بسم الله الرحمن الرحيم
لو كانت أم المؤمنين عائشة نادمة لخروجها على علي
في حرب الجمل لتابت واستغفرت لكن التاريخ ذكرها عكس ذلك حيث قيل بأنها عندما سمعت بمقتل علي
في الكوفة أظهرت الفرح وسجدت لله شكراً؟
كما روى أبو الفرج الأصبهاني صاحب كتاب الأغاني روى في كتابه مقاتل الطالبيين ص54 و55 بإسناده إلى اسماعيل بن راشد وهو روى بالإسناد أيضاً فقال : لما أتى عائشة نعيُ علي بن أبي طالب
تمثلت بقول الشاعر :
فألقت عصاها واستقرت بها النوى
كما قرّ عيناً بالإيّاب المسافر
ثم قالت : من قتله؟ فقيل : رجل من مراد فقالت:
فإن يكُ نائياً فلقد بغاه غلامٌ ليس فيه التراب
فقالت لها زينب بنت أم سلمة : ألعلي تقولين هذا؟!
فقالت : إذا نسيت فذكّروني!!
ثم روى أبو الفرج بإسناده عن ابن البختري قال :
لما إن جاء عائشة قتلُ علي
سجدت!!


كما روى أبو الفرج الأصبهاني صاحب كتاب الأغاني روى في كتابه مقاتل الطالبيين ص54 و55 بإسناده إلى اسماعيل بن راشد وهو روى بالإسناد أيضاً فقال : لما أتى عائشة نعيُ علي بن أبي طالب

فألقت عصاها واستقرت بها النوى
كما قرّ عيناً بالإيّاب المسافر
ثم قالت : من قتله؟ فقيل : رجل من مراد فقالت:
فإن يكُ نائياً فلقد بغاه غلامٌ ليس فيه التراب
فقالت لها زينب بنت أم سلمة : ألعلي تقولين هذا؟!
فقالت : إذا نسيت فذكّروني!!
ثم روى أبو الفرج بإسناده عن ابن البختري قال :
لما إن جاء عائشة قتلُ علي

تعليق