخمر في العلن وقتل سبط رسول الله




تعليق