إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فقال ‏ ‏عباس ‏ ‏يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الا يلاحظ الاخوة الاعزاء شيئا في هذا الموضوع

    وهو انه ولا واحد من ابناء ابو بكر وعمر قد رد على الموضوع

    اعتقدانهم قد الجموا حجر ا اضافيا للاحجار التي تلقوها في هذا المنتدى المبارك

    تعليق


    • #17
      عزيزي عبد العباس الجياشي ما تنقله لا يخلو من صحة
      فهذا حسن شحاته يذكر سبب تشيعه كونه راهما كلبين أسودين
      http://www.yahosein.com/vb/showthrea...656#post633656


      تعليق


      • #18
        أخي نصير الغائب حياك الله وبارك الله بك ومشكور على مشاركتك رحم الله والديك

        تعليق


        • #19
          حتى لو شاركوا ب الرد ..الرد سيكون "لي لأعناق النصوص التشريعيه الواضحه "

          و صدق الله العلي العظيم
          " إن اوهن البيوت لبيت العنكبوت "

          تعليق


          • #20
            صحيح مسلم - كتاب الجهاد والسير - كانت أموال بني النضير مما أفاء الله على رسوله




            صحيح مسلم بشرح النووي - كتاب الجهاد والسير - مأمورون بحسن الظن بالصحابة


            3302 1757 وحدثني عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي حدثنا جويرية عن مالك عن الزهري أن مالك بن أوس حدثه قال أرسل إلي عمر بن الخطاب فجئته حين تعالى النهار قال فوجدته في بيته جالسا على سرير مفضيا إلى رماله متكئا على وسادة من أدم فقال لي يا مال إنه قد دف أهل أبيات من قومك وقد أمرت فيهم برضخ فخذه فاقسمه بينهم قال قلت لو أمرت بهذا غيري قال خذه يا مال قال فجاء يرفا فقال هل لك يا أمير المؤمنين في عثمان وعبد الرحمن بن عوف والزبير وسعد فقال عمر نعم فأذن لهم فدخلوا ثم جاء فقال هل لك في عباس وعلي قال نعم فأذن لهما فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم - ص 1378 - فقال مالك بن أوس يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك فقال عمر اتئدا أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم أقبل على العباس وعلي فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم فقال عمر إن الله جل وعز كان خص رسوله صلى الله عليه وسلم بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا قال فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم بينكم أموال بني النضير فوالله ما استأثر عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي أسوة المال ثم قال أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك قالوا نعم ثم نشد عباسا وعليا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال - ص 1379 - رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق فوليتها ثم جئتني أنت وهذا وأنتما جميع وأمركما واحد فقلتما ادفعها إلينا فقلت إن شئتم دفعتها إليكما على أن عليكما عهد الله أن تعملا فيها بالذي كان يعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذتماها بذلك قال أكذلك قالا نعم قال ثم جئتماني لأقضي بينكما ولا والله لا أقضي بينكما بغير ذلك حتى تقوم الساعة فإن عجزتما عنها فرداها إلي
            </IMG> http://hadith.al-islam.com/Loader.as...3d2%26Page%3d0

            يتبع إن شاء الله

            تعليق


            • #21
              جاء في صحيح مسلم هذه الرواية
              وقول عمر

              فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا
              ولقد قلتها من قبل أن المقصود والمعني بهذا القول
              فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا
              هو
              أبو بكر بن قحافة
              وليس كما حاول أتباع بني أمية ووعاظ السلاطين من تحريف القول وجعله موجه الى الإمام عليه السلام من قبل عمه تحت مبررات تافهة وسخفية وحقيرة مثل تفاهة ودناءة وسخافة وحقارة أؤلائك العلماء الذين زيفوا الحقيقة وحالوا أن يشرحوا الرواية على مزاج حقير دنئ أموي صرف
              والدليل على ماأقوله هو من ذات الرواية ولقد وضعت لكم نص الرواية من قبل
              وعليه سوف أخذ الجزئية أو المقتطف وهو الشاهد والدليل كون قول العباس
              فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا
              يريد أبو بكر وهو هالك في قبره
              وليس الإمام كما زعموا شياطين بني أمية
              سأقتبس من الرواية ما أريد فقط لاغير

              فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم - ص 1378 - فقال مالك بن أوس يخيل إلي أنهم قد كانوا قدموهم لذلك فقال عمر اتئدا أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة قالوا نعم ثم أقبل على العباس وعلي فقال أنشدكما بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمان أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركناه صدقة قالا نعم فقال عمر إن الله جل وعز كان خص رسوله صلى الله عليه وسلم بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره قال ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ما أدري هل قرأ الآية التي قبلها أم لا قال فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم بينكم أموال بني النضير فوالله ما استأثر عليكم ولا أخذها دونكم حتى بقي هذا المال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأخذ منه نفقة سنة ثم يجعل ما بقي أسوة المال ثم قال أنشدكم بالله الذي بإذنه تقوم السماء والأرض أتعلمون ذلك قالوا نعم ثم نشد عباسا وعليا بمثل ما نشد به القوم أتعلمان ذلك قالا نعم قال فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال - ص 1379 - رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا
              المقتطف الأول من نص الرواية
              فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين
              هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن

              وإسم الاشارة
              هذا
              كما قلت يعود لأبي بكر لاغير ويؤيد كلامي إعتراف عمر بنفسه وسيأتي


              المقتطف الثاني

              فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم

              لماذا قالوا إقضي بينهما
              كونهما هما طرفا الشكوى فلماذا جاء قول القوم
              بالجمع وهما إثنين
              فاقض بينهم وأرحهم
              المقتطف الثالث


              قول عمر
              فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال - ص 1379 - رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا
              قول عمر هذا يدعم ما ذكرته أناْ لِما قاله العباس بحق أبي بكر
              اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن
              بدلالة قول عمر
              فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا
              ***********
              وهناك تسائل لماذا نجد موقف الإمام علي ضعيف جدا هنا
              كل هذا السب والقذف والشتائم
              لم يفكر أن يدافع عن نفسه ليبعد عنه هذ الطعن بذاته وإيمانه وزهده وتقواه
              أي منكم يجد نفسه في محل قضاء ويسمع مثل هذه الألفاظ
              1كاذب 2آثم 3غادر 4 خائن
              ويسكت دون الذود عن نفسه فكيفي الكذب مخرج صاحبه من الإيمان
              فهل ياترى شء من هذه الألفاظ وجدوا أعدائه في شخصه الكريم
              حتى يأتي كما زعموا
              عمه لينسبها للإمام
              مع العلم ليس هناك اي مبرر للعباس كي يدفعه لقول ما نسب له
              الا لعنة الله على بني أمية ومن سار على نهجهم
              يتبع إن شاء الله

              تعليق


              • #22

                جاء في تأويل هذا المعتقد ما يلي
                قوله : ( اقض بيني وبين هذا الكاذب ) إلى آخره ، قال جماعة من العلماء : معناه : هذا الكاذب إن لم ينصف ، فحذف الجواب ،
                وقال القاضي عياض : قال المازري : هذا اللفظ الذي وقع لا يليق ظاهره بالعباس ، وحاش لعلي أن يكون فيه بعض هذه الأوصاف فضلا عن كلها ، ولسنا نقطع بالعصمة إلا للنبي صلى الله عليه وسلم ولمن شهد له بها ، لكنا مأمورون بحسن الظن بالصحابة - رضي الله عنهم أجمعين - ونفي كل رذيلة عنهم ، وإذا انسدت طرق تأويلها نسبنا الكذب إلى رواتها ،

                هذا هو التأويل الأول
                أما التأويل الثاني
                قال : وقد حمل هذا المعنى بعض الناس على أن أزال هذا اللفظ من نسخته تورعا عن - ص 425 - إثبات مثل هذا
                ، ولعله حمل الوهم على رواته ،

                التأويل الثالث
                قال المازري : وإذا كان هذا اللفظ لا بد من إثباته ، ولم نضف الوهم إلى رواته فأجود ما حمل عليه أنه صدر من العباس على جهة الإدلال على ابن أخيه ; لأنه بمنزلة ابنه ، وقال ما لا يعتقده وما يعلم براءة ذمة ابن أخيه منه ، ولعله قصد بذلك ردعه عما يعتقد أنه مخطئ فيه ، وأن هذه الأوصاف يتصف بها لو كان يفعل ما يفعله عن قصد ، وأن عليا كان لا يراه إلا موجبة لذلك في اعتقاده ، وهذا كما يقول المالكي : شارب النبيذ ناقص الدين ، والحنفي يعتقد أنه ليس بناقص ، فكل واحد محق في اعتقاده ، ولا بد من هذا التأويل لأن هذه القضية جرت في مجلس فيه عمر - رضي الله عنه - وهو الخليفة ، وعثمان وسعد وزبير وعبد الرحمن - رضي الله عنهم - ولم ينكر أحد منهم هذا الكلام مع تشددهم في إنكار المنكر ، وما ذلك إلا لأنهم فهموا بقرينة الحال أنه تكلم بما لا يعتقد ظاهره مبالغة في الزجر ،
                أتسائل أناْ أميري حسين-5
                لاأدري علام الزجر
                وكلاهما جائا يطالبنا بأرثهما فلماذا كل هذا اللفظ البذئ الذي لو كان حقا عمر قاض منصف وعادل لاقتص من العباس
                لكونه قال كلاما بحق الإمام وهو المعروف بصدقه وورعه وتقواه وزهده
                ونفسه عمر يقر ويعترف ومن أقوله لمّا قال
                لاأبقاني الله لمعضلة ليس لها أبا الحسن
                فكيف يصدر مثل هذا القول في مجلسه هو يفضّل الصمت ويخنس هو والزمرة التي معه حيث كلهم نواصب للإمام
                ودليل أخر قول عمرنفسه
                كونهما كلاهما جائا لغاية واحدة
                فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها

                التأويل


                الرابع


                قال المازري : وكذلك قول عمر - رضي الله عنه - : إنكما جئتما أبا بكر فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا ، وكذلك ذكر عن نفسه أنهما رأياه كذلك ، وتأويل هذا على نحو ما سبق وهو أن المراد أنكما تعتقدان أن الواجب أن نفعل في هذه القضية خلاف ما فعلته أنا وأبو بكر ، فنحن على مقتضى رأيكما لو أتينا ما أتينا ونحن معتقدان ما تعتقدانه لكنا بهذه الأوصاف ،
                أقول أناْ أميري حسين-5
                المجنون يتكلم والعاقل يستمع
                فلو كان الحال كما تأول هذا المازري
                فدعوني أتسائل فعلام جائا
                أصلا وهما يعتقدان أي العباس والإمام لوطالبا هذا أمر وقَبِلَ به أبو بكر وعمر
                لصارا كاذبين آثمين غادرين خائنين
                التأويل الخامس

                أو يكون معناه : أن الإمام إنما يخالف إذا كان على هذه الأوصاف ويتهم في قضاياه فكان مخالفتكما لنا تشعر من رآها أنكم تعتقدان ذلك فينا . والله أعلم .




                لا علاقة لمن يشعر من رأهما وما يتعقد


                فالعباس والإمام هما من كانا يريان أبو بكر وعمر
                كاذبين آثمين غادرين خائنين

                وليس الأخرين وما يعتقدون

                فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي أبو بكر وأنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم وولي أبي بكر فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا
                http://hadith.al-islam.com/Loader.as...3d2%26Page%3d0

                التعديل الأخير تم بواسطة أميري حسين-5; الساعة 18-08-2010, 04:07 PM.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أميري حسين-5
                  أنا أميري حسين-5 اقول

                  ان قول العباس موجه لابن ابو قحافة ابو بكر الناصبي
                  فهل من راد على قولي يا اتباع الكاذب الاثم الغادر الخائن

                  فقال ‏ ‏عباس ‏ ‏يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن


                  وانا اقول وكل عاقل يفهم لغة العرب يقول ان الكلام موجه من العباس لعلي

                  وطبعا نحن لنا شرحنا فى الحديث وان العباس لا يرى علي فى شئ من هذا وانما هى خصومه وفيها غضب وفيها محاججه من العباس على علي باحقيته فى الورث والانسان فى حالة الاغضب ياتى باشياء لا يريدها

                  وانت نقلت بعض التاويلات كما فى المشاركه 9

                  قال المازري : وإذا كان هذا اللفظ لا بد من إثباته ; ولم نضف الوهم إلى رواته فأجود ما حمل عليه أنه صدر من العباس على جهة الإدلال على ابن أخيه ; لأنه بمنزلة ابنه , وقال ما لا يعتقده وما يعلم براءة ذمة ابن أخيه منه , ولعله قصد بذلك ردعه عما يعتقد أنه مخطئ فيه , وأن هذه الأوصاف يتصف بها لو كان يفعل ما يفعله عن قصد , وأن عليا كان لا يراه إلا موجبة لذلك في اعتقاده


                  على العموم ليس موضوعنا شرح الحديث وانما بيان عدم اصابتك فيما ذهبت اليه

                  فان العقل يابى ان يطيعك قبل اللغه ايضا


                  فالعباس يقول لعمر::اقضي بينى وبين هذا اشاره لمن يتخاصم معه وهو علي لا اشاره لشخص ليس معه بل متوفي ايضا

                  فارجو ان تحترم عقلك قبل عقول الاخرين



                  ولا تستخدم المثل الذى يقول اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس

                  لانك تكرر فى كل مشاركه


                  اذا قوله اقضي بينى وبين هذا يقصد به ابو بكر

                  وتكررها فى كل مشارك بدون ان تاتى بشئ مفيد


                  هل لك في عباس وعلي قال نعم فأذن لهما فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم

                  فالعباس يقول لعمر::اقضي بينى وبين هذا اشاره لمن يتخاصم معه وهو علي لا اشاره لشخص ليس معه بل متوفي ايضا

                  والناس يقولون اجل يا امير المؤمنين فاقض بينهم


                  5 - كا : محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي الحسن الثاني عليه السلام قال : سألته عن الحيطان السبعة التي كانت ميراث رسول الله صلى الله عليه واله لفاطمة عليها السلام فقال : إنما كانت وقفا فكان رسول الله صلى الله عليه واله يأخذ إليه منها ما ينفق على أضيافه والتابعة تلزمه فيها ، فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمة فيها فشهد علي وغيره أنها وقف على فاطمة عليها السلام وهي : الدلال والعواف والحسني والصافية وما لام إبراهيم والمبيت والبرقة .



                  محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن احمد بن محمد، عن ابى الحسن الثانى عليه السلام قال سالته عن الحيطان السبعه التى كانت ميراث رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله و سلم لفاطمه عليهاالسلام فقال: لا انما كانت وقفا و كان رسول اللَّه ياخذ اليه منها ما ينفق على اضيافه و التابعه يلزمه فيها فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمه عليهاالسلام فيها، فشهد على عليه السلام انها وقف على فاطمه عليهاالسلام و هى الدلال، و العواف، و الحسنى، و الصافيه و ما لام ابراهيم و المثيب و البرقه.

                  [الكافى: 7/ 47.]


                  بحار الانوار ج22ص296
                  عن البزنطي قال : سألت الرضا عليه السلام عن الحيطان السبعة فقال : كانت ميراثا من رسول الله صلى الله عليه وآله وقف وكان ( 3 ) رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ منهاما ينفق على أضيافه والنائبة يلزمه فيها ، فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمة عليها السلام فشهد علي عليه السلام وغيره أنها وقف ، وهي الدلال ، والعواف ، والحسنى ، والصافية ، و مالام ( 4 ) إبراهيم ، والميثب ، وبرقة ( 5 ) .



                  بحار الانوار ج22ص 297
                  - كا : محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي الحسن الثاني عليه السلام قال : سألته عن الحيطان السبعة التي كانت ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام ، فقال : لا ، إنما كانت وقفا ، فكان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ إليه منها ما ينفق على أضيافه و التابعة تلزمه فيها ، فلما قبض صلى الله عليه وآله جاء العباس يخاصم فاطمة عليها السلام فيها ، فشهد علي عليه السلام وغيره أنها وقف على فاطمة عليها السلام ، وهي الدلال ، والعواف ، والحسنى والصافية ، وما لام إبراهيم ، والميثب ، والبرقة






                  بحار الانوار ج22 ص300
                  ثم دفع عمر صدقته بالمدينة إلى علي والعباس وأمسك خيبر وفدك ، وقال : هما صدقة رسول الله صلى الله عليه وآله ، وكانتا لحقوقه التي تعروه ، وكانت هذه الصدقة بيد علي منعها العباس فغلبه عليها ، ثم كانت بيد الحسن ، ثم بيد الحسين ( 3 ) ثم بيد عبدالله بن الحسن ، حتى ولى بنو العباس فقبضوها انتهى ( 4 ) .

                  ============

                  العباس

                  وذكر محمد الباقر المجلسي بالفارسية ماترجمته فى العباس:
                  يروى الكليني بسند حسن أنهسأل سدير الإمام محمد الباقر أين كانت غيرة بني هاشم وشوكتهم وكثرتهم بعد وفاة رسولالله صلى الله عليه وسلم حين غلب علي من أبي بكر وعمر وسائر المنافقين؟ فأجابالإمام محمد الباقر: من كان باقيا من بني هاشم؟ جعفر وحمزة اللذان كانا من السابقينالأولين والمؤمنين الكاملين قد ماتا، والاثنان اللذان كانا ضعيفي اليقين وذليليالنفس وحديثي عهد بالإسلام قد بقيا، العباس وعقيل.حياة القلوب، الجزء الثاني ص 846، وهذه الرواية موجودة في فروع الكافي،المجلد الثالث،كتاب الروضة.


                  وذكر محمدالباقر المجلسي بالفارسية عن العباس:
                  (وآنجه أزأحاديث ظاهرمى شود آن است كه اودر مرتبه كمال ايمان نبوده است وعقيل نيز با او شبيهاست).حياة القلوب،ج2،ص866.
                  وترجمتهبالعربية: (أنه يثبت من أحاديثنا أن عباسا لم يكن من المؤمنينالكاملين وأن عقيلا كان مثله (في عدم كمالالإيمان)).
                  وذكرالمجلسي أيضا بالفارسية: (بسند معتبر ازان حضرت (محمد باقر) روايت كرده است كه حضرتزين العابدين فرمودكه ورحق عبدالله بن عباس ويدرش اين آيت نازل شد (من كان في هذهأعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا). حياة القلوب، ج2،ص865.
                  وترجمتهبالعربية: (روى الإمام محمد الباقر عن الإمام زين العابدين عليهالسلام بسند معتمد أن هذه الآية "من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضلسبيلا" نزلت في حق عبدالله بن عباسوأبيه).

                  فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ومن كان بقي من بني هاشم ؟

                  إنما كان جعفر وحمزة فمضيا ،

                  وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام ، عباس وعقيل وكانا من الطلقاء

                  ، أما والله لو أن حمزة وجعفرا كانا بحضرتهما ما وصلا إلى ما وصلا إليه

                  ولو كانا شاهديهما لأتلفا نفسيهما
                  .) - روضة الكافي - 216


                  جواهر التاريخ

                  بقلم
                  علي الكوراني العاملي
                  المجلد الخامس



                  ويقصد باللعناء آل أبي سفيان ، وبالطرداء آل مروان ، وبالطلقاء آل العباس ، لأن النبي (ص) أسر العباس في بدر وأطلقه بفدية ، وكان معروفاً عند المسلمين أن الخلافة لاتحل للطلقاء ولا لأولادهم



                  =====



                  تعليق


                  • #24
                    اراك موجود فان كان عندك رد ننتظر

                    تعليق


                    • #25
                      حاتم1]وانا اقول وكل عاقل يفهم لغة العرب يقول ان الكلام موجه من العباس لعلي

                      وطبعا نحن لنا شرحنا فى الحديث وان العباس لا يرى علي فى شئ من هذا وانما هى خصومه وفيها غضب وفيها محاججه من العباس على علي باحقيته فى الورث والانسان فى حالة الاغضب ياتى باشياء لا يريدها
                      هذا ليس كلام العقلاء
                      بل منطق أبناء الشوارع
                      فيما لو ما تخاصموا في شئ ويبدر منهم هذا اللفظ الغير لائق
                      وهو أكيد غير لايق
                      حيث هناك من بعض علمائك حذفوا اللفظ هذا من كتبهم تورعا والسبب عليّ بن أبي طالب وعمه العباس ثانيا

                      قال : وقد حمل هذا المعنى بعض الناس على أن أزال هذا اللفظ من نسخته تورعا عن - ص 425 - إثبات مثل هذا
                      ، ولعله حمل الوهم على رواته ،


                      فالذين لادين لهم لما يتصل الحال بهم لهذا المنطق الذي تريد أن تنتصر له هم من يتجرأون على أهل البيت وعلى عمدتهم
                      فرجل مثل الأمام عليّ عليه لم يتجرأ عليه بمثل هذا القول أحدا حتى
                      أعداءه
                      والظاهر حاول علمائكم وعاظ السلاطين أتباع بني أمية
                      الطعن به من خلال العباس وتحت غطاء الغضب وصراحة الذي ترقص أنت على أوتاره
                      أنا لايهمني رأيك ولا رأي من أراد التأويل
                      قدر ما بينت من متن الرواية نفسها الإحتمال الكبير والمراد هو أبو بكر وليس هذا فقط
                      وبينت ذلك من خلال متن الرواية وليس من عندياتي حتى تتجاسر وتتهمني بالكذب وتحسب نفسك تصوم شهر رمضان وتصلي التراويح وما فصرت خير مثلا يضرب للذين قيل عنهم
                      وكم من صائم ليس له إلا الجوع والعطش



                      وانت نقلت بعض التاويلات كما فى المشاركه 9

                      قال المازري : وإذا كان هذا اللفظ لا بد من إثباته ; ولم نضف الوهم إلى رواته فأجود ما حمل عليه أنه صدر من العباس على جهة الإدلال على ابن أخيه ; لأنه بمنزلة ابنه , وقال ما لا يعتقده وما يعلم براءة ذمة ابن أخيه منه , ولعله قصد بذلك ردعه عما يعتقد أنه مخطئ فيه , وأن هذه الأوصاف يتصف بها لو كان يفعل ما يفعله عن قصد , وأن عليا كان لا يراه إلا موجبة لذلك في اعتقاده

                      والحقيقة التي يجب أن يعيها كل عاقل بأني أخذت من متن الرواية أما تأويلات أحفاد بني أمية ومحاولة طمس حقيقة واضحة وجلية هذا غير ملزم للعقلاء ناهيك عن من يخالفونهم العقيدة والمذهب
                      وما قول المازري هنا
                      قال المازري : وإذا كان هذا اللفظ لا بد من إثباته
                      ما هو إلا إفتراض وإفتراضه لايلزمني بشئ طالما المتن فيه أصل الحقيقة وقد بينتها بشكل أفقد أعصابك فأخذت تتجاسر وترميني بالبهتان



                      على العموم ليس موضوعنا شرح الحديث وانما بيان عدم اصابتك فيما ذهبت اليه

                      فان العقل يابى ان يطيعك قبل اللغه ايضا


                      فالعباس يقول لعمر::اقضي بينى وبين هذا اشاره لمن يتخاصم معه وهو علي لا اشاره لشخص ليس معه بل متوفي ايضا

                      فارجو ان تحترم عقلك قبل عقول الاخرين



                      ولا تستخدم المثل الذى يقول اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس

                      لانك تكرر فى كل مشاركه


                      اذا قوله اقضي بينى وبين هذا يقصد به ابو بكر

                      وتكررها فى كل مشارك بدون ان تاتى بشئ مفيد




                      هههههههههههه
                      يتلكم عن العقل وإحترامه
                      ما ذنبي إن كان القصر فيك أنت ولا تستوعب ما يكتب فلماذا تحاول أن تتطاول عليّ وتفتري عليّ بالكذب
                      وأنت لم تحاول أن تتقرب للحقيقة ذاتها وهي متن الرواية وبينت من خلالها المراد به أبو بكر
                      بدلالة إعتراف عمر كونهما يرياه كاذبا أثما غادرا خائنا
                      والإعتراف سيد الأدلة
                      ونصيحتي لاتخرج عن طورك وتكرر ما كان سببا لطردك فحافظ على هدوء أعصابك وجادل بالتي هي أحسن

                      هل لك في عباس وعلي قال نعم فأذن لهما فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم

                      فالعباس يقول لعمر::اقضي بينى وبين هذا اشاره لمن يتخاصم معه وهو علي لا اشاره لشخص ليس معه بل متوفي ايضا

                      والناس يقولون اجل يا امير المؤمنين فاقض بينهم
                      وفسر الماء بعد الجهد بالماء
                      راجع كلامي بخصوص هذه الجزيئة ستجد كلامك هذا سوف يتصاغر أمامك

                      *******************
                      تعال ياحاتم1
                      هذه قرصة في أذنك لن تنساها أبدا إن كنت طالما تتلكم عن العقلاء فتأمل كلام علمائنا بهذا الصدد
                      فقد جاء في الصفحة الأولى مشاركة رقم 4 للحبيب صندوق العمل حفظه وبارك به وتقبل عمله



                      - الغدير - الشيخ الأميني ج 7 ص 194 :

                      * ( لفت نظر ) * نحن لا نناقش فيما نجده من المخازي في أحاديث الباب كأصل التنازع المزعوم بين علي والعباس ، وما جاء في لفظ مسلم في صحيحه من قول العباس لعمر : يا أمير المؤمنين ! اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن . أهكذا كان العباس يقذف سيد العترة الطاهر المطهر بهذا السباب المقذع وبين يديه آية التطهير وغيرها مما نزل في علي أمير المؤمنين في آي الكتاب العزيز ؟ فما العباس وما خطره عندئذ ؟ وبماذا يحكم عليه أخذا بقول النبي الطاهر ؟ من سب عليا فقد سبني ، من سبني فقد سب الله ، ومن سب الله كبه الله على منخريه في النار ؟

                      نحن نحاشي العباس عن هذه النسب المخزية ،
                      ونرى القوم راقهم سب مولانا أمير المؤمنين فنحتوا هذه الأحاديث وجعلوها للنيل منه قنطرة ومعذرة والله يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون . وإلى الله المشتكى .



                      - الطرائف- السيد ابن طاووس الحسني ص 273 :

                      ومنها اعتراف عمر أن العباس وعليا عليه السلام كان اعتقادهما في أبى بكر في حياته وبعد وفاته واعتقادهما في عمر انهما كانا كاذبين آثمين غادرين خائنين ، وهذا كتابهم يتضمن " انما يفترى الكذب الذين لا يؤمنون " ( 2 ) ويتضمن " ان الله لا يحب من كان خوانا أثيما " ( 3 ) ويتضمن من التهديدات والوعيد بنقض العهود ما يدل على ان الغدر كالكفر .
                      أفتقبل العقول الصحيحة والقلوب السليمة ان هذين الرجلين العظيمين العباس وعليا عليه السلام اللذين أجمع المسلمون ان الله ورسوله شهدا لهما بالصدق والفضائل والمناقب ، يعتقدان في أبى بكر وعمر غير الحق ويقولان فيهما غير الصدق وهما اخص بنبيهم " ص " وأعرف باسراره وأخباره ،
                      ولا سيما ان البخاري ومسلما ذكرا في صحيحيهما ان هذا القول جرى من عمر للعباس وعلي عليه السلام بمحضر مالك بن أوس وعثمان وعبد الرحمن بن عوف والزبير وسعد ، وما عرفنا أن أحدا ذكر عن العباس وعلى عليه السلام أنهما اعتذرا الى عمر من هذا القول ولا نقل من أحد من هؤلاء الجماعة الذين سمعوا من عمر انهم اعتذروا لعلي والعباس من هذا الاعتقاد في أبى بكر وعمر ، وهذا من عجيب ما اعترف بصحته رجال أربعة المذاهب وقبحوا به ذكر خليفتيهم وشهدوا عليهما بالمطاعن والمعايب .


                      * ( هامش ) *

                      ( 1 ) النور : 63 .
                      ( 2 ) النحل : 105 .
                      ( 3 ) النساء : 107 .






                      @@@@@@@@@@@
                      اراك موجود فان كان عندك رد ننتظر

                      ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

                      تعليق


                      • #26
                        رايتم لم يعلق على طرحه حينما قال ان العباس يقصد ابو بكر حيث قلنا له

                        بان يحترم عقله قبل اللغه


                        وانما ذهب يضع اقتباساته التى كان يستشهد بها والان اصبح يناقضها

                        فمثلا قلت له الموضوع ليس فى شرح معنا الحديث حسب فهمنا نحن اهل السنه مع انه ما قصر جاء بشرح بعض اقوال اهل السنه يبين اننا لا نقول ان العباس يقصد هذا فى علي بل من باب الغضب ومن كونه ان ابن له

                        وهذه الاقوال هو استشهد بها فى انه لم يقصد العباس ذلك لانه يريد ان يخرج بان العباس لم يقلها فى علي

                        وهذا الرابط
                        http://www.yahosain.cjb.com/vb/showpost.php?p=688983&postcount=9

                        وانا فقط قلت فى انها هى تعطينا شروحات للحديث فى ان قول العباس لعلي هو من باب الغضب ومن باب انه بنزلة الابن له كما فى الرابط

                        فهنا الان اصبح يجحد ما يستشهد ههههههه

                        يقتبس مشاركته على الرابط ثم يردها مع انه كان قبل قليل يستشهد بها هههههههههه


                        على العموم لا اريد الاطاله حيث ان هذا الشخص يطرح موضوع ثم لا يستطيع الاجابه فقد قلت له جوابا على سؤاله

                        من حيث قوله ان العباس كان يقصد ابو بكر

                        فقلنا له

                        ======


                        فان العقل يابى ان يطيعك قبل اللغه ايضا


                        فالعباس يقول لعمر::اقضي بينى وبين هذا اشاره لمن يتخاصم معه وهو علي لا اشاره لشخص ليس معه بل متوفي ايضا

                        فارجو ان تحترم عقلك قبل عقول الاخرين



                        ولا تستخدم المثل الذى يقول اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس

                        لانك تكرر فى كل مشاركه


                        اذا قوله اقضي بينى وبين هذا يقصد به ابو بكر

                        وتكررها فى كل مشارك بدون ان تاتى بشئ مفيد


                        هل لك في عباس وعلي قال نعم فأذن لهما فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم

                        فالعباس يقول لعمر::اقضي بينى وبين هذا اشاره لمن يتخاصم معه وهو علي لا اشاره لشخص ليس معه بل متوفي ايضا

                        والناس يقولون اجل يا امير المؤمنين فاقض بينهم



                        5 - كا : محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي الحسن الثاني عليه السلام قال : سألته عن الحيطان السبعة التي كانت ميراث رسول الله صلى الله عليه واله لفاطمة عليها السلام فقال : إنما كانت وقفا فكان رسول الله صلى الله عليه واله يأخذ إليه منها ما ينفق على أضيافه والتابعة تلزمه فيها ، فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمة فيها فشهد علي وغيره أنها وقف على فاطمة عليها السلام وهي : الدلال والعواف والحسني والصافية وما لام إبراهيم والمبيت والبرقة .



                        محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن احمد بن محمد، عن ابى الحسن الثانى عليه السلام قال سالته عن الحيطان السبعه التى كانت ميراث رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله و سلم لفاطمه عليهاالسلام فقال: لا انما كانت وقفا و كان رسول اللَّه ياخذ اليه منها ما ينفق على اضيافه و التابعه يلزمه فيها فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمه عليهاالسلام فيها، فشهد على عليه السلام انها وقف على فاطمه عليهاالسلام و هى الدلال، و العواف، و الحسنى، و الصافيه و ما لام ابراهيم و المثيب و البرقه.

                        [الكافى: 7/ 47.]



                        بحار الانوار ج22ص296
                        عن البزنطي قال : سألت الرضا عليه السلام عن الحيطان السبعة فقال : كانت ميراثا من رسول الله صلى الله عليه وآله وقف وكان ( 3 ) رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ منهاما ينفق على أضيافه والنائبة يلزمه فيها ، فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمة عليها السلام فشهد علي عليه السلام وغيره أنها وقف ، وهي الدلال ، والعواف ، والحسنى ، والصافية ، و مالام ( 4 ) إبراهيم ، والميثب ، وبرقة ( 5 ) .





                        بحار الانوار ج22ص 297
                        - كا : محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي الحسن الثاني عليه السلام قال : سألته عن الحيطان السبعة التي كانت ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام ، فقال : لا ، إنما كانت وقفا ، فكان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ إليه منها ما ينفق على أضيافه و التابعة تلزمه فيها ، فلما قبض صلى الله عليه وآله جاء العباس يخاصم فاطمة عليها السلام فيها ، فشهد علي عليه السلام وغيره أنها وقف على فاطمة عليها السلام ، وهي الدلال ، والعواف ، والحسنى والصافية ، وما لام إبراهيم ، والميثب ، والبرقة






                        بحار الانوار ج22 ص300
                        ثم دفع عمر صدقته بالمدينة إلى علي والعباس وأمسك خيبر وفدك ، وقال : هما صدقة رسول الله صلى الله عليه وآله ، وكانتا لحقوقه التي تعروه ، وكانت هذه الصدقة بيد علي منعها العباس فغلبه عليها ، ثم كانت بيد الحسن ، ثم بيد الحسين ( 3 ) ثم بيد عبدالله بن الحسن ، حتى ولى بنو العباس فقبضوها انتهى ( 4 ) .

                        ============

                        العباس

                        وذكر محمد الباقر المجلسي بالفارسية ماترجمته فى العباس:
                        يروى الكليني بسند حسن أنهسأل سدير الإمام محمد الباقر أين كانت غيرة بني هاشم وشوكتهم وكثرتهم بعد وفاة رسولالله صلى الله عليه وسلم حين غلب علي من أبي بكر وعمر وسائر المنافقين؟ فأجابالإمام محمد الباقر: من كان باقيا من بني هاشم؟ جعفر وحمزة اللذان كانا من السابقينالأولين والمؤمنين الكاملين قد ماتا، والاثنان اللذان كانا ضعيفي اليقين وذليليالنفس وحديثي عهد بالإسلام قد بقيا، العباس وعقيل.حياة القلوب، الجزء الثاني ص 846، وهذه الرواية موجودة في فروع الكافي،المجلد الثالث،كتاب الروضة.


                        وذكر محمدالباقر المجلسي بالفارسية عن العباس:
                        (وآنجه أزأحاديث ظاهرمى شود آن است كه اودر مرتبه كمال ايمان نبوده است وعقيل نيز با او شبيهاست).حياة القلوب،ج2،ص866.
                        وترجمتهبالعربية: (أنه يثبت من أحاديثنا أن عباسا لم يكن من المؤمنينالكاملين وأن عقيلا كان مثله (في عدم كمالالإيمان)).
                        وذكرالمجلسي أيضا بالفارسية: (بسند معتبر ازان حضرت (محمد باقر) روايت كرده است كه حضرتزين العابدين فرمودكه ورحق عبدالله بن عباس ويدرش اين آيت نازل شد (من كان في هذهأعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا). حياة القلوب، ج2،ص865.
                        وترجمتهبالعربية: (روى الإمام محمد الباقر عن الإمام زين العابدين عليهالسلام بسند معتمد أن هذه الآية "من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضلسبيلا" نزلت في حق عبدالله بن عباسوأبيه).

                        فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ومن كان بقي من بني هاشم ؟

                        إنما كان جعفر وحمزة فمضيا ،

                        وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام ، عباس وعقيل وكانا من الطلقاء

                        ، أما والله لو أن حمزة وجعفرا كانا بحضرتهما ما وصلا إلى ما وصلا إليه

                        ولو كانا شاهديهما لأتلفا نفسيهما
                        .) - روضة الكافي - 216


                        جواهر التاريخ



                        بقلم
                        علي الكوراني العاملي


                        المجلد الخامس



                        ويقصد باللعناء آل أبي سفيان ، وبالطرداء آل مروان ، وبالطلقاء آل العباس ، لأن النبي (ص) أسر العباس في بدر وأطلقه بفدية ، وكان معروفاً عند المسلمين أن الخلافة لاتحل للطلقاء ولا لأولادهم



                        =====

                        فانت تريد ان تقول ان العباس قصد ابو بكر فبينا انك لم تحترم لا عقلك ولا عقل المتابعين ولم تراعي اللغه فى طرحك ايضا


                        وانما مثلك فى هذا كمثل الذى يقول

                        اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس


                        فافقد اجبناك فان كان عندك رد على ذلك ننتظر وان لم يكن


                        فسلام





                        تعليق


                        • #27
                          ارك موجود ننتظر ان تجيب على موضعك الذى طرحته من حيث قولك


                          ان العباس كان يقصد ابو بكر

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة حاتم1
                            رايتم لم يعلق على طرحه حينما قال ان العباس يقصد ابو بكر حيث قلنا له

                            بان يحترم عقله قبل اللغه


                            وانما ذهب يضع اقتباساته التى كان يستشهد بها والان اصبح يناقضها

                            فمثلا قلت له الموضوع ليس فى شرح معنا الحديث حسب فهمنا نحن اهل السنه مع انه ما قصر جاء بشرح بعض اقوال اهل السنه يبين اننا لا نقول ان العباس يقصد هذا فى علي بل من باب الغضب ومن كونه ان ابن له

                            وهذه الاقوال هو استشهد بها فى انه لم يقصد العباس ذلك لانه يريد ان يخرج بان العباس لم يقلها فى علي

                            وهذا الرابط
                            http://www.yahosain.cjb.com/vb/showpost.php?p=688983&postcount=9

                            وانا فقط قلت فى انها هى تعطينا شروحات للحديث فى ان قول العباس لعلي هو من باب الغضب ومن باب انه بنزلة الابن له كما فى الرابط

                            فهنا الان اصبح يجحد ما يستشهد ههههههه

                            يقتبس مشاركته على الرابط ثم يردها مع انه كان قبل قليل يستشهد بها هههههههههه


                            على العموم لا اريد الاطاله حيث ان هذا الشخص يطرح موضوع ثم لا يستطيع الاجابه فقد قلت له جوابا على سؤاله

                            من حيث قوله ان العباس كان يقصد ابو بكر

                            فقلنا له

                            ======


                            فان العقل يابى ان يطيعك قبل اللغه ايضا


                            فالعباس يقول لعمر::اقضي بينى وبين هذا اشاره لمن يتخاصم معه وهو علي لا اشاره لشخص ليس معه بل متوفي ايضا

                            فارجو ان تحترم عقلك قبل عقول الاخرين



                            ولا تستخدم المثل الذى يقول اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس

                            لانك تكرر فى كل مشاركه


                            اذا قوله اقضي بينى وبين هذا يقصد به ابو بكر

                            وتكررها فى كل مشارك بدون ان تاتى بشئ مفيد


                            هل لك في عباس وعلي قال نعم فأذن لهما فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم

                            فالعباس يقول لعمر::اقضي بينى وبين هذا اشاره لمن يتخاصم معه وهو علي لا اشاره لشخص ليس معه بل متوفي ايضا

                            والناس يقولون اجل يا امير المؤمنين فاقض بينهم



                            5 - كا : محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي الحسن الثاني عليه السلام قال : سألته عن الحيطان السبعة التي كانت ميراث رسول الله صلى الله عليه واله لفاطمة عليها السلام فقال : إنما كانت وقفا فكان رسول الله صلى الله عليه واله يأخذ إليه منها ما ينفق على أضيافه والتابعة تلزمه فيها ، فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمة فيها فشهد علي وغيره أنها وقف على فاطمة عليها السلام وهي : الدلال والعواف والحسني والصافية وما لام إبراهيم والمبيت والبرقة .



                            محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن احمد بن محمد، عن ابى الحسن الثانى عليه السلام قال سالته عن الحيطان السبعه التى كانت ميراث رسول اللَّه صلى اللَّه عليه و آله و سلم لفاطمه عليهاالسلام فقال: لا انما كانت وقفا و كان رسول اللَّه ياخذ اليه منها ما ينفق على اضيافه و التابعه يلزمه فيها فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمه عليهاالسلام فيها، فشهد على عليه السلام انها وقف على فاطمه عليهاالسلام و هى الدلال، و العواف، و الحسنى، و الصافيه و ما لام ابراهيم و المثيب و البرقه.

                            [الكافى: 7/ 47.]


                            بحار الانوار ج22ص296
                            عن البزنطي قال : سألت الرضا عليه السلام عن الحيطان السبعة فقال : كانت ميراثا من رسول الله صلى الله عليه وآله وقف وكان ( 3 ) رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ منهاما ينفق على أضيافه والنائبة يلزمه فيها ، فلما قبض جاء العباس يخاصم فاطمة عليها السلام فشهد علي عليه السلام وغيره أنها وقف ، وهي الدلال ، والعواف ، والحسنى ، والصافية ، و مالام ( 4 ) إبراهيم ، والميثب ، وبرقة ( 5 ) .







                            بحار الانوار ج22ص 297
                            - كا : محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن أبي الحسن الثاني عليه السلام قال : سألته عن الحيطان السبعة التي كانت ميراث رسول الله صلى الله عليه وآله لفاطمة عليها السلام ، فقال : لا ، إنما كانت وقفا ، فكان رسول الله صلى الله عليه وآله يأخذ إليه منها ما ينفق على أضيافه و التابعة تلزمه فيها ، فلما قبض صلى الله عليه وآله جاء العباس يخاصم فاطمة عليها السلام فيها ، فشهد علي عليه السلام وغيره أنها وقف على فاطمة عليها السلام ، وهي الدلال ، والعواف ، والحسنى والصافية ، وما لام إبراهيم ، والميثب ، والبرقة










                            بحار الانوار ج22 ص300
                            ثم دفع عمر صدقته بالمدينة إلى علي والعباس وأمسك خيبر وفدك ، وقال : هما صدقة رسول الله صلى الله عليه وآله ، وكانتا لحقوقه التي تعروه ، وكانت هذه الصدقة بيد علي منعها العباس فغلبه عليها ، ثم كانت بيد الحسن ، ثم بيد الحسين ( 3 ) ثم بيد عبدالله بن الحسن ، حتى ولى بنو العباس فقبضوها انتهى ( 4 ) .

                            ============

                            العباس

                            وذكر محمد الباقر المجلسي بالفارسية ماترجمته فى العباس:
                            يروى الكليني بسند حسن أنهسأل سدير الإمام محمد الباقر أين كانت غيرة بني هاشم وشوكتهم وكثرتهم بعد وفاة رسولالله صلى الله عليه وسلم حين غلب علي من أبي بكر وعمر وسائر المنافقين؟ فأجابالإمام محمد الباقر: من كان باقيا من بني هاشم؟ جعفر وحمزة اللذان كانا من السابقينالأولين والمؤمنين الكاملين قد ماتا، والاثنان اللذان كانا ضعيفي اليقين وذليليالنفس وحديثي عهد بالإسلام قد بقيا، العباس وعقيل.حياة القلوب، الجزء الثاني ص 846، وهذه الرواية موجودة في فروع الكافي،المجلد الثالث،كتاب الروضة.


                            وذكر محمدالباقر المجلسي بالفارسية عن العباس:
                            (وآنجه أزأحاديث ظاهرمى شود آن است كه اودر مرتبه كمال ايمان نبوده است وعقيل نيز با او شبيهاست).حياة القلوب،ج2،ص866.
                            وترجمتهبالعربية: (أنه يثبت من أحاديثنا أن عباسا لم يكن من المؤمنينالكاملين وأن عقيلا كان مثله (في عدم كمالالإيمان)).
                            وذكرالمجلسي أيضا بالفارسية: (بسند معتبر ازان حضرت (محمد باقر) روايت كرده است كه حضرتزين العابدين فرمودكه ورحق عبدالله بن عباس ويدرش اين آيت نازل شد (من كان في هذهأعمى فهو في الآخرة أعمى وأضل سبيلا). حياة القلوب، ج2،ص865.
                            وترجمتهبالعربية: (روى الإمام محمد الباقر عن الإمام زين العابدين عليهالسلام بسند معتمد أن هذه الآية "من كان في هذه أعمى فهو في الآخرة أعمى وأضلسبيلا" نزلت في حق عبدالله بن عباسوأبيه).

                            فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ومن كان بقي من بني هاشم ؟

                            إنما كان جعفر وحمزة فمضيا ،

                            وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام ، عباس وعقيل وكانا من الطلقاء

                            ، أما والله لو أن حمزة وجعفرا كانا بحضرتهما ما وصلا إلى ما وصلا إليه

                            ولو كانا شاهديهما لأتلفا نفسيهما
                            .) - روضة الكافي - 216


                            جواهر التاريخ



                            بقلم
                            علي الكوراني العاملي


                            المجلد الخامس



                            ويقصد باللعناء آل أبي سفيان ، وبالطرداء آل مروان ، وبالطلقاء آل العباس ، لأن النبي (ص) أسر العباس في بدر وأطلقه بفدية ، وكان معروفاً عند المسلمين أن الخلافة لاتحل للطلقاء ولا لأولادهم



                            =====

                            فانت تريد ان تقول ان العباس قصد ابو بكر فبينا انك لم تحترم لا عقلك ولا عقل المتابعين ولم تراعي اللغه فى طرحك ايضا


                            وانما مثلك فى هذا كمثل الذى يقول

                            اكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس


                            فافقد اجبناك فان كان عندك رد على ذلك ننتظر وان لم يكن


                            فسلام






                            لم تأتي بجديد إلا السياق نفسه والولولة ذاتها
                            وأصممت أذنيك وأبيت أن تعود لما قلته
                            فتراجع قولي وتأمل
                            ************
                            إسم الإشارة الذي تريد به أن يكون صوب الإمام علي عليه السلام
                            هذا هو دينكم وديندنكم
                            ولكن غفلت
                            كون هذا ممكن أن يراد بالإشارة الى قبر أبي بكر فهو الظالم الأول والناهب الأول لحقهما
                            وعليه طالبتك بأن تعود لما كتبت ولكنك أبيت إلا أن تكرر كلامك وتكرر النسخ
                            ولن يجديك ذاك شيئا
                            فالعباس يقول لعمر الظالم رقم 2 وهو يتظلم من الظالم رقم واحد
                            وهو في قبره ويشير إليه وبينت من قبل عدم موافقة العقلاء صدور مثل هذا الكلام من العباس للإمام علي إلا من أحفاد الطلقاء وأتباعهم فقلوبهم ترقص لمثل هذه الألفاظ بحق علي عليه السلام
                            ونسخت للعقلاء بعض ماجاء على الصحفة الأولى في المشاركة رقم 4
                            ولكن ماذا نفعل لما عبد ال أمية وهام بعشقهم
                            مقتبس من ما قلته بحق الظلمة
                            المقتطف الأول من نص الرواية
                            فقال عباس يا أمير المؤمنين اقض بيني وبين
                            هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن

                            وإسم الاشارة
                            هذا
                            كما قلت يعود لأبي بكر لاغير ويؤيد كلامي إعتراف عمر بنفسه وسيأتي

                            المقتطف الثاني

                            فقال القوم أجل يا أمير المؤمنين فاقض بينهم وأرحهم

                            لماذا قالوا إقضي بينهما
                            كونهما هما طرفا الشكوى فلماذا جاء قول القوم
                            بالجمع وهما إثنين

                            فاقض بينهم وأرحهم
                            المقتطف الثالث



                            قول عمر
                            فلما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو بكر أنا ولي رسول الله صلى الله عليه وسلم فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال أبو بكر قال - ص 1379 - رسول الله صلى الله عليه وسلم ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا
                            قول عمر هذا يدعم ما ذكرته أناْ لِما قاله العباس بحق أبي بكر


                            إقتباس:

                            اقض بيني وبين هذا الكاذب الآثم الغادر الخائن

                            بدلالة قول عمر
                            فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا




                            إذا صعب فهمها قلي حتى أبسطها لك بشكل تعقلها جيدا

                            حاتم 1
                            إن لم تأتي بجديد فلسوف نهملك ولاكرامة

                            تعليق


                            • #29
                              لا باس اذا فاكذب واكذب حتى ياتى من يصدقك لانك هذا ما تريده

                              تعليق


                              • #30
                                حاتم1
                                رايتم لم يعلق على طرحه حينما قال ان العباس يقصد ابو بكر حيث قلنا له


                                يزعم أني لم أرده وهو يحاججني بالعقل والعقلاء وجوابي واضح للأعمى والبصير



                                أنا لايهمني رأيك ولا رأي من أراد التأويل
                                قدر ما بينت من متن الرواية نفسها الإحتمال الكبير والمراد هو أبو بكر وليس هذا فقط

                                وبينت ذلك من خلال متن الرواية وليس من عندياتي حتى تتجاسر وتتهمني بالكذب وتحسب نفسك تصوم شهر رمضان وتصلي التراويح وما فصرت خير مثلا يضرب للذين قيل عنهم
                                وكم من صائم ليس له إلا الجوع والعطش

                                وهذه ايضا

                                يتلكم عن العقل وإحترامه
                                ما ذنبي إن كان القصر فيك أنت ولا تستوعب ما يكتب فلماذا تحاول أن تتطاول عليّ وتفتري عليّ بالكذب

                                وأنت لم تحاول أن تتقرب للحقيقة ذاتها وهي متن الرواية وبينت من خلالها المراد به أبو بكر
                                بدلالة إعتراف عمر كونهما يرياه كاذبا أثما غادرا خائنا
                                والإعتراف سيد الأدلة



                                حاتم1
                                لا باس اذا فاكذب واكذب حتى ياتى من يصدقك لانك هذا ما تريده


                                أكيد من عاش أوهام بني أمية يري بعين طبعه ليجد الناس كلهم كذابين
                                صدقني لم يشرفني وجودك هنا
                                ولكن الأصول يتطلب مني محاورتك

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X