إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل الغيره حب ام انانيه؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الغيره حب ام انانيه؟

    هل الغيره حب ام انانيه ؟



    الغيره غريزه فطريه خلقها الله داخل كل شخص منا مثلها


    مثل اي صفه توجد داخلنا

    ولكن هناك من تكون هذه الغريزه لديه معقوله وهناك من تعدى للامعقول


    وربما توصف الغيره بانها شعور مؤلم عند شخص يرغب في امتلاك حبيب واحتكار مشاعره وقد تفتك الغيره بالحبيبين


    ولكنها شعور مؤلم اذا تعدى حده وزاد عنه


    جميل ان يشعرنا من نحبه بانه يغار علينا

    ولكن ذلك الشىء الجميل سيصبح مدمر اذا لم نتعقل بما نقوم به من افعال

    واخيرا اريد ان اجد جوابا لسؤالى من تجاربكم

  • #2
    السلام عليكم اختي العزيزة

    اعتقد ان الغيرة من المشاعر الطبيعية المولودة مع ولادة الانسان كالحب والكره والحسد والحقد والطيبة .......الخ .

    الله سبحانه وتعالى خلق الانفس والهمها فجورها وتقواها .. وطغيان احدى هذه النفسين (الفاجرة او التقية) يعتمد على مدى ايمان الانسان وخوفه من الله سبحانه وتعالى ..

    الغيرة عندما تطرا على فكر الانسان يجب ان لايدع نفسه لها .. وان يحكم عقله وضميره ودينه ..

    يعني مثلا عندما كنا طلاب عندما نشاهد طالبة شاطرة في دراستها ينتابنا شعور بان نكون مثلها .. لااعلم اذا كان هذا غيرة ام لا ...كذلك عندما نرى انسان ناجح في علمه وحياته نتمنى ان نكون مثله ولكن لانحسده على مالديه ونتمنى زوالها .. اعتقد هذا النوع من الغيرة الحميدة وليست السيئة اذا صح ان نطلق عليها كلمة الغيرة ..

    قد اكون قد توسعت في مفهوم الغيرة ولكن هذا يساعدنا ربما في فهم غيرة المحبين .. فغيرة المحب اذا زادت عن حدها فستضر بصاحبها وبحبيبه وتكون انانية بل وشك وهذا اخطر انواع الغيرة ..غيرة الحبيب على حبيبته او بالعكس اذا كان سببها الخوف من ان يفقده وياخذه شخص اخرفهذا يجب ان يؤدي به الى ان يعمل على اسعاده ورعايته وعنايته بلطفه وحنانه واخلاقه الكريمة وان يحاول ان يصحح من اخطائه ان وجدت وليس بان يحكر عليه ويشكك فيه لان بالتاكيد ستكون النهاية هو فقد الحبيب ..واذا حاول الانسان ان يفعل كل مايسعد حبيبه ولم يقدر الحبيب هذا التصرف ففقده اولى ولايحتاج ان نغير عليه لانه لايستحق ذلك .


    بانتظار ردود الاخرين لنستفاد من افكارهم

    تحياتي

    تعليق


    • #3
      الأخت الغالية كلوديا ... ألف تحية مسائية ...
      قال رسول الله (( إن الله غيور ويحب كل غيور وما أختار الله أبراهيم خليلا إلا لغيرته وأنا أغير منه ))
      ولكن يجب أن نفرق وبشكل واضح بين ...
      الغيرة ...
      والحسد ...
      والغبطة ...
      فالغيرة هي حب الحفاظ على الشيء ....
      والحسد هو تمني زوال نعمة الغير وأنتقالها أليك ...
      والغبطة هي تمني أن يكون عندك ما عند غيرك دون أن تتمنى زوالها منه ...
      ولذلك نحن نجد أن الكثير من الناس لا يستخدم لفظة الغيرة في موضعها ...
      فعندما يرون شخصا متفوقا في عمله وحاول شخصا آخرا أن ينافسه ..
      قالوا أنه يغار منه ...
      وهذا ليس صحيح ..
      بل هو أما يحسده أو يغبطه ...
      فالغيرة هي حب الحفاظ على الشيء ...
      ولذلك قال رسول الله ( غيرة الرجل إيمان وغيرة المرأة كفر )) ..
      أي أن الرجل بغيرته يحافظ على المرأة من كل ما يمس شرفها ...
      أما المرأة فغيرتها لا تعرف حد بل هو أفراط وأسراف مما يؤدي الى تدمير أسرتها ....
      فالرجل غيرته محمودة ...
      والمرأة غيرتها ليست بمحمودة ...
      لأن الرجل يعرف مواضع الغيرة ...
      أما المرأة فهي تغار حتى من النسيم الذي يلامس زوجها ...

      تعليق


      • #4
        شكرا للاختى الغاليه سندس حبييب على مرورك الجميل

        واشكر الاخ امين على المرور

        وعندي لك سؤال .. بنظرك انت هل غلط اذا المراة تغار على زوجها من النسيم

        تعليق


        • #5
          الأخت الغالية كلوديا .....
          طبعا غيرته هذه خطأ ...
          لأنها إذا غارت من النسيم ...
          نخشى أن تقطعه عن زوجها يوما ...
          فيموت من قلة الهواء ..
          *********************************
          الصراحة أن الغيرة المفرطة مضرة للزوج لأنه سيمل من المتابعة..
          والملاحقة ..
          والتفتيش بجيبه عن رسالة أو رقم هاتف غريب ..
          والشك به ..
          والأرتياب في أمره ...
          وشم عطر ملابسه خشية أنه يحمل عطر نسائي ....
          ولذلك قال رسول الله (( غيرة المرأة كفر )) ..
          وهو لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ...
          ودمتي فاطمية

          تعليق


          • #6
            طبعا كلامك صحيح لان الغيره لها حدود



            بس ضحكتنى على اذا غارت المراة على زرجها تقطع عنه الهواء فيموت

            تعليق


            • #7
              الغيره وليست انانييه ابدا وانما هي شعور قد يكون لا اردي في اغلب الاحيان تجاه من تغار عليه وينبع من حب عميق يتولد في داخل الانسان يدفعه نحو الغيره ,وطبعا تنتج عنها سلبيات اذا تعدت الافراط .لكن تبقى لها النكهه الطيبه اذا انبعت من شخص تحبه وتعرف بان ذلك ناتج من ضريبة حبه لك ومن سيفونيه عزف اوتار قلبه العاشقه وهذا ما ينتج من اغلب الزوجات تجاه ازواجهن والعمليه بالعكس...

              تعليق


              • #8
                شكرا لك اخي الكريم محمد العراقي على المرور

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة امين العبادي
                  ولذلك قال رسول الله (( غيرة المرأة كفر )) ..



                  تصحيح : الحديث منسوب لامير المؤمنين علي بن ابي طالب ع

                  وليس للرسول الاكرم ص
                  ومعناه اخى امين ليس على ما حملتموه انتم انما يقصد به معنى اخر
                  هذا ان صح عن الامام علي ع اصلا
                  مشكورة اختى الكريمة كلوديا على الموضوع ولكن للاسف لا اقدر افيدك فيه تحياتى مع الشكر
                  التعديل الأخير تم بواسطة نورعلي; الساعة 16-01-2007, 12:31 AM.

                  تعليق


                  • #10
                    غيرة الرجل على اهله امر ضروري جدا للحفاظ على كيان الأسره وابعادها عن الانحراف

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      أنقل لكم هذه المشاركة (وهي مشاركة سابقة لي بموضوع للأخت كلوديا)
                      الأسباب المؤدية لغيرة كلا الزوجين:::
                      غيرة الزوج:
                      هناك سببان يدفعان للغيرة:
                      السبب الأول هو العاطفة القوية التي يحملها الزوج لزوجته، بحيث يخشى عليها من أي شخص، حتى أنه يخشى عليها من أن تنجذب، بشكل طبيعي، إلى شخص آخر. ولذلك يعمل على محاصرتها بالشكوك أو بالضغوط العملية، أو بالكلمات الحادة، وما إلى ذلك، ويتصرف حيالها كما يتصرف الانسان الذي يحب شيئاً ويخشى أن يفقده.
                      والسبب الثاني هو الخوف من الظروف المؤدية إلى الانحراف والتي قد تحيط بالمرأة، سواء في ذلك تلك الظروف التي تنطلق من وجود تربية معينة للمرأة، تجعلها قريبة من الانحراف، أو الظروف الناجمة عن ضغوط في المجتمع تلاحق المرأة كي تقودها للانحراف. تمارس هذه الضغوط فعلها عندما يعيش الرجل نوعاً من الابتزاز في الواقع الاجتماعي الأخلاقي، لا سيما إذا كان رجلاً جرب الخيانة الزوجية، أو خان الآخرين في زوجاتهم. ففي هذه الحالة، يكون من الصعب عليه أن يثق بامرأة أخرى، حتى إذا حصل على الثقة بامرأة أخرى، فإنا نجده يعيش هواجس الخوف من أن تتحول هذه المرأة الموثوقة إلى امرأة تشبه النساء اللواتي يعرف، من خلال علاقاته الخاصة، أن ظاهرهن العفة وباطنهن الخفي الخيانة.
                      إنا نتصور أن الغيرة تنطلق من هذين السببين بشكل رئيسي. وربما تتدخل طريقة المرأة في حركتها في المجتمع، وفي طبيعة علاقاتها بالجنس الآخر فتسهم في تكوين الشعور بالغيرة. ومن الأمثلة على ذلك أن تكون المرأة في مستوى من الجمال الجسدي، بحيث تكون محلاً للإغراءات التي قد تجذب بها الرجال أو قد يجتذبها الرجال. ولكننا نتصور أن على الرجل أن يحصنها من جميع الجهات التي يمكن أن تفتح ثغرات للانحراف في حياتها. فنجد، مثلاً، أن بعض الرجال، ربما يسيئون فهم حاجات زوجاتهم الجنسية، أو حاجات زوجاتهم من الناحية الانسانية الأخلاقية في المعاشرة، وما إلى ذلك الأمر الذي قد يخلق نقطة ضعف لدى الزوجة يستند إليها الآخرون.
                      وربما يتصرف بعض الرجال، أيضاً، بطريقة إثارة الشك في المرأة، حتى يجعلها تفقد الثقة بنفسها. وعند ذلك يقودها إلى الانحراف. أو ربما تتصرف بعض النساء على أساس أن تواجه هذا الشك بطريقة متمردة، فتحاول أن تؤكد فيه ذاتها ونفسها بشكل أنها تحول هذا الشك إلى واقع، كي تثأر من زوجها أو تنتقم منه، وهكذا...
                      لذلك لا بدّ للزوج من أن يعطي الزوجة الثقة من نفسه لتكون لها الثقة بنفسها. ولا بد من أن تكون عاطفة الحب التي يشعر بها اتجاه زوجته، عاطفةً تؤكد ثقته بها لا أن تؤكد شكّه فيها. وإذا كانت لديه بعض الشكوك في بعض الأوضاع، فإن عليه أن يصارح زوجته بذلك في عملية تفاهم ودراسة موضوعية للعناصر التي تؤدي إلى الشك، أو التي تؤدي إلى إثارة الهواجس في نفسه.
                      إذا حاول الانسان أن يثير الغيرة والشك ضد امرأته في الأشياء التي لا تثير الغيرة أو الهواجس، باعتبار أنها أشياء طبيعية، كأن تتحدث المرأة مع رجل من أقربائها، أو مع غيره من الناس ممن تحتاج للحديث معهم في الحالات الطبيعية، فإن الغيرة في مثل هذه الحالة تدفع الانسانة البريئة إلى الريب والشك وإلى عدم الثقة بنفسها، وقد يؤدي ذلك بها إلى أمراض نفسية معقدة.
                      وعندما تكون الغيرةُ حالةً طبيعيةً يواجه فيها الرجل المسألة، على أساس تحصين المرأة من الانحراف بشكل معقول ومدروس، فإن هذه الغيرة تكون إيماناً.
                      ولكن عندما تتحول الغيرة إلى حالة مرضية، وإلى عقدة نفسية فإنها تكون مشكلة للرجل ومشكلة للمرأة. وتكون في كثير من الحالات ظلماً للمرأة ووسيلة من وسائل تعقيدها وإفقادها الثقة بنفسها.
                      غيرة الزوجة:
                      السبب الأول الذي يؤدي إلى غيرة الزوجة هو حبّ الزوج والخوف من فقده.
                      فقد تغار عليه على أساس أنها تحبه، وتخشى أن تفقده، وتخشى أن تأخذه منها امرأة أخرى.
                      لا سيما أن الرجل يجوز له أن يتزوج امرأة ثانية وثالثة... أو يجوز له أن يتزوج بالعقد المنقطع، وما إلى ذلك. فالغيرة، هنا، تعتبر حالةً طبيعيةً، باعتبار أنها تنطلق من محبة هذه المرأة لزوجها، وخشيتها من أن تفقده، بعيداً عما يمكن أن تؤدي إليه هذه الغيرة منت طرف في الاتجاه الحادّ، بحيث تتحرك المرأة لتواجه المسألة على أساس تحريم ما أحله الله، وما إلى ذلك...
                      إن الاسلام لا يتدخل في الحالات النفسية للمرأة، فالمرأة قد لا ترتاح إذا تزوج زوجها بامرأة أخرى، سواء كان ذلك زواجاً دائماً أم منقطعاً. فالاسلام لا يحاسبها على عدم راحتها، ولكنه يحاسبها على تصرفاتها السلبية التي قد تؤدي إلى أن تمنع زوجها من حقه، أو أن تؤذيه في ما ليس لها الحق في إيذائه.
                      السببُ الثاني الذي قد يؤدي إلى غيرة المرأة هو طبيعة تصرفات الرجل، خصوصاً إذا كان ناجحاً ومحل إعجاب النساء، أو إذا كان ممن يعيشون نزوات معينة، وما إلى ذلك. وربما ينشأ ذلك بسبب تصرفات بعض النساء في علاقتهن بأزواجهن، وما إلى ذلك...
                      من الطبيعي أن ذلك كله قد يثير غيرة المرأة على زوجها.
                      ونحن نقول للمرأة، كما نقول للرجل: إن الغيرة تمثل حالة إنسانية. وكل إنسان يعيش غريزة التملك، سواء في ذلك الرجل أم المرأة. فهو يحب أن يمتلك عاطفتها وعقلها، وهي تحب أن تملكه، في عقله وعاطفته وفي جميع شؤون حياته. وعلينا أن نعتبر العلاقات الانسانية علاقات متحركة ومفتوحة لا يمكن أن نضبطها بضوابط حديدية، كما لا يمكن للرجل أن يخنق آفاق امرأته بشكل حاسم، وكذلك المرأة لا يمكنها أن تخنق آفاق الرجل بشكل حاسم.
                      ولذلك، لا بد من أن يتم التصرف في مسألة الغيرة بشكل هادئ، عاقل وموزون، لأن الحسابات الدقيقة في ما تدرسه المرأة من أوضاع زوجها العقلية، والنفسية والحياتية ونزواته وأوضاعه، قد يفرض عليها إذا أرادت أن تحتفظ بزوجها أن تترك له بعض حرياته في ما أحله الله، بمعنى أن تهمل في بعض الحالات، وتحاسب في بعض الحالات، ولكن حساباً خفيفاً، يشعر فيه الرجل بلهفة الحب بدلاً من حالة الحقد.



                      منقووووول ..

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم

                        صحيح ان الغيرة في داخل كل إنسان

                        وانا اؤيد الحديث الذي يقول

                        غيرة الرجل إيمان وغيرة المرأة كفر

                        لأن المرأة إن غارت فستفرط في الغيرة

                        فلو كلم الرجل ظله فإنها ستغار من الظل مع أن الظل عاش معه أكثر منها

                        والسلام عليكم
                        التعديل الأخير تم بواسطة فارس حيدر; الساعة 10-02-2007, 09:57 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          الاسلام يؤيد الغيره بس الغيره المعقوله للرجل على المراه والمراه على الرجل مو الغيره المجنونه التي تحرق من حولها وتسبب الشك والدمار واالمرض المستعصي

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X