اجمل التبريكات (دعوي ) غرد بقلمك الولائي في حب الوصي علي
بسمه تعالى والحمد لله رب العالمين اليوم اكملت لكم دينكم واتممت عليكم نعمتي وضيت لكم الاسلام دينا في واقعة الغدير التي اكمل الله بها دين محمد (ص) واتم فيها نعمته توج الامام علي (ع) بتاج الخلافة العظمى والامامة الكبرى قال تعالى ( يا أيها الرسول بلغ ما انزل اليك من ربك وان لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس ) وهذا امر بالولاية وفرض الطاعة اجمل التهاني واسمى والتريكات نزفها لمولانا حجة الله وبقيته في ارضه الخلف الصالح المهدي بن الحسن ارواحنا وارواح العالمين له الفداء ونبارك لكل موالي محب لاميرنا ومولانا علي بن ابي طالب (ع) وصي المصطى (ص) بمناسبة عيد الغدير الاغر كل عام وانتم بالف خير نداء للموالين الاحبة كتابة : ( خاطره شعر نثر كلمة ( عن عيد الغدير)
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد وال محمد يشرفني في هذا اليوم الكريم أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريك لمقام مولاي صاحب العصر والزمان -عجل الله فرجه الشريف- ولكافة المؤمنين والمؤمنات موالين أهل البيت عليهم السلام بمناسبة عيد الولاية
يناديهم يوم الغدير نبيهم بخم وأسمع بالرسول مناديا وقد جاء جبريل عن أمر ربه بأنك معصوم فلاتك وانيا فبلغهم ما أنزل الله ربهم إليك ولا تخشى هناك الأعاديا فقام به إذا ذاك رافع كفه بكف علي معلن الصوت عاليا وقال له قم يا علي فإنني رضيتك من بعدي إماما وهاديا اللهم إجعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب والسالكين صراطه المستقيم، وهنيئا للأمة الإسلامية هذا اليوم السعيد.
يقول الله عز وجل: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيتُ لكم الإسلام ديناً) فما كمل الدين وماتمت النعمة وما رضي الله الإسلام ديناً حتى تمت البيعة لأمير المؤمنين (عليه السلام). ونزل جبرائيل من قبل الله مهنئاً لرسول الله (ص) من قبِل الله عز وجل بتتويج علي الخلافة والولاية.
وروى عن الإمام الصادق (عليه السلام) عن آبائه عليهم السلام إنه قال رسول الله (ص واله): يوم غدير خم أفضل أعياد أمتي. وهو اليوم الذي أمرني الله بتنصب أخي علي بن أبي طالب، علماً لأمتي، يهتدون به من بعدي، وهو اليوم الذي أكمل فيه الدين، وأتم على أمتي فيه النعمة، ورضي لهم الإسلام ديناً.
اليوم الذي نصب فيه رسول الله أمير المؤمنين (عليه السلام) وقال: مَن كنتُ مولاه فعلي مولاه، وهو يوم ثماني عشر من ذي الحجة،
وما ينبغي لنا أن نفعل في ذلك اليوم، الصيام والعبادة والذكر لمحمد وآل محمد (عليهم السلام) والصلاة عليهم وأوصى رسول الله (ص) أمير المؤمنين (عليه السلام) أن يتخذ ذلك اليوم عيداً،
في يوم الولاية، وتقديم الهدايا، وقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام): تهادوا تحابوا فإن الهدية تذهب بالضغائن. وهذا اليوم حري بإزالة الأدران والأوساخ عن الروح والجسد.
أعاد الله علينا وعليكم هذا اليوم المبارك بالخير والسعادة والنصر المؤزر، انه ولي نصير. وكل عام وأنتم بخير.
تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة ماء زمزم; الساعة 07-01-2007, 03:49 AM.
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد وال محمد يشرفني في هذا اليوم الكريم أن أرفع أسمى آيات التهاني والتبريك لمقام مولاي صاحب العصر والزمان -عجل الله فرجه الشريف- ولكافة المؤمنين والمؤمنات موالين أهل البيت عليهم السلام بمناسبة عيد الولاية
يناديهم يوم الغدير نبيهم بخم وأسمع بالرسول مناديا وقد جاء جبريل عن أمر ربه بأنك معصوم فلاتك وانيا فبلغهم ما أنزل الله ربهم إليك ولا تخشى هناك الأعاديا فقام به إذا ذاك رافع كفه بكف علي معلن الصوت عاليا وقال له قم يا علي فإنني رضيتك من بعدي إماما وهاديا اللهم إجعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين علي إبن أبي طالب والسالكين صراطه المستقيم، وهنيئا للأمة الإسلامية هذا اليوم السعيد.
يقول الله عز وجل: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيتُ لكم الإسلام ديناً) فما كمل الدين وماتمت النعمة وما رضي الله الإسلام ديناً حتى تمت البيعة لأمير المؤمنين (عليه السلام). ونزل جبرائيل من قبل الله مهنئاً لرسول الله (ص) من قبِل الله عز وجل بتتويج علي الخلافة والولاية.
وروى عن الإمام الصادق (عليه السلام) عن آبائه عليهم السلام إنه قال رسول الله (ص واله): يوم غدير خم أفضل أعياد أمتي. وهو اليوم الذي أمرني الله بتنصب أخي علي بن أبي طالب، علماً لأمتي، يهتدون به من بعدي، وهو اليوم الذي أكمل فيه الدين، وأتم على أمتي فيه النعمة، ورضي لهم الإسلام ديناً.
اليوم الذي نصب فيه رسول الله أمير المؤمنين (عليه السلام) وقال: مَن كنتُ مولاه فعلي مولاه، وهو يوم ثماني عشر من ذي الحجة،
وما ينبغي لنا أن نفعل في ذلك اليوم، الصيام والعبادة والذكر لمحمد وآل محمد (عليهم السلام) والصلاة عليهم وأوصى رسول الله (ص) أمير المؤمنين (عليه السلام) أن يتخذ ذلك اليوم عيداً،
في يوم الولاية، وتقديم الهدايا، وقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام): تهادوا تحابوا فإن الهدية تذهب بالضغائن. وهذا اليوم حري بإزالة الأدران والأوساخ عن الروح والجسد.
أعاد الله علينا وعليكم هذا اليوم المبارك بالخير والسعادة والنصر المؤزر، انه ولي نصير. وكل عام وأنتم بخير.
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله أهل الحمد ووليِّه ، والدَالِّ عليه والمجازي به ، والمثيب عنه ، حمداً يزيد ولا يبيد ، ولا يصعد ولا ينفد ، جلَّ جلالُه ، وعظُم سلطانه ، وتعالى مكانه ، وتقدَّست أسماؤه ، واتَّصَلَتْ آلاؤه ، وتواضع كلُّ شيءٍ لهيبته ، وخضع كلُّ شيءٍ لملكه ورُبوبيّته ، ولا يدرك الواصِفونَ صفته ، ولا تبلغ الأوهام كُنْهَ معرفته ، فهو كما وصف نفسه : إلهاً واحداً أحداً صمداً ، لم يَلِدْ ولم يُولدْ ولم يكن له كفواً أحدٌ .
وأشهد أن لا إله إلاّ الله وحدَه لا شريك له ، وأشهد أنَّ محمّداً عبدُه ورسوله ، أعطاه الوسيلة ، وشرّفه بالفضيلة ، وأكرَمَه بالرّسالة ، وأيّده بالدَّلالة ، وأبان به الإسلام ، وفضّله على جميع خلقه من أهل سَمائه وأرضه ؛ وبَرِّه وبَحره ، فضلاً لا يسمو إليه حَدٌّ ، ولا يبلغه واصفُ ، وفضّل به أهل بيته على جميع الأنام ، وجعلهم الحُجج البالغة ، وأيّدهم بالإمامة ، وافترض طاعتهم على جميع مَن به دان ، ولله وحّد ، وبرسوله صلّى الله عليه وآله أقرَّ ، وجعل فضلَهم فضلاً لا يصفه واصفٌ ، ولا يدركه ناعِت ، ولا يبلغ منتهاه ذو لبّ ، ولا يطمع فيه طامع فجعلهم نجوم الأرض يهتدى بهم من الضّلالة ، يزيد بهم حيرة العَمى ، وجعلهم أوتاد الأرض أن تميد بأهلها ، وأبان فضلهم على لسان نبيّه صلّى الله عليه وآله ، وفرض على العباد مودَّتهم في كتابه النّاطق على لسان نبيّه الصّادق حيث يقول جلّ من قائل : « قُلْ لا أسْالُكُمْ عَلَيْهِ أجْراً إلاّ الموَدَّةَ في الْقُرْبى»
نبارك لبقية الله الأعظم المنتقم الثائر قائم آل محمد المهدي الحجة بن الحسن العسكري عليهما و على آبائهما الطاهرين أفضل الصلاة و السلام عيد الولاية الأكبر , آملين منه العيدية بحق أمه الزهرآء , بنظرة لطف و تسديد و تأييد لنا برحمته عجل الله تعالى فرجه الشريف و لعن و هلك أعداؤه .
أرفع أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام حضره صاحب العصر والزمان (عج) وإلىجميع الأئمة الأطهار وإلى العلماء وكافة الأمه الاسلاميهوإلى أعضاء ومشرفي منتدى ياحسين وكل عام وأنتم بخير
نبارك للأمة االاسلامية كافه وحضرة سيدي ومولاي صاحب العصرو الزمان عجل الله له الفرج بمناسبة تنصيب امير المؤمنين علي بن ابي طالب علية السلام في يوم الغدير يناديهم يوم الغدير نبيهم****بخمٍ واسمع الرسول مناديا
فقال: فمن مولاكم ونبيكم****فقالوا ولم يبدوا هناك التعاميا
إلهك مولانا وأنت نبينا****ولم تلق منا في الولاية عاصيا
فقال له : قم يا علي فإنني****رضيتك من بعدي إماماً وهادياً
فمن كنت مولاه فهذا وليه****فكونوا له اتباع صدق موالياً
هناك دعا اللهم وال وليه****وكن للذي عادا علياً معاديا
نبارك لبقية الله الأعظم المنتقم الثائر قائم آل محمد المهدي الحجة بن الحسن العسكري عليهما و على آبائهما الطاهرين أفضل الصلاة و السلام عيد الولاية الأكبر , آملين منه العيدية بحق أمه الزهرآء , بنظرة لطف و تسديد و تأييد لنا برحمته عجل الله تعالى فرجه الشريف و لعن و هلك أعداؤه .
ومبروك عليك اخي لواء الحسين ونسال الله تعالى ان يوفقك وينير طريقك
وان لا تنسانا من صالح دعواتك
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله أهل الحمد ووليِّه ، والدَالِّ عليه والمجازي به ، والمثيب عنه ، حمداً يزيد ولا يبيد ، ولا يصعد ولا ينفد ، جلَّ جلالُه ، وعظُم سلطانه ، وتعالى مكانه ، وتقدَّست أسماؤه ، واتَّصَلَتْ آلاؤه ، وتواضع كلُّ شيءٍ لهيبته ، وخضع كلُّ شيءٍ لملكه ورُبوبيّته ، ولا يدرك الواصِفونَ صفته ، ولا تبلغ الأوهام كُنْهَ معرفته ، فهو كما وصف نفسه : إلهاً واحداً أحداً صمداً ، لم يَلِدْ ولم يُولدْ ولم يكن له كفواً أحدٌ .
وأشهد أن لا إله إلاّ الله وحدَه لا شريك له ، وأشهد أنَّ محمّداً عبدُه ورسوله ، أعطاه الوسيلة ، وشرّفه بالفضيلة ، وأكرَمَه بالرّسالة ، وأيّده بالدَّلالة ، وأبان به الإسلام ، وفضّله على جميع خلقه من أهل سَمائه وأرضه ؛ وبَرِّه وبَحره ، فضلاً لا يسمو إليه حَدٌّ ، ولا يبلغه واصفُ ، وفضّل به أهل بيته على جميع الأنام ، وجعلهم الحُجج البالغة ، وأيّدهم بالإمامة ، وافترض طاعتهم على جميع مَن به دان ، ولله وحّد ، وبرسوله صلّى الله عليه وآله أقرَّ ، وجعل فضلَهم فضلاً لا يصفه واصفٌ ، ولا يدركه ناعِت ، ولا يبلغ منتهاه ذو لبّ ، ولا يطمع فيه طامع فجعلهم نجوم الأرض يهتدى بهم من الضّلالة ، يزيد بهم حيرة العَمى ، وجعلهم أوتاد الأرض أن تميد بأهلها ، وأبان فضلهم على لسان نبيّه صلّى الله عليه وآله ، وفرض على العباد مودَّتهم في كتابه النّاطق على لسان نبيّه الصّادق حيث يقول جلّ من قائل : « قُلْ لا أسْالُكُمْ عَلَيْهِ أجْراً إلاّ الموَدَّةَ في الْقُرْبى»
نبارك لبقية الله الأعظم المنتقم الثائر قائم آل محمد المهدي الحجة بن الحسن العسكري عليهما و على آبائهما الطاهرين أفضل الصلاة و السلام عيد الولاية الأكبر , آملين منه العيدية بحق أمه الزهرآء , بنظرة لطف و تسديد و تأييد لنا برحمته عجل الله تعالى فرجه الشريف و لعن و هلك أعداؤه .
الهم صلي على محمد و اله الطيبين الطاهرين
و العن اعدائهم الى يوم الدين يا الله و العن اعداء مواليهم يا الله
و انصرنا على كل من عادانا يا الله و عجل بفرج مولانا صاحب الزمان يا الله بحق محمد و اله
تعليق