إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اين فر خلفائكم والمهاجرين يا اهل السنة ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اين فر خلفائكم والمهاجرين يا اهل السنة ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وصل الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين


    وحدثنا هداب بن خالد الأزدي حدثنا حماد بن سلمة عن علي بن زيد وثابت البناني عن أنس بن مالك : (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفرد يوم أحد في سبعة من الأنصار ورجلين من قريش فلما رهقوه قال من يردهم عنا وله الجنة أو هو رفيقي في الجنة فتقدم رجل من الأنصار فقاتل حتى قتل ثم رهقوه أيضا فقال من يردهم عنا وله الجنة أو هو رفيقي في الجنة فتقدم رجل من الأنصار فقاتل حتى قتل فلم يزل كذلك حتى قتل السبعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لصاحبيه ما أنصفنا أصحابنا).

    رواه مسلم


    اقول :

    لن ازيد على قول الله سبحانه وتعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُواْ زَحْفاً فَلاَ تُوَلُّوهُمُ الأَدْبَارَ#وَمَن يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُ إِلاَّ مُتَحَرِّفاً لِّقِتَالٍ أَوْ مُتَحَيِّزاً إِلَى فِئَةٍ فَقَدْ بَاء بِغَضَبٍ مِّنَ اللّهِ وَمَأْوَاهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ )



    وقال تعالى : ( فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْاْ إِلاَّ قَلِيلاً مِّنْهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ )

  • #2
    وهل انهم سيسمعون ويفهمون ام انهم سامدون

    تعليق


    • #3
      مشكور عالموضوع

      تعليق


      • #4
        أين الصاحبان أبو بكر وعمر وأين عثمان عن رسول الله صلى الله عليه وآله في هذا الموقف ؟
        الصديق في وقت الضيق وهذا وقت ضيق لرسول الله صلى الله عليه وآله
        فأين هم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أما يريدون الجنة ومرافقة النبي صلى الله عليه وآله في الجنة

        تعليق


        • #5
          للعلم ان هذين الصحابيين المهاجرين هما سعد بن ابي وقاص و طلحة بن عبيد الله
          و أول من فاء هو الصديق أبو بكر
          وللعلم ان الله تاب عليهم بنص القرآن الكريم فهل تاب على اصحاب احد من أئمتكم بنص قرآني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            ماذا حصل في غزوة احد ومن هما اللذان كانا مع رسول الله صلى الله عليه آله وسلم

            -بحار الانوار مجلد: 20 من ص 49 سطر 7 الى ص 57 سطر 7 هزمونا حتى أدخلوانا المدينة فلا تبرحوا وألزموا مراكزكم " ووضع أبوسفيان عليه اللعنة خالد بن الوليد عليه اللعنة في مأتي فارس كمينا ، فقال له : إذا رايتمونا قد اختلطنا بهم فاخرجوا عليهم من هذا الشعب حتى تكونوا من وراءهم ، فلما أقبلت الخيل و اصطفوا وعبأ رسول الله صلى الله عليه وآله أصحابه دفع الراية إلى أميرالمؤمنين عليه السلام ، فحملت الانصار كلهم على مشركي قريش فانهزموا هزيمة قبيحة ، ووقع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله في سوادهم ، وانحط خالد بن الوليد في مأتي فارس ، فلقي عبدالله بن جبير فاستقبلوهم بالسهام ، فرجع ، ونظر أصحاب عبدالله بن جبير إلى أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله ينتهبون سواد القوم ، قالوا لعبدالله بن جبير : ما يقيمنا ههنا وقد غنموا أصحابنا ونبقى نحن بلا غنيمة ؟ فقال لهم عبدالله : اتقوا الله ، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله قد تقدم إلينا أن لا نبرح ، فلم يقبلوا منه ، وأقبل ينسل رجل فرجل حتى أخلوا مراكزهم وبقي عبدالله بن جبير في اثني عشر رجلا ، وقد كانت راية قريش مع طلحة بن أبي طلحة العبدري من بني عبدالدار ، فبرز ونادى : يا محمد تزعمون أنكم تجهزونا بأسيافكم إلى النار ونجهزكم بأسيافنا إلى الجنة ، فمن شآء أن يلحق بجنته فليبرز إلي ، فبرز إليه أميرالمؤمنين عليه السلام وهو يقول : يا طلح إن كنتم كما تقول * لكم خيول ولنا نصول فاثبت لننظر أيناالمقتول * وأينا أولى بما تقول فقد أتاك الاسد الصؤل بصارم ليس به فلول * ينصره القاهر والرسول فقال طلحة : من أنت يا غلام ؟ قال : أنا علي بن أبي طالب ، قال : قد علمت ياقضم ، أنه لا يجسر علي أحد غيرك ، فشد عليه طلحة فضربه فاتقاه أميرالمؤمنين عليه السلام بالحجفة ، ثم ضربه أميرالمؤمنين على فخذيه فقطعهما جميعا فسقط على ظهره ، وسقطت الراية ، فذهب علي عليه السلام ليجهز عليه فحلفه بالرحم فانصرف عنه فقال المسلمون : ألا أجهزت عليه ؟ قال : قد ضربته ضربة لا يعيش منها أبدا ، ثم أخذ الراية أبوسعيد بن أبي طلحة ، فقتله على عليه السلام ، وسقطت رايته إلى الارض فأخذها عثمان بن أبي طلحة فقتله علي وسقطت الراية إلى الارض فأخذها مسافع بن أبي طلحة ، فقتله علي عليه السلام ، وسقطت الرآية إلى الارض فأخذها الحارث بن أبي طلحة فقتله علي عليه السلام ، وسقطت الراية إلى الارض فأخذها عزيز بن عثمان ، فقتله علي عليه السلام ، وسقطت الرآية إلى الارض فأخذها عبدالله بن جميلة بن زهير ، فقتله علي عليه السلام وسقطت الراية إلى الارض ، فقتل أمير المؤمنين التاسع من بني عبدالدار وهو أرطاة بن شرحبيل مبارزة ، وسقطت الرآية إلى الارض فأخذها مولاهم صوأب فضربه أميرالمؤمنين عليه السلام على يمينه فقطعها ، وسقطت الرآية إلى الارض فأخذها بشماله ، فضربه أميرالمؤمنين عليه السلام على شماله فقطعها ، فسقطت الرآية إلى الارض ، فاحتضنها بيديه المقطوعين ، ثم قال : يا بني عبدالدار هل أعذرت فيما بيني وبينكم ؟ فضربه أميرالمؤمنين عليه السلام على رأسه فقتله ، وسقطت الرآية إلى الارض ، فأخذتها عمرة بنت علقمة الحارثية فنصبتها ، وانحط خالد بن الوليد على عبدالله بن جبير وقد فر أصحابه وبقي في نفر قليل فقتلوهم على باب العشب ، واستقفوا المسلمين فوضعوا فيهم السيف ، ونظرت قريش في هزيمتها إلى الراية قد رفعت فلاذوا بها وأقبل خالد بن الوليد يقتلهم ، و انهزم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله هزيمة قبيحة ، وأقبلوا يصعدون في الجبال وفي كل وجه ، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه وآله الهزيمة كشف البيضة عن رأسه فقال : " إلي إني أنا رسول الله ، إلى أين تفرون ، عن الله وعن رسوله ؟ " .
            ............

            وروي عن أبي واثلة شقيق بن سلمة قال : كنت أماشي عمر بن الخطاب إذ سمعت منه همهمة ، فقلت له : مه يا عمر ، فقال : ويحك أما ترى الهزبر القثم ابن القثم والضارب بالبهم ، الشديد على من طغا وبغا بالسيفين والراية ، فالتفت فإذا هو علي بن أبي طالب فقلت له يا عمر هو علي بن أبي طالب ، فقال : ادن مني أحدثك عن شجاعته وبطالته ، بايعنا النبي صلى الله عليه وآله يوم أحد على أن لا نفر ، ومن فر منا فهو ضال ، ومن قتل منا فهو شهيد ، والنبي صلى الله عليه وآله زعيمه ، إذ حمل علينا مائة صنديد تحت كل صنديد مائة رجل أو يزيدون ، فأزعجونا عن طاحونتنا ، فرأيت عليا كالليث يتقي الذر إذ قد حمل كفا من حصى فرمى به في وجوهنا ، ثم قال : " شاهت الوجوه ، وقطت وبطت ولطت ، إلى أين تفرون ؟ إلى النار ؟ " فلم نرجع ، ثم كر علينا الثانية وبيده صفيحة يقطر منها الموت فقال : بايعتم ثم نكثتم ، فوالله لانتم أولى بالقتل ممن أقتل ، فنظرت إلى عينيه كانهما سليطان يتوقدان نارا ، أو كالقدحين المملوين دما ، فما ظننت إلا ويأتي علينا كلنا فبادرت أنا إليه من بين أصحابي فقلت : يا أبالحسن الله الله ، فإن العرب تفر وتكر ، وإن الكرة تنفي الفرة ، فكأنه استجيى ، فولى بوجهه عني ، فما زلت أسكن روعة فؤادي ، فوالله ما خرج ذلك الرعب من قلبي حتى الساعة ، ولم يبق مع رسول الله إلا أبودجانة سماك بن خرشة وأميرالمؤمنين عليه السلام ، وكلما حملت طائفة على رسول الله صلى الله عليه واله استقبلهم أمير المؤمنين صلوات الله عليه فيدفعهم عن رسول الله ، ويقتلهم حتى انقطع سيفه ،

            ..........

            فلما انقطع سيف أميرالمؤمنين عليه السلام جاء إلى رسول الله عليه وآله فقال : يارسول الله إن الرجل يقاتل بالسلاح ، وقد انقطع سيفي ، فدفع إليه رسول الله صلى الله عليه وآله سيفه ذا الفقار ، فقال : قاتل بهذا ، ولم يكن يحمل على رسول الله صلى الله عليه وآله أحد إلا استقبله أميرالمؤمنين عليه السلام ، فإذا رأوه رجعوا ، فانحاز رسول الله صلى الله عليه وآله إلى ناحية أحد ، فوقف ، وكان القتال من وجه واحد ، وقد انهزم أصحابه ، فلم يزل أميرالمؤمنين عليه السلام يقاتلهم حتى أصابه في وجهه ورأسه وصدره وبطنه ويديه ورجليه تسعون جراحة فتحاموه ، وسمعوا مناديا من السمآء : لا سيف إلا ذو الفقار ، ولا فتى إلا علي .
            فنزل جبرئيل على رسول الله صلى الله عليه وآله فقال : يا محمد هذه والله المواساة ، فقال رسول الله عليه وآله : لاني منه وهو مني ، فقال جبرئيل : وأنا منكما .



            وفي المقابل نعرض

            فرار ابو بكر يوم أحد

            حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي قال : نا يعمر ، وهو إبن بشر ، قثنا عبد الله يعني إبن المبارك قال : أنا إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : حدثني عيسى بن طلحة ، عن عائشة قالت : أخبرني أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلا مع رسول الله (ص) يقاتل دونه.


            فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر



            فرار عثمان يوم احد

            ‏حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عثمان هو ابن موهب ‏ ‏قال ‏
            ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏من أهل ‏ ‏مصر ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال فمن الشيخ فيهم قالوا ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال يا ‏ ‏ابن عمر ‏ ‏إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم


            http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3422&doc=0

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة الدليل الأول
              للعلم ان هذين الصحابيين المهاجرين هما سعد بن ابي وقاص و طلحة بن عبيد الله
              و أول من فاء هو الصديق أبو بكر
              وللعلم ان الله تاب عليهم بنص القرآن الكريم فهل تاب على اصحاب احد من أئمتكم بنص قرآني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              لا يتوب إلا المخطئ!!!!! فكيف للأئمه أن تتوب وهم لم يخطئوا؟؟؟؟؟

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
              ردود 2
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X