بسم الله الرحمن الرحيم
تفاجأت جداً يوم قتل عدي وقصي المقبوران أن الكثير من العراقيين لا بل العرب اعتبروهما شهداء لأنهم ورغم جرائمهم قد قتلوا على يد الغزاة المحتلين ... أي عقل وأي منطق يقبل أن يصبح عدي وقصي شهداء ،، وأنا أسأل كل من يعتبرهما شهيدان في أي درجة من الشهادة هما ؟ وأي إسلام كان إسلامهما ؟ كان إسلام عدي بكل بساطة هو خطف الفتيات العفيفات من الشوارع والجامعات لإشباع نزواته الشيطانية واللعب بها جسبما يريد ،، إنه بكل بساطة يشبه جده يزيد بن معاوية فقد ربّى القردة مثله والحيوانات وحتى النمور ،، أتصدقون إن عدي كان عنده في اللجنة الأولمبية لبوة أسماها فاطمة الزهراء استحقاراً للسيدة البتول عليها السلام حاشاها ،،، لعنة الله على قصي وعدي وصدام ويزيد ومعاوية ،،، إلعنوا معي
تعليق