إن جاد القلمُ في مدحك
تعكر الورقُ
وإن نوى لساني بفضحك
عاتبه الذوقُ
لما انجس فاهي بك
ياخِراج الوشقُ
ياحبيب الذلة والمهانه
وصديق اليطقُ
منك يتفايض العار خجلا
لكونك تأخذه رونقُ
تعكر الورقُ
وإن نوى لساني بفضحك
عاتبه الذوقُ
لما انجس فاهي بك
ياخِراج الوشقُ
ياحبيب الذلة والمهانه
وصديق اليطقُ
منك يتفايض العار خجلا
لكونك تأخذه رونقُ