السلام عليكم
يا أهل العراق لا تخافوا على العراق فإنها محفوظة ببركة الحسين عليه السلام.. أتدرون لماذا.. ؟
إن بعض المؤمنين يحمل معه تربة الحسين عليه السلام من أجل الحفظ.. وهذه من المجربات، حيث أن وجود تربة الحسين بالمنزل تحميها من السرقة أو وجود التربة بالسفينه تحميها من الغرق.. فكيف بالعراق ومنها تستخرج هذه التربة الشريفة؟؟ فكيف بالعراق التي ضمت أرضها جسده الشريف؟ ولا تنسوا بأن العراق تحتضن مراقد الأئمة الأطهار.. وبها سيقيم المهدي حكومته..
إن صدام المشنوق قد أباد البشر ظنا منه أنه سيخلد وسيقضي على أمة محمد ص ولكن الله أبى إلا أن يتم نوره.. فبعد 3 عقود من حكمه انقلب السحر على الساحر وانتهى نهاية مذلة.. لأنه حارب الحسين وأهل بيته وحارب محبي أبي عبدالله وأتباعه.. ونسي قول الله (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) .. فأيضا التكفيريين والصداميين سينتهون يوما ما.. لأن كل من يجمع الجيوش ويعد العدة لمحاربة الله.. لن ينتصر وسينقلب الأمر عليه.. هذا وعد الله وسنته. والعاقبة للمتقين.
إن يزيدا لعنه الله أراد أن يبيد أهل بيت النبوة ويطفئ الرسالة المحمدية.. لكن أين هو الآن؟ .. كذلك الحجاج .. وغيره من الظالمين.. إن ما يحدث في العراق ليس بجديد.. بل يعود لمئات السنين.. فصبرا جميلا
لذا فلا تخافوا على العراق ، لانها بضمان الحسين محفوظة.. وما سقوط الشهداء إلا بداية النهاية.. لأن هذه الدماء الزكية هي التي ستنتصر في النهاية.. وتفاءلوا بالخير تجدوه.
أخوكم
الراية
يا أهل العراق لا تخافوا على العراق فإنها محفوظة ببركة الحسين عليه السلام.. أتدرون لماذا.. ؟
إن بعض المؤمنين يحمل معه تربة الحسين عليه السلام من أجل الحفظ.. وهذه من المجربات، حيث أن وجود تربة الحسين بالمنزل تحميها من السرقة أو وجود التربة بالسفينه تحميها من الغرق.. فكيف بالعراق ومنها تستخرج هذه التربة الشريفة؟؟ فكيف بالعراق التي ضمت أرضها جسده الشريف؟ ولا تنسوا بأن العراق تحتضن مراقد الأئمة الأطهار.. وبها سيقيم المهدي حكومته..
إن صدام المشنوق قد أباد البشر ظنا منه أنه سيخلد وسيقضي على أمة محمد ص ولكن الله أبى إلا أن يتم نوره.. فبعد 3 عقود من حكمه انقلب السحر على الساحر وانتهى نهاية مذلة.. لأنه حارب الحسين وأهل بيته وحارب محبي أبي عبدالله وأتباعه.. ونسي قول الله (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون) .. فأيضا التكفيريين والصداميين سينتهون يوما ما.. لأن كل من يجمع الجيوش ويعد العدة لمحاربة الله.. لن ينتصر وسينقلب الأمر عليه.. هذا وعد الله وسنته. والعاقبة للمتقين.
إن يزيدا لعنه الله أراد أن يبيد أهل بيت النبوة ويطفئ الرسالة المحمدية.. لكن أين هو الآن؟ .. كذلك الحجاج .. وغيره من الظالمين.. إن ما يحدث في العراق ليس بجديد.. بل يعود لمئات السنين.. فصبرا جميلا
لذا فلا تخافوا على العراق ، لانها بضمان الحسين محفوظة.. وما سقوط الشهداء إلا بداية النهاية.. لأن هذه الدماء الزكية هي التي ستنتصر في النهاية.. وتفاءلوا بالخير تجدوه.
أخوكم
الراية
تعليق