عذرا الرابط الصحيح هو:

http://www.ansar.org/arabic/ebntemeh.htm

راي ابن تيمية الحقيقي بال البيت (ع)

ان ابن تيميه يحب ال البيت ويحب اعداءهم وقتلتهم!!!


هذا هو راي ابن تيمية بال البيت عليهم السلام...

منهاج السنة النبوية (2/203-204)
وليس علينا أن نبايع عاجزاً عن العدل علياً ولا تاركاً له، فأئمة السنة يسلمون أنه ما كان القتال مأموراً به ولا واجباً ولا مستحباً
ولا رأي أعظم ذماً من رأي أريق به دم ألوف مؤلفة من المسلمين، ولم يكن في قتلهم مصلحة للمسلمين لا في دينهم ولا دنياهم بل نقص الخير عمَّا كان وزاد الشر على ما كان

منهاج السنه ج4 ص217
واما الكتاب المنقول عن علي ففيه اشياء لم ياخذ بها احد من العلماء "

ولم يعرف لابي بكر فتيا ولا حكم خالف نصا وقد عرف لعمر وعثمان وعلي من ذلك اشياء والذي عرف لعلي اكثر مما عرف لهما

منهاج السنه ج2 ص151
اما كونهما ازهد الناس واعلمهم في زمانهم فهذا قول بلا دليل واما قول وجاهدا في الله حق جهاده حتى قتلا فهذا كذب عليهما

منهاج السنه ج2 ص153
واما كونه اعلم اهل زمانه فهذا يحتاج الى دليل والزهري من اقرانه وهو عند الناس اعلم منه ونقل تسميته بالباقر عن الرسول لا اصل له عند اهل العلم بل هو من الاحاديث الموضوعه وكذلك حديث تبليغ جابر السلام له هو من الموضوعات عند اهل العلم بالحديث

ان ائمة المذاهب الاربعه ليس منهم من اخذ عن جعفر شيئا من قواعد الفقه لكن رووا الاحاديث عنه كما رووا عن غيره واحاديث غيره اضعاف احاديثه وليس بين حديث الزهري وحديثه نسبه لا في القوة ولا في الكثرة..وقد استراب البخاري في بعض حديثه لما بلغه عن يحيى ابن سعيد القطان كلام فيه فلم يخرج له ويمتنع ان يكون حفظه للحديث كحفظ من يحتج بهم البخاري

واما موسى ابن جعفر وعلي بن موسى ومحمد بن علي فلا يستريب من له من العلم نصيب ان مالك ابن انس وحماد بن زيد وحماد بن مسلمة ولليث ابن سعد والاوزاعي ويحيى ابن سعيد ووكيع ابن الجراح وعبد الله ابن المبارك والشافعي واحمد بن حنبل واسحاق بن راهويه وامثالهم اعلم باحاديث النبي من هؤلاء!!!!!! وهذا امر تشهد به الاثار التي تعاين وتسمع كما تشهد الاثار بان عمر ابن الخطاب كان اكثر فتوحا وجهادا بالمؤمنين واقدر على قمع الكفار والمنافقين من علي , ومما يبين ذلك ان القدر الذي ينقل عن هؤلاء من الاحكام المسنده الى النبي ينقل عن اولئك ما هو اضعافه

اما القول ان الرضا كان ازهد الناس واعلمهم فهو دعوى مجرده بلا دليل فكل من غلا في شخص امكنه ان يدعي له هذه الدعوى كيف والناس يعلمون انه كان في زمانه من هو اعلم منه وازهد كالشافعي واسحاق بن راهويه واحمد بم حنبل واشهب بن عبد العزيز وابي سليمان الدارني ومعروف الكرخي وامثال هؤلاء هذا ولم ياخذ عنه احد من اهل العلم بالحديث شيئا ولا روى له حديثا في كتب السنه وانما روى له ابو الصلت الهروي وامثاله نسخا عن اباءه فيها من الاكاذيب ما نزه الله عنه الصادقين منهم واما القول انه اخذ عنه الفقهاء المشهورون فهذا من اظهر الكذب هؤلاء فقهاء الجمهولر المشهورون لم ياخذوا عنه ما هو معروف..وان اخذ عنه بعض من لا يعرف من فقهاء الجمهور فهذا لا ينكر ..فان طلبة الفقهاء ياخذون عن المتوسطين في العلم ومن هم دون المتوسطين

القول بالراي والاجتهاد والقياس والاستحسان خير من الاخذ بما ينقله من يعرف بكثرة الكذب عمن يصيب ويخطىء نقل غير مصدق عن قائل غير معصوم ولا يشك عاقل ان رجوع امثال مالك وابن ابي ذؤيب وابن الماشجون والليث ابن سعد والاوزاعي و....................وغير هؤلاء الى اجتهادهم واعتبارهم خير لهم من ان يتمسكوا بنقل الروافض عن العسكريين وامثالهما !!! فان الواحد من هؤلاء لاعلم بدين الله ورسوله من العسكريين انفسهما ! فلو افتاه احدهما بفتيا كان رجوعه الى اجتهاده اولى من رجوعه الى فتيا احدهما! بل ذلك هو الواجب عليه والواجب على مثل العسكريين ان يتعلموا من الواحد من هؤلاء !!!!!!!

ان القياس ولو انه ضعيف هو خير من تقليد من لم يبلغ في العلم مبلغ المجتهدين فان مالك والليث بن سعد والااوزاعي و....اعلم وافقه من العسكريين وايضا فهؤلاء خير من المنتظر الذي لا يعلم ما يقول