كثيرة هي افرازات الحروب واكثرها سلبية طبعاً.
ونستغرب كثيراًونحن نرى الجهل قد اخذ مأخذه من البعض .فهم يسمعون القول ويرون الفعل ويتبعون اسوءه.
نعم الى هذا الحد قد وصل الامر بالبعض ممن رضيُ لنفسه الهوان واتبع هذا الاًمعة النكرة(عدنان الدليمي)
تسمع عن بطولات ونضال وشراسة هذا المغوار ما يشيب له له الاطفال
وهو جليس البيت اذا حمى الوطيس ولكنها حمى (الدونكشوتية) عملاً بالمقولة الرائعة (اذا لم تستحي ففعل ما شئت)
هذا النكرة الاًمعة (الدليمي)قد ظهر فجاءة في اعلى الهرم السياسي في العراق بدون اي تاريخ نضالي معروف او مسموع
أن السحلية العجوز هذا تراه مرة يهاجم السفير الاميركي في بغداد ويعارض تواجده بشدة في خطبه ولقائته التلفزيونية واذا التقاه تراه يعانقه ويجامله وكأنه ولي حميم
وداخل العراق يقول انه مع الوحدة الوطنية .اما خارج الحدود فله رأي اخر فهو ضد الحكومة ومنتقداً سلوكها وضد الشيعة وضد اي مشروع وحدوي وطني فيه صالح العباد وخير البلاد
وهذا النكرة احد الموقعين على وثيقة( مكة ) وهي ميثاق شرف حيث وقع عليها كل من حضر هناك في اطهر بقعة في الارض وحال عودته من( مكة) اباح المنطقة التي يقطنها الى جند الشيطان من تنظيم (القاعدة) المجرم وأيتام النظام (الصدامي الانهزامي) حلفائه ليجعلوها منطلقاً لعملياتهم الاجرامية الارهابية الخسيسة لضرب المناطق السكانية المجاورة الامنة
هذا وعد الشرف لدى هذا الاُمعة (عدنان الدليمي)
وهو ينكر بكل وقاحة وجود ميلشيات ارهابية هناك في الوقت الذي تبث القنوات الفضائية ومواقع الانترنيت التابعة لفرق الارهاب وفيلق (خمر) عملياتهم هناك وبكميات وافرة وبكل الطرق السافرة
ولم يكتفي صاحبنا الهزاز (السحلية العجوز ) بما فعل مسبقاً بل زاده من سئ الى اسوء حين سمع رنين الدراهم ودعوة صاحبه الافعى الرقطاء (حارث الضاري)ليذهب مسرعاً ملبياً دعوة لحضور (مؤامرة اسطنبول)الاخيرة حيث اجتماع مجلس الشياطين من فجار السعودية تحت مسمى (نصرة اهل السنة في العراق)وشبيه الشئ منجذب اليه كما تقول الحكمة
حيث راح الهزاز بالبكاء والعويل كأنه أم ثكلت أو زوجتُ رملت متأثراً بأخوة يوسف حين جاءوا اباهم عشاءً يبكون ويستنجد اصحاب الاموال وتجار المخدرات لنصرته في حربه على العراقيين الامنين الابرياء
وكيف ينصر لاهل السنة في العراق ؟
من خلال الاموال التي يتبرع بها اسياده من الموساد السعوي وهم علماء فجار السعودية وتقسم تلك الاموال قسمة ظيزا الجزء اليسير منها تذهب لتمويل العمليات الارهابية في العراق والقسم الاكبر تذهب لاًرصدة الافعى الرقطاء (حارث الضاري)والسحلية العجوز (عدنان الدليمي)في دول الجوار .
وهذه الاموال هي بالحقيقة مدفوعة من ال سعود لهذاين المهرجين لغرض تسهيل دخول وايواء الارهابين بدل بقائهم في السعودية وتقويض حكم( ال كابوني) ال سعود كذلك تدمير البنية التحتية للعراق الصابر وقتل اكبر عدد من الابرياء فيه
هذا هو الاًمعة النكرة (عدنان الدليمي)وأخلاقه النتنة فلا حرج على باقي كتلته (جبهة التوافق الغير عراقية )
ان كانت الطباع طباع سوءُ
نعم الى هذا الحد قد وصل الامر بالبعض ممن رضيُ لنفسه الهوان واتبع هذا الاًمعة النكرة(عدنان الدليمي)
تسمع عن بطولات ونضال وشراسة هذا المغوار ما يشيب له له الاطفال
وهو جليس البيت اذا حمى الوطيس ولكنها حمى (الدونكشوتية) عملاً بالمقولة الرائعة (اذا لم تستحي ففعل ما شئت)
هذا النكرة الاًمعة (الدليمي)قد ظهر فجاءة في اعلى الهرم السياسي في العراق بدون اي تاريخ نضالي معروف او مسموع
أن السحلية العجوز هذا تراه مرة يهاجم السفير الاميركي في بغداد ويعارض تواجده بشدة في خطبه ولقائته التلفزيونية واذا التقاه تراه يعانقه ويجامله وكأنه ولي حميم
وداخل العراق يقول انه مع الوحدة الوطنية .اما خارج الحدود فله رأي اخر فهو ضد الحكومة ومنتقداً سلوكها وضد الشيعة وضد اي مشروع وحدوي وطني فيه صالح العباد وخير البلاد
وهذا النكرة احد الموقعين على وثيقة( مكة ) وهي ميثاق شرف حيث وقع عليها كل من حضر هناك في اطهر بقعة في الارض وحال عودته من( مكة) اباح المنطقة التي يقطنها الى جند الشيطان من تنظيم (القاعدة) المجرم وأيتام النظام (الصدامي الانهزامي) حلفائه ليجعلوها منطلقاً لعملياتهم الاجرامية الارهابية الخسيسة لضرب المناطق السكانية المجاورة الامنة
هذا وعد الشرف لدى هذا الاُمعة (عدنان الدليمي)
وهو ينكر بكل وقاحة وجود ميلشيات ارهابية هناك في الوقت الذي تبث القنوات الفضائية ومواقع الانترنيت التابعة لفرق الارهاب وفيلق (خمر) عملياتهم هناك وبكميات وافرة وبكل الطرق السافرة
ولم يكتفي صاحبنا الهزاز (السحلية العجوز ) بما فعل مسبقاً بل زاده من سئ الى اسوء حين سمع رنين الدراهم ودعوة صاحبه الافعى الرقطاء (حارث الضاري)ليذهب مسرعاً ملبياً دعوة لحضور (مؤامرة اسطنبول)الاخيرة حيث اجتماع مجلس الشياطين من فجار السعودية تحت مسمى (نصرة اهل السنة في العراق)وشبيه الشئ منجذب اليه كما تقول الحكمة
حيث راح الهزاز بالبكاء والعويل كأنه أم ثكلت أو زوجتُ رملت متأثراً بأخوة يوسف حين جاءوا اباهم عشاءً يبكون ويستنجد اصحاب الاموال وتجار المخدرات لنصرته في حربه على العراقيين الامنين الابرياء
وكيف ينصر لاهل السنة في العراق ؟
من خلال الاموال التي يتبرع بها اسياده من الموساد السعوي وهم علماء فجار السعودية وتقسم تلك الاموال قسمة ظيزا الجزء اليسير منها تذهب لتمويل العمليات الارهابية في العراق والقسم الاكبر تذهب لاًرصدة الافعى الرقطاء (حارث الضاري)والسحلية العجوز (عدنان الدليمي)في دول الجوار .
وهذه الاموال هي بالحقيقة مدفوعة من ال سعود لهذاين المهرجين لغرض تسهيل دخول وايواء الارهابين بدل بقائهم في السعودية وتقويض حكم( ال كابوني) ال سعود كذلك تدمير البنية التحتية للعراق الصابر وقتل اكبر عدد من الابرياء فيه
هذا هو الاًمعة النكرة (عدنان الدليمي)وأخلاقه النتنة فلا حرج على باقي كتلته (جبهة التوافق الغير عراقية )
ان كانت الطباع طباع سوءُ
فـلا ادبُ يفـيـد ولا اديـبُ
تعليق