إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

في ذكر بعض المستبصرين القدامى و جملة من كتبهم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • في ذكر بعض المستبصرين القدامى و جملة من كتبهم

    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


    اللهـم صلّ على محمد و آل محمــد
    اللهـم صلّ على محمد و آل محمــد
    اللهـم صلّ على محمد و آل محمــد




    بعض بسطــاء أهل السنــة - ممن اغتمت أنفسهم ممايسمعون من تحول بعض أهل السنة إلى المذهب الحق – أصيبَ بخيبة أمل و صدمة كبيرة مما يجري
    مما حداه لأن يعتبر هذا التحول ما هو إلا تمثيلية كبيرة
    إذ أنه لم يسمع بالتحول إلا في هذه الفترات بعد خروج الإنترنت و الفضائيات !!
    و نحن نعرف كمؤمنين بأن هذا السني البسيط لا يقول هذا إلا ليسلي نفسه المغتمة بهذه الأخبار التي يكاد لا يصدقها، و إن صدقها – بعد اعتراف شيوخه – فإنه يبحث عن ألف مبرر و وسيلة ليخفف عن نفسه و يهون المصاب على من تصله هذه الأخبار من أهل السنة الآخرين
    و كذلك نحن نعلم بأن مسألة التحول مسألة قديمة و ليست جديدة إذ أننا نعايش المستبصرين و نلتقيهم و نستفيد من مؤلفاتهم حتى

    و من هنا جائتني فكرة أن أسرد ( بعض ) أسماء المستبصرين القدامى الذين هداهم الله من المذاهب الإسلامية الأخرى إلى مذهب الحق المتمثل في مذهب أهل البيت عليهم السلام، كذلك أسرد بعض المؤلفات التي ألفوها، أو بعض المؤلفات التي تحدثت عن المستبصرين و أسباب هدايتهم
    حيث أنه حتى نحن نغفل هذه الأسماء و لم تصلنا كتبهم لسبب أو لآخـر
    و أتمنى ممن يملك كتاباً منها أن يحاول بطريقة ما أن يحولها إلى الشبكات لتعم الفائدة

    لنبدأ بذكرٍ شيءٍ مما جاء في كُتب القوم ثم نعرج إلى كُتب الحق

    لسان الميزان – ابن حجر – ]جزء 6 – صفحة 17[
    587 - النعمان بن محمد بن منصور أبو حنيفة كان مالكيا ثم تحول إماميا وولي القضاء للمعز العبيد صاحب مصر فصنف لهم التصانيف على مذهبهم في تصانيفه ما يدل على انحلاله مات بمصر في رجب سنة ثلاث وستين وثلاث مائة ومن تصانيفه كتاب تأويل القرآن فذكره وكتاب الخلاف يرد فيه على أدلة الاجتهاد وينصر الإسمعيلية وقصيدة في الفقه تسمى المنتخبة

    .................................................. ..........


    تاريخ الإسلام - الذهبي - [ جزء 1 - صفحة 3217 ]
    محمد بن الحسن بن علي . أبو جعفر الطوسي شيخ الشيعة وعالمهم
    توفي بالمشهد المبارك مشهد أمير المؤمنين رضي الله عنه في المحرم . ولأبي جعفر الطوسي تفسير كبير عشرون مجلدة وعدة تصانيف مشهورة قدم بغداد وتعين وتفقه للشافعي ولزم الشيخ المفيد مدة فتحول رافضيا

    .................................................. ..........

    لسان الميزان - ابن حجر - [ جزء 6 - صفحة 328 ]
    1168 - يوسف بن قزغلي الواعظ المورخ شمس الدين أبو المظفر سبط بن الجوزي روى عن جده وطائفة وألف كتاب مراآة الزمان فتراه يأتي فيه بمناكير الحكايات وما أظنه بثقة فيما ينقله بل يجنف ويجازف ثم أنه ترفض وله مؤلف في ذلك نسأله الله العافية مات سنة أربع وخمسين وست مائة بدمشق قال الشيخ محيي الدين السوسي لما بلغ جدي موت سبط بن الجوزي قال لا رحمه الله كان رافضيا قلت كان بارعا في الوعظ مدرسا للحنفية انتهى وقد عظم شأن مرآءة الزمان القطب التوسي فقال في الذيل الذي كتبه بعدها بعد أن ذكر التواريخ قال فرأيت اجمعها مقصد أو أعذبها موردا وأحسنها بيانا وأصحها رواية تكاد جنة ثمرها تكون عيانا مرآة الزمان وقال في ترجمته كان له القبول التام عند الخاص والعام من أبناء الدنيا وابنا الآخرة ولما ذكر أنه تحول حنفيا لأجل المعظم عيسى قال أنه كان يعظم الإمام أحمد ويتغالى فيه وعندي أنه لم ينقل عن مذهبه إلا في الصورة الظاهرة

    .................................................. ..........

    العبر – الذهبي - [ جزء 1 - صفحة 296 ]
    ومات شيخ الشيعة الزين جعفر بن أبي الغيث البعلبكي الكاتب عن اثنتين وسبعين سنة . روى عن ابن علان وتفقه للشافعي وترفض

    .................................................. ..........

    - ايضاح الاشتباه- العلامة الحلي ص 278 :
    [ 618 ] محمد بن مسعود بن محمد بن عياش - بالشين المعجمة - السلمي السمرقندي أبو النضر : بالضاد المعجمة ، المعروف ب‍ العياش ، ثقة عظيم الشأن جليل القدر ، شيخ الطائفة ، أنفق على العلم والحديث تركة أبيه كلها وكانت ثلاثمائة ألف دينار ، وكانت داره كالمسجد بين ناسخ أو مقابل أو قارئ أو متعلم مملوءة من الناس ، وصنف كتبا كثيرة في أصناف العلوم
    كان في أول عمره عامي المذهب ، وسمع حديث العامة وأكثر منه ، ثم استبصر وهو حديث السن ، وكان واسع الاخبار صدوقا ، إلا أنه يروي عن الضعفاء ، وكان له مجلس للخاص ومجلس للعام . انظر : جامع الرواة 2 : 193 ، رجال النجاشي 2 : 247 ، الفهرست : 317 ، نضد الايضاح : 319

    .................................................. ..........

    - الفوائد الرجالية - السيد بحر العلوم ج 2 ص 141 :
    ( 3 ) المولى جلال الدين محمد بن سعد الدين أسعد الدواني . ينتهى نسبه الى محمد بن أبي بكر . وهو حكيم إلهي فاضل شاعر محقق . ترجم له الفاضل المعاصر السيد ميرزا محمد نصير الحسيني الشهير ب‍ ( ميرزا فرصت ) المتوفى سنة 1339 ه‍ في كتابه الفارسي ( آثار العجم - أو شيراز نامه ) في تواريخ فارس وأثارها العجيبة ، المطبوع في بمبئ سنة 1314 ه‍ ، فقال ما ترجمته : " قرأ على أبيه العلوم الادبية ، ثم سافر الى شيراز ، فقرأ على ملا محي الدين الانصاري - من أبناء سعد بن عبادة الانصاري - وقرأ على همام الدين - صاحب شرح الطوالع - العلوم الدينية ، وفي مدة قليلة وصل فضله وكماله إلى أطراف العالم . واقتبس جماعة كثيرة من أنوار علومه ، وأكرمه واحترمه سلاطين التراكمة حسن بك وسلطان خليل ويعقوب بك ، وجعلوه قاضي القضاة في ( مملكة فارس ) وسافر إلى بلاد العرب وتبريز وغيرها ، وجمع أموالا كثيرة ، ولذلك كان الناس يزيدون في توقيره . وكان يرى أن المال من أسباب ترويج العلم وتحصيل الكمال ، كما أشار إليه في بعض أشعاره الفارسية بقوله
    مرا بتجربة معلوم شد در آخر حال * كه قدر مرد بعلم است وقدر علم بمال وتعريبه :
    علمت بالذي جربت في آخر أحوالي : أن قدر المرء بالعلم وقدر العلم بالمال
    وكان في أوائل أمره على مذهب التسنن ، ثم استبصر وتشيع ، فألف كتابه ( نور الهداية ) صرح فيه بتشيعه . وترجم له القاضي التستري في ( مجالس المؤمنين : 2 / 221 ) طبع ايران سنة 1376 ه‍ ترجمة مفصلة . ومما قاله فيها : " . . . كان من فضلاء الشيعة الامامية " وأبد تشيعه بما كتبه - في حاشيته على التجريد الجديدة - للسيد محمد مير صدر الدين الدشتكى الحسيني الشيرازي المقتول سنة 903 ه‍ ، وكانت بينهما مناظرات في الحكمة والكلام - فقال : " والعجب من ولد علي - عليه السلام - كيف يدعي إطباق أهل السنة على أن جميع الفضائل التي لعلي - عليه السلام - حاصلة لابي بكر مع زيادة ؟ فان في ذلك إزراء بجلالة قدر علي - عليه السلام - كما لا يخفى على ذوي الافهام " . كما أيد القاضي التستري تشيعه بأبيات له نظمها بالفارسية ، وهى : خورشيد كمال است بني ماه ولي * اسلام محمد است وايمان علي كر بينه بر اين سخن مبطلبي * بنگر كه زبينات أسما است جلي وذكر له أبيات أخر تدل على تشيعه ، فراجع . وله من المؤلفات - بالعربية - : رسالة في اثبات الواجب ، ورسالة أخرى في اثبات الواجب ، والحاشية القديمة على شرح التجريد ، والحاشية الجديدة على شرح التجريد ، وشرح الهياكل ، وحاشية تهذيب المنطق ، وحاشية شرح المطالع ، وحاشية شرح العضدي ، وحاشية كتاب المحاكمات وحاشية حكمة العين ، وأنموذج العلوم ورسالة الزوراء مع حاشيتها ، ورسالة في تعريف علم الكلام ، وحاشية على شرح الچغميني ، وحاشية على شرح الشمسية وشرح خطبة الطوالع ، وتفسير بعض السور والايات - منها تفسير سورة الاخلاص - ورسالة حل الجذر الاصم ، وشرح الرسالة النصيرية ، والرسالة العلمية .

    .................................................. ..........

    - معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 2 ص 120 :
    ( 107 ) ، قائلا : " أحمد بن داود بن سعيد الفزاري أبويحيى الجرجاني ، كان عاميا ، متقدما في علم الحديث ، ثم استبصر ، له كتب ذكرناها في الفهرست "
    .................................................. ..........

    - أصحاب الامام الصادق (ع) - عبد الحسين الشبستري ج 1 ص 304 :
    جعفر بن محمد بن الأشعث الكوفي . كان في أول أمره من العامة ، ثم استبصر وعرف الحق وسمع الحديث فصار من حسان محدثي الامامية . روى عنه صفوان بن يحيى . المراجع : رجال الطوسي 161 . تنقيح المقال 1 : 222 . خاتمة المستدرك 788 . معجم رجال الحديث 4 : 104 . جامع الرواة 1 : 156 . نقد الرجال 72 . مجمع الرجال 2 : 36 . أعيان الشيعة 4 : 154 . منتهى المقال 74 و 79 . العندبيل 1 : 102 وفيه مهمل . منهج المقال 84
    .................................................. ..........

    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 1 ص 66 :
    ( 323 : إبصار المستبصرين ) فارسي في كيفية استبصار مؤلفه وبيان بعض الطريق المفيدة للمنصفين في استبصارهم للفاضل الكامل عبد الوهاب بن عبد الرحمن بن محمد بن الحسين بن نظر علي بن مرتضى قلي الشيرازي الديبلي يظهر من اوله أنه الفه في سنة 1042 وطبع سنة 1285 مع كتاب مطارح الانظار ، وفي نسخة مخطوطة تاريخها بعد سنة 1104 وقبل سنة 1126 وظاهرها الصحة عبر عن نفسه بعبد الوهاب بن عبد الرحمن الساكن في دهلي وذكر أن استبصاره كان على يد العالم الجليل المولى عبدالعلي الشيرازي الذي عبر إلى جهان آباد سنة ( 1042 ) مع الحاج علي رضا التاجر والنسخة توجد عند السيد محمد باقر اليزدي حفيد العلامة الفقيه الطباطبائي .


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 22 ص 289 :
    ( 7134 : مناظره بافرق ) لعبد الوهاب الشيرازي الحنفي المستبصر الذي أراد أبوه قتله لاستبصاره ولم يوفق وهذه المناظرة كلامي وقعت في شاهجهان في سنة 1073 مع المخالفين . أوله : [ ابتداى مناظره أي چند كه أقل عباد ، عبد الوهاب را بعد از تعيين طريق ارشاد در بعض بلاد سند . . ] . ذكر في " فهرست نسخه هاي خطى ص 994 " خمسة نسخ منها في مكتبات ايران أقدمها كتابة في ( الملك 7 / 4137 ) ضمن المجموعة المؤرخة ( 1161 1041 ) واخرى في ( الرضوية 6 / 236 ، أدبيات ) كتبها محمد حسين بن محمد كاظم في ( 17 ج 2 / 1104 ) وذكرت في فهرس الرضوية بعنوان " رساله در حقانيت مذهب جعفرى " ويحتمل أن يكون غير " المناظرة " المذكورة ، ويأتي للمؤلف " مناظره ء دينى " .


    يتبـــع >>>

  • #2
    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 1 ص 288 :
    ( 1510 : أحسن القصص ) ودافع الغصص للمؤرخ المستبصر الشهيد المولوي أحمد بن نصر الله الدبيلي التتوي السندي المعروف بقاضي زاده التتوي كان والده من قضاة الحنفية واستبصر هو واتصل بجلال الدين محمد أكبر شاه ، باني أكبر آباد بالهند والمتوفى سنة 1014 ، والف باسمه التاريخ الكبير الموسوم بالفي ثم استخرج منه أحسن القصص هذا أوله ( أحسن القصص بيا وبنگر ، گر چشم خورد بين داري ) ذكر في أوله أنه لما الف تاريخ الفي في مأة وثمانين الف بيت ورأى إستطالته اكتفى منه بمعظم التواريخ والسير وسماه بأحسن القصص يوجد عند السيد محمد صادق كمونة المحامي نسخة عتقية في النجف لعلها ترجع إلى عصر المؤلف ونسخة أخرى جديدة في الخزانة الرضوية ( ؟ ) ولمؤلف فهرسها إشتباه في المقام حيث نسبه إلى كاتب أصل تلك النسخة وتاريخ الفي أيضا موجود في الخزانة الرضوية


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 1 ص 373 :
    ( 1944 : أخلاق التتوي ) للمولوي أحمد بن القاضي نصر الله الديبلي التتوي السندي المستبصر على ما ذكره القاضي نور الله الشهيد سنة 1019 في مجالس المؤمنين ، وقال ( وقد ختم له بالشهادة في لاهور ودفن هناك ببقعة مير حبيب الله ) وكانت شهادته بعد سنة 1010 التي انتهى إليها كتاب تاريخه الموسوم بألفي الذي اختصره في أحسن القصص كما مر


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 2 ص 44 :
    ( 172 : اسرار الحروف ) للمولوي أحمد بن القاضي نصر الله الدبيلي التتوي المستبصر ، الشهيد سنة 997 كما أرخه في ( نامه دانش وران ) وفصل القاضي نور الله الشهيد 1019 ترجمته ، وذكر كيفية استبصاره على ما سمعه منه شفاها وذكر شهادته وتصانيفه ، منها أسرار الحروف بعنوان الرسالة ، قال فيه رموز الاعداد على طبق كتاب المفاحص ، ويأتي كتاب المفاحص في علم الحروف لصائن الدين علي بن محمد تركه الذي الفه سنة 823 ، ومر من تصانيفه أحسن القصص المختصر من تأريخه الكبير الموسوم بالفي


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 4 ص 170 :
    ( 844 : ترياق فاروق ) في البحث عن المزاج وكثير من المباحث الطبية والرياضية ، للمولوي أحمد بن القاضى نصر الله الديبلى التتوى السندي المستبصر الشهيد في لاهور في ( 992 ) كما أرخه في تاريخ العلماء وهو صحيح لا غيره مما مر في المجلدات ، ذكره القاضى نور الله في مجالسه مع ما مر له من الاخلاق ، واسرار الحروف ، وألقى وغيرها


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 7 ص 226 :
    ( 1084 : خلاصة الحياة ) في أحوال الحكما ، للمولوي أحمد بن القاضى نصر الله الديبلى - بتقديم الياء على الموحدة التحتانية المضمومة كما في " معجم البلدان - ج 4 - ص 118 - التتوى السندي المستبصر بتفصيل حكاه عنه شفاها القاضى نور الله التسترى الشهيد ( 1019 ) في " مجالس المؤمنين - ص 345 " واستشهد في ( 996 ) كما ارخه تاريخ العلماء الموسوم يتذكره ء بى بها في الصفحة الاولى منه


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 01 ص 95 :
    ( رجال المولوي احمد السندي ) التتوى المستبصر الشهيد ( 996 ) له " خلاصة الحيوان " أو " خلاصة الحياة "

    .................................................. ..........

    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 2 ص 68 :
    ( 276 : أسماء من استبصر من العلماء ) ورجع إلى الطريقة الاثني عشرية ، للسيد الامير محمد حسين بن الامير محمد صالح الخواتون آبادي المتوفى سنة 1151 ، ينقل عنه السيد المعاصر في روضات الجنات تشيع المولى عبد الرحمن الجامي في ترجمته ، ويأتي في إيضاح المسترشدين إلى ولاية امير المؤمنين للسيد هاشم الكتكاني أنه أنهاهم فيه إلى مأتين وثلاثة وخمسين رجلا

    .................................................. ..........

    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 2 ص 406 :
    ( 1624 : أنموذج العلوم ) للسيد الامير شاه طاهر بن رضي الدين الاسماعيلي الحسيني الكاشاني نزيل دكن المتوفى سنة 952 ، أول مروج للتشيع في البلاد الهندية ، اتصل برهان نظام شاه بن أحمد شاه في دكن وببركته استبصر نظام شاه ثم عادل شاه ثم قطب شاه على ما فصله القاضي نور الله في مجالس المؤمنين ( ص : 341 ) من الطبع الثاني ، توجد نسخته في مكتبة السيد راجه محمد مهدى في ضلع فيض آباد

    .................................................. ..........

    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 2 ص 438 :
    ( 1708 : أنوار القرآن ) في رد أهل السنة في مسألة تحريف القرآن للحاج الدكتور نور حسين صاحب " صابر جهنك " السيالوئي المستبصر الراجع إلى الامامية عن الحنفية ، وله خاتم النبوة وثبوت خلافة مطبوعات

    .................................................. ..........

    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 2 ص 447 :
    ( 1734 : أنوار الهدى ) في رد أهل السنة مطبوع في دهلي بلغة أردو للمولوي أحمد ديوبندي الهندي المستبصر المتوفى قرب سنة 1300 ، وله ( بدر الدجى . وشمس الضحى )


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 3 ص 67 :
    ( 200 : بدر الدجى ) للمولوي احمد الديوبندي الهندي المستبصر المتوفى قرب سنة 1300 مؤلف ( انوار الهدى ) كما مر و ( شمس الضحى ) الآتي في حرف الشين ، وكلها مناظرات مذهبية بلغة أردو مطبوعات


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 81 ص 25 :
    ( 499 : كشف الحجاب ) بلغة اردو مطبوع ، للمولوي الشيخ أحمد صاحب المستبصر الديوبندي الهندي

    .................................................. ..........

    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 2 ص 485 :
    ( الاهوازية ) رسالة من الامام أبي عبد الله الصادق عليه السلام ، في جواب ما سأله والي الاهواز عبد الله النجاشي المستبصر الراجع عن الزيدية وهو الجد الاعلى لابي العباس النجاشي ، نقلها بعينها السيد محيي الدين في أربعينه ، والشيخ الشهيد في كشف الريبة ، ويأتي شرحها للسيد علاء الدين " گلستانه " قال المحقق الداماد في الراشحة العشرين من رواشحه بعد ذكر الاهوازية ( ولم ير لابي عبد الله عليه السلام مصنف غيرها ) " أقول " لم يكن مثل المحقق الداماد ممن يخفى عليه أمر كتاب الاهليلجة الذي أدرجه الاصحاب في كتبهم المعتبرة ومر اعتراف المخالف والمؤالف بأنه كتبه الامام الصادق عليه السلام ، ولكن الله ابتلى الانسان بالنسيان إثباتا لقدرته وانما ذكرنا كتاب الاهليلجة والاهوازية وغيرهما مما يأتي من كتب الائمة عليهم السلام مثل ( تفسير العسكري . وفقه الرضا . والجبر والتفويض ) للامام الهادي عليهم السلام وغيرها مما لا يدخل في موضوعنا للتبرك بذكرها كما أشرنا إليه في أمالي رسول الله صلى الله عليه وآله . ( إياب الشيخ إلى صباه ) مر بعنوان ( آب زنده گاني ) .

    .................................................. ..........

    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 2 ص 499 :
    ( 1956 : إيضاح المسترشدين ) في بيان تراجم الراجعين إلى ولاية أمير المؤمنين عليه السلام ، للعلامة التوبلي السيد هاشم بن سليمان بن اسماعيل الكتكاني البحراني المتوفى سنة 1107 ، أورد فيه تراجم مائتين وثلاثة وخمسين رجلا من المستبصرين الراجعين إلى الحق ، وفي بعض المواضع عير عنه ب‍ " هداية المستبصرين " لكن صاحب الرياض سماه بما ذكرناه ، وكذا سمي في النسخة الموجودة عند السيد عبد الله الملقب بالبرهان السبزواري المعاصر وفي آخره ( وقع الفراغ من هذا الكتاب على يد مؤلفه الفقير إلى الله الغني عبده هاشم بن سليمان بن اسماعيل بن عبد الجواد الحسيني البحراني في يوم الجمعة ثامن شهر دي القعدة سنة 1105 )

    .................................................. ..........

    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 3 ص 213 :
    ( 787 : تاريخ آل محمد ) أو ( تشريح ومحاكمة ) في تواريخ آل محمد عليهم السلام بطريق فلسفي فيه تشريح أمورهم وبيانها على حقايقها الضافية باللغة التركيه ، للفاضل الموفق المستبصر المعاصر قاضي زنگه زور ( بهلول بهجت أفندي ) الزنگه زوري الحنفي الذي كان من رجال أهل السنة وقضاتهم المنصفين ، طبع بعيد تأليفه في تبريز سنة 1342 ، وترجمته إلى الفارسية تسمى بهذا الاسم ايضا وكذا الترجمة إلى العربية لكنها لم تطبع بعد

    .................................................. ..........

    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 3 ص 250 :
    ( 930 : تاريخ خاني ) في تاريخ طبرستان وجيلان ، ألفه المولى علي بن شمس الدين ابن الحاج حسين باسم أحمد خان الحسيني ملك جيلان الذي كان جاروديا ثم استبصر وفصل فيه أحوال السادة العلويين ملوك تلك البلاد ، من المرعشية بمازندران ، والكيائية بجيلان ، وفرغ منه سنة 899 ، توجد نسخة منه عند السيد شهاب الدين التبريزي نزيل قم

    .................................................. ..........

    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 4 ص 91 :
    ( 411 : ترجمة توحيد المفضل ) إلى الفارسية مفصلا للشيخ فخر الدين التركستاني الماوراء النهري نزيل قم ، وهو أحد المستبصرين الذين ترجمهم السيد هاشم الكنكانى في " ايضاح المسترشدين " وله تصانيف أخر غير هذه الترجمة التى رأيتها بالكاظمية في كتب المرحوم السيد محمد الشهير بالواعظ الخوانسارى الاصفهانى ، وتوجد بتبريز نسخة أخرى في مكتبة السيد الحاج ميرزا باقر القاضى الطباطبائى وقد ألف الترجمة في سنة ( 1065 ) للحاج نظر على أوله هذا البيت : - آفرين جان آفرين پاك را * آنكه ايمان داد مشت خاك را


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 31 ص 114 :
    ( 362 : شرح الامامة ) في مناقب الائمة الاثني عشر عليهم السلام ومعجزاتهم الدالة على إمامتهم ، للشيخ فخر الدين التركستاني الماوراء النهري الحنفي المستبصر كذا ذكر في ( التكملة ) ولعل مراده ( شرح حديث الغمامة ) الموجود في النجف


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 31 ص 191 :
    ( 664 : شرح حديث البساط ) المذكور ، للشيخ فخر الدين التركستاني الماوراء النهري ، وقد كان هذا المؤلف سنيا ثم استبصر في أوائل بلوغه بمشهد الرضا عليه السلام في خراسان ، وهاجر إلى قم فسكنها ثلاثين سنة ملازما للعلماء ومستفيدا منهم ، وقد رأى هذا الحديث مشتملا على معجزة لامير المؤمنين عليه السلام فأعجب به وأشار عليه الخان العظيم الشأن مرتضى قلي خان والي بلدة أردبيل ومتولي مزار الشيخ صفي بشرحه وترجمته فامتثل . وهو يذكر قطعة من لفظ الحديث ويترجمها إلى الفارسية ، ثم قطعة أخرى وهكذا ، ولما كان صغير الحجم ضم إليه شرح قضية مكالمة اسحاق بن ابراهيم الملقب بديك الجن مع هارون الرشيد ، والمتضمنة لبيان معتقدات المتقدمين من الخلفاء وأشعارهم ، والحديث المعاضد لتلك القصة ، ثم شرح حديث الاحتجاج وحديث منهاج الكرامة المشتمل على البشارة بظهور الدولة الصفوية . فصار الكتاب مرتبا على ثلاثة فصول ( 1 ) شرح حديث البساط وجبل قاف ( 2 ) شرح مكالمة اسحاق ( 3 ) شرح حديث الاحتجاج ومنهاج الكرامة . وقد أهداه إلى أبي المظفر الشاه عباس الثاني . يظهر كل ذلك من أول الكتاب الموجودة نسخة منه في النجف عند السيد حسن القائيني ورثها عن أبيه ، وقد سقطت عدة سطور من أولها ، كما لم يكتب منها الا الفصل الاول إلى آخر جبل قاف ، وهي منضمة إلى ( مائة منقبة ) المكتوب سنة 1079 ه‍ بخط واحد لم يذكر اسم صاحبه ، وبعدهما حديث توحيد المفضل أوله : روى محمد بن سنان قال حدثنا المفضل بن عمرو . . الخ وقد ذكر صاحب ( الرياض ) : ان لفخر الدين هذا شرح توحيد المفضل أيضا . كما ذكرناه آنفا


    - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 31 ص 155 :
    ( 527 : شرح توحيد المفضل ) وترجمته بالفارسية ، للفاضل المستبصر فخر الدين الماورائي التبريزي ، ألفه بعد استبصاره للحاج نظر علي في سنة 65 ؟ 1 ه‍ . توجد منه نسخة في ( مكتبة السيد ميرزا باقر القاضي ) في تبريز ، ورأيت منه نسخة عند السيد محمد الخوانساري الاصفهاني نزيل الكاظمية المتوفي بها سنة 1355 ه‍ . أوله : آفرين جان آفرين باك را * أنكه إيمان دادمشتي خاكرا



    يتبــع >>>>

    تعليق


    • #3



      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 4 ص 102 :
      ( ترجمة دعاء كميل ) للمولى مقبول أحمد المستبصر المعاصر ( المتوفى 1340 ) طبع بلغة أردو كما طبع له ترجمة أسنى المطالب ( سنة 1313 )


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 4 ص 127 :
      ( 605 : ترجمة القرآن ) بلغة أردو للحكيم مقبول أحمد المستبصر الدهلوى ( المتوفى 1340 ) طبع بالهند على هوامش " القرآن " ، ويقال له " مقبول ترجمة " .


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 01 ص 46 :
      ( 265 : الذهبية في اسرار العلوم الطبية ) ترجمة للذهبية الرضوية من العربية إلى الاردوية ، والمترجم المولوي مقبول أحمد المعاصر المستبصر للحق بهداية الحق ، وقد طبع في حيدر آباد

      .................................................. ..........

      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 4 ص 170 :
      ( 835 : ترغيب الجماعه ) في الترغيب إلى صلاة الجماعه ، بلغة أردو ، للحكيم على محمد المستبصر الهندي المعاصر مؤلف " فلك النجاة " أو " غاية المرام " .

      .................................................. ..........

      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 4 ص 181 :
      ( 903 : كتاب التسوية ) فيه خطاء ابن جريج في تزويج العرب في الموالى ، لابي يحيى الجرجاني ، ذكره النجاشي في باب الكنى وفى الفهرست ذكر بعنوان اسمه وهو أحمد بن داود بن سعيد الفرارى الذى كان عاميا ثم استبصر ، وابن جريج هو أبو الوليد عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج المتوفى ( 150 )

      .................................................. ..........

      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 4 ص 195 :
      ( 970 : تصحيف كاتبين ) أو تاريخه ء قرآن مبين باللغة الاردوية ، مطبوع بالهند ، لميرزا أحمد سلطان المصطفوى الچشتى المستبصر الدهلوى مؤلف " ابطال عامل بحديث "


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 4 ص 456 :
      ( 2036 : تنزيه الانساب ) في قبائل الاعراب وشيوخ الاصحاب لميرزا أحمد سلطان المصطفوى الچشتى المستبصر الدهلوى مؤلف " ابطال عامل بحديث " و " الامامة " وغيرهما


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 21 ص 147 :
      ( 985 : سجده گاه رسول ) في السجود على التربة بلغة اردو . لميرزا احمد سلطان المصطفوي الچشتي المستبصر الدهلوي . مطبوع وهو صاحب " ابطال عامل بحديث " و " الامامة " وغيرهما


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 52 ص 238 :
      ( 466 : هفوات الصالحين ) ( 467 : هفوات المسلمين ) كلاهما بلغة أردو . لميزرا أحمد سلطان الچشتى المتخلص " خاور " المستبصر الدهلوى .


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 22 ص 291 :
      ( 7143 : مناظره ء حيدر آباد ) لميرزا أحمد سلطان المصطفوي الچشتى المستبصر الدهلوي ، بلغة اردو ، مطبوعة والمؤلف صاحب " ابطال عامل بحديث " و " الامامة " و " مناظره ء دهلي "

      .................................................. ..........

      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 4 ص 347 :
      ( 1524 : تفسير أسماء النبي صلى الله عليه وآله ) لامام اللغة ابى الحسين احمد بن فارس بن زكريا القزويني الرازي صاحب " مجمل اللغة " و " مقاييس اللغة " وغيرهما ، توفى بالرى ( في 390 ) كما ذكره ابن خلكان ( ص 36 - ج 1 ) أو ( 395 ) كما في صفحة ( 153 ) من " البغية " نقلا عن الذهبي ، ومر له " الانتصار لثعلب " وترجمه الشيخ في " الفهرس " وعده السيد هاشم البحراني من المستبصرين ، ومن هذا الباب " اسماء رسول الله صلى الله عليه وآله "


      .................................................. ..........

      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 4 ص 435 :
      ( 1927 : التمهيدات ) للمولى محمد بن أحمد المعروف بخواجه كى شيخ الشيرازي المستبصر نزيل دكن ( الهند ) فارسي منضم ؟ بشرحه ل‍ " الفصول النصيرية " الذى الفه ( 953 ) يوجد في الخزانة الرضوية كما في فهرسها وفيها شرحه للباب الحادي عشر ألفه في ( 952 ) .

      .................................................. ..........

      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 5 ص 23 :
      ( 105 : جام جم ) مثنوى أخلاقي على سبك " حديقة الحقيقة " ، للحكيم سنائى في أربعة آلاف وخمسمائة بيت تقريبا ، للشيخ العارف ركن الدين الاوحدي المراغى الاصفهانى المتوفى بمراغة " 738 " عن خمس وستين سنة تقريبا ، باسم السلطان أبى سعيد في ( 733 ) كما قال في " دانشمندان آذربايجان " في ( ص 56 ) أوله . قل هو الله لامرء قد قال * من له الحمد دائما متوال استبصر وله ستون سنة ، فيقول في شعره في هذا المثنوى الذى نقله عنه في " مجمع الفصحاء " " ج 1 - ص 98 " ويشير إلى انه يتقى ولا يعلم أحد سره وباطنه ، اوحدى شصت سال سختى ديد * تا شبى روى نيك بختى ديد . . . ازبرون درميان بازارم * * واز درون خلوتيست بايارم كس نبيند جمال سلوت من * ره ندارد كسى بخلوت من وله مثنوى آخر اسمه " ده نامه " أو " منطق العشاق " وديوانه يقرب من خمسة عشر الف بيت ، وتاريخه في " مجمع الفصحاء " غلط ، وقد طبع أخيرا بايرن مع مقدمة للوحيد الدستگردى مؤسس مجلة " أرمغان " الراقية بطهران المتوفى ( 1361 ) .

      .................................................. ..........

      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 5 ص 27 :
      ( 119 : - الجامع في ابواب الكلام ) لابي عبد الله محمد بن عبد الله بن مملك الجرجاني الاصفهانى المعتزلي المستبصر على يد عبد الرحمن بن أحمد بن خيرويه وله كتاب مجالسه مع أبى على الجبائى الذى مات ( 303 ) قال النجاشي أنه كبير

      .................................................. ..........

      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 7 ص 131 :
      ( 710 : خاتم النبوة ) في الرد على الاحمدية القاديانية وهم أتباع غلام أحمد القاديانى الدكتور الحاج نور حسين صاحب صابر جهنگ السيالوئى الهندي المعاصر الحنفي المستبصر مؤلف " حقيقة مذهب الحنفية " المذكور في ( ج 7 - ص 50 ) طبع بالهند

      .................................................. ..........

      - الذريعة ق1 - آقا بزرگ الطهراني ج 9 ص 53 :
      ( 296 : ديوان أثر الهندي ) . مطبوع بالاردوية للسيد امداد امام الملقب بشمس العلما الزيدى المذهب ، المستبصر إلى الاثنى عشرية ، المعاصر العظيم آبادى ، المتخلص في شعره بالاثر . هكذا وصفه بعض فضلاء الهند


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 21 ص 38 :
      ( 216 : كتاب الزراعة ) للسيد امداد امام الزيدي المستبصر العظيم آبادي الملقب " أثر " باللغة الاردوية . مطبوع بالهند


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 71 ص 236 :
      ( 48 : كاشف الحقايق ) للسيد امداد امام الزيدي المستبصر العظيم آبادى الملقب بأنوار . بلغة اردو ، مطبوع بالهند .


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 02 ص 271 :
      ( 2916 : مرآة الحكماء ) لشمس العلماء السيد امداد امام المستبصر الراجع عن الزيدية إلى الاثنى عشرية الملقب في شعره ب‍ أثر


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 12 ص 113 :
      ( 4179 : مصباح الظلم ) للشمس العلماء ، السيد امداد امام الزيدي المستبصر العظيم آبادي . مطبوع بلغة اردو


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 12 ص 279 :
      ( 5057 : معيار الحق ) للسيد امداد امام الزيدي المستبصر العظيم آبادي مطبوع بالاردوية


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 22 ص 279 :
      ( 7096 : مناظر المصائب ) للسيد امداد امام ( شمس العلماء ) المستبصر العظيم آبادى والملقب باثر . في مصائب المعصومين الاربعة عشر ( ع ) ، نقلا عن كتب العامة ، في مجلد ضخيم بلغة اردو ، طبع بلكهنو .

      .................................................. ..........

      - الذريعة ق3 - آقا بزرگ الطهراني ج 9 ص 1096 :
      ( 7081 : ديوان مكين ) دهلوى للعارف الاديب الماهر محمد فاخر الهندي المستبصر ( 1230 1142 ) وهو مراد المولوي المير ببر على الهندي المتخلص بانيس وصاحب الديوان المذكور في ص 110 والكليات الآتى في حرف الكاف وقد الف انيس هذا كتابا في ترجمة مكين سماه ( انيس الاحباء ) فاتنا ذكره في محله . وتوجد نسخة منه في مكتبة ( المجلس ) كما في ج 3 ص 146 من فهرسها قد شرح فيه احوال مكين وتراجم اساتيذه وتلاميذه والمعاصرين معه البالغ عدتهم إلى خمسين شاعرا هنديا ويوجد في مكتبة ( المجلس ) ديوان مكين ايضا كما فصله في ج 3 ص 420 وهو بخط السيد على قرغ من الكتابة 1203 ويظهر من اوائله انه انشأه في 1182 وله يومئذ اربعون سنة وهو شامل لستة آلاف وماتى بيت تقريبا . وترجم ايضا في ( نتايج ص 695 ) وأورد شعره في ( مسرت ص 247 ) .

      .................................................. ..........

      - الذريعة ق3 - آقا بزرگ الطهراني ج 9 ص 1141 :
      ( 7350 : ديوان ميرك بخارايى أو شعره ) واسمه ملا ميرك خان المستبصر . اشتغل اربعين سنة بتحصيل العلم في اصفهان في عصر الشاه عباس الاول . قال النصرآبادى في ( نر 6 ص 165 ) انه ادركه واطرى تقواه وشعره وقال توفى 1061 وجاء في ( تش ص 310 ) و ( هميشه بهار ) و ( گلشن ص 484 ) بعنوان ميرك بلخى

      .................................................. ..........

      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 01 ص 180 :
      ( 385 : الرد على أبى على الجبائى ) لابي جعفر محمد بن عبد الرحمان بن قبة الرازي المتكلم من أصحابنا ، صاحب كتاب " الانصاف " في الامامة الذى نقضه معاصره أبو القاسم البلخى كان معتزليا ثم استبصر ، وكتب الرد على أبى على الجبائى المعتزلي كما ذكره النجاشي في ( ص 265 المطبوع غلطا ) .


      - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 02 ص 394 :
      ( 3633 : المسألة المفردة في الامامة ) للشيخ المتكلم أبي جعفر محمد بن عبد الرحمان بن قبة الرازي المعتزلي المستبصر بعد الاعتزال وهي غير كتاب " الانصاف " في الامامة له أيضا


      يتبـــــع >>>

      تعليق


      • #4

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 21 ص 162 :
        ( 1084 : السراج المنير ) في الامامة الفه القاضي زاده الرومي الاصل الفه باسم السلطان ابي المظفر الشاه عباس الصفوي . كان عاميا ثم استبصر . اوله : كس نامه ء اسرار جلي ننويسد * تا ناد على سينجلى ننويسد وفي آخر النسخة : [ تمام شد در چهار شنبه ء جمادي الاخرة 1092 كذا ذكره السيد شهاب الدين فيما كتبه الينا . اقول مر في ج 3 ص 443 " التحفة الشاهية " في الامامة للقاضي زاده الكرهرودي تلميذ الشيخ البهائي والموجودة نسخة منه في مكتبة ( الملك ) تاريخ كتابتها 1089 قال صاحب الرياض في ترجمة الكرهرودي بعد ذكر كتابه " التحفة الشاهية " في الامامة ما لفظه وله رسالة اخرى في الامامة ولم يذكر لها اسما فلعل اسمها " السراج المنير " هذا ولعله متحد مع " التحفة " فليراجع نسخة مكتبة ( الملك ) .

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 61 ص 92 :
        ( 47 : الفاخر في الفقه ) لابي الفضل الصابونى ، محمد بن احمد بن ابراهيم بن سليم الجعفي الكوفى الزيدى ، المستبصر العائد إلى القول بالامامة والساكن بمصر . يروى عنه الشيخ ابى القاسم جعفر محمد بن موسى بن قولويه القمى ، استاد الشيخ المفيد . فهو من المأة الثالثة وبعدها ...

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 61 ص 314 :
        ( 1435 : فلك النجاة في الامامة والصلاة ) في مجلدين اولهما في الامامة والثانى في الصلاة ، ويسمى ايضا ( غاية المرام في معيار الامام ) تم تأليفه في 2 شعبان 1341 وتوفى 1365 عن خمس وثمانين سنة . وقد طبع اخيرا في لاهور في قائمتين 8 ذي حجة 1341 ، اولهما بالعربية للحكيم علي محمد الحنفي المستبصر اخيرا . اوله : [ الحمد لله الرحمان الرحيم المنان الذى شرف الاسلام على الاديان . . ] والقائمة الثانية ترجمة للاولى بلسان الاردو ، والمترجم هو تلميذ الحكيم امير الدين الذى كان ايضا حنفيا ثم استبصر ، وعليه تقريظات العلماء . منها تقريظ السيد على بن ابى القاسم القمى الحائري اللاهورى ، وله ايضا ( ترغيب الجماعة ) كما مر وطبع ثانيا به لاهور 1369 جعل الاصل في الهامش والترجمة في المتن وعلى الاصل تقريظ العلماء ، منهم الشيخ محمد على القمى ، والسيد على الحائري ، والسيد راحت حسين مؤلف تفسير ( انوار القرآن ) .

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 71 ص 122 :
        ( 645 : القصيدة العينية الحميرية ) مطلعها : [ لام عمرو باللوى مربع . . . ] لسيد الشعراء أبي هاشم ، إسماعيل بن محمد بن زيد بن ربيعة الحميري ، المعروف بالسيد الحميري ، المتوفى 193 لم ير مثله في نظم الحديث ، وقد نظم كل ما وصل إليه من فضل علي ع ، وكان له أربع بنات ، كل واحدة منهن تحفظ أربعمائة قصيدة لابيها ، وكان كيسانيا ثم استبصر ، وأبواه لم يكونا على ما هو عليه ، وقد طبعت مكررة منضمة إلى كتب اخرى ، منها في آخر عاشر ( البحار ) مع نظمها بالفارسية ، وقد عارضها وقاساها بعض الادباء ، بعينية في نيف وأربعين بيتا ، في مراثي سيد الشهداء . أوله : يا جيرة بالجزع كم اجزع * وكم وكم كاس الجفا اجرع اليس ما قد كنت عانيته * من صدكم صم الصفا يصدع وآخره : يا عترة المختار يا من هم * ملاذنا في الحشر والمفزع محمد على يرجوكم * له ووالديه ان يشفعوا صلى عليكم ربكم ما بكت * سحب لكم منها جرت ادمع ولها شروح : منها للمولى حسين المعروف بدرباغي ، ومنها للمولى محمد القمي المعاصر ومنها الموسوم ( اللئالي البقرية )

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 91 ص 63 :
        ( 335 : كتاب المتعة ) والرجعة والمسح على الخفين وطلاق المتعة ، لابي يحيى الجرجاني أحمد بن داود بن سعيد الفزاري ، المستبصر للامامة ، حكاه الشيخ في " الفهرست " عن الكشي كتابه " معرفة الرجال " وكذا النجاشي في باب الكنى بعنوان أبي يحيى

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 12 ص 396 :
        ( 5645 : مقالة في أسماء من استبصر من علماء العامة ) ورجع إلى الحق ، للسيد الامير محمد حسين بن الامير محمد صالح الخواتون آبادي ، المتوفي سنة 1151 ، ينقل عنها في ( الروضات ) تشيع عبد الرحمان الجامي في ترجمته

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 22 ص 15 :
        ( 5799 : مقاييس اللغة ) لامام العربية واللغة ، أبي الحسين أحمد بن فارس ابن زكريا بن محمد بن حبيب القزويني الرازي ، المتوفى سنة 375 على الاصح استبصر أواخر عمره ، كما ذكره السيد التوبلى ، وترجمه الشيخ في الفهرست ، ومر كتابه ( مجمل اللغة ) . و ( والمقاييس ) هذا موجود في خزانة الشيخ علي آل كشف الغطاء لكنها مخرومة ، والنسخة التامة في خزانة مدرسة خان المروي بطهران .

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 22 ص 16 :
        ( 5802 ) مقبول ترجمه ) ترجمة للقرآن بلسان الاردو ، للمولوي أحمد المستبصر الدهلوي ، المتوفى سنة 1340 مطبوع .

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 22 ص 284 :
        ( 7116 : المناظرات مع العامة ) للمولى عبد الوهاب الشاهجهانى السنى الاصل المستبصر بواسطة منامين ، ثم ناظر مع أبيه السني وجمع آخر من علماء أهل السنة بشاه جهان آباد في سنة 1073 في عهد عالم گير پادشاه ، واجاب أيضا عن جملة من الاعتراضات التي كتبوها إليه فكتب هذه المناظرات والجوابات بخطه في مجلد وهو فارسي في كتب المولى محمد علي الخوانسارى ، وله " أبصار المستبصرين " الذي ذكر فيه كيفية استبصاره في سنة 1062 .


        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 22 ص 297 :
        ( 7170 : مناظرة عبد الوهاب الهندي ) المستبصر الشاه جهان آبادى والساكن في دهلي ، مع أبيه وبعض علماء العامة ، بشاه جهان آباد في سنة 1073 وجواباته عن اعتراضاتهم وقد ألف قبل ذلك " أبصار المستبصرين " في كيفية استبصاره في سنة 1062 ، والمناظرة بالفارسية ، موجودة في مخزن كتب المولى محمد علي الخوانساري بالنجف وعند السيد آقا التسترى

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 22 ص 291 :
        ( 7142 : مناظرة الشيخ حسين بن عبد الصمد الحارثى ) والد البهائي والمتوفى سنة أربع وثمانين وتسعمائة 984 ، مع بعض العامة من علماء الحلب ، في مسألة الامامة وما يتعلق بها ، إلى ان استبصر الحلبي ، في سنة احدى وخمسين وتسعمائة 951 . أولها : [ الحمد لله على ما انعم به وكفى وصلاة وسلام على عباده الذين اصطفى . . فهذا صورة بحث لهذا الفقير حسين بن عبد الصمد الحارثى في حلب في سنة 951 ، اضافني بعض فضلائها . . ] . والنسخة في مخزن كتب ( محمد علي الخوانسارى ) بالنجف ، و ( الطهراني في سامراء ) .

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 42 ص 72 :
        ( 372 : نجم الهدى ) في رد العامة بالاردوية . لنجم الدين المستبصر عن العامية . مطبوع .

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 42 ص 363 :
        ( 1955 : نور الايمان ) في مناقب المعصومين بالاردوية للمولوي فياض بن منور علي العامي المستبصر الله آبادى م‍ حدود 1360

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 52 ص 87 :
        ( 478 : وسيلة النجاة ) في الامامة بالاردوية للشيخ عبد العزيز ، صاحب القانون گوى ، البهروى الهندي المستبصر .

        .................................................. ..........

        - الذريعة - آقا بزرگ الطهراني ج 62 ص 22 :
        ( ابطال الاستدلال لاهل الزيغ والضلال ) للحكيم امير الدين الهندي المستبصر الراجع إلى مذهب الامامية . مطبوع بلغة الاردو

        .................................................. ...........

        - ايضاح الاشتباه- العلامة الحلي ص 40 :
        وفي عام 702 ه‍ هاجر العلامة – الحلي - إلى بغداد بطلب من السلطان غازان خان - محمود - حيث ناظر علماء العامة بحضور السلطان وغلب عليهم ، وأدى ذلك إلى تشيع السلطان وعدد كبير من الامراء والوزراء وقادة الجيش . وأمر السلطان في تمام ممالكه بتغيير الخطبة واسقاط أسامي الثلاثة عنها وبذكر أسامي أمير المؤمنين وسائر الائمة عليهم السلام على المنابر ، وبذكر حي على خير العمل في الاذان ، وبتغيير السكة وحذف أسماء الثلاثة منها ونقش الاسامي المباركة فيها . وبقي العلامة ملازما لهذا السلطان المستبصر ، وشرع بتشييد أساس الحق وترويج المذهب ، وكتب عدة كتب ورسائل بإسم السلطان بعضها كانت بطلب من السلطان ، فألف باسمه كتاب منهاج الكرامة ، ونهج الحق ، والرسالة السعدية ، ورسالة في نفي الجبر ، وغيرها . وكان العلامة رحمه الله في القرب والمنزلة عند السلطان بحيث لم يرض بعد استبصاره بمفارقة العلامة في حضر وسفر . لذا أمر بترتيب المدرسة السيارة له ولتلاميذه ، وهذه المدرسة السيارة ذات حجرات ومدارس من الخيام الكرباسية ، فكانت تحمل مع الموكب السلطاني .وفي عام 716 ه‍ توفي السلطان محمد خدابنده فرجع العلامة الحلي إلى مدينة الحلة ، واشتغل فيها بالتدريس والتأليف وتربية العلماء وتقوية المذهب وارشاد الناس

        .................................................. ..........

        - معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 21 ص 159 :
        7701 - عطاء بن السائب : ذكره الصدوق في المشيخة ، وطريقه إليه : الحسين بن أحمد بن إدريس - رضي الله عنه - ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي الصهبان ، عن أبي أحمد محمد ابن زياد الازدي ، عن أبان الاحمر ، عن عطاء بن السائب . والطريق ضعيف بالحسين بن أحمد ، على أن عطاء بنفسه لم يوثق . روى عن علي بن الحسين عليهما السلام ، قال : إذا كنتم في أئمة جور فاقضوا في أحكامهم ولا تشهروا أنفسكم فتقتلوا وإن تعاملتم بأحكامنا كان خيرا لكم . الفقيه : الجزء 3 ، باب من يجوز التحاكم إليه ومن لا يجوز من أبواب القضايا والاحكام ، الحديث 3 . أقول : هذه الرواية تدل على أن عطاء بن السائب كان شيعيا ، ويظهر مما ذكره غير واحد من علماء العامة من أنه ثقة في حديثه القديم ولكنه اختلط وتغير : أنه كان من العامة سابقا ثم استبصر

        .................................................. ..........

        - رجال ابن داود- ابن داوود الحلي ص 200 :
        1674 - هشام بن الحكم أبو محمد مولى كندة ، انتقل من الكوفة إلى بغداد سنة تسع وتسعين ومائة وقيل فيها مات ، كان يتجر في الكرخ داره عند قصر وضاح ق ، م ( كش ) كان يرى رأي الجهمية ثم استبصر ( جخ ، ست ) روي عنهما عليهما السلام فيه مدائح جليلة ، وكان ممن فتق الكلام في الامامة وهذب المذهب بالنظر ، وكان حاذقا بصناعة الكلام حاضر الجواب

        .................................................. ..........

        - رجال ابن داود- ابن داوود الحلي ص 261 :
        343 - علي بن خطاب لم ( جخ ) واقفي ( كش ) كان واقفياثم استبصر . قال الحسن : وأجده مات على شكه

        .................................................. ..........

        - أصحاب الامام الصادق (ع) - عبد الحسين الشبستري ج 1 ص 341 :
        حبيب بن المعلى ، وقيل العلاء السجستاني . كان في بادئ أمره من الخوارج الشراة ، ثم استبصر وعرف طريق الحق والعدل وانقطع الى الامامين الباقر عليه السلام والصادق عليه السلام ، وحدث ، وكان من الممدوحين . حدث كذلك عن الامام السجاد عليه السلام . روى عنه هشام بن سالم .
        المراجع : رجال الطوسي 88 و 116 و 172 و 182 . تنقيح المقال 1 : 252 . خاتمة المستدرك 789 . معجم الثقات 267 . رجال ابن داود 69 . معجم رجال الحديث 4 : 226 و 228 . رجال البرقي 15 و 18 . جامع الرواة 1 : 178 . رجال الحلي 61 . نقد الرجال 82 . رجال
        171

        .................................................. ..........

        - أصحاب الامام الصادق (ع) - عبد الحسين الشبستري ج 1 ص 580 :
        رفاعة بن موسى الأسدي ، النخاس ، وقيل النحاس ، الكوفي . محدث إمامي ثقة ، حسن الطريقة ، وله كتاب مبوب في الفرايض . كان في أول أمره واقفيا ، ثم استبصر ورجع إلى طريق الحق والتحق بالامامية . روى عن الامام الكاظم عليه السلام أيضا

        .................................................. ..........

        - أصحاب الامام الصادق (ع) - عبد الحسين الشبستري ج 2 ص 209 :
        أبو عبد الله عبد الرحمن بن الحجاج البجلي بالولاء ، الكوفي ، المعروف ببياع السابري . من ثقات محدثي وفقهاء الإمامية ، ومن شيوخ أصحاب الإمام الصادق عليه السلام ، ومن أبرز خاصته وبطانته ، ومن الذين رووا النص بالإمامة من الإمام الصادق عليه السلام على ابنه الإمام الكاظم عليه السلام ، وله كتاب . كان عابدا ، رفيع المنزلة ، ولجلالة قدره شهد له الإمام الصادق عليه السلام بالجنة . وروى عن الإمام الكاظم عليه السلام أيضا . كان في بادئ أمره كيساني العقيدة ، ثم استبصر وعرف طريق الحق والصواب فالتحق بركب الإمامية . كان كوفيا ، سكن بغداد ، وتوفي في حياة الإمام الرضا عليه السلام الذي توفي عليه السلام سنة 203

        .................................................. ..........

        - أصحاب الامام الصادق (ع) - عبد الحسين الشبستري ج 3 ص 382 :
        أبو محمد وأبو الحكم هشام بن الحكم الكندي وقيل الشيباني بالولاء ، الكوفي ، البغدادي . من أعلام علماء وفقهاء ومحدثي الامامية الثقات ، وكان في بادئ أمره يرى رأي الجهمية ، ثم استبصر ورجع الى طريق الحق . اختص بالامام الكاظم عليه السلام و روى عنه أيضا . كان رفيع المنزلة جليل القدر عند الأئمة عليهم السلام ، وكان متكلما حاذقا ، مناظرا سريع البديهة ، تقيا ، وله صولات وجولات في محاججاته مع الخصوم والمعاندين ، وكان من جملة العلماء والفقهاء والأعلام الرؤساء المأخوذ منهم الحلال والحرام والفتيا والأحكام



        جمعه و نسقه أخوكم
        الحــــزب ،،،

        تعليق


        • #5
          بارك الله فيك مولاي

          تعليق


          • #6
            اللهم صلي على محمد وال محمد
            احسنتم يامولانى على هلموضوع

            تعليق


            • #7
              حياكم الله يا أحبة

              تعليق


              • #8

                بارك الله فيكم عزيزنا الحزب على هذه الجهود

                المباركة لتوضيح الحقيقة وتبيان عمق حركة

                الإستبصار تاريخيا .. والتي لابد أن يقف عندها

                الباحثون لدراستها بإعتبارها ظاهرة وليست

                حركة فردية كطبيعة البشر من تقلب أفكارهم

                . كما أنه من الطبيعي أن ينتقل الموظفون من

                وزارة أو إدارة لأخرى ولكن أن تشكل تلك

                الحركة ظاهرة فهي مما يستحق التأمل والبحث

                في أسبابها .

                وهذا ما نأمل أن يفعله العقلاء الباحثون عن

                الحقيقة.

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X