إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

من هم الشيعة الزيدية؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من هم الشيعة الزيدية؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الزيدية

    إعداد الندوة العالمية للشباب الإسلامي

    التعريف:
    الزيدية إحدى فرق الشيعة (*) ، نسبتها ترجع إلى مؤسسها زيد بن علي زين العابدين الذي صاغ نظرية شيعية في السياسة والحكم، وقد جاهد من أجلها وقتل في سبيلها، وكان يرى صحة إمامة أبي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم جميعاً، ولم يقل أحد منهم بتكفير أحد من الصحابة ومن مذهبهم جواز إمامة المفضول مع وجود الأفضل. (1)

    التأسيس وأبرز الشخصيات:

    ترجع الزيدية إلى زيد بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي رضي الله عنهما (80ـ122هـ/698ـ740م)، قاد ثورة شيعية في العراق ضد الأمويين أيام هشام بن عبد الملك، فقد دفعه أهل الكوفة لهذا الخروج ثم ما لبثوا أن تخلوا عنه وخذلوه عندما علموا بأنه لا يتبرأ من الشيخين أبي بكر وعمر ولا يلعنهما، بل يترضى عنهما، فاضطر لمقابلة جيش الأمويين وما معه سوى 500 فارس حيث أصيب بسهم في جبهته أدى إلى وفاته عام 122هـ.

    ـ تنقل في البلاد الشامية والعراقية باحثاً عن العلم أولاً وعن حق أهل البيت في الإمامة ثانياً، فقد كان تقيًّا ورعاً عالماً فاضلاً مخلصاً شجاعاً وسيماً مهيباً مُلمًّا بكتاب الله وبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .

    ـ تلقى العلم والرواية عن أخيه الأكبر محمد الباقر الذي يعد أحد الأئمة الاثني عشر عند الشيعة الإمامية .

    ـ اتصل بواصل بن عطاء رأس المعتزلة وتدارس معه العلوم، فتأثر به وبأفكاره التي نقل بعضها إلى الفكر الزيدي، وإن كان هناك من ينكر وقوع هذا التتلمذ، وهناك من يؤكد وقوع الاتصال دون التأثر .

    ـ يُنسب إليه كتاب المجموع في الحديث، و كتاب المجموع في الفقه، وهما كتاب واحد اسمه المجموع الكبير، رواهما عنه تلميذه أبو خالد عمرو بن خالد الواسطي الهاشمي الذي مات في الربع الثالث من القرن الثاني للهجرة .

    أما ابنه يحيى بن زيد فقد خاض المعارك مع والده، لكنه تمكن من الفرار إلى خراسان حيث لاحقته سيوف الأمويين فقتل هناك سنة 125هـ .

    فُوِّض الأمر بعد يحيى إلى محمد وإبراهيم .

    ـ خرج محمد بن عبد الله الحسن بن علي (المعروف بالنفس الزكية) بالمدينة فقتله عاملها عيسى بن ماهان .

    ـ وخرج من بعده أخوه إبراهيم بالبصرة فكان مقتله فيها بأمر من المنصور .

    أحمد بن عيسى بن زيد ـ حفيد مؤسس الزيدية ـ أقام بالعراق، وأخذ عن تلاميذ أبي حنيفة فكان ممن أثرى هذا المذهب (*) وعمل على تطويره .

    من علماء الزيدية القاسم بن إبراهيم الرسي بن عبد الله بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما (170ـ242هـ) تشكلت له طائفة زيدية عرفت باسم القاسمية .

    جاء من بعده حفيده الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين بن القاسم (245ـ298هـ) الذي عقدت له الإمامة باليمن فكان ممن حارب القرامطة فيها، كما تشكلت له فرقة زيدية عرفت باسم الهادوية منتشرة في اليمن والحجاز وما والاها .

    ظهر للزيدية في بلاد الديلم وجيلان إمام حسيني هو أبو محمد الحسن بن علي بن الحسن بن زيد بن عمر بن الحسين بن علي رضي الله عنهما والملقب بالناصر الكبير (230 ـ 304هـ) وعرف باسم الأطروش، فقد هاجر هذا الإمام إلى هناك داعياً إلى الإسلام على مقتضى المذهب الزيدي فدخل فيه خلق كثير صاروا زيديين ابتداء .

    ومنهم الداعي الآخر صاحب طبرستان الحسن بن زيد بن محمد بن إسماعيل بن زيد بن الحسن بن علي رضي الله عنهما ، الذي تكونت له دولة زيدية جنوب بحر الخزر سنة 250هـ .

    وقد عرف من أئمتهم محمد بن إبراهيم بن طباطبا، الذي بعث بدعاته إلى الحجاز ومصر واليمن والبصرة . ومن شخصياتهم البارزة كذلك مقاتل بن سليمان، ومحمد بن نصر . ومنهم أبو الفضل بن العميد والصاحب بن عباد وبعض أمراء بني بويه .

    استطاع الزيدية في اليمن استرداد السلطة من الأتراك إذ قاد الإمام يحيى بن منصور بن حميد الدين ثورة ضد الأتراك عام 1322هـ وأسس دولة زيدية استمرت حتى سبتمبر عام 1962م حيث قامت الثورة اليمنية وانتهى بذلك حكم الزيود ولكن لا زال اليمن معقل الزيود ومركز ثقلهم .

    خرجت عن الزيدية ثلاث فرق طعن بعضها في الشيخين، كما مال بعضها عن القول بإمامة المفضول، وهذه الفرق هي:

    ـ الجارودية: أصحاب أبي الجارود زياد بن أبي زياد .

    ـ الصالحية: أصحاب الحسن بن صالح بن حي .

    ـ البترية: أصحاب كثير النوى الأبتر .

    ـ الفرقتان الصالحية والبترية متفقتان ومتماثلتان في الآراء .

    الأفكار والمعتقدات:

    يُجيزون الإمامة في كل أولاد فاطمة، سواء أكانوا من نسل الإمام الحسن أم من نسل الإمام الحسين ـ رضي الله عنهما .

    ـ الإمامة لديهم ليست بالنص، إذ لا يشترط فيها أن ينص الإمام السابق على الإمام اللاحق، بمعنى أنها ليست وراثية بل تقوم على البيعة(*)، فمن كان من أولاد فاطمة وفيه شروط الإمامة كان أهلاً لها .

    ـ يجوز لديهم وجود أكثر من إمام واحد في وقت واحد في قطرين مختلفين .

    ـ تقول الزيدية بالإمام المفضول مع وجود الأفضل إذ لا يُشترط أن يكون الإمام أفضل الناس جميعاً بل من الممكن أن يكون هناك للمسلمين إمام على جانب من الفضل مع وجود من هو أفضل منه على أن يرجع إليه في الأحكام ويحكم بحكمه في القضايا التي يدلي برأيه فيها .

    معظم الزيدية المعاصرين يُقرُّون خلافة أبي بكر وعمر، ولا يلعنونهما كما تفعل فرق الشيعة (*)، بل يترضون عنهما، إلا أن الرفض بدأ يغزوهم - بواسطة الدعم الإيراني - ، ويحاول جعلهم غلاة مثله .

    يميلون إلى الاعتزال فيما يتعلق بذات الله، والاختيار في الأعمال . ومرتكب الكبيرة (*) يعتبرونه في منـزلة بين المنـزلتين كما تقول المعتزلة.

    يرفضون التصوف رفضاً قاطعاً .

    يخالفون الشيعة في زواج المتعة ويستنكرونه .

    يتفقون مع الشيعة في زكاة الخمس وفي جواز التقية إذا لزم الأمر .

    هم متفقون مع أهل السنة بشكل كامل في العبادات والفرائض سوى اختلافات قليلة في الفروع مثل:

    ـ قولهم "حي على خير العمل" في الأذان على الطريقة الشيعية .

    ـ صلاة الجنازة لديهم خمس تكبيرات .

    ـ يرسلون أيديهم في الصلاة .

    ـ صلاة العيد تصح فرادى وجماعة .

    ـ يعدون صلاة التروايح جماعة بدعة .

    ـ يرفضون الصلاة خلف الفاجر .

    ـ فروض الوضوء عشرة بدلاً من أربعة عند أهل السنة(*).

    باب الاجتهاد (*) مفتوح لكل من يريد الاجتهاد، ومن عجز عن ذلك قلد، وتقليد أهل البيت أولى من تقليد غيرهم .

    يقولون بوجوب الخروج على الإمام الظالم الجائر ولا تجب طاعته .

    لا يقولون بعصمة الأئمة عن الخطأ . كما لا يغالون في رفع أئمتهم على غرار ما تفعله معظم فرق الشيعة (*) الأخرى .

    ـ لكن بعض المنتسبين للزيدية قرروا العصمة لأربعة فقط من أهل البيت هم علي وفاطمة والحسن والحسين ـ رضي الله عنهم جميعاً .

    لا يوجد عندهم مهدي منتظر .

    يستنكرون نظرية البداء (*) التي قال بها المختار الثقفي، حيث إن الزيدية تقرر أن علم الله أزلي قديم غير متغير وكل شيء مكتوب في اللوح المحفوظ .

    قالوا بوجوب الإيمان بالقضاء والقدر (*) مع اعتبار الإنسان حراً مختاراً في طاعة الله أو عصيانه، ففصلوا بذلك بين الإرادة وبين المحبة أو الرضا وهو رأي أهل البيت من الأئمة .

    مصادر الاستدلال عندهم كتاب الله، ثم سنة رسول الله، ثم القياس (*) ومنه الاستحسان (*) والمصالح المرسلة (*)، ثم يجيء بعد ذلك العقل (*)، فما يقر العقل صحته وحسنه يكون مطلوباً وما يقر قبحه يكون منهياً عنه .

    وقد ظهر من بينهم علماء فطاحل أصبحوا من أهل السنة (*)، سلَفِيُو المنهج (*) والعقيدة أمثال: ابن الوزير وابن الأمير الشوكاني .

    الجذور الفكرية والعقائدية:

    يتمسكون بالعديد من القضايا التي يتمسك بها الشيعة كأحقية أهل البيت في الخلافة(*) وتفضيل الأحاديث الواردة عنهم على غيرها، وتقليدهم، وزكاة الخمس، فالملامح الشيعية واضحة في مذهبهم على الرغم من اعتدالهم عن بقية فرق الشيعة .

    تأثر الزيدية بالمعتزلة فانعكست اعتزالية واصل بن عطاء عليهم وظهر هذا جلياً في تقديرهم للعقل(*) وإعطائه أهمية كبرى في الاستدلال، إذ يجعلون له نصيباً وافراً في فهم العقائد وفي تطبيق أحكام الشريعة وفي الحكم بحسن الأشياء وقبحها(*) فضلاً عن تحليلاتهم للجبر(*) والاختيار ومرتكب الكبيرة(*) والخلود في النار .

    أخذ أبو حنيفة عن زيد، كما أن حفيداً لزيد وهو أحمد بن عيسى بن زيد قد أخذ عن تلاميذ أبي حنيفة في العراق، وقد تلاقي المذهبان الحنفي السُّني والزيدي الشيعي في العراق أولاً، وفي بلاد ما وراء النهر ثانياً مما جعل التأثر والتأثير متبادلاً بين الطرفين.

    الانتشار ومواقع النفوذ:

    قامت دولة للزيدية أسسها الحسن بن زيد سنة 250هـ في أرض الديلم وطبرستان .

    كما أن الهادي إلى الحق أقام دولة ثانية لها في اليمن في القرن الثالث الهجري .

    انتشرت الزيدية في سواحل بلاد الخزر وبلاد الديلم وطبرستان وجيلان شرقاً، وامتدت إلى الحجاز ومصر غرباً وتركزت في أرض اليمن.

    ويتضح مما سبق:
    أن الزيدية إحدى فرق الشيعة(*) ، ولصلاتهم القديمة بالمعتزلة تأثروا بكثير من أفكارهم ومعتقداتهم إلا أن المذهب(*) الزيدي في الفروع لا يخرج عن إطار مدارس الفقه(*) الإسلامي ومذاهبه، ومواطن الاختلاف بين الزيدية والسنة في مسائل الفروع لا تكاد تذكر.

    ------------------------------------------------
    مراجع للتوسع:
    ـ تأثير المعتزلة في الخوارج والشيعة ، عبداللطيف الحفظي .
    ـ الزيدية ، إسماعيل الأكوع .
    ـ فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام ، د . غالب عواجي .
    ـ الإمام زيد، محمد أبو زهرة ـ دار الفكر العربي ـ القاهرة.
    ـ تاريخ المذاهب الإسلامية، محمد أبو زهرة ـ دار الفكر العربي ـ القاهرة.
    ـ تاريخ الفرق الزيدية، د.فضيلة عبد ربِّ الأمير الشامي ـ مطبعة الآداب، النجف ـ العراق ـ 1394هـ/1974م.
    ـ إسلام بلا مذاهب، د. مصطفى الشكعة ـ الدار المصرية للطباعة والنشر ـ بيروت.
    ـ الفَرْق بين الفِرق، عبد القادر بن طاهر البغدادي.
    ـ الفِصَل في الأهواء والملل والنحل، ابن حزم.
    ـ الملل والنحل، محمد بن عبد الكريم الشهرستاني.
    ـ تلخيص الشافي، أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي.
    ـ الكامل في التاريخ، عز الدين أبو الحسن الملقب بابن الأثير.

    -----------------------------------------
    (1) الذين بايعوا زيداً بن علي كانوا ـ حسب رواية الفرق بين الفرق ـ خمسة عشر ألف رجل من أهل الكوفة، فلما طلبوا من زيد بن علي أن يتبرأ من أبي بكر وعمر ولم يقبل خرجوا عليه وتفرقوا عنه وقالوا بقول الرافضة ـ تكفير أبي بكر وعمر ـ ولم يبق مع زيد من أتباعه إلا مائتا رجل، وفي كتاب ضحى الإسلام لأحمد أمين أن أتباع زيد كانوا أربعين ألفًا، تفرقوا عنه ولم يبق معه إلا ثلث مائة أو أقل.

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    اللهم صل على محمد وآل محمد

    الزميل أمير الكلمة: هل أنت زيدي!!!!




    مع تحيتي.

    تعليق


    • #3
      لا يا أخ أنا سني

      ولكن هل فعلا يعرف الكثيرون شيئا عن بقية فرق الشيعة غير الامامية؟ولماذا هم مختلفون مع الامامية في نقاط مهمة وخطيرة؟

      وهل يعتبرهم الامامية الجعفرية من الفرق المخالفة كما يقولون عن السنة ام لا

      تحياتي

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمن الرحيم

        اللهم صل على محمد وآل محمد

        بالنسبة لي: فالزيدية متأثرون بكم كثيرا جدا!!!!
        حتى أنهم يعتبرون كتبكم هو كتبهم المعتبرة، ويأخذون أقوال علمائكم في الجرح والتعديل!!!
        لكن ما أن يصل الأمر إلى عمرو بن خالد، فيختلف الموضوع، فهم يشهدون أنه لا يطعن في عمرو بن خالد إلا رافضي أو ناصبي، ومع ذلك، فالذي طعن في عمرو بن خالد، هو جلة علماء أهل السنة، فإذا كان هؤلاء كلهم نواصب، فكيف يأخذون عنهم، أما الروافض فقد وثقوه مع اعترافهم بزيديته!!!!

        أما عن موقفهم بالنسبة للإمامية، فالحق أني أرى رأي الصدوق قدس الله نفسه الطاهرة، وهو الذي ذكره في إكمال الدين وإتمام النعمة!!!
        وقد حاول بعض الأخوة منذ فترة ثنيي عنه، ولكني في كل يوم يزداد اعتقادي به، ولم ألتق زيديا، ولم أدخل منتدى زيدي، ولكن فقط فيما قرأت لهم، والله أعلم!!!!




        مع تحيتي.

        تعليق


        • #5
          وما هو هذا الرأي يا اخ هلا بصرتنا به مشكورا

          تحياتي

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            اللهم صل على محمد وآل محمد

            الأخ أمير الكلمة: راجع مقدمة إكمال الدين، ترى رأي الصدوق قدس الله نفسه الطاهرة، والكتاب ليس لدي الآن، فلا أود أن أنقل من الذاكرة فأسيء النقل!!!!




            مع تحيتي.

            تعليق


            • #7
              اذن هل هناك رابط مثلا أستخدمه ؟أو شئ يسهل البحث عن الكتاب المذكور؟

              تعليق


              • #8
                بسم الله الرحمن الرحيم

                اللهم صل على محمد وآل محمد

                ابحث في النت يا صاحبي عن الكتاب، تجده موجودا بكثرة، فهو من أهم الكتب في غيبة صاحب الزمان، والكتاب له نصيب كبير جدا جدا من اسمه!!!




                مع تحيتي.

                تعليق


                • #9
                  سلام الله ورحمته وبركاته عليكم وعلى باقى المسلمين

                  بالنسبة الى فهذه اضافه اخرى من فرق المسلمين التى لا تلعن او تسب ابو بكر وعمر وعثمان بل تترضى وتترحم عليهم .

                  بارك الله فيهم وزادنا وزادهم من الهدايه يا رب

                  لعل الاماميه حينما يرون انفسهم فى الميدان وحيدين بلعن ابو بكر وعمر وعثمان وعائشه رضى الله عنهم وارضاهم يهديهم الله ويصلح حالهم .

                  تعليق


                  • #10
                    لعل الاماميه حينما يرون انفسهم فى الميدان وحيدين بلعن ابو بكر وعمر وعثمان وعائشه رضى الله عنهم وارضاهم يهديهم الله ويصلح حالهم
                    ههههههههههه ايه صحيح وحيدون بلميدان !!!

                    تعليق


                    • #11
                      مسلم حق عندي لك اقتراح اشرايك احنا كمسلمين نشوف نفسا بلميدان ضدنا المسيحيه واليهوديه والبوذيه ومالهندوسيه ومادري ايش اشرايك انصير منهم بعد !!!!

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                        الاخ زموتا كل عام وانت بخير

                        الاخ زموتا ماذا يا ترى فهمت من قولتى السابقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                        اخى الفاضل انا ادعوك الى عدم سب ولعن صحابة رسول الله وزوجه مثلما يفعل تسعون بالمئه من فرق المسلمين ومن ضمنهم ايضا الشيعه الزيديه

                        وكنت اتوقع ردا مفيدا منك بدلا مما كتبته فى السابق والذى لا افهم منه مقصدك للاسف .

                        ولنا عوده باذن الله

                        تعليق


                        • #13
                          مسلم حق

                          مشكور على المرور الذي أسعدني وعلى البيان

                          تحية طيبة لروحك

                          تقبل احترامي

                          تعليق


                          • #14
                            سلام الله ورحمته وبركاته عليك اخى امير الكلمه

                            وكل عام وانت بخير وصحه وهدايه

                            تعليق


                            • #15
                              فرق الشيعة ومنهم الزيدية
                              ]الشيخ الدكتور سفر بن عبدالرحمن الحوالي حفظه الله

                              الشيعة تفترق إلى أكثر من ثلاث وسبعين فرقة كما هو نصهم على ذلك في كتبهم هم، وهم فرق كثيرة وأقرب فرقة إلى أهل السنة والجماعة على الأقل في ما مضى هي الفرقة الزيدية ، والزيدية قربها من أهل السنة والجماعة نتيجة لماذا؟
                              لأن زيد بن علي بن الحسين بن علي الذي يقولون أنه إمامهم أو قائد حركتهم، كان يقول: إن خلافة أبي بكر وعمر وعثمان صحيحة نقرها، ولكن الأولى والأفضل منهم هو علي ، أو على الأقل هذا ما ينسبونه إليه، فيقول: إنه تجوز إمامة المفضول مع وجود الفاضل أو الأفضل، فقالت له الخشبية الذين عبر عنهم الشيعة أنهم خشبية في ذلك الوقت: لا نتبعك حتى تتبرأ من أبي بكر وعمر وعثمان أو بالذات من أبي بكر وعمر ، فقال: كيف أتبرأ منهما وهما وزيرا جدي؟
                              قالوا: إذاً نتركك ونرفضك، فقال: رفضتموني رفضتموني. فقيل: إن أصل تسميتهم الرافضة هو هذه الكلمة.
                              والزيدية كانوا أقرب، لأن المسألة عندهم أنهم يترضون عن أبي بكر وعمر ذلك الوقت على الأقل ويرون صحة خلافتهما، لكن يفضلون عليهما علياً ، ويرون أفضلية خلافة علي هذا ما كان.

                              والفرق بين الزيدية وبين الإثني عشرية الإمامية باختصار: هو أن الإثني عشرية الإمامية يقوم دينهم على المنقول من الكتب، حيث ينقلون عن الكافي وعن أمثاله من الكتب، ويقولون: قال أئمة آل البيت، فهو دين نقل، أي: آثار ينقلونها، وبالطبع كلها موضوعة ومكذوبة أو أكثرها. أما الزيدية فدينهم بالمعقول.
                              التعديل الأخير تم بواسطة فارسة الاقصى; الساعة 03-01-2007, 01:15 AM.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              10 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X