إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الأزهر ينتقد محاولات نشر «التشيع» في مصر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الأزهر ينتقد محاولات نشر «التشيع» في مصر

    بسم الله اللهم صل على محمد وآل محمد
    ليس فقط الكلب العاوي القرضاوي خائف من انتشار التشيع بل الأزهر خائف
    الأزهر ينتقد محاولات نشر «التشيع» في مصر: كتب من الخارج تدعو السنة الى ترك مذهبهم

    الدوحة - محمد المكي أحمد الحياة - 22/01/07//


    دخل الأزهر أمس على خط انتقاد محاولات نشر «التشيع» في مصر. ولفت رئيس جامعة الأزهر الدكتور أحمد الطيب، في اليوم الثاني من «مؤتمر الدوحة لحوار المذاهب الاسلامية»، الى توزيع كتب شيعية في مصر. وقال ان هذه الكتب «تدعو لترك المذهب السني واتباع المذهب الشيعي»، ولفت الى «أنها تأتي من خارج مصر وتسيء الى السنة ومكتوبة بأقلام كبار علماء الشيعة ويتناول بعضها عدالة الصحابة». ودعا الى «التبرؤ من كل ما يعكر صفو العلاقات بين السنة والشيعة». كما حض علماء الشيعة على «التبرؤ من كل ما يسيء الى خلفاء رسول الله وزوجته الطاهرة».
    وأكد الطيب أن الدعوة الى التقريب بين المذاهب بدأت في مصر، داعياً الى طرح الخلافات بين السنة والشيعة في أروقة العلماء بعيداً من «الذين لا يحسنون أدب المناظرة»، ودان بشدة عمليات التكفير المتبادلة بين الطرفين.
    وأثار الأستاذ في كلية الشريعة في جامعة قطر الدكتور حامد عبدالعزيز المروني «وضع السنة» في ايران وضعف تمثيلهم في مجلس الشورى، وقال إنه لا يوجد وزير سني في ايران على رغم أن عدد السنة يبلغ عشرين مليون نسمة من بين 75 مليون ايراني بحسب تقديره، لكن رئيسة اللجنة العلمية للمؤتمر عميدة كلية الشريعة في جامعة قطر الدكتورة عائشة المناعي أوقفته عن مواصلة حديثه، وقالت إن وضع الأقليات ليس موضوع النقاش في الجلسة، وبدا واضحاً أنها تدخلت حتى لا يثير هذا الموضوع اتهامات متبادلة جديدة بين السنة والشيعة قد تهدد استمرار المؤتمر.
    وتحدث في احدى جلسات امس المرجع الشيعي اللبناني الشيخ محمد حسين فضل الله الذي ألقى ابنه الشيخ علي كلمته نيابة عنه. وشدد فضل الله على أهمية المصارحة بين السنة والشيعة. وندد بشدة بـ «قوى التكفير»، معتبراً ان «قوى الاحتلال والاستكبار» تلعب دوراً في اذكاء الصراع المذهبي. وانتقد بعض «علماء المسلمين الذين يحاولون ركوب الموجة المذهبية التي يطلق عنانها المستكبر الأميركي ويوفر لها كل الظروف في العراق وما حوله».

    http://www.daralhayat.com/arab_news/...f38/story.html

  • #2
    /*/
    \*\
    /*/
    |*|

    أَعْتَقِد أَنَّهُ لاَ مُبَرِّرَ لِتِلْكَ المَخَاوِف وَ الأَوْهَام الَّتِي يَسُوقُونَهَا عِنْوَةً فَيُفَرِّقُوا
    بِهَا الأُمَّةَ الإِسْلاَمِيَّة , .. وَ أَعْتَقِد أَنَّهُ لَيْسَ مِنَ الضَّرُورِيِّ أَنْ تُنْشَرَ الكُتُـبُ
    الَّتِي تَدْعُوا إِلَى تَرْكِ التَّسَنُّنِ وَ إِعْتِنَاقِ التَّشَيُّعِ أَوْ العَكْس لِسَبَبَيْنِ أَوَّلُهُمَا
    أَنَّ التَّشَيُّعَ الحَقِيِقِيَّ مُرْتَبِطٌ بِحَقِيِقَةِ التَّفَكُّر وَ التَّسَنُّنَ الحَقِيِقِيَّ مُرْتَبِطٌ بِحَقِيِقَةِ
    العَمَل ! , .. وَ كَمَا يُقَال إِنْ كَانَ حُبُّ آلِ المُصْطَفَى تَشُيُّعَاً فَكُلُّنَا شِيِعَةٌ وَ إِنْ
    كَانَ العَمَلُ بِسُنَّةِ المُصْطَفَى تَسَنُّنَاً فَكُلُّنَا سُنَّة ! , .. وَ لَكِنْ نَتِيِجَةً لِإِعْتِبَارَاتٍ
    عَقَدِيَّةٍ وَ عُنْصُرِيَّةٍ وَ سِيَاسِيَّةٍ قُسِّمَ الإِسْلاَمُ إِلَى طَائِفَتَيْنِ وَ قُسِّمَت بَعْدَ ذَلِـكَ
    إِلَى تَحَزُّبَاتٍ مُتَعَدِّدَةٍ يُحَاوِلُ أَحَدُهَا مَحْوَ الآخَر مُتَنَاسِيِن القِيِمَةَ الحَقِيِقِيَّةَ لأَصْلِ
    الإِسْلاَم ! , .. لَكِن رُبَّمَا أَنَّ [ هَذَيَانَ ] الشَّيْخ يُوسُف القَرَضَاوِي قَد أَثَّرَ سَلْبَـاً
    عَلَى الآخَرِيِن فَغَيَّرُوا أَوْلَوِيَّةَ الصِّرَاع مِنْ مُواجَهَةِ الخَطَرِ الصَّهْيُو أَمَيركِي إِلَى
    أَشْبَاح الوَهْم الصَّفَوِيّْ وَ إِنْ وَصَفُوهُ بِالتَّشَيُّع ! , .. لَكِن يَبْدُو لِي أَنَّ إِيِـرَان
    لَمْ تَرْعِب إِسْرَائِيِلَ وَ أَمَيركَا فَحَسْب بَل أَنَّهَا تَمَكَّنَت مِنْ إِسْقَاطِ الأَقْنِعَةِ عَـن
    بَعْضِ المُتَأَسْلِمِيِنَ سَوَاءَاً عَلَى مُسْتَوى التَّسَنُّن أَوْ التَّشَيُّع إِذْ أَصْبَحَت التَّحَالُفَات
    مُعْلَنَةَ الأَهْدَاف وَ تُعْقَدُ فِي رَابِعَةِ النَّهَار مَا أَدَّى إِلَى سُهُولَةٍ فَرِيِدَةٍ مِنْ نَوْعِهِا
    فِي إِكْتِشَاف المُتَخَاذِلِيِنَ وَ المُتَآمِرِيِنَ مِنْ دُونِ أَيِّ عَنَاء ! , .. ثُمَّ إِنَّنِي أَعْتَقِد
    أَنَّ المُطَالَبَةَ بِمَنْعِ تِلْكَ الكُتُب وَ التَّخَوُّفِ مِنْهَا يُؤَكِّدُ إِمَّا ضَحَالَةَ الفِكْر العَقَدِي لَدى
    الكَثِيِر مِنْ أَهْل التَّسَنُّن وَ أَنَّهَم أَخَذُوا دِيِنَهُم بِالوِرَاثَةِ أَوْ أَنَّ هُنَالِكَ حَقِيِقَةً صَرِيِحَةً
    لاَ يُمْكِنُ لِأَيِّ عَاقِلٍ أَنْ يُنْكِرَهَا فِي تِلْكَ الكُتُب ! وَ فِي كِلْتَا الحَالَتَيْن العَيْبُ لَيْسَ
    بِالكُتُب وَ إِنَّمَا فِي عَقْلِيَّةِ القَارِئ الَّذِي لاَ يُمْكِنُهُ أَنْ يُفَرِّقَ بَيْنَ إِيِرَادِ الحَقَائِقِ كَمَا
    حَدَثَت فِعْلاً وَ بَيْنَ أَنْ تُصَاغ مِنْ أَوْهَامِ كَاتِبِهَا لِتَغْلِيِبِ مَذْهَبٍ عَلَى آخَر ! , .. وَ هُم
    يُدْرِكُونَ أَنَّ التَّشَـيُّعَ لاَ يَتَأَثَّرُ بِنِسْبَةِ عَدَدِ المُنْضَمِّيِنَ إِلَيْهِ مُقَارَنَةً بِتَارِكِـيِه لِأَنَّ طَرِيِقَ
    الحَقِّ لاَ وَحْشَةَ فِيِهِ وَ إِنْ قَلَّ سَالِكُوه ! , .. أَمَّا فِيِمَا يَخْتَص بِسُنَّةِ إِيِرَانَ وَ الإِجْحَاف
    الَّذِي يَتَحَدَّثُونَ عَنْهُ فِي تَمْثِيِلِهِم فِي الحُكُومَةِ فَأْعَتَقِد أَنَّهُ جَاءَ مِنْ مُنْطَلَق [ إِنْ لَمْ
    تَسْتَحِي فَاِصْنَع مَاشِئْت ! ] إِذْ أَنَّهُم يُرِيِدُونَ أَنْ يُؤَمِّنُوا لَهُم نُفُوذَاً هُنَاك فِي ذَاتِ
    الوَقْتِ الَّذِي يُسْرِفُونَ فِيِهِ بِإِغْتِصَابِ حُقُوقِ الشِّيِعِةِ وَ السُّنَّةِ فِي بُلْدَانِهِم ! , .. أَمَّا
    وجُود سَمَاحَة السَّيِّد فَضْل الله فَهْوَ أَجْمَلُ مَا فِي المُؤْتَمَر وَ قَد أَسْعَدَنِي كَثِيِرَاً مَا
    جَاءَ فِي خِطَابِهِ الَّذِي أَلْقَاهُ إِبْنُه نِيَابَةً عَنْه إِذْ كَانَ مُتَّزِنَاً يَسْعَى إِلَى تَغْلِيِبِ الوِحْدَةِ
    الإِسْلاَمِيَّةِ عَلَى كُلِّ الهَجَمَاتِ الطَّائِفِيَّةِ الشَّرِسَة ! , .. وَ أَعْتَقِد أَنَّنَا قَدَّمَنْا نَمُوذَجَاً رَاقِيَاً
    فِي جَمِيِعِ مُحَاوَلاَتِنَا لِجَمْعِ الأُمَّةِ الإِسْلاَمِيَّةِ وَ سَنَبْقَى نَرْتَقِبُ بَطَلاً سُنِّيَّاً يَسْتَطِيِعُ أَنْ
    يُضَحِّي بِنَفْسِهِ وَ طَائِفَتِهِ مِنْ أَجْلِ إِسْلاَمٍ وَاحِدٍ لاَ تُعَكِّرُه الطَّائِفِيَّةُ وَ لاَ تَشُوبُه المَذْهَبِيَّةُ
    وَ لاَ تُفَرِّقُه العُنْصُرِيَّة ! , ..

    شُكْرَاً عَزِيِـزِي [ بَـرْق ] , .. سَلِمْـتَ لَـنَا لاَعَدِمْنَـاكـْ , ..

    تعليق


    • #3
      مشكور اخوي الغالي على كشفك لحقيقة الازهر وشيخه

      تعليق


      • #4
        أحسنتما أخوي الكريمين متعب وفردوس 123
        وفعلا منع الكتب الشيعية يدل على أصالة الفكر الشيعي و ضحالة الفكر السني وعدم القدرة على مواجهته
        ومقارعته

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X