إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تزييف إمامة أبي بكر بالمسلمين في الصلاة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تزييف إمامة أبي بكر بالمسلمين في الصلاة

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السنة يعتقدون أن أبا بكر بعد محمد ، فلماذا هذا الاعتقاد؟ أولاً نسمع ما يقول الحديث ، وبالطبع سنسمع ما يقوله البخاري ولن نبدأ بما يقوله الشيعة لأنهم متهمون بالكذب هذا مع العلم بأن البخاري شيعي!!!!
    بنبدأ كما قلنا بالبخاري فهو يروي أحاديث متناقضة فمرة يقول قالت عائشة : يا رسول الله إن أبا بكر كثير البكاء ، وإن الناس يتشاءمون به ، وقال امرؤٌ إن أبا بكر يصلي بالناس ورواية أخرى قالت : إن الرسول لما سمع أن أبا بكر يصلي بالناس خرج فاستهل المسلمون واستبشروا وأزاح أبا بكر جانباً وصلى مكانه فتقهقر أبو بكر خلف الرسول ، ورواية أخرى تقول : إن أبا بكر صلى وراء الرسول ، ورواية أخرى -وكلها مسندةً للبُخاري- تقول إن الرسول ترك أبا بكر يصلي بالناس وصلى وراءه فهذا يعني إن أبا بكرٍ كان إماماً على رسول الله !! ، ورواية ثانية تقول إنه -أي أبي بكر- صلى في الناس صلاة واحدة ، وبعضهم يقول اثنتين أو ثلاثة أو خمس صلوات ، كل ذلك متضارب وكله بطلان ، فليس يعلم غير الله ولكن لنناقش المسألة .
    إن أبا بكر لم يكن موجوداً في هذا الوقت أي عندما كان مريضاً ، وقد أبعده الرسول ووضعه في جيش أسامة ، وليس له حتى أن يصلي بالناس إذاً كيف وهو غائب؟! المطلوب أن تحكّموا عقولقم يا أهل السنة فهو ليس موجوداً في المدينة ، ويبعد عنها مسافة ستة فراسخ حسب أقوال علماء التاريخ وأسامة هذا قائد عليه يصلي به ، وعمره 17 عاماً .
    إذاً أسامة يصلي بأبي بكر ، فكيف نوفِّق بين الحادثتين لقد كانت عائشة تحب أن تبرزه وبالفعل أرسلته مرة وقالت له : صلِّ بالناس ولما علم النبي ... غضب غضباً شديداً ، فهذه ادعاءات باطلة فلماذا؟ لأن رسول الله مضطر أن يخرج ويصلي بالناس صلاة المضطرين ، لا يمكن أن يأمر أبا بكر بالصلاة نيابة عنه ولو كان مضطراً ، فالمسلمون يرون بالرسول ((وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحيٌ يوحى)) سورة النجم آية :3 ، أراه وهو في آخر لحظة من حياته يستشير الله وحده وهو يبلغ الرفيق الأعلى لست أرى الرسول بشراً عادياً ، لكني أراه رسول الله أقولها بكل معنى الكلمة . بعض المؤرخين يقول : ((إن أبا بكر عبدٌ في جيش أسامة بن زيد)) يعني ذلك أن أسامة بن زيد صاحب الـ 17 عاماً أميراً على أبي بكر حتى في الصلاة ، فكيف يمكن للرسول أن يأمر أبا بكر بالصلاة على الناس ، وأبو بكر ليس موجوداً في المدينة ، غائباً حضوره معدوم ، هل تعلمون أن رسول الله طلب من عمر بن العاص وأمره بأن يصلي بأبي بكر وعمر بن الخطاب وكان أميراً عليهم في غزوة ذات السلاسل ، إذن يريد رسول الله أن يبين لنا من خلال ما تقدم أنه لا يمكن لأيٍ كان أن يؤمَّ الصلاة
    وهو يقول : ((إذا حضرتكم الصلاة يؤمكم أحفظكم ديناً ولا أكبركم سناً)) !
    وهل أبو بكر أحفظنا ديناً !!!!!! راجعوا التاريخ !!!!!

    مقتبس عن كتاب (اتّقوا الله) لشيخ المستبصرين الدكتور محمد التيجاني السماوي (حفظه الله) .

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله والصلاة والسلام علي خير البشر سيدنا وحبيبنا محمد صلي الله عليه وسلم وأل بيته الأطهار وأصحابه الأخيار ومن تبعهم
    بإحسان إلي يوم الدين ـ ـ ـ ـ

    إن أبا بكر لم يكن موجوداً في هذا الوقت أي عندما كان مريضاً ، وقد أبعده الرسول ووضعه في جيش أسامة ، وليس له حتى أن يصلي بالناس إذاً كيف وهو غائب؟! المطلوب أن تحكّموا عقولقم يا أهل السنة فهو ليس موجوداً في المدينة ، ويبعد عنها مسافة ستة فراسخ حسب أقوال علماء التاريخ وأسامة هذا قائد عليه يصلي به ، وعمره 17 عاماً .

    الأخ حسين ناوه...

    [grade="00008B 00008B 00008B 4B0082 00008B"]حسب ما ذكر في كتب التاريخ والروايات الصحيحه ، وبعيدآ عن الكتب والروايات المدسوسه [/grade]

    وإليك ما جاء فيها :

    وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أسامة بن زيد بن حارثة الى الشام، وهو لم يتجاوز العشرين من عمره ، وأمره أن يوطىء الخيل

    تخوم البلقاء والداروم من أرض فلسطين ، فتجهز الناس وخرج مع أسامة المهاجرون الأولون ، وكان ذلك في مرض الرسول صلى الله عليه وسلم

    الأخير، فاستبطأ الرسول الكريم الناس في بعث أسامة وقد سمع ما قال الناس في امرة غلام حدث على جلة من المهاجرين والأنصار,. فحمدالله وقال

    الرسول صلى الله عليه وسلم- [grade="00008B 00008B 00008B 4B0082 00008B"]أيها الناس ، أنفذوا بعث أسامة ، فلعمري لئن قلتم في امارته لقد قلتم في امارة أبيه من قبله ، وانه لخليق بالامارة ، وان كان أبوه لخليقا لها).[/grade]

    فأسرع الناس في جهازهم ، وخرج أسامة والجيش، وانتقل الرسول الى الرفيق الأعلى، وتولى أبو بكر الخلافة وأمر بانفاذ جيش أسامة وقال: ما كان

    لي أن أحل لواء عقده رسول الله، وخرج ماشيا ليودع الجيش بينما أسامة راكبا فقال [grade="DC143C B22222 B22222 B22222 B22222"]له "يا خليفة رسول الله لتركبن أو لأنزلن [/grade])0فرد أبوبكر "[grade="00008B 00008B 00008B 00008B 00008B"]والله لاتنزل ووالله لا أركب ، وما علي أن أغبر قدمي في سبيل الله ساعة )[/grade]
    0ثم استأذنه في أن يبقى الى جانبه عمر بن الخطاب قائلا له [grade="FF0000 FF0000 FF0000 FF0000 FF0000"]"ان رأيت أن

    تعينني بعمر فافعل [/grade])0ففعل وسار الجيش وحارب الروم وقضى على خطرهم ،وعاد الجيش بلا ضحايا ، وقال المسلمون عنه "ما رأينا جيشا أسلم من جيش أسامة )



    [grade="00008B 00008B 00008B 00008B 00008B"]فعندما كان المسلمين يجهزوا جيش أسامه بن زيد رضي الله عنه ، إشتد المرض علي الرسول صلي الله عليه وسلم ، فإستبطئوا المسلمين

    لكي يطمئوا علي صحة الرسول صلي الله عليه وسلم ، وعندها لم يكن أحد قد غادر المدينه ــ ـ ـ ـ

    فعندما إشتد المرض علي الرسول صلي الله عليه وسلم صلي أبا بكر الصديق رضي الله عنه بالمسلمين ،

    ولم أسمع إن أبا بكر صلي بالرسول صلي الله عليه وسلم ـ[/grade]


    هدانا الله وهداكم
    النابغه

    تعليق


    • #3
      الأخ النابغة
      السلام عليكم

      بعد اذن الاخ صاحب الموضوع، أود أن أعلق على مشاركتكم حيث أنكم لم تذكروا مصدر كلامكم.. وعلى ما أظن فهو مقتبس من كتاب مع المصطفى لكاتبة مصرية لا أذكر اسمها ربما بنت الشاطئ.

      أين الدلائل على ما ذكرتم.. إنك عرضت الموضوع على شكل قصة ومررت مرور الكرام على أهم الأحداث كهذه الجملة
      فأسرع الناس في جهازهم ، وخرج أسامة والجيش، وانتقل الرسول الى الرفيق الأعلى، وتولى أبو بكر الخلافة وأمر بانفاذ جيش أسامة وقال: ما كان
      حيث تذكر الاحداث سريعا وكأن كل هذه الأمور حصلت في 10 دقائق، فكيف أصبح أبوبكر خليفة والمفروض حسب أمر النبي أن يكون ضمن جيش أسامة؟ إذن فبذلك يصبح وجوده في المدينة عصيان لأمر النبي وما بني على خطأ فهو خطأ فكيف يصبح خليفة وهو المفروض يكون في الجيش الذاهب الى الروم؟


      المشاركة الأصلية بواسطة النابغة:
      فإستبطئوا المسلمين لكي يطمئوا علي صحة الرسول صلي الله عليه وسلم
      ياي .. ما ألطفهم من صحابة ، مساكين والله يكسرون الخاطر أرادوا أن يطمئنوا على صحة الرسول.. أخي النابغة..كيف تتجاوز عن كل ما فعله المسلمين (أي الصحابة) وتبرر لهم ذلك.. أم كنت معهم وهكذا علمت بأنهم أرادوا أن يطمئنوا على صحة الرسول.. دعك من التبرير اللا منطقي يا شيخ.. فالمسالة مسألة دين ..

      إنهم بذلك عصوا أمر الرسول .. حيث قال تعالى في سورة الحشر وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله ان الله شديد العقاب ... والاستبطاء هنا عصيان لأمر النبي والذي هو وحي يوحى. فالنبي يجب أن يطاع ساء كان مريضا أم لا..

      من هذه الأحداث يتبين لنا المؤامرة التي كانت تدور.. ولا أريد الخوض في ذلك لأنني لا أريد أن أتسبب بتشتيت الموضوع.

      أسأل الله الهداية لي ولكم ولجميع المسلمين

      ودمتم

      تعليق


      • #4
        إلى الأخ العزيز النابغة ...
        إذا قرأت فافهم ... إن الطعن في إمارة رسول الله لأسامة هو طعن في استراتيجية الرسول وأن الصحابة لم يكونوا يكترثون لكثير من أقوال الرسول والدليل على ذلك هو (رزية يوم الخميس) ألم يكن يعلم الرسول بأن أسامة هو ابن 18 سنة أو أقل ؟؟؟ أرجو فهم الرواية عند قراءتها ..
        ثم في روايات أخرى أن رسول الله لعن من تخلف عن جيش أسامة وأمرهم بالمسير وأن الله سينصرهم !!!

        تعليق


        • #5
          بسم الله الرحمن الرحيم
          الحمد لله والصلاة والسلام علي خير البشر سيدنا وحبيبنا محمد صلي الله عليه وسلم وأل بيته الأطهار وأصحابه الأخيار ومن تبعهم
          بإحسان إلي يوم الدين ـ ـ ـ ـ


          الأخت رايه
          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...

          إقتباس / الأخت رايه

          الأخ النابغة
          السلام عليكم

          بعد اذن الاخ صاحب الموضوع، أود أن أعلق على مشاركتكم حيث أنكم لم تذكروا مصدر كلامكم.. وعلى ما أظن فهو مقتبس من كتاب مع المصطفى لكاتبة مصرية لا أذكر اسمها ربما بنت الشاطئ.

          أين الدلائل على ما ذكرتم.. إنك عرضت الموضوع على شكل قصة ومررت مرور الكرام على أهم الأحداث كهذه الجملة
          سنذكر لك المصادر ولكن أعتقد بنت الشاطيء هذه أديبه وليست عالمه دين

          بادروا بالاستعداد للقتال، وأعدوا العدة لذلك، فقد نقل ابن هشام والطبري بسنده عن ابن إسحاق قال: «بعث رسول الله r أسامة بن زيد بن

          حارثة إلى الشام وأمره أن يوطئ تخوم البلقاء والداروم من أرض فلسطين،فتجهزالناس وأوعب مع أسامة المهاجرون الأولون».‏(1)

          وفي الطبقات لابن سعد: «وعسكر بالجرف فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين الأولين والأنصار، إلا انتدب في تلك الغزوة».‏(2)


          فكان الصحابة قد تهيؤوا للخروج مع أسامة، وخرج بهم وعسكر بالجرف استعداداً للانطلاق، لكن الذي حصل بعد ذلك أن النبيr اشتدعليه المرض فجاءه أسامة وقال يارسول الله قد أصبحت ضعيفاً وأرجوا أن يكون الله قد عافاك فأذن لي فأمكث حتى يشفيك الله، فإني إن خرجت وأنت علىهذه الحالة خرجت وفي نفسي منك قرحة وأكره أن أسأل عنك الناس، فسكت عنه رسول الله r).‏(3)


          فكان أسامة هو الذي طلب من النبي r التأخر في الخروج حتى يطمئن على رسول r فأذن له الرسول r ولو أراد أسامة الخروج ما تأخر عنه أحد ممن كان تحت إمرته.
          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
          (1[grade="B22222 8B0000 8B0000 B22222 8B0000"]) سيرة ابن هشام 4/1499، تاريخ الطبري 3/184.
          (2)الطبقات الكبرى لابن سعد 2/190.
          (3)نقلة شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة 5/488[/grade].
          -------------- ------------------------------- ------------------- -------------------- -------------------

          قال شيخ الإسلام ابن تيمية: «ولا امتنع أحد من أصحاب أسامة من الخروج معه لو خرج، بل كان أسامة هو الذي توقف في الخروج لما خاف أن

          يموت النبي r فقال: كيف أذهب وأنت هكذا، أسأل عنك الركبان؟ فأذن له النبي r في المقام، ولو عزم على أسامة في الذهاب لأطاعه، ولو ذهب أسامة

          لم يتخلف عنه أحد ممن كان معه وقد ذهب جميعهم معه بعد موت النبي r ولم يتخلف عنه أحد بغير إذنـــه».(1)


          ثم إن أسامة بقي معسكراً في الجرف ينتظر شفاء رسول الله r حتى إذا كان يوم الإثنين أصبح رسول الله r مفيقاً فدخل عليه أسامة، فقال له الرسول r:

          (أغد على بركة الله، فودعه أسامة وخرج إلى معسكره، فأمر الناس بالرحيل، فبينما هو يريد الركوب إذ رسول أمه أم أيمن قد جاءه يقول: إن رسول الله r يموت فأقبل وأقبل معه عمر وأبو عبيدة، فانتهوا إلى رسول الله r وهو يموت فتوفي عليه الصلاة والسلام).‎(2)


          فهذا هو حقيقة ما حصل، ولم يكن تأخر خروج أسامة إلا بطلب منه أذن له فيه النبي r، على أنه لم يكن بين أمر النبي .


          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
          ([grade="B22222 B22222 8B0000 8B0000 8B0000"]1) منهاج السنة 6/318-319.
          (2)الطقبات الكبرى لابن سعد 2/191.[/grade]-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

          إقتباس / الأخت رايه

          ياي .. ما ألطفهم من صحابة ، مساكين والله يكسرون الخاطر أرادوا أن يطمئنوا على صحة الرسول.. أخي النابغة..كيف تتجاوز عن كل ما فعله المسلمين (أي الصحابة) وتبرر لهم ذلك.. أم كنت معهم وهكذا علمت بأنهم أرادوا أن يطمئنوا على صحة الرسول.. دعك من التبرير اللا منطقي يا شيخ.. فالمسالة مسألة دين ..

          إنهم بذلك عصوا أمر الرسول .. حيث قال تعالى في سورة الحشر وما اتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله ان الله شديد العقاب ... والاستبطاء هنا عصيان لأمر النبي والذي هو وحي يوحى. فالنبي يجب أن يطاع ساء كان مريضا أم لا..


          ولما أمّر أسامة بن زيد بعد مقتل أبيه، فأرسله إلى ناحية العدو الذين قتلوا أباه لما رآه في ذلك من المصلحة، ندب الناس معه فانتــدب


          معه من رغب في الغزو، وروي أن عمر كان ممن انتدب معه لا أن النبي r عين عمر ولا غير عمر».‎(1)
          فالنبي r لم يعين أحداً باسمه، للالتحاق بجيش أسامة، وإنما دعا أصحابه إلى ذلك فالتحق بالجيش كبار المهاجرين والأنصار.‎(2)
          وكان من بين هؤلاء عمر بن الخطاب -t- كما نص على ذلك المؤرخون،(3) وثبت أنه فيمن خرج في معسكر أسامة بالجرف، ثم عاد للمدينة مع أسامة، لما بلغه احتضار رسول الله r، كما تقدم بذلك النقل عن ابن سعد.‎(4)


          ثم إن عمر -t- بقي مكتتباً في جيش أسامة فلما استخلف أبو بكر وأمر بمسير الجيش استأذن أبو بكر أسامة أن يأذن لعمر بالبقاء معه لحاجته إليه.
          قال الواقدي: «ومشى أبو بكر-t- إلى أسامة في بيته، وكلمه أن يترك عمر، ففعل أسامة وجعل يقول له: أذنت ونفسك طيبة؟
          ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
          (1) [grade="8B0000 8B0000 8B0000 8B0000 8B0000"]منهاج السنة 4/277-279.
          (2)تقدم نقل الروايات في ذلك ص 299.
          (3)انظر: المغازي للواقدي 3/1118، والطبقات الكبرى لابن سعد 2/190، وتاريخ الطبري 3/226، والبداية والنهاية 6/308، وسير أعلام النبلاء للذهبي 2/497.
          (4)انظر: ص 300 من هذا الكتاب.[/grade]


          فلم يخالفوا الصحابه رضي الله عنهم جميعآ أمر الرسول صلي الله عليه وسلم



          هدانا الله وهداكم
          النابغه

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X