بالنسبة لقول حب الرسول صلوات الله عليه وآله لأم المؤمنين خديجة توجد وانتظرها التي ستأتيك كالصاعقة الحيدرية



ثانيا والله جعلت نظرتي لك تتغير يا سليم!!!!!

لأقول لك مالسبب

الله عز وجل أمر بحب هؤلاء الأربعة من الصحابة للنبي صلوات الله عليه وآله

فهم خيرة الصحابة بشهادة الله عز وجل وامره للنبي بحبهم


أما اهل البيت مالذي ادخل اهل البيت بالموضوع؟؟؟؟؟

رضوان الله عليهم تكفيهم من الروايات ما يجف القلم به

فأنا اتكلم عن حب الصحابة


وبهذا اقضي على كلامك


تفضل اعطني جواب افضل من هالجواب

نعم هم من خيرة الصحابة و غيرهم من الخيرين كثير و أيضا بشهادة الله عز و جل. فلماذا تمسكت بهذا الحديث بالذات.
أما ما ذكرته فى ثانيا و قولك:
فانا أجيبك بنفس إجابتك أن هناك من الصحابة رضوان الله عليهم تكفيهم من الروايات ما يجف القلم به.

أما اهل البيت مالذي ادخل اهل البيت بالموضوع؟؟؟؟؟

سيدنا على رضى الله عنه ذكر فى هذا الحديث على أنه من الصحابة على حد قولك. فهل يمكن أن يأول أحد الحديث على أن على رضى الله عنه ليس من أهل البيت.

يا أخى فتح الباب للتأويلات يمكن أن يخرج من الدين. فتعقل هداك الله.

جوابك وجواب زملائك كالعادة خطأ




جميل جدا

ولكن نقصك الذكاء هنا قليلا ويبدوا انك لم تقرأ الرواية جيدا

الله يأمر الرسول بحب الأربعة وهذه دلالة قوة على تفضيلهم الكبير من الله وأنهم هم الصالحين

لأتماشيى معك قليلا اريد طلب خارج الموضوع لأني اريد ان اضعه في ملفي اريد رواية تقول انه عمر أو أبو بكر أو عثمان يأمر بحبهم من قبل النبي صلوات الله عليه وآله




ههههههههههه

إجابة خاطئة أخرى

اريد الحصول على روايات من كتب خصمك (أي من كتبنا)تبين فضائل صحابتكم

لأنه لا يجوز الأخذ من عنددك لأثباتها علي





ومن قال ذلك ؟



مشكلتك عزيزي تأول الرواية على حسب معتقدك الخاطئ

وسأجاوبك

خير صاحب ووصي وابن عم وناصر وكل الصفات هو الإمام علي عليه السلام

ويمكنك التأكد من حب الله ورسوله الشديد لحامل راية الإسلام بعد النبي

حيث أستخدم اسلوب التوكيد الذي يدل على اللزوم


وبهذا ننسف كل ادلتك وتحليلاتك


تفضل ااتي بالمزيد

يا أخ كويتى
أنت تعرف جيدا أن ما أتيت به باطل مبنى على تأويل لحديث (‏ ‏ حسن غريب ‏ ‏لا نعرفه إلا من حديث ‏ ‏شريك) كما جاء فى الموقع الذى نقلته منه . لذلك تريد أن يبقى النقاش فى حلقة مفرغة حتى تتحجج بأنه لا يوجد إجابة على افتراءاتك. و الدليل أنك لم تجب على مشاركتى الأولى حتى الآن و تعيد و تزيد فى نفس الكلام. و الإجابة الوحيدة هو أنك فسرت الحديث (الحسن الغريب ) تفسير شيعى فى حين أنه من كتب السنة و لا تقبل بالتفسير السنى للحديث. فقل لى ما حل هذه المعادلة . ثم تقول لى ألا ترى فى ذلك تناقض لا يوحى إلا فى الرغبة فى جدل عقيم. و أنا إن أردت أتيتك بمئات من الأحاديث من كتبكم و أقوم بتأويلها كما أريد و يحلو لى و أطلب منك أن تنقضها. ولكن ما فائدة ذلك إلا ضياع وقتى ووقت من أناقشه. ولكن إن أردت أن آتى بحديث لأثبت به شىء فعلى أن آتى بحديث له تفسير واضح ( مثل الموجود فى توقيعى مثلا).
و أعيد عليك كلامى مرة أخرى بصيغة أخرى عسى أن يصل الى فهمك هذه المرة. و أرجو ألا تفهم أننى أريد أن أجادلك فى هذه النقطة فهذا مجرد مثال. لو سألتك مثلا من أقرب الى قلب رسول الله (ص)؟ على رضى الله عنه أم فاطمة الزهراء رضى الله عنها. إذا أجبت أى من الإجابات الثلاثة المتوقعة أستطيع أن أنقضها بأحاديث من عندك. و لكن المعلوم و الثابت لدينا جميعا هو حب الرسول (ص) لكليهما و هناك أحاديث تتفرد بحب الرسول (ص) لعلى رضى الله عنه و التى لا تعنى أنه (ص) لا يحب الزهراء و العكس. إذن تفرد بعض الأحاديث لبعض الأسماء لا يعنى نفى الفضل عن آخرين جاءت فى فضائلهم أحاديث أخرى.

أظن أن هذا الموضوع أصبح منتهى.
أسأل الله لك الهداية

عزيزي الفاضل سليم

عندك خيارين فقط عزيزي هذه المره

1)إما ان تأتيني بروايات تقول فيها ان الله أمر الرسول صلوات الله عليه وآله بحب عمر وابو بكر وعثمان



2)عدم الأحضار وهذا سيجعل كتاب البخاري غير معصوم

مولاتي أم طلال شكرا على مروركم


صراحة جمل ولا اروع


وارجوا ان سأتي السليم ويجاوب

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

قرأت فيما سلف
اريد الحصول على روايات من كتب خصمك (أي من كتبنا)تبين فضائل صحابتكم

بالنسبه لي الشيعه ليسو خصومي ولكنهم اخواني وان اختلف المذهب ولكن اقول لك
بعض منها
اولا :

قول أبو الحسن على بن أبى طالب " و إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها , إنه لصاحب الغار و ثاني أثنين , و إنا لنعرف له سنه , و لقد أمره رسول الله بالصلاة و هو حي - شرح النهج لابن أبى الحديد 1/332

ثانيا :


جاء رجلاً إلى أمير المؤمنين (ع) فقال : سمعتك تقول فى الخطبة آنفاً : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين , فمن هما ؟ قال : حبيباى , و عماك أبوبكر و عمر , إماما الهدى , و شيخا الإسلام , ورجلا قريش , و المقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و آله , من أقتدي بهما عصم , و من أتبع آثارهما هدى إلى صراط مستقيم " تلخيص الشافي 2/428

ثالثا :
فى رسالة بعثها أبو الحسن رضي الله عنه إلى معاوية يقول فيها " و ذكرت أن الله اجتبى له من المسلمين أعواناً أيدهم به فكانوا فى منازلهم عنده على قدر فضائلهم فى الإسلام كما زعمت و أنصحهم لله و لرسوله الخليفة الصديق و خليفة الخليفة الفاروق , و لعمري أن مكانهما فى الإسلام شديد يرحمهما الله و جزاهم الله بأحسن ما عملا " شرح النهج لابن ميثم ص 488

رابعا :
كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى ج2/212 ط إيران

خامسا :
و عن الإمام الخامس محمد بن على بن الحسين الباقر " عن عروة بن عبدالله قال : سالت أبا جعفر محمد بن على (ع) عن حلية السيف ؟ فقال : لا بأس به , قد حلى أبوبكر الصديق سيفه , قال : قلت : و تقول الصديق ؟ فوثب وثبة , و استقبل القبلة , فقال : نعم الصديق , فمن لم يقل الصديق فلا صدق الله له قولاً فى الدنيا و الآخرة " كشف الغمة للاربلى 2/147

سادسا :

و عن الباقر (ع) قال " و لست بمنكر فضل أبى بكر , ولست بمنكر فضل عمر , و لكن أبابكر أفضل من عمر "الاحتجاج للطبرسى تحت عنوان – احتجاج أبى جعفر بن على الثاني في الأنواع الشتى من العلوم الدينية

سابعا :

جاء عن الإمام السادس جعفر الصادق (ع) انه سئل عن أبى بكر وعمر رضي الله عنهما ففي الخبر " ان رجلاً سأل الإمام الصادق (ع) , فقال : يا ابن رسول الله ! ما تقول فى حق أبى بكر و عمر ؟ فقال (ع) : إمامان عادلان قاسطان , كانا على الحق , وماتا عليه , فعليهما رحمة الله يوم القيامة " إحقاق الحق للشوشترى 1/16

ثامنا :
زيد بن على أخو الباقر و عم الصادق " ان ناساً من رؤساء الكوفة و أشرافهم الذين بايعوا زيداً حضروا يوماً عنده , و قالوا له : رحمك الله , ماذا تقول فى حق أبى بكر و عمر ؟ قال : ما أقول فيهما إلا خيراً كما أسمع فيهما من أهل بيتي إلا خيرا , ما ظلمانا و لا أحد غيرنا , و عملا بكتاب الله و سنة رسوله " ناسخ التواريخ للمرزا تقي الدين خان تحت عنوان – أحوال الإمام زين العابدين

هذه هي الادله وان كنت مخطأ في فهمها اتمنى منك ان تشرحها لي اخي العزيز
فربما فهمي لم يكد يصل الى ان افهمها
وشكرا لك اخي
السلام عليكم

اللهم صلي على محمد وآل محمد

كلامك جميل انه الشيعة ليسوا بخصومة ممتاز

ولكني طلبت من كتبكم ان الله عز وجل امر بحب شيوخكم

وسأكرر ردي على هالروايات المكررة

من كويتي

لقد ذهبت للمصدر ولم اجد هذه الرواية المزعومة لذلك ااتني على الأقل بالرابط

جاء رجلاً إلى أمير المؤمنين (ع) فقال : سمعتك تقول فى الخطبة آنفاً : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين , فمن هما ؟ قال : حبيباى , و عماك أبوبكر و عمر , إماما الهدى , و شيخا الإسلام , ورجلا قريش , و المقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و آله , من أقتدي بهما عصم , و من أتبع آثارهما هدى إلى صراط مستقيم " تلخيص الشافي 2/428

فيا أيها المسكين.. إن ما نقلته عن "تلخيص الشافي" للشيخ الطوسي الذي هو ملخص عن الكتاب العظيم "الشافي في الإمامة" للشريف المرتضى علم الهدى إنما هو تدليس وكذب بواااح

فما نقلته عنه إنما هو من كلام القاضي عبدالجبار المعتزلي ، نقله الشريف المرتضى في ج3/89 - 96 من كتابه عن كتاب "المغني" للقاضي المذكور قائلاً : ((قال صاحب الكتاب : دليل لهم آخر ، وربما تعلقوا بأخبارهم ....(إلى آخر نقله) ص96 ))
كلّه نقله الشريف عن المغني للقاضي ، ومن ضمنه ما نقلته أنت - أيها الكذاب - الواقع في ص93

ثم شرع الشريف المرتضى في نقض ما لفّقه القاضي عبدالجبار في كتابه المذكور بقوله قدس الله سره ص96 من الجزء المذكور :
((يقال له : قد بينا فيما تقدم أن الخبر الذي يتضمن الأمر ... (إلى أن يقول الشريف المرتضى ص99) : ... قد دللنا على ثبوت النص على أمير المؤمنين عليه السلام بأخبار مجمع على صحتها متفق عليها ، وإن كان الاختلاف واقعا في تأويلها وبينا أنها تفيد النص عليه عليه السلام بغير احتمال ولا إشكال كقوله صلى الله عليه وآله ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى ) و ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) إلى غير ذلك مما دللنا على أن القرآن يشهد به كقوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) فلا بد من أن نطرح كل خبر ناف ما دلت عليه هذه الأدلة القاطعة إن كان غير محتمل للتأويل ، ونحمله بالتأويل على ما يوافقها ويطابقها إذا ساغ ذلك فيه كما يفعل في كل ما دلت الأدلة القاطعة عليه وورد سمع ينافيه ، ويقتضي خلافه .
وهذه الجملة تسقط كل خبر يروى في أنه عليه السلام لم يستخلف ، على أن الخبر الذي رواه عن أمير المؤمنين ، لما قيل له ألا توصي فقال : " ما أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله فأوصي ، ولكن إن أراد الله تعالى بالناس خيرا فسيجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم " ، فمتضمن لما يكاد يعلم بطلانه ضرورة ، لأن فيه التصريح القوي بفضل أبي بكر عليه ، وأنه خير منه ، والظاهر من أحوال أمير المؤمنين ، والمشهور من أقواله وأفعاله جملة وتفصيلا يقتضي أنه كان يقدم نفسه على أبي بكر وغيره من الصحابة ، وأنه كان لا يعترف لأحدهم بالتقدم عليه ، ومن تصفح الأخبار والسير ، ولم تمل به العصبية والهوى ، يعلم هذا من حاله على وجه لا يدخل فيه شك ، ولا اعتبار بمن دفع هذا ممن يفضل عليه لأنه بين أمرين إما أن يكون عاميا أو مقلدا لم يتصفح الأخبار والسير ، وما روي من أقواله وأفعاله ولم يختلط بأهل النقل ، فلا يعلم ذلك أو يكون متأملا متصفحا ،إلا أن العصبية قد استولت عليه ، والهوى قد ملكه واسترقه ، فهو يدفع ذلك عنادا ، وإلا فالشبهة مع الانصاف زائلة في هذا الموضع .
على أنه لا يجوز أن يقول هذا من قال رسول الله صلى الله عليه وآله فيه باتفاق : ( اللهم إئتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطائر ) فجاء عليه السلام من بين الجماعة فأكل معه .
ولا من يقول النبي صلى الله عليه وآله لابنته فاطمة عليها السلام : ( إن الله عز وجل اطلع على أهل الأرض اطلاعة فاختار منها رجلين جعل أحدهما أباك والآخر بعلك ) .
وقال صلى الله عليه وآله فيه : ( علي سيد العرب ) و : ( خير أمتي ) و : ( خير من أخلف بعدي ) ، و : ( علي خير البشر من أبى فقد كفر ).
ولا يجوز أن يقول هذا من تظاهر الخبر عنه بقوله صلوات الله عليه وقد جرى بينه وبين عثمان كلام فقال له : أبو بكر وعمر خير منك ، فقال : ( أنا خير منك ومنهما ، عبدتُ الله قبلهما ، وعبدته بعدهما ) .
ومن قال : ( نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد ) ...إلخ.))انتهى من الشافي.

ثالثا :
فى رسالة بعثها أبو الحسن رضي الله عنه إلى معاوية يقول فيها " و ذكرت أن الله اجتبى له من المسلمين أعواناً أيدهم به فكانوا فى منازلهم عنده على قدر فضائلهم فى الإسلام كما زعمت و أنصحهم لله و لرسوله الخليفة الصديق و خليفة الخليفة الفاروق , و لعمري أن مكانهما فى الإسلام شديد يرحمهما الله و جزاهم الله بأحسن ما عملا " شرح النهج لابن ميثم ص 488

رجعت للمصدر ولم اجدها
فياحبذا لو تكرمت واتيتنا بالرابط

رابعا :
كان الحسن يُجل أبابكر وعمر رضي الله عنهما حتى أنه أشترط على معاوية فى صلحه معه أن يسير بسيرتهما فمن ضمن شروط معاهدة الصلح " إنه يعمل و يحكم فى الناس بكتاب و سنة رسول الله و سيرة الخلفاء الراشدين " منتهى الآمال للعباس القمى ج2/212 ط إيران

بارك الله فيك عطني السند حتى انظر لها ولا اريد فقط قول




عن عروة بن عبد الله قال سألت أبا جعفر محمد بن على عليهما السلام عن حلية السيوف فقال لا بأس به قد حلى أبو بكر الصديق رضى الله عنه سيفه قلت فتقول الصديق قال فوثب وثبة واستقبل القبلة وقال نعم الصديق … إلى آخره
فقد أوردها الأربلي صاحب كشف الغمة في معرفة الأئمة في ضمن ما أورده وهو ينقل ما يجده في كتب أبناء العامة …وقد جاءت هذه الرواية في ضمن كلام لا تستقيم معه نقله عن ابن الجوزي في كتابه صفوة الصفوة وهذا هو نصه :
" وقال الشيخ أبو الفرج عبد الرحمان بن على بن محمد بن الجوزى رحمه الله في كتاب صفوة الصفوة أبو جعفر محمد بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب عليه السلام أمه أم عبد الله بنت الحسن بن على بن أبى طالب واسم ولده جعفر وعبد الله وأمهما أم فروة بنت القاسم بن محمد بن أبى بكر الصديق رضى الله عنه وابراهيم وعلى وزينب وأم سلمة وعن سفيان الثوري قال سمعت منصورا يقول سمعت محمد بن على يقول الغناء والعز يجولان في قلب المؤمن فإذا وصلا الى مكان فيه التوكل أوطناه وقال ما دخل قلب امرئ شئ من الكبر إلا نقص من عقله مثل ما دخله من ذلك قل أو كثر وعن خالد بن أبى الهيثم عن محمد بن على بن الحسين عليهم السلام قال ما اغرورقت عين بمائها ألا حرم الله وجه صاحبها على النار فان سالت على الخدين لم يرهق وجهه قتر ولا ذلة وما من شئ إلا له جزاء إلا الدمعة فان الله يكفر بها بحور الخطايا ولو أن باكيا بكى في أمة لحرم الله تلك الأمة على النار وعنه عليه السلام أنه قال لابنه يا بنى اياك والكسل والضجر فانهما مفتاح كل شر انك ان كسلت لم تؤد حقا وان ضجرت لم تصبر على حق ((((( وعن عروة بن عبد الله قال سألت أبا جعفر محمد بن على عليهما السلام عن حلية السيوف فقال لا بأس به قد حلى أبو بكر الصديق رضى الله عنه سيفه قلت فتقول الصديق قال فوثب وثبة واستقبل القبلة وقال نعم الصديق نعم الصديق نعم الصديق فمن لم يقل له الصديق فلا صدق الله له قولا في الدنيا ولا في الآخرة ))))) وعن أفلح مولاه قال خرجت مع محمد بن على عليهما السلام حاجا فلما دخل المسجد نظر الى البيت فبكى حتى علا صوته فقلت بأبى أنت وأمى إن الناس ينظرون اليك فلو رفقت بصوتك قليلا قال ويحك يا أفلح ولم لا أبكى لعل الله أن ينظر إلى منه برحمة فأفوز بها عنده غدا ثم قال طاف بالبيت ثم جاء حتى ركع عند المقام فرفع رأسه من سجوده فإذا موضع سجوده مبتل من دموع عينيه وعن أبى حمزة عن أبى جعفر محمد بن على عليهما السلام قال مامن عبادة أفضل من عفة بطن أو فرج وما من شئ أحب الى الله عز وجل من أن يسأل وما يدفع القضاء إلا الدعاء وان أسرع الخير ثوابا البر وان أسرع الشر عقوبة البغى وكفى بالمرء عيبا أن يبصر من الناس ما يعمى عنه من نفسه وأن يأمر الناس بما لا يستطيع التحول عنه وأن يؤذى جليسه بما لا يعنيه قال المصنف أسند أبو جعفر عليه السلام عن جابر بن عبد الله وأبى سعيد الخدرى وأبى هريرة وابن عباس وأنس والحسن والحسين وروى عن سعيد ابن المسيب وغيره من التابعين ومات في سنة سبع عشرة ومائة وقيل ثمانى عشرة وقيل أربع عشرة وهو ابن ثلاث وسبعين وقيل ثمان وخمسين وأوصى أن يكفن في قميصه الذى كان يصلى فيه آخر كلام ابن الجوزى في هذا الباب "

والقارىء خبير عندما يلاحظ هذا …
ويلاحظ مَن السائل ؟!
ولا شك أنه يعرف ويميز المُرسَل من المسند
وأيُّ مُرسَل
ومن هو المُرسِل ؟
وفي أي عصر ورد ؟!
وفي أي كتاب جاء ؟!
… الى آخره

فلا دخل لصاحب كشف الغمة بما ورد وهو الذي أورد عدة أحاديث لأثبات لقب الصديق لأمير المؤمنين عليه السلام ونفيه عن غيره فليراجعه مَن شاء في الجزء الأول وأنا على استعداد لنقله هنا لمن لم يُمكنه ذلك …

أدرك أن مثل هؤلاء امثال الفاروق لم يأتوا إلا بما يسود صفحاته الدنيوية قبل الأخروية من أمثال من عُرفوا بالكذب والتدليس كاحسان الهي ظهير وغيره من النواصب …

وأدرك أن الفاروق هذا قد مارس التدليس في اسلوبه …
فلم ولن يجد مثل هذا الشريف شيعياً يصف أبو بكر بالصديق …
لأن الصديق كأمير المؤمنين والفاروق ويعسوب الدين لا يُطلق إلا على أميري وأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام .
وكذلك لم ولن يجد شيعياً يقول : " وجاء عن محمد بن علي بن الحسين الملقب بالباقر " !

سادسا :

و عن الباقر (ع) قال " و لست بمنكر فضل أبى بكر , ولست بمنكر فضل عمر , و لكن أبابكر أفضل من عمر "الاحتجاج للطبرسى تحت عنوان – احتجاج أبى جعفر بن على الثاني في الأنواع الشتى من العلوم الدينية

جميع روايات الأجتجاج ساقطة سندا أولا
ولكن دعني ااتيك بالنص كاملا بدون بتر لنتسلى معك


فقال يحيى : وقد روي : ( ان السكينة تنطق على لسان عمر )
فقال عليه السلام : لست بمنكر فضل عمر ، ولكن أبا بكر أفضل من عمر : فقال - على رأس المنبر - : ( ان لي شيطانا يعتريني ، فإذا ملت فسددوني )

وهنا نلاحظ أن الإمام قد قال أن أبا بكر أفضل من عمر، حيث صرح ابو بكر بأن له شيطان يعتريه هههههههه

سابعا :

جاء عن الإمام السادس جعفر الصادق (ع) انه سئل عن أبى بكر وعمر رضي الله عنهما ففي الخبر " ان رجلاً سأل الإمام الصادق (ع) , فقال : يا ابن رسول الله ! ما تقول فى حق أبى بكر و عمر ؟ فقال (ع) : إمامان عادلان قاسطان , كانا على الحق , وماتا عليه , فعليهما رحمة الله يوم القيامة " إحقاق الحق للشوشترى 1/16

انظروا ماذا كان يقصد مولاي الإمام الصادق رضوان الله عليه

ذهب الناس .. فأتى أحد الخاصة يسأله ما باله يتحدث عنهما هكذا ؟؟ الكل يعلم بموقف أهل البيت منهما ؟؟ فكيف به يتقول هذا الحديث ؟؟ فأجاب :


: هما إمامان : بحسب قوله تعالى ((ومنهم أئمة يدعون إلى النار)) ..
: عادلان : بحسب قوله تعالى (( الذين كفروا بربهم يعدلون )) ..
: قاسطان : بحسب قوله تعالى (( وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطبا )) ..

: كانا على الحق : الحق هو "علي" كما أخبرنا الرسول : "علي مع الحق والحق
مع علي ، يدور معه حيث دار ولن يتفرقا حتى يردا عليّ
الحوض " .. وكانا عليه أي ناصباه وعانداه ..

: وماتا عليه : أي ماتا ولم يتوبا أو يندما على ما فعلاه به ع .
: فرحمة الله عليهما : رحمة الله هو "الرسول" لقوله تعالى : ((إنا أرسلناك رحمة
للعالمين )) .. وعليهما أي أنه سيشهد على ما فعلاه بأهل
بيته - عليهم وآلهم ألف صلاة وسلام ..

ثامنا :
زيد بن على أخو الباقر و عم الصادق " ان ناساً من رؤساء الكوفة و أشرافهم الذين بايعوا زيداً حضروا يوماً عنده , و قالوا له : رحمك الله , ماذا تقول فى حق أبى بكر و عمر ؟ قال : ما أقول فيهما إلا خيراً كما أسمع فيهما من أهل بيتي إلا خيرا , ما ظلمانا و لا أحد غيرنا , و عملا بكتاب الله و سنة رسوله " ناسخ التواريخ للمرزا تقي الدين خان تحت عنوان – أحوال الإمام زين العابدين

لم تذكر لنا الكتاب ولم تذكر المصدر السلام عليكم [/quote]




ونعيد طلبنا مره أخرى

1)إما ان تأتيني بروايات تقول فيها ان الله أمر الرسول صلوات الله عليه وآله بحب عمر وابو بكر وعثمان



2)عدم الأحضار وهذا سيجعل كتاب البخاري غير معصوم وليس صحيح

إذن للأسف أنت لم تفهم كلامى بعد. فما عليك إلا الإستمرار فى التأويل بغرض الإفتراء و حسابك على الله. وفى الحقيقة أنا غير متفاجىء بردك. لأنك كما قلت لك تريدنا أن نخرج من النقطة الأساسية التى لم تستطع حتى الآن الإجابة عليها.
و أنا أستطيع أن أسألك نفس السؤال عن أمر من الله بحب خديجة و أبى طالب وباقى الصحابة المنتجبين . و لكن لا داعى لذلك فقد انكشفت لعبتك السخيفة. و إن لم تفهمها أنت (و هذا لا يهمنى) فأنا متأكد أن غيرك قد فهمها و إن لم يصرحوا بذلك.

يا إخوان لا تطيلوا الموضوع ،، هناك أحداثٌ تاريخية تُثبت أن عليَّ بن أبي طالب (عليه السلام) أفضل من جميع الخلق عدا رسول الله (صلى الله عليه وآله) وهو :
أولاً : إعطاؤه الراية يوم خيبر وقول الرسول فيه ((رجل يحب الله ورسوله ويُحبه الله ورسوله ، كرار ليس بفرار ، يفتح الله على يديه)) وقد وصل الخبر بهذه الرواية حد التواتر ولا أحد يستطيع إنكار ذلك إلاّ الجاحد .
ثانياً : يوم الخندق عندما قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) في ضربته : ((ضربةُ علي يوم الخندق أفضل من عبادة الثقلين)) ،، وعند بروزه لعبد ود العامري قال فيه رسول الله (صلى الله عليه وآله) : ((برز الإيمان كله للشرك كله)) ،،، وغيرها من أمهات كتب التاريخ المتفق عليها عند الشيعة والسنة على حدٍّ سواء..

وكذلك قول الرسول لعليّ (عليهما أفضل الصلاة والسلام) : ((يا علي أنا قاتلت على تنزيل القُرآن وأنت ستُقاتل على تأويله)) ،، وقال له : ((يا علي ستُقاتل من بعدي الناكثين والقاسطين والمارقين)) ،، وتحقق ذلك بعد 41 سنة على قول الرسول ذلك وهذا فسره المحدثون على أنه من علامات نبوّة محمد رسول الله (صلى الله عليه وآله) .

وكذلك حديث سدّ الأبواب ويحل لعليّ الجنب في المسجد هو ولأهله وحدهم لهم هذا المقام الخاص في حديث سد الأبواب الشهير . فاعتبروا

وكذلك حديث أقضاكم علي وأعلمكم علي ،، والله يا جماعة الفضائل التي جاءت في عليّ بن أبي طالب لم يأتي بها أي صحابي آخر ،، باعتراف علماء أهل السنة كالإمام النسائي الذي صنّف كتاباً خاصّاً بفضائل الإمام علي بعد إن استمع لسب ولعن أهل الشام للإمام علي (عليه السلام) فآلمه ذلك جداً وألَّف هذا الكتاب القيِّم والذي قُتِلَ بسببه من بعض النواصب المتعصِّبين ،، فاعتبروا يا أولي الألباب

احسنت اخوي حسين

والله فضائل الإمام علي عليه السلام كثيرة وتجف القلم وتنتهي الأوراق من فضائل مولاي امير المؤمنين عليه السلام