السلام عليكم

مبروك للشعب الاماراتي الشقيق

اللهم صل على محمد وال محمد


الف مبرووووووووووووك للشعب الاماراتي ومبروووووووووووووووووووووووك لمنتخبنا على المركز الثاني وان شاء الله خليجي 19 عماني ^_^

اختكم دجى الليل

الف الف الف مبروك للاماراتيين حكومة وشعبا

ألــف مبروك للمنتخب الإماراتي ..

وأيــضا للمنتخبنا الأحــمــر .. على الـمـركز الثــاني ..

وكما تفضـلت أختـي دجى الليل ..

إن شاء الله كاس خليجي 19 عمــااني ..


تحياتي ..
المحبة الزينبية

بسم الله الرحمن الرحيم

الامارات كسبت اللقب بهدف عماني
لأن الذي سجل الهدف عماني الأصل ولكن أموال الامارات أغرته
فهنيئاً للمنتخب الاماراتي بالفوز الذي تحقق على يد عماني
وحظ أوفر للمنتخب العماني في المرات القادمة لأنه بحق كان يستحق اللقب خصوصاً وأن الحكم الدولي لم يحسب ضربة جزاء لصالح المنتخب العماني.

كأس الخليج إماراتية للمرة الأولى


صنع الإماراتيون الإنجاز الحلم وفازوا بكأس الخليج للمرة الأولى في تاريخهم وذلك بعد فوزهم التكتيكي المثير على نظيرهم العماني بهدف لصفر ليحصلوا بذلك على كأس النسخة الثامنة عشرة ويدونوا اسمهم في السجل الذهبي.
ورغم خسارة المنتخب العماني وحلوله وصيفا للبطولة الثانية على التوالي إلا أنه قدم أفضل مستوى فني على مدار البطولة مما أكسبه كل الاحترام والتقدير.
انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي بين الفريقين, واستطاع الإماراتيون عن طريق نجمهم الذهبي إسماعيل مطر, الذي أحرز لقب هداف البطولة بخمسة أهداف, إحراز الهدف المجد في الدقيقة 72 من المباراة.
وانضمت الإمارات إلى نادي حاملي اللقب الخليجي وهي الكويت (9 مرات، رقم قياسي) والسعودية 3 مرات والعراق 3 مرات وقطر مرتين.
الجدير ذكره أنها المرة الثالثة التي تستضيف فيها الإمارات كأس الخليج، الأولى كانت في النسخة السادسة عام 1982 وحلت فيها ثالثة، والثانية في النسخة الثانية عشرة عام 1994 وجاءت ثانية خلف السعودية.
وسقطت عمان في الامتحان الأخير للدورة الثانية على التوالي حيث كانت قد خسرت في نهائي "خليجي 17" في قطر عام 2004 أمام قطر بركلات الترجيح 4-5 إثر انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي 1-1, وبقي سجلها خاليا من اللقب الخليجي منذ بدء مشاركتها فيها عام 1974.
وثأرت الإمارات من عمان التي كانت هزمتها في المباراة الافتتاحية على الملعب ذاته في السابع عشر من الشهر الجاري 2-1.
اعتمد التشيكي ميلان ماتشالا مدرب منتخب عمان على نفس التشكيلة التي خاضت المباريات الأربع الأولى مع إشراكه سلطان الطوقي أساسيا هذه المرة، فيما أشرك الفرنسي برونو ميتسو لاعب الوسط سبيت خطر أساسيا أيضا بعد أن كان يدفع به في الشوط الثاني.
وفضل المدربان عدم المجازفة كثيرا بالاعتماد على ثلاثة مهاجمين منذ البداية، فشكل عماد الحوسني وبدر الميمني ثنائي الهجوم العماني، وتكفل إسماعيل مطر ومحمد عمر بالمهمة لدى المنتخب الإماراتي. الشوط الأول


لم يرق الشوط الأول إلى المستوى المطلوب من الناحية الفنية وغلب عليه الأداء التكتيكي باندفاعه إماراتية للتسجيل لكن من دون خطورة فعلية، بينما غلب الهدوء على أداء المنتخب العماني.
كانت البداية إماراتية حيث سعى أصحاب الأرض إلى خطف هدف مبكر مستفيدين من تشجيع لافت للجمهور، لكن العمانيين لعبوا بحذر وامتصوا حماسة منافسيهم، وكانت لهم محاولات خصوصا عبر الكرات العرضية، لكنهم لم يجازفوا كثيرا إلى الهجوم.
أولى الفرص الخطرة جاءت في الدقيقة 16 إثر كرة من الجهة اليمنى وصلت إلى عبد الرحيم جمعة فتابعها أمام المرمى لكن سعيد الشون أبعدها في اللحظة المناسبة قبل أن تصل إلى محمد عمر.
وبقيت الأفضلية الميدانية للمنتخب الإماراتي الذي أحسن الانتشار في الملعب والانطلاق بتمريرات أرضية أوصلته إلى المنطقة العمانية أكثر من مرة لكن من دون أن يشكل خطورة فعلية على مرمى الحارس علي الحبسي، كما أن الدفاع العماني عرف كيف يتعامل مع الهجمات الإماراتية بتشتيت الكرات أو بارتكاب الأخطاء خارج منطقة الجزاء لإيقاف الإماراتيين.
ونفذ المدفعجي سبيت خاطر ركلة حرة من نحو 25 مترا فأرسل كرة قوية بين يدي الحبسي في الدقيقة 28.
وتقدم العمانيون في ربع الساعة الأخيرة لكن سرعتهم لم تكن بالمستوى المعهود عنهم فكانت أفكارهم مقروءة من المدافعين الإماراتيين، كما أنهم وقعوا مرارا في مصيدة التسلل.
ورغم الرقابة التي فرضها العمانيون على النجم الإماراتي إسماعيل مطر، كاد الأخير أن يفتتح التسجيل عندما تابع برأسه كرة متقنة من عبد الرحيم جمعة من الجهة اليمنى لكن الحبسي كان في المكان المناسب في الدقيقة 30.
وتلقى عماد الحوسني في الدقيقة 37 كرة على حدود المنطقة فاستقبلها على صدره ولعبها بطريقة استعراضية سهلة في متناول الحارس الإماراتي ماجد ناصر في أبرز المحاولات العمانية من بداية المباراة. الشوط الثاني


هبط الأداء أكثر بشكل لافت في بداية الشوط الثاني وكأن كل منتخب كان يخشى فتح خطوطه أمام الآخر لتجنب أي هدف في مرماه، مع أفضلية للعمانيين الذين حاولوا الاختراق من الجهة اليمنى عبر عماد الحوسني.
وسنحت محاولة أولى لعمان من سلطان الطوقي بكرة عالية عن المرمى في الدقيقة 47، ثم ارتقى بشير سعيد لكرة من ركلة حرة وتابعها برأسه ارتطمت بالقائم الأيسر لمرمى الحبسي بعد دقيقة.
وأطلق خليفة عايل قذيفة من نحو أربعين مترا فمرت كرته على يسار المرمى الإماراتي في الدقيقة 62، ثم مرر بدر الميمني كرة من الجهة اليسرى إلى حسن مظفر فحولها عالية إلى فوزي بشير الذي تابعها بلمسة واحدة باتجاه الزاوية اليسرى للمرمى لكن الحارس ماجد ناصر أبعدها إلى ركنية في الدقيقة 66.
وتهيأت كرة أمام خليفة عايل إثر ركلة ركنية من الجهة اليمنى فسددها من مسافة قصيرة سيطر عليها الحارس بعد دقيقة واحدة.
واستشعر ميتسو الخطر العماني منذ بداية الشوط الثاني فحاول إعادة التوازن إلى تشكيلته بإشراك صالح عبيد وخالد درويش ومحمد سرور بدلا من عادل عبد العزيز وسالم خميس ومحمد عمر، فيما بقي ماتشالا يتعامل مع المجريات بهدوء تام ولم يجر أي تبديل حتى ربع الساعة الأخير.
وفي الدقيقة 72 أرسل صالح عبيد كرة عرضية متقنة من الجهة اليسرى سددها إسماعيل مطر فلامست القائم الأيسر لمرمى الحبسي في أخطر الفرص الإماراتية في المباراة.
وبعد أقل من دقيقة خطف إسماعيل مطر هدف الفوز إثر هجمة مرتدة مرر منها عبد الرحيم جمعة كرة فوق المدافعين وصلت إلى مطر الذي انفرد بالمرمى وسددها قوية زاحفة ارتطمت بالقائم الأيمن وتحولت إلى داخل الشباك.
وجاء دور ماتشالا هذه المرة حيث دفع بالمهاجم هاشم صالح بدلا من أحمد حديد في محاولة لإنقاذ الموقف قبل فوات الأوان.
وحاول العمانيون التسجيل في الدقائق المتبقية لكن العشوائية غلبت على محاولاتهم، وكادت الدقيقة الأولى من الوقت بدل الضائع تبتسم لهم هذه المرة عندما أطلق فوزي بشير كرة قوية من نحو ثلاثين مترا مرت قريبة جدا من القائم الأيمن. ميتسو: الحلم تحول إلى حقيقة


اعتبر الفرنسي برونو ميتسو مدرب أن الحلم تحول إلى حقيقة بعد أشهر من العمل, مضيفا لقد تحول الحلم إلى حقيقة بعد أن قام الجميع بعمل كبير في الأشهر الماضية.
وأردف شهدت بداية المباراة شداً عصبياً وهذا طبيعي لأنه ليس من السهل أن تخوض مباراة نهائية في الدورة خاصة ضد المنتخب العماني الذي سبق أن خاض النهائي في الدورة الماضية.
وتابع: "حاولنا عدم ترك الفرصة لمنتخب عمان للسيطرة على المجريات، في الشوط لأول كان أداؤنا جيدا وكان بإمكاننا التسجيل لو سرعنا وتيرة اللعب لكن الشد العصبي في بداية اللقاء أثر علينا، ثم حصلنا على فرصة في الشوط الثاني سجلنا منها هدف الفوز.
وعن الانتقادات التي تعرض لها فيما يتعلق بتكتيكه خلال المباريات قال ميتسو: "أعتقد بأننا لم نخض النهائي اليوم من أجل إمتاع الجماهير فقط بل من أجل إحراز اللقب وهذا ما حصل، لقد جازفت كثيرا بتغيير ثلاثة لاعبين إذ كان من المفروض أن أنتظر حتى نهاية المباراة أو حتى الوقت الإضافي في حال وصلنا إليه ولكنني فعلت ذلك رغبة مني في الفوز باللقب، ويمكنني القول إننا لعبنا المباراة بذكاء وحققنا هدفنا".
وتحدث ميتسو عن إسماعيل مطر الذي حصل على لقبي أفضل لاعب وهداف في البطولة قائلا: "لقد أظهر مطر موهبته في النصف الثاني من البطولة بعد الانتقادات التي واجهها من أنه لم يقدم شيئاً في البداية، انه لاعب رائع يتمتع بكفاءةٍ عاليةٍ ويمكنه بالتأكيد الاحتراف في أوروبا لكن الأمر لا يتعلق بي في هذه الخصوص، وسيكون رائعاً له ولبلده أن يكون أول إماراتي يحترف في أوروبا".
وختم المدرب الفرنسي بقوله: "أتمنى أن ينعكس هذا الفوز إيجاباً على كرة القدم الإماراتية وأن تشهد تطوراً في الدوري".
واعتذر التشيكي ميلان ماتشالا مدرب منتخب عمان عن حضور المؤتمر الصحافي حيث توجه من الملعب إلى الباص الخاص بفريقه مباشرة.

اللهم صل على محمد وال محمد

كما ذكرت اخواتي دجى الليل و المحبة الزينبية:

مبروك للمنتخب الإماراتي ..
وأيــضا الف مليون مبروك للمنتخبنا الأحــمــر .. على الـمـركز الثــاني ..
إن شاء الله كاس خليجي 19 عمــااني ..

و صح لسانك اخوي ياقوت:

ورغم خسارة المنتخب العماني وحلوله وصيفا للبطولة الثانية على التوالي إلا أنه قدم أفضل مستوى فني على مدار البطولة مما أكسبه كل الاحترام والتقدير.

و الله الموفق

اللهم صل على محمد وال محمد

فوز المنتخب الاماراتي كان على حساب المنتخب العماني بالدرجة الاولى وعلى باقي المنتخبات
لم يكن هناك اي انصاف في المباراة من قبل الجميع وبالأخص الحكام
بمعنى اخر الكاس عماني في الاساس

واليكم هذا التقرير

خبراء الرياضة العرب يحملون أسباب خسارتنا في النهائي للمدرب

الإعلام الإماراتي لم يكن موضوعيا بتناوله الحدث!!
"الشبيبة" انفردت بحوارها مع الدبل قبل أن يفارق الحياة
التنظيم كان الأسوأ منذ انطلاق البطولة الأولى عام 1970م
وتصفية الحسابات بين الإعلاميين هي السمة البارزة ببطولة الممنوع!!
البعثة الاعلامية للشبيبة
اسدل الستار على بطولة الخليج العربي 18 التي استظافتها ابو ظبي للفترة من 17 ولغاية 31 من الشهر الماضي وكانت اسوأ البطولات من حيث التنظيم منذ انطلاق البطولة للمرة الاولى عام 1970م وهذا لم يكن رأينا فقط بل هو رأي معظم الزملاء الاعلاميين بمن فيهم بعض الاعلاميين الاماراتيين !
ولم تكن كأس كرة القدم ستخرج من قبضة الاماراتيين كما اجمع كل المشاركين فكان لجمهورهم الهائل وتعاطف الحكام معهم والحظ بالاضافة الى اعلامهم الاصفر دور في الفوز ببطولة كرة القدم !
بطولة الممنوع!
لم يسمح للاعلاميين المشاركين في معظم تدريبات المنتخبات بالاقتراب من اللاعبين والمدربين لاخذ انطباعاتهم ،عدا اعلاميي الدولة المستظيفة للحدث حيث كان يسمح لهم بالاقتراب من منتخب الدولة المستظيفة ليشكل هذا الانحياز نقطة سوداء عكرت صفو الاعلاميين المشاركين بتغطية الحدث المهم.
فبركات إعلامية وقراصنة الإعلام!!
فاجأنا بعض المنسوبين للصحافة من الدول المشاركة بالبطولة باعتمادهم على فبركة وتهويل الاحداث واختلاق بعض التصريحات والموضوعات التي ليس لها اساس من الصحة وانما كان عمل اولئك الصحفيين والاعلاميين ينصب فقط على ايجاد الاثارات للترويج لبضاعتهم قبل ان تبور ومنهم احد قراصنة الصحافة الذي أوجد قضية وبدأ يغالي بها ويروج لها وهي قضية اتهام احد اللاعبين للاعبينا بالسحر والشعوذة واساس المشكلة هو احد الاشخاص المنسوبين إلى الصحافة والذي وصل الى غاياته من خلال الانتهازية ونصب نفسه صحفيا وقاضيا وبدأ يروج لقضيته من خلال استجدائه للظهور باحدى الفضائيات وبدأ يدس سمومه لمحاولة التأثير على لاعبينا والتأثير على نفسياتهم ومعنوياتهم وهذا ما نوهنا عنه خلال رسائلنا ونحن في ابوظبي!!
صحافة وإعلام متزن
اشاد الجميع بصحافتنا وذلك لاتزانها وعدم انجرارها ببعض المهاترات رغم تأثير بعض الاقلام الصفراء حيث كان اعلاميونا متزنين بطروحاتهم وهذا مالفت انظار الجميع ،وحتى فضائيتنا كانت هي الابرز من خلال استقطابها لابرز الشخصيات الرياضية حيث بذل الزملاء الاعلاميون جهودا مضنية ومنهم الزملاء سعيد المالكي وسعيد الشنفري وخميس البلوشي وراشد المخيني وراشد الشيداني وجميع الفنيين وكذلك الزملاء الصحفيين والزميل محمد سيف الرواحي ليعكس الجميع صورة مشرفة عن الاعلام العماني الذي كان متزنا وبعيدا عن الانحياز.
"الشبيبة" محط الأنظار
لفتت الشبيبة انظار معظم الاعلاميين رغم وصولها متأخرة الى المركز الاعلامي بفندق الميلنيوم حيث حضور الزملاء الاعلاميين المشاركين بتغطية الحدث ،وذلك من خلال انفرادها باجراء الحوار مع عبدالله الدبل رئيس لجنة المسابقات بالاتحاد الاسيوي لكرة القدم قبل ان يوافيه الاجل ليتلقى الاخوة السعوديين تعازي جميع الوفود المشاركة حيث القت تلك الفاجعة بضلالها على الجميع.
ماتشالا جزء من الخسارة!!
حمل الجميع خسارة منتخبنا الوطني للمباراة النهائية للمرة الثانية على التوالي لمدرب المنتخب ميلان ماتشالا الذي بدا ضعيفا في المباريات النهائية ولم يستطع للمرة الثانية على التوالي ان يفك شيفرة المباريات النهائية وكان ماتشالا قد اخطأ بالتشكيلة التي شارك بها خلال المباراة النهائية عندما زج اللاعب سلطان الطوقي بالتشكيلة الاساسية خلال المباراة النهائية رغم انه لم يشركه خلال مباريات البطولة وولد جلوس يعقوب سليم على دكة الاحتياط مفاجأة لدى الجميع وكذلك تغيير احمد حديد وحسن المظفر اللذان كانا ابرز لاعبي البطولة كما انه لم يشرك احمد كانو بعد ان اشركه اساسيا خلال مباراة البحرين بالدور نصف النهائي كما ان معظم لاعبي المنتخب بدا عليهم الخوف والارتباك خلال المباراة النهائية بسبب حساسية المباراة .
السلوفاكي ظلمنا
حكم المباراة النهائية السلوفاكي ميشيل لوبوش ظلمنا كثيرا من خلال قراراته غير الصائبة وكذلك عدم احتسابه ركلة جزاء لمنتخبنا الوطني والهدف الذي احرزه اسماعيل مطرحيث اجمع بعض المراقبين على ان الهدف جاء من حالة تسلل واضحة ليصادر حكم المباراة فرحة جماهيرنا !!
انجاز رغم كل شيء !!
ماحققه منتخبنا الوطني يعد انجازا لكرة القدم العمانية حيث لم يكن احد يتوقع ان يصل منتخبنا للمباراة النهائية على ضوء النتائج التي رافقتنا خلال آسياد الدوحة وكذلك ضعف اعداد منتخبنا حيث اقتصر اعداده على مباراة واحدة فقط خضناها امام منتخب قطر !! ولابد هنا ان نذكر دور كل من ساهم بتحقيق الانجاز وكان قريبا من المنتخب الوطني.
الحبسي الأفضل للمرة الثالثة
حارس مرمى منتخبنا الوطني حقق سبقا لم يحققه حارسا من ذي قبل عندما احرز لقب افضل حارس مرمى للمرة الثالثة على التوالي ليؤكد انه الحارس الافضل بمنطقة الخليج العربي.
جمهورنا مثالي
كالعادة تميز جمهورنا بتشجيعه المثالي وتحمل مشقة السفر وكذلك البعض فارق الحياة بسبب حوادث السير ليضربوا مثالا بالتضحية والوفاء للوطن الغالي كما ان تشجيعه كان منظما للغاية رغم ما تم ممارسته ضد جمهورنا وعدم السماح لاعداد هائلة من جماهيرنا بمتابعة ومؤازرة منتخبنا الوطني .
الخبراء العرب لهم رأي
اجمع معظم خبراء الرياضة العرب على ان اسباب خسارة المباراة النهائية يتحملها مدرب منتخبنا وكذلك الحظ وحكم المباراة النهائية وخوف بعض لاعبينا من حساسية المباراة النهائية ومن هؤلاء الخبير الرياضي المصري طه اسماعيل وكذلك حمد بوحمد والمحلل الرياضي محمد غراب والمعلق الرياضي الاماراتي علي حميد.
اللقب للامارا ت قبل البداية!
تم تسخير جميع الامكانيات لفوز منتخب الدولة المضيفة بلقب البطولة قبل انطلاقها ،ولا اخالني اتوقع غير فوز الامارات باللقب رغم انه لم يكن المنتخب الافضل اداء لكن مستوى لاعبيه ارتقى من مباراة لاخرى بفضل التشجيع الجماهيري المكثف !!
تذمر وامتعاض!!
بعد المسافة بين الفندق الذي يقطن به الاعلاميون والصحفيون عن ملاعب التدريب والمركز الاعلامي بنادي ضباط القوات المسلحة ولد تذمرا وامتعاضا من قبل الزملاء الاعلاميين.
التشجيع النسائي
السمة البارزة خلال البطولة هو التشجيع النسائي المثالي والمنتظم من على المدرجات رغم اعتراض بعض الاعلاميين على مشجعات منتخبات بلدانهم بسبب غزو بعض االمشجعات من بلدان اخرى وتشجيعهن لمنتخبات اخرى لاسباب مختلفة!
التحكيم سيئ
اجمع معظم المراقبين على ان التحكيم كان سيئا للغاية واول من شن الحملات على حكام البطولة هم الاماراتيون عندما صبوا جام غضبهم على الحكم السعودي خليل جلال بعد خساراتهم خلال مباراة الافتتاح امام منتخبنا الوطني!!

المصــــــــــــــــــــــدر

"وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون "