تويت
بسم الله الرحمان الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
السلام عليك يا أبا عبد الله الحسين
أخواني الأفاضل أخواتي الكريمات
انني أقوم بتأييد الردود التي تساعد على اظهار شعائر سيد الشهداء عبر مسألة التطبير وأقول لهم جزاكم الله ورسوله خيرا عن ال بيته الطاهرين وجعلكم الله من أنصار مولانا صاحب العصر والزمان(عج) وممن ترضى عنهم سيدة النساء(ع)حين تقف يوم القيامه وهى حامله القميص الملطخ بالدماء....................
والى اخواني المؤمنين أصحاب العقول النيره والمواسين لسيد الشهداء بمصابه الأليم والذين يعتبرون مسألة التطبير من المحرمات أو المكروهات أو لا يأيدونها أقول لهم:
ان مسألة التطبير ليست بحرام.....وان ادعى البعض ذلك استنادا الى ما يلي:
**القاء النفس في التهلكه:
أقول
استنادا الى أراء الفقهاءوالعلماء)
هو دليل باطل........أولا:ليس في التطبير هلاك...
ثانيا:ان أية:"ولا تلقوا بأيديكم الى التهلكه"..انما يراد بها الهلاك الأخروي والتعرض لعذاب الله..
**ومن يدعي بأن في التطبير توهين للمذهب:
أقول(استنادا لأراء الفقهاء والعلماء)
هذا الدليل لا يصح أيضا:بل هو دليل المشروعيه لأن ما يحصل في بلاد الشيعه من تطبير وغيرها من الشعائر انما يوجب عز المذهب وقوته واذا أردنا أن نستمع الى أراء الغير من أهل الغرب والنواصب فهم أصلا لا يعترفون بالحسين(ع)
ومن جهه أخرى هناك دليل نقلي دل على مشروعية تحمل الأذى حزنا على أولياء الله فكيف اذا كان تحمل الأذى حزنا على سيد الشهداء ومن قدم دمه وال بيته فداء للدين
ولماذا الامام المهدي (عج) قال في زيارته للامام الحسين(ع) (لأبكينك بدل الدموع دما)
ولماذا السيدة زينب (ع)حين سمعت أخاها الامام الحسين(ع)ينشد:يا دهر أف لك من خليل.................
لطمت وجهها وهوت الى جيبها فشقته ثم خرت مغشيا عليها فلماذا الامام الحسين (ع)لم يمنعها وهو مأمور بالتبليغ
وغيرها من الأمور والمواقف التي جرت في عصر المعصومين(ع)
وأقول ان المقصود من التطبير هو التعبير عن الحزن العميق على الامام الحسين(ع)
والبعض يقول أن علينا استبدال التطبير بالتبرع بالدم:
أقول :ان المستحب لا يغني عن الواجب والعمرة لا تغني عن زيارة المقامات المقدسه
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
السلام عليكم بأمان الله المخلص لولائه
حيدر .....حيدر.....حيدر هلصرخه تهزالأكوان
اللهم صلي على محمد وال محمد
السلام عليك يا أبا عبد الله الحسين
أخواني الأفاضل أخواتي الكريمات
انني أقوم بتأييد الردود التي تساعد على اظهار شعائر سيد الشهداء عبر مسألة التطبير وأقول لهم جزاكم الله ورسوله خيرا عن ال بيته الطاهرين وجعلكم الله من أنصار مولانا صاحب العصر والزمان(عج) وممن ترضى عنهم سيدة النساء(ع)حين تقف يوم القيامه وهى حامله القميص الملطخ بالدماء....................
والى اخواني المؤمنين أصحاب العقول النيره والمواسين لسيد الشهداء بمصابه الأليم والذين يعتبرون مسألة التطبير من المحرمات أو المكروهات أو لا يأيدونها أقول لهم:
ان مسألة التطبير ليست بحرام.....وان ادعى البعض ذلك استنادا الى ما يلي:
**القاء النفس في التهلكه:
أقول
استنادا الى أراء الفقهاءوالعلماء)هو دليل باطل........أولا:ليس في التطبير هلاك...
ثانيا:ان أية:"ولا تلقوا بأيديكم الى التهلكه"..انما يراد بها الهلاك الأخروي والتعرض لعذاب الله..
**ومن يدعي بأن في التطبير توهين للمذهب:
أقول(استنادا لأراء الفقهاء والعلماء)
هذا الدليل لا يصح أيضا:بل هو دليل المشروعيه لأن ما يحصل في بلاد الشيعه من تطبير وغيرها من الشعائر انما يوجب عز المذهب وقوته واذا أردنا أن نستمع الى أراء الغير من أهل الغرب والنواصب فهم أصلا لا يعترفون بالحسين(ع)
ومن جهه أخرى هناك دليل نقلي دل على مشروعية تحمل الأذى حزنا على أولياء الله فكيف اذا كان تحمل الأذى حزنا على سيد الشهداء ومن قدم دمه وال بيته فداء للدين
ولماذا الامام المهدي (عج) قال في زيارته للامام الحسين(ع) (لأبكينك بدل الدموع دما)
ولماذا السيدة زينب (ع)حين سمعت أخاها الامام الحسين(ع)ينشد:يا دهر أف لك من خليل.................
لطمت وجهها وهوت الى جيبها فشقته ثم خرت مغشيا عليها فلماذا الامام الحسين (ع)لم يمنعها وهو مأمور بالتبليغ
وغيرها من الأمور والمواقف التي جرت في عصر المعصومين(ع)
وأقول ان المقصود من التطبير هو التعبير عن الحزن العميق على الامام الحسين(ع)
والبعض يقول أن علينا استبدال التطبير بالتبرع بالدم:
أقول :ان المستحب لا يغني عن الواجب والعمرة لا تغني عن زيارة المقامات المقدسه
أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
السلام عليكم بأمان الله المخلص لولائه
حيدر .....حيدر.....حيدر هلصرخه تهزالأكوان
تعليق