بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد النبي الأمين وعلى اهل بيته الغر الميامين واللعنة الدائمة على أعدائهم ليوم الدين
والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد النبي الأمين وعلى اهل بيته الغر الميامين واللعنة الدائمة على أعدائهم ليوم الدين
يكفينا من عمر الفاوق أنه قد تسبب بضلال الأمة وجعلها غارقةً في الظلام إلى يوم الناس هذا يوم رزية الخميس وما أدراك ما رزية الخميس ودليل ذلك قول الرسول
: ((أكتب لكم كتاباً لن تضلّوا بعده أبداً)) ، وقول ابن عباس : ((لو كَتبَ الكتاب ما اختلف من الأمة إثنان)) ، ولما كان عمر هو الذي منع رسول الله من الكتابة واتّهمه بالهجر كي لا يُصرّ النبي على الكتابة ،، وعلما ما تسبب به عمر من إيذاء الزهراء فروّعها وأدخل الرعب عليها وعلى صغارها عندما هجم على بيتها وهددها بحرقها .
وعلمنا كذلك بأنه جمع كل ما كُتِبَ من السنة النبوية فأحرقها ومنع الناس من التحدث بأحاديث النبي
.
وقد خالف عمر سُنّة النبي في كل أدوار حياته وبمحضر النبي ، كما خالف سُنّة النبي
في تسييره ضمن جيش أسامة ولم يخرج معه بدعوى إعانة أبي بكر على أعباء الخلافة رغم لعن النبي على من تخلف عن جيش أسامة !
كما خالف القرآن والسُنّة في منع سهم المؤلفة قلوبهم .
كما خالف القرآن والسُنّة في متعة الحج ومتعة النساء .
كما خالف القرآن والسُنّة في الطّلاق الثلاث فجعله طلقة واحدة .
كما خالف القرآن والسُنّة في فريضة التيمم وأسقط الصلاة عند فقد الماء .
كما خالف القرآن والسُنّة في عدم التجسس على المسلمين فابتدعه .
كما خالف القرآن والسُنّة في إسقاط فصل من الأذان وإبداله بفصل من عنده .
كما خالف القرآن والسُنّة في عدم إقامة الحدّ على خالد بن الوليد وكان يتوعّده بذلك .
كما خالف القرآن والسُنّة في النهي عن صلاة النّافلة جماعة فابتدع التروايح .
كما خالف القرآن والسُنّة في العطاء فابتدع المفاضلة وخلق الطبقية في الإسلام .
كما خالف القرآن والسُنّة باختراعه مجلس شورى وعهده لابن عوف .
والغريب بعد كل هذا أنك تجد أهل السنة والجماعة ينزلونه منزلة المعصومين ويقولون بأن العدل مات معه .
أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره من المؤرخين : أن النبي
لما فتح مكة ألصقَ مقام إبراهيم كما كان على عهد إبراهيم وإسماعيل (عليهما السلام) لأن العرب في الجاهلية أخّروه إلى مكانه فلمّا ولي عمر بن الخطاب أخّره إلى موضعه الآن ، وكان على عهد النبي وأبي مُصلقاً بالبيت . الطبقات الكبرى لابن سعد ج3 ص204 وكذلك السيوطي في تاريخه لخلافة عمر بن الخطاب .
فهل ترى بربك من مبرر لعمر بن الخطاب حتى يعمد فيُميت سُنّة النبي
فيُحيي عمر سُنّة الجاهلية ويُعيد بناء المقام كما كان على عهدهم ؟؟
يتـــــــــــــــــــــــــــــــــــبع .......

وعلمنا كذلك بأنه جمع كل ما كُتِبَ من السنة النبوية فأحرقها ومنع الناس من التحدث بأحاديث النبي

وقد خالف عمر سُنّة النبي في كل أدوار حياته وبمحضر النبي ، كما خالف سُنّة النبي

كما خالف القرآن والسُنّة في منع سهم المؤلفة قلوبهم .
كما خالف القرآن والسُنّة في متعة الحج ومتعة النساء .
كما خالف القرآن والسُنّة في الطّلاق الثلاث فجعله طلقة واحدة .
كما خالف القرآن والسُنّة في فريضة التيمم وأسقط الصلاة عند فقد الماء .
كما خالف القرآن والسُنّة في عدم التجسس على المسلمين فابتدعه .
كما خالف القرآن والسُنّة في إسقاط فصل من الأذان وإبداله بفصل من عنده .
كما خالف القرآن والسُنّة في عدم إقامة الحدّ على خالد بن الوليد وكان يتوعّده بذلك .
كما خالف القرآن والسُنّة في النهي عن صلاة النّافلة جماعة فابتدع التروايح .
كما خالف القرآن والسُنّة في العطاء فابتدع المفاضلة وخلق الطبقية في الإسلام .
كما خالف القرآن والسُنّة باختراعه مجلس شورى وعهده لابن عوف .
والغريب بعد كل هذا أنك تجد أهل السنة والجماعة ينزلونه منزلة المعصومين ويقولون بأن العدل مات معه .
أخرج ابن سعد في طبقاته وغيره من المؤرخين : أن النبي

فهل ترى بربك من مبرر لعمر بن الخطاب حتى يعمد فيُميت سُنّة النبي

يتـــــــــــــــــــــــــــــــــــبع .......
تعليق