لا يخفى على الجميع بأن بنو أمية كانوا و لا زالوا يتتبعون شيعة أمير المؤمنين في كل مكان و زمان.. و عندما تحل هذه المناسبات العظيمة مثل عاشوراء أو الأربعين فإن شيعة أمير المؤمنين يأتون من كل ناحية في العراق لزيارة قبر الإمام المظلوم الغريب أبو عبد الله الحسين صلوات الله عليه فيستغل أحفاد يزيد و إبن زياد تلك الفرصة للإيقاع بأكبر عدد من المؤمنين و هم لا يعلمون بأن هذه الأفعال تزيد من تمسكنا و محبتنا للحسين صلوات الله و سلامه عليه. و هنا في هذا الموضوع أتمنى من المؤمنين الدعاء للشيعة في شتى أنحاء الأرض و خصوصاً في العراق بالحفظ و التوفيق.
اللهم صلي على محمد و آل محمد. اللهم إلعن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد و آخر تابع له على ذلك. اللهم إني أسألك بالزهراء و أبيها و بعلها و أمها و بنيها و السر المستودع فيها لعن الله ظالميها و غاصيها بأن تحفظ شيعة أمير المؤمنين أينما كانوا في مشارق الأرض و مغاربها. اللهم إن أسألك بالحسين الوجيه و جده وأبيه و أمه و أخيه و التسعة المعصومين بنيه بأن تصلي على محمد و آل محمد و أن تعجل فرج مولانا صاحب العصر و الزمان روحي و أرواح العالمين لتراب نعله الفداء.
اللهم صلي على محمد و آل محمد. اللهم إلعن أول ظالم ظلم حق محمد و آل محمد و آخر تابع له على ذلك. اللهم إني أسألك بالزهراء و أبيها و بعلها و أمها و بنيها و السر المستودع فيها لعن الله ظالميها و غاصيها بأن تحفظ شيعة أمير المؤمنين أينما كانوا في مشارق الأرض و مغاربها. اللهم إن أسألك بالحسين الوجيه و جده وأبيه و أمه و أخيه و التسعة المعصومين بنيه بأن تصلي على محمد و آل محمد و أن تعجل فرج مولانا صاحب العصر و الزمان روحي و أرواح العالمين لتراب نعله الفداء.
تعليق