مطلقة سعودية محظوظة جداً جداً.. تتلقي 7 آلاف طلب زواج!
- تلقت مطلقة سعودية أكثر من 7 آلاف رسالة إلكترونية يعبر أصحابها عن رغبتهم بالزواج منها بعد أن عملت بنصيحة إحدي صديقاتها ووضعت بياناتها ومواصفات الزوج الذي ترضي به علي موقع علي الإنترنت للزواج.
وكانت المطلقة (28 عاما) التي انفصلت عن زوجها بعد 12 عاماً من الزواج تبحث عن زوج غير ملزم بالمبيت لديها حتي تتمكن من رعاية صغارها الثلاثة فكان الحل أن تبحث عن رجل يرضي الزواج بها في منزل أهلها الفخم وبدون نفقة أو أي شروط سوي ألا يهملها أو يذيع أمر زواجهما بالإضافة إلي أن يكون مناسبا لعمرها.
وذكرت أنها تلقت رسالة من إدارة الموقع تفيدها بوصول أكثر من 7 آلاف رسالة موجهة لها تم حذف كثير منها لأنها أحدثت ارباكا لحركة البريد بالموقع ولعدم جدية البعض الذين طلبوا أرقام هاتف المطلقة، مشيرة إلي أن الموقع أخبرها كذلك بأن نسبة كبيرة من أصحاب الرسائل (98%) هم في الرابعة والعشرين من العمر وأن رسالة وردت كذلك من شاب عمره 17 عاما، بما يعني ان الخير وفير جداً، فقط عليها ان تشرع في اختيار من تراه الزوج الانسب لها، وهي علي كل حال محنة، فمن يقدر علي اختيار شخص واحد من بين سبعة آلاف؟!
ربما لو فتح باب الترشح لرئاسة احدي الجمهوريات العربية، لما وصل العدد الي ربع هذا الرقم، لكن وكما يقول المثل قيراط حظ أفضل من فدان شطارة !
- تلقت مطلقة سعودية أكثر من 7 آلاف رسالة إلكترونية يعبر أصحابها عن رغبتهم بالزواج منها بعد أن عملت بنصيحة إحدي صديقاتها ووضعت بياناتها ومواصفات الزوج الذي ترضي به علي موقع علي الإنترنت للزواج.
وكانت المطلقة (28 عاما) التي انفصلت عن زوجها بعد 12 عاماً من الزواج تبحث عن زوج غير ملزم بالمبيت لديها حتي تتمكن من رعاية صغارها الثلاثة فكان الحل أن تبحث عن رجل يرضي الزواج بها في منزل أهلها الفخم وبدون نفقة أو أي شروط سوي ألا يهملها أو يذيع أمر زواجهما بالإضافة إلي أن يكون مناسبا لعمرها.

وذكرت أنها تلقت رسالة من إدارة الموقع تفيدها بوصول أكثر من 7 آلاف رسالة موجهة لها تم حذف كثير منها لأنها أحدثت ارباكا لحركة البريد بالموقع ولعدم جدية البعض الذين طلبوا أرقام هاتف المطلقة، مشيرة إلي أن الموقع أخبرها كذلك بأن نسبة كبيرة من أصحاب الرسائل (98%) هم في الرابعة والعشرين من العمر وأن رسالة وردت كذلك من شاب عمره 17 عاما، بما يعني ان الخير وفير جداً، فقط عليها ان تشرع في اختيار من تراه الزوج الانسب لها، وهي علي كل حال محنة، فمن يقدر علي اختيار شخص واحد من بين سبعة آلاف؟!

ربما لو فتح باب الترشح لرئاسة احدي الجمهوريات العربية، لما وصل العدد الي ربع هذا الرقم، لكن وكما يقول المثل قيراط حظ أفضل من فدان شطارة !

تعليق