تويت
ماذا تبقى لنا من أكل صحي؟
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
أ.د.إبراهيم بن سعد المهيزع
أن المواد المسببة للسرطان في الغالب ليست جزءاً من تركيب المادة الغذائية بالأساس ولكن يمكن أن تتكون أثناء إعداد وتجهيز وتصنيع الغذاء
1- كما هي الحال في المادة المسرطنة التي اكتشفت في الزيت الإسباني بسبب طريقة الاستخلاص
2- كما هي الحال في زيوت القلي عندما تتعرض لحرارة مرتفعة قد تؤدي إلى تكوّن مواد مسرطنة
3- اللحم المدخن الذي قد يتلوث بمواد مسرطنة أثناء التدخين
4- بسبب تلوث المادة الغذائية بمواد مسرطنة بطريق الخطأ كما حدث في بلجيكا عندما وجدت مادة الدايوكسين ملوثة لبعض المنتجات الحيوانية
5- قد تكون المواد المسرطنة عبارة عن بقايا مبيدات آفات وقد يعرض الغذاء للتلوث بهذه المواد من الملوثات البيئية مثل غازات العادم.
ان الغذاء عرضة للتلوث بالعديد من المواد الكيميائية المسرطنة وعليه يجب أن تكون هناك رقابة صارمة ومستمرة من قبل الجهات الرقابية لضمان سلامة الغذاء. (رقابة أيه ي بابا).
هذه الأخبار يتم عرضها بطريقة لا تخلو من الإثارة مما يتسبب في تخويف الناس ويجعلهم حيارى حيال ما يأكلون ثم ان هذه الأخبار قد لا تكون صحيحة أو تكون تقارير مبدئية وتحتاج إلى تجارب تعزيزية وتأكيدية
1- أن هناك مبدءاً متعارفاً عليه لدى المختصين بسلامة الغذاء وهو أنه لا توجد مادة مأمونة مطلقاً أي لا توجد مادة غذائية تخلو تماماً من المواد الضارة.
2- ولكن توجد معدلات تناول مأمونة موضحاً بأن الطماطم من الأغذية الغنية ببعض الفيامينات (كاروتين، فيتامين ج) والألياف الغذائية وقليلة السعرات الحرارية، فإذا تناولناها بمعدلات معقولة فإنها تكون غذاءً مفيداً، ولكن لو تناولها الإنسان بمعدلات غير عادية أي بكميات هائلة فمن المحتمل أن تسبب له بعض مظاهر السمية الحادة.
3- مواد مضادة للسرطنة ومن هذه الأغذية الحبوب الكاملة كالدقيق الأسمر ومنتجاتها.
4- مراعاة التقليل من الدهون في المنتجات والخضروات والفواكه الغنية بمادة الكاروتين كالجزر والشمام والطماطم والمشمش والغنية بحمض الفوليك مثل الخضروات الورقية والغنية بفيتامين ج مثل الجوافة والبرتقال والفلفل والفراولة.
5- ويراعى أن تكون هذه المنتجات من مزارع معتمدة تهتم بقضايا بقايا المبيدات (الحل هو ماقالته مريم نور بأن على كل شخص ان يزرع في حديقة منزلة).
6- والأسماك تكون من مناطق بعيدة عن التلوث ولا سيما بمشتقات البترول والمخلفات الصناعية.
7- ويراعى أن يتم تجنب الدهن والقلي بقدر الإمكان.
الأُستاذة ناهد بنت غازي القادري
1- التركيز على تناول الأطعمة الطازجة الغنية بالألياف مثل الخضار والفواكه وتجنب الأطمة المعلبة المحتوية على الموادالحافظة والكيميائية والمواد الملونة.
2- تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C وفيتامين E وهذه تتوفر بزهرة القرنبيط والتفاح الذي يقي من سرطان الرئة والثوم الذي يقي من سرطان المعدة بالإضافة إلى الطماطم والليمون والبرتقال والفراولة والشاهي الأخضر والأسود.
3- وحذرت القادري من ظاهرة الإقبال على الوجبات السريعة قائلة بأنها ظاهرة غير صحية
http://www.alriyadh.com.sa/Contents/...ge/COV_115.php
أ.د.إبراهيم بن سعد المهيزع
أن المواد المسببة للسرطان في الغالب ليست جزءاً من تركيب المادة الغذائية بالأساس ولكن يمكن أن تتكون أثناء إعداد وتجهيز وتصنيع الغذاء
1- كما هي الحال في المادة المسرطنة التي اكتشفت في الزيت الإسباني بسبب طريقة الاستخلاص
2- كما هي الحال في زيوت القلي عندما تتعرض لحرارة مرتفعة قد تؤدي إلى تكوّن مواد مسرطنة
3- اللحم المدخن الذي قد يتلوث بمواد مسرطنة أثناء التدخين
4- بسبب تلوث المادة الغذائية بمواد مسرطنة بطريق الخطأ كما حدث في بلجيكا عندما وجدت مادة الدايوكسين ملوثة لبعض المنتجات الحيوانية
5- قد تكون المواد المسرطنة عبارة عن بقايا مبيدات آفات وقد يعرض الغذاء للتلوث بهذه المواد من الملوثات البيئية مثل غازات العادم.
ان الغذاء عرضة للتلوث بالعديد من المواد الكيميائية المسرطنة وعليه يجب أن تكون هناك رقابة صارمة ومستمرة من قبل الجهات الرقابية لضمان سلامة الغذاء. (رقابة أيه ي بابا).
هذه الأخبار يتم عرضها بطريقة لا تخلو من الإثارة مما يتسبب في تخويف الناس ويجعلهم حيارى حيال ما يأكلون ثم ان هذه الأخبار قد لا تكون صحيحة أو تكون تقارير مبدئية وتحتاج إلى تجارب تعزيزية وتأكيدية
1- أن هناك مبدءاً متعارفاً عليه لدى المختصين بسلامة الغذاء وهو أنه لا توجد مادة مأمونة مطلقاً أي لا توجد مادة غذائية تخلو تماماً من المواد الضارة.
2- ولكن توجد معدلات تناول مأمونة موضحاً بأن الطماطم من الأغذية الغنية ببعض الفيامينات (كاروتين، فيتامين ج) والألياف الغذائية وقليلة السعرات الحرارية، فإذا تناولناها بمعدلات معقولة فإنها تكون غذاءً مفيداً، ولكن لو تناولها الإنسان بمعدلات غير عادية أي بكميات هائلة فمن المحتمل أن تسبب له بعض مظاهر السمية الحادة.
3- مواد مضادة للسرطنة ومن هذه الأغذية الحبوب الكاملة كالدقيق الأسمر ومنتجاتها.
4- مراعاة التقليل من الدهون في المنتجات والخضروات والفواكه الغنية بمادة الكاروتين كالجزر والشمام والطماطم والمشمش والغنية بحمض الفوليك مثل الخضروات الورقية والغنية بفيتامين ج مثل الجوافة والبرتقال والفلفل والفراولة.
5- ويراعى أن تكون هذه المنتجات من مزارع معتمدة تهتم بقضايا بقايا المبيدات (الحل هو ماقالته مريم نور بأن على كل شخص ان يزرع في حديقة منزلة).
6- والأسماك تكون من مناطق بعيدة عن التلوث ولا سيما بمشتقات البترول والمخلفات الصناعية.
7- ويراعى أن يتم تجنب الدهن والقلي بقدر الإمكان.
الأُستاذة ناهد بنت غازي القادري
1- التركيز على تناول الأطعمة الطازجة الغنية بالألياف مثل الخضار والفواكه وتجنب الأطمة المعلبة المحتوية على الموادالحافظة والكيميائية والمواد الملونة.
2- تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C وفيتامين E وهذه تتوفر بزهرة القرنبيط والتفاح الذي يقي من سرطان الرئة والثوم الذي يقي من سرطان المعدة بالإضافة إلى الطماطم والليمون والبرتقال والفراولة والشاهي الأخضر والأسود.
3- وحذرت القادري من ظاهرة الإقبال على الوجبات السريعة قائلة بأنها ظاهرة غير صحية
http://www.alriyadh.com.sa/Contents/...ge/COV_115.php