الى جميع الشيعيات
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسوله الكريم وعلى آله وصحبه اجمعين ..
اولا اقول لنساء الشيعة وفتياتهن انكم لوتعلمون اهل السنة
وتصرفاتهم لتراجعتم عن الكلام فيهم وثانيا ماذا تقولون في (السيد حسين الوسوي ) وهو عالم من علماء النجف اسال الله ان يرحمه
وهو مؤلف كتاب (لله ثم للتاريخ ) الذي ذكر فيه ما يوضح حقيقت الشيعة
وظلمهم للمراة وكان مؤلف الكتاب من اصل شيعي وهو عالم من علمائكم وقد حصل على أجازته العلمية في نيل درجة الاجتهاد من اوحد زمانه سماحة السيد محمد الحسين آل كاشف الغطاء زعيم الحوزة
وقال,,عند ذلك بدات افكر جديا في هذا الموضوع فنحن ندرس مذهب اهل البيت ولكن اجد فيما ندرسه مطاعن في اهل البيت عليهم السلام
ندرس امور الشريعة لنعبد الله بها ولكن فيها نصوص صريحة في الكفر بالله تعالى ) وهذا لمحة بسيطه عن السيد وذكر في كتابه عن النساء الشيعيات المسكينات واذكر شئ مما ذكره (( جاءت اليه امرة شيعية تستقسر منه عن حادثة حصلت معها واخبرته ان احد السادة وهو السيد حسين الصدر كان قد تمتع بها قبل اكثر من عشرين سنة فحملت منه فلما اشبع رغبته منها فارقها وبعد مدة رزقت ببنت واقسمت انها حملت منه هو اذ لم يتمتع بها وقتذاك احد غيره .
وبعد ان كبرت البنت وصارت شابة جمياه متاهلة للزواج اكتشفت الام ان ابنتها حبلى فلما سالتها عن سبب حملها اخبرتها البنت ان السيد الذكور استمتع بها فحملت منه فدهشت الام وفقدت صوابها اذ اخبرت الام ابنتها ان السيد المذكور هو ابوها واخبرتها القصة , فكيف يتمتع بالام واليوم ياتي ليتمتع يابنتها التي هي ابنته هو.
وان الحودث من هذا النوع كثيرة جدا فقد تمتع احدهم بفتاة تبين له فيما بعد انها اخته من المتعة ومنهم من تمتع بامراة ابيه .
فما راي النساء الشيعيات بهذا الكلام والكلام كثير ولكن اردت الاختصار
وانا اعلم انكن ستقلن هذا كذب . فزواج المتعة مباح عند الشيعة وهذا دليل ان نساء الشيعة محتقرات فهن لكل من هب ودب سواء من السادة اوغيرهم اما اهل السنة فهذا لايوجد عندنا فالمراة لرجل واحد وليست لرجال كثار وزواجكم لا يوجد فيه عقد او شهود او مهر هذا ليس بزواج اي زواج المتعة وتفحصن في كلمة متعة اي للتمتع فقط ومن ثم ترمى واذا ارتم المزيد انا مستعد ومؤلف الكتاب قتل بعد تاليفه للكتاب
لانه فضح الشيعة وخاصة السادة لانهم اردوا التمتع لانفسهم بالنساء
ولذلك افتوا على الحسين رضي الله عنه كذب ونسبوا له الروايات الكاذبة وهو منها براء
وتكلمت عن هذا ردا على (ما قولكم في هذا السني ) وبنات اهل السنة ليسوا للمتعة ومن ثم الرمي لان هذا عندهم محرم.
ويا ريتكم تقرءون هذا الكتاب.
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسوله الكريم وعلى آله وصحبه اجمعين ..
اولا اقول لنساء الشيعة وفتياتهن انكم لوتعلمون اهل السنة
وتصرفاتهم لتراجعتم عن الكلام فيهم وثانيا ماذا تقولون في (السيد حسين الوسوي ) وهو عالم من علماء النجف اسال الله ان يرحمه
وهو مؤلف كتاب (لله ثم للتاريخ ) الذي ذكر فيه ما يوضح حقيقت الشيعة
وظلمهم للمراة وكان مؤلف الكتاب من اصل شيعي وهو عالم من علمائكم وقد حصل على أجازته العلمية في نيل درجة الاجتهاد من اوحد زمانه سماحة السيد محمد الحسين آل كاشف الغطاء زعيم الحوزة
وقال,,عند ذلك بدات افكر جديا في هذا الموضوع فنحن ندرس مذهب اهل البيت ولكن اجد فيما ندرسه مطاعن في اهل البيت عليهم السلام
ندرس امور الشريعة لنعبد الله بها ولكن فيها نصوص صريحة في الكفر بالله تعالى ) وهذا لمحة بسيطه عن السيد وذكر في كتابه عن النساء الشيعيات المسكينات واذكر شئ مما ذكره (( جاءت اليه امرة شيعية تستقسر منه عن حادثة حصلت معها واخبرته ان احد السادة وهو السيد حسين الصدر كان قد تمتع بها قبل اكثر من عشرين سنة فحملت منه فلما اشبع رغبته منها فارقها وبعد مدة رزقت ببنت واقسمت انها حملت منه هو اذ لم يتمتع بها وقتذاك احد غيره .
وبعد ان كبرت البنت وصارت شابة جمياه متاهلة للزواج اكتشفت الام ان ابنتها حبلى فلما سالتها عن سبب حملها اخبرتها البنت ان السيد الذكور استمتع بها فحملت منه فدهشت الام وفقدت صوابها اذ اخبرت الام ابنتها ان السيد المذكور هو ابوها واخبرتها القصة , فكيف يتمتع بالام واليوم ياتي ليتمتع يابنتها التي هي ابنته هو.
وان الحودث من هذا النوع كثيرة جدا فقد تمتع احدهم بفتاة تبين له فيما بعد انها اخته من المتعة ومنهم من تمتع بامراة ابيه .
فما راي النساء الشيعيات بهذا الكلام والكلام كثير ولكن اردت الاختصار
وانا اعلم انكن ستقلن هذا كذب . فزواج المتعة مباح عند الشيعة وهذا دليل ان نساء الشيعة محتقرات فهن لكل من هب ودب سواء من السادة اوغيرهم اما اهل السنة فهذا لايوجد عندنا فالمراة لرجل واحد وليست لرجال كثار وزواجكم لا يوجد فيه عقد او شهود او مهر هذا ليس بزواج اي زواج المتعة وتفحصن في كلمة متعة اي للتمتع فقط ومن ثم ترمى واذا ارتم المزيد انا مستعد ومؤلف الكتاب قتل بعد تاليفه للكتاب
لانه فضح الشيعة وخاصة السادة لانهم اردوا التمتع لانفسهم بالنساء
ولذلك افتوا على الحسين رضي الله عنه كذب ونسبوا له الروايات الكاذبة وهو منها براء
وتكلمت عن هذا ردا على (ما قولكم في هذا السني ) وبنات اهل السنة ليسوا للمتعة ومن ثم الرمي لان هذا عندهم محرم.
ويا ريتكم تقرءون هذا الكتاب.
تعليق