بغداد- الشرقية: أكد مصدر في الشرطة العراقية بمدينة تكريت أن عملية دفن جثماني برزان التكريتي وعواد البندر اللذين أعدما شنقاً فجر اليوم الإثنين تمت مع غروب شمس هذا اليوم دون مشاكل.
وقال المصدر " تم دفن جثماني برزان التكريتي وعواد البندر أمام القاعة التي دفن فيها صدام نظراً لضيق القاعة وعدم استيعابها لثلاثة قبور".
وأوضح أن عملية الدفن جرت بسرعة وبدون حوادث تذكر باستثناء اطلاق عيارات نارية قليلة في الهواء عند وصول جثماني التكريتي والبندر الى قرية العوجه وبعض الهتافات المعادية للحكومة التي اطلقها عدد من شباب القرية التي تبعد 31 كم شرقي تكريت.
وأضاف "عدا عن ذلك فإن الامور سارت بصورة هادئه ولم تخرج عن السيطرة".
وكان محافظ صلاح الدين حمد القيسي ونائبه عبد الله الجبارة وشيخ عشيرة البو ناصر التي ينتمي اليها الرئيس العراقي السابق صدام حسين وأخيه غير الشقيق برزان ابراهيم التكريتي رافقوا الجثمانين اللذين لفا بالعلم العراقي من قاعدة جوية أميركية قرب تكريت إلى قرية العوجة حيث تم مواراتهما الثرى.
وقال المصدر " تم دفن جثماني برزان التكريتي وعواد البندر أمام القاعة التي دفن فيها صدام نظراً لضيق القاعة وعدم استيعابها لثلاثة قبور".
وأوضح أن عملية الدفن جرت بسرعة وبدون حوادث تذكر باستثناء اطلاق عيارات نارية قليلة في الهواء عند وصول جثماني التكريتي والبندر الى قرية العوجه وبعض الهتافات المعادية للحكومة التي اطلقها عدد من شباب القرية التي تبعد 31 كم شرقي تكريت.
وأضاف "عدا عن ذلك فإن الامور سارت بصورة هادئه ولم تخرج عن السيطرة".
وكان محافظ صلاح الدين حمد القيسي ونائبه عبد الله الجبارة وشيخ عشيرة البو ناصر التي ينتمي اليها الرئيس العراقي السابق صدام حسين وأخيه غير الشقيق برزان ابراهيم التكريتي رافقوا الجثمانين اللذين لفا بالعلم العراقي من قاعدة جوية أميركية قرب تكريت إلى قرية العوجة حيث تم مواراتهما الثرى.
تعليق