إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قصائد شهر محرم الحرام

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصائد شهر محرم الحرام

    هذه قصيدة لرائد الثورة الاسلامية
    الى الامام الحسين سلام الله عليه بعنوان

    جرح لا يواريه الزمن
    دعني أطيل بكربلاء وقوفا****دعني ازور مقامهم مشغوفا
    دعني أنوح على الحسين وأهله****غُدروا ولاقوا في النحور سيوفا
    دعني أيا مولاي ابكي فقدكم****دعني بشعري امقت المألوفا
    قلبي وكل جوارحي مدمية *****لو لاح رسمك في الخيال طيوفا
    ناداك من ارض العراق لئامهم****نادوك تلبس للظلام صروفا
    حتى اذا أعددت عدة مؤمن*****لخلاص دين الأنبياء شغوفا
    واتيتهم قد بدلوا إيمانهم*****كفرا وما زادوا عليه حروفا
    قاتلت جيش المارقين بعزة****وصنعت ذاك المجد والمعروفا
    ما كنت تجبن ان تلاقي مصرعا****ما دمت ترفع للأباة انوفا
    اكدت ان الحر ينصر عندما ****يلقى على ساح القتال حتوفا
    واتوا الى قصر اللعين برأسكم*****وضعوه فوق رماحهم مقطوفا
    و(يزيد) في لهو وسكر دائم****قد كان يلهوا بالقرود عكوفا
    واتوا اليه وقد اعد مباهجا*****مستبشرا واستقبلتك دفوفا
    وبرأس ذاك الطهر تلعب كفه*****من للحسين يعيده منصوفا
    وا حسرتا نفسي الفداء لسيدي****نفسي الفداء لزينبٍ ملهوفا
    جرح على قلب الزمان مخلد*****والدم يقطر من جواه صنوفا
    يا سيدي لا تحسبنّي غافلا*****عن حبكم والدمع ليس ذروفا
    يا سيدي ربي سيشهد انني ****ما قلت شعري هكذا مكلوفا
    شعري نذرتك للنبي واله*****شعري لهم لرثائهم موقوفا


    ارجو الدعاء ممن قرا هذة القصيدة في ظهر الغيب

    كتبها عاشق الامام زيد

    حسن شرف المرتضى
    صنعاء اليمن


    وهذه ايضا قصيدة للامام الاعظم زيد بن على في رثائه ايضا بعنوان


    واقمت في دين النبي حدادي

    ليلٌ كئيبٌ والسهادُرقادي وضبابُ حزني راسخ ُالأوتادِ
    وتموجاتُ ألآه لحنٌ بائسٌ تحكي لكم عن شرعةِ الجلادِ
    أأقيمُ في دين النبي نوائحي أأقيم في دين ِالنبي حدادي
    تلك الكناسة ُوالمصارع ُحولها لبني النبي لغير ِيوم ِطرادِ
    زيدٌ اتاها كي يطبب خنجرا لبني أمية فتَّ في الاعضادِ
    زيدٌ أتى والمجد يرفعُ اسمه لكأنما كانا على ميعادِ
    يابن الرسول خرجت لست بظافر بنجاةِ نفسكَ من ذوي المرصادِ
    فأجاب إني ظافرٌ يا سائلي وبذاك فاسأل عصبة الأوغادِ؟
    سلهم لماذا كان قتلي غُدرة ً مثلَ الضباع ِتنالُ بالآسادِ؟
    سلهم لماذا نبْشُ قبري عُدوةً من أجل ذكري او من القصادِ؟!
    سلهم لماذا صَلْبِ جسمي عاريا فعل من ذا؟فعل ذي الأحقادِ؟؟
    سلهم علامَ احرقوني جثة ً الكي تموت بداخلي امجادي؟؟
    سلهم على ذاك الرماد واين هو؟؟ سُيقالُ ذُر على فرات الوادي
    ألدينِ جدك قمتً تثأر في الورى فاجاب أي والله ذاك مرادي
    يابن الوصي الست تعلم انهم غدروا الحسين مع الزمان العادي؟؟
    يابن البتول فداك قلبي مع دمي باعوا اباك لاجل مالِ زيادِ
    يا يا حليفً الذكر من لي بعدكم في نهجه ِبعد َالنبي الهادي
    فاجابً اقف طريقنا مستبصرا تصعد الى العلياء دون جواد


    كتبها عاشق الامام زيد

    حسن شرف المرتضى

    صنعاء اليمن

  • #2
    شكرا اخي
    على القصائد الجميلة
    دمت بخير

    تعليق


    • #3
      اللهم صلي على محمد وال محم


      مشكور اخي الكريم

      تعليق


      • #4
        اشكركم اخواني الكرام على دخولكم الطيب

        تعليق


        • #5
          قصيده رائعه يسلم قلمك الذهبي وابداعك المميز
          الله يوفقك
          نتظر منك المزيد
          شموع

          تعليق


          • #6
            أول مشاركة

            وجه الصباح علـي ليل مظلم ( جعفر الحلي)


            وجه الصباح علي َّ ليل ٌ مظلم ُ

            وربـيع أيامي علي َّ محرم ُ
            والليل يشهد لي بأني ساهر

            إن طاب للناس الرقاد فهوموا
            بي قرحة لو أنهـا بيلملـم ٍ

            نسفت جوانبه وساخ يلملم ُ
            قلقا تقلبني الهموم بمضجعي

            ويغور فكري في الزمان ويتهم
            من لي بيوم وغى يشب ضرامه

            ويشيب فود الطفل منه فيهرم
            يلقي العجاج به الجران كأنه

            ليل وأطذرا الأسنة أنجم
            فعسى أنال من الترات مواضيا

            تسدى عليهن الدهور وتلحم
            أوموتة بين الصفوف أحبها

            هي دين معشري الذين تقدموا
            ما خلت أن الدهر من عاداته

            تروى الكلاب به ويظمى الضيغم
            ويقــدم الأمـوي وهو مؤخر

            ويؤخر الـعلوي وهو مقدم
            مثل ابن فاطمة يبيت مشردا

            ويزيد فـي لذاتــه متنعم
            يرقى منابـر أحمد متأمرا

            في المسلمين وليس ينكر مسلم
            ويضيق الدنيا على ابن محمد

            حتى تقاذفه الفضاء الأعظم
            خرج الحسين من المدينة خائفا

            كخروج مـوسى خائفا يتكتم
            وقد انجلى عن مكة وهو ابنها

            فكأنما المأوى عليه محرم
            لم يدر أين يريح بدن ركابه

            وبه تشرفت الحطيم وزمزم
            فمضت تأم به راق نجائب

            مثل النعام بـه تخب وترسم
            متعطفات كالقسي موائلا

            وإذا رتمت فكأنما هي أسهم
            حفته خيـر عصابـة مضرية

            كالبدر حين تحف فيه الأنجم
            ركب حجازيون بي رحالهم

            تسري المنايا أنجدوا أو أتهموا
            يحدون في هزج التلاوة عيسهم

            والكل فـي تسبيحه يترنم


            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

            يعمل...
            X