لم تنصفنا يا (حفيد الحسن) لماذا هذا التدليس


هل قرأت ام سمعت ام رأيت ...
اليس الحق عليك ان تأتينا يالمصدر و الصفحة و الكلام المذكور كاملا ,,


مسلم

هذا من حقك يا اخ مسلم
واليك بعض النماذج
- ففي قوله تعالى: { ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك } . جاء تفسيرها في الكافي (1/427): " يعني إن أشركت في الولاية غيره " . وفي تفسير القمي (2/251) : " لئن أمرت بولاية أحد مع ولاية علي من بعدك ليحبطن عملك " . وانظر البرهان (4/83) ، وتفسير الصافي : (4/328) .
- والآيات قبلها وبعدها لا تساعد الشيعة إلى تأويلهم المخالف فإن الله قال : {قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون . ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين . بل الله فاعبد وكن من الشاكرين } .
- وهي واضحة جلية في توحيد الله وعبادته ، ونبذ الشرك بالله
- وفي قوله تعالى : {وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون } . جاء في تفسير العياشي (3/134) : " ما بعث الله نبياً قط إلا بولايتنا والبراءة من أعدائنا " ، وفي أصول الكافي (1/437) : " ولا يتنا ولاية الله التي لم يبعث نبياً قط إلا بها " .

- وفي بحار الأنوار (27/169) زعموا أن الله قال لنبيه : " يا محمد لو أن عبداً يعبدني حتى ينقطع ويصير كالشن البالي ثم أتاني جاحداً لولايتهم ما أسكنته جنتي ولا أظللته تحت عرشي " .
- وفي أمالي الشيخ الطوسي (1/314) قال: " لو جاء أحدكم يوم القيامة بأعمال كأمثال الجبال ولم يجيء بولاية علي بن أبي طالب لأكبه الله عز وجل بالنار " .

ثم ارجع الى كلام المرجع محمد صادق الروحاني وفتواه حول شهداء الانتفاضة وشهداء اهل السنة بصفة عامة.................

انظر يا اخي متى تقبل الاعمال عندكم ..............سبحانه وتعالى عما يصفون

- عندنا أهل السنة والجماعة أن العبادة لا تقبل إلا إذا توفر فيها شرطان أولها : الإخلاص لله وثانيهما : المتابعة للرسول – صلى الله عليه وسلم – المتابعة للرسول – صلى الله عليه وسلم .
- قال تعالى { فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً }
- قال الفضيل بن عياض – رحمه الله - :" في قوله تعالى {ليبلوكم أيكم أحسن عملا } قال : أخلصه وأصوبه ، قالوا : ما أخلصه وما أصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصاً ولم يكن صواباً لم يقبل ، وإذا كان صواباً ولم يكن خالصاً لم يقبل ، حتى يكون خالصاً صواباً ، والخالص أن يكون لله والصواب أن يكون على السنة " .
- فالعمل إن سلم من الشرك رُجي لصاحبه الجنة، برحمة الله وعفوه وغفرانه : {إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } .


اما ذكر ما قبل وبعد الروايات فهذه ليست مسؤليتي ....................

بسم الله الرحمن الرحيم

الزميل حفيد الحسن

قبل أن تستعرض أقوالك يجب عليك أن تُعرِّف لنا معنى كلمة الشرك لغويا. ومن ثم بعد ذلك تبني أقوالك على الشيعة أو على أي مذهب تريد .

وقبل ان ادلي بتعليقي على موضوعك يجب أن أبين لك أمرا مهما عند جميع المسلمين ، فقد يكون هذا الأمر غائبا عنك ألا وهو أنكم أنتم معشر الوهابية لستم من أهل السنة فأهل السنة أتباع المذاهب الأربعة المعروفة عند كافة المسلمين وأما أنتم فأتباع محمد بن عبدالوهاب الذي أدخل البدعة إلى المذهب السني وقال فيه علماء أهل السنة ماقالوه . وتبرأوا من أفعاله وأعماله ، وبعد أن تبرأ علماء أهل السنة من أفعال ابن عبد الوهاب فلا نعده وأتباعه من أهل السنة وإنما دخلاء على المذهب السني .

اما قولك عندنا نحن أهل السنة (( فهذا قول مرفوض )) لأنك ليس من أهل السنة وإنما أنت دخيل على أهل السنة .

وأما ما غاب عنك وهو من معاني الشرك هو أن تجعل للشئ شريكا ، سواء كان لله جل وعلا أو لأي شيئا آخر .
على سبيل المثال أن يتخذ التاجر شريكا له في تجارته ، فهل هذا عندكم معشر الوهابية مشرك بالله ؟؟

نعم لغويا إنه مشرك بنفسه بدليل أنه أضاف شريكا له في تجارته ولكن ليس مشركا بالله ولا ينطبق عليه معنى المشرك لأنه أضاف شريكا إنسانا إليه .

وكذا الأمر بالنبوة وهو أن تضيف نبيا إلى نبي آخر فتارة يكون بوجه حق
مثال النبي موسى عليه السلام وأخوه النبي هارون عليه السلام . فهذين شريكين في الرسالة والنبوة بوجه حق ومن قال بهما وأشركهما معا في الرسالة وجعل أحدهما شريكا للأخر في التبليغ فقد أمن بالله وبرسالتهما .
و من لم يشرك أحدهما بالآخر وكفر برسالة أحدهما دون الآخر فعمله غير مقبول عندالله وكفره بأيهما يعني الكفر بالآخر أيضا والكفر بالآخر يؤدي إلى الكفر برسالتهما معا والكفر برسالتهما هو الكفر بالله تعالى .

وتارة يكون بغير وجه حق
مثال علي ذلك وهو أن تأتي أنت وتروي لنا رواية عن عمر بن الخطاب أنه قال ، (( صحيح البخاري
الجزء الأول - أبواب القبلة. - باب: ما جاء في القبلة، ومن لا يرى الإعادة على من سها، فصلى إلى غير القبلة.
393/394 - حدثنا عمرو بن عون قال: حدثنا هشيم، عن حميد، عن أنس قال: قال عمر:
وافقت ربي في ثلاث: فقلت: يا رسول الله، لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى، فأنزلت: {واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى}. وآية الحجاب، قلت: يا رسول الله، لو أمرت نساءك أن يحتجبن، فإنه يكلمهن البر والفاجر، فنزلت آية الحجاب، واجتمع نساء النبي صلى الله عليه وسلم في الغيرة عليه، فقلت لهن: عسى ربه إن طلقكن، أن يبدله أزواجا خيرا منكن، فأنزلت هذه الآية. ))
ش (وافقت ربي في ثلاث)
أي وافقني ربي، فأنزل القرآن على وفق ما رأيت. (آية الحجاب) وهي قوله تعالى: {يا أيها النبي قل لأزواجك وبناتك} /الأحزاب: 59/. (البر والفاجر) التقي والفاسق. (هذه الآية) وهي قوله تعالى: {عسى ربكما إن طلقكن أن يبدله} /التحريم: 5/].
........................................أهـ
فها أنت أشركت عمر مع الرسول ص في النبوة والرسالة من حيث التبليغ بل وقدمت عمر على الرسول ص بأن جعلت أمر عمر أمرا إلهيا لا يعبأ به الرسول ص بل ويأتي أمر الله موافقا لأمر عمر بن الخطاب .. فهذا شرك في النبوة بغير وجه حق.

وأما الشرك في الإمامة فهو أن يقول الرسول ص(( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ))
ثم تأتي أنت وتجعل للإمام ع شريكا في الولاية بحيث أنك تقدم شخصا آخر عليه من دون وجه حق .
فها أنت أشركت بالرسول ص وأشركت بنص الرسول ص وأشركت بالإمامة ، كل ذلك تخرصا من عندك .

فمن هنا يتبين لنا أنك صرت مشركا ولكن ليس بالله لأن الشرك بالله هو أن تعبد شخصا آخر وتتخذه ربا من دونه وأنت قد لا تفعل ذلك ولكنك أشركت شخصا آخر في تبليغ رسالته وقدمت أمره على أمر رسوله ص ونفس الشئ بالنسبة للأمامة حيث أمرك الرسول باتباع شخص واحد فاتبعت شخصا آخر وأشركت في أمر وصي الرسول ص ايضا .

رفعت الموضوع لأهميته و لهروب الحفيد عنه

يجب على الجميع النظر إلى كلام الأخ حفيد الحسن باعتبار،فمن الواضح أن قصده التحذير من الشرك وقد قال الله تعالى (إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار) وقال (إن الله لايغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء)فحفيد الحسن في الحقيقة يطلب الخير للشيعة ،وأما عدوهم فهو الذي يعمل لإضلالهم وحجب الحقيقة عنهم.
ولا يخفى على الجميع أن الشيعة كثيرا ما يدعون غير الله فيقولون أدركنا ياأمير المؤمنين والغوث يا حسين....ويطلبون منهم الولد والرزق وغير ذلك.مع أن الله تعالى قال (قل إنما أدعوا ربي ولا أشرك به أحدا)وقال (ولا تدعوا مع الله آلاها آخر)ومنهم من يعتقد في الأئمة أن لهم تحكما في الكون...

قال احدهم رفع الموضوع لهروبي منه اصلحه الله وهل هناك من رد علي سوى الاخ مسلم وعقبعت على كلامه اما 867 فقد شطح عن الموضوع فانا انقل لكم تفسير علماأكم لمعنى الشرك في تلك الاية وهذا يقول ما معنى شرك في اللغة يا هذا نحن امام اية وتفسيرها هل فهمت ولسنا في درس لغة عربية ......اما اسطوانتك المشروخة فلا داعي للرد عليها .......لكن في الحقيقة هذا ديدنكم تميلون الى تشتيت الموضوع حتى يخرج عن صلبه وهذا طبع اهل الباطل اما اهل الحق فلا يساومون في عقيدتهم ولا يداهنون فالغلط غلط والصواب متمسك به مهما يكن ..........

(((فمن هنا يتبين لنا أنك صرت مشركا ولكن ليس بالله ))))

انظر الى هذا الرد الساذج ويريدنا ان نصقده فيما ذهب اليه فوالله لوكنت شيعيا ورأيت هذا الرد لخجلت

>>>>>>>>- ففي قوله تعالى: { ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك } . جاء تفسيرها في الكافي (1/427): " يعني إن أشركت في الولاية غيره " . وفي تفسير القمي (2/251) : " لئن أمرت بولاية أحد مع ولاية علي من بعدك ليحبطن عملك " . وانظر البرهان (4/83) ، وتفسير الصافي : (4/328) .
- والآيات قبلها وبعدها لا تساعد الشيعة إلى تأويلهم المخالف فإن الله قال : {قل أفغير الله تأمروني أعبد أيها الجاهلون . ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين . بل الله فاعبد وكن من الشاكرين } .
- وهي واضحة جلية في توحيد الله وعبادته ، ونبذ الشرك بالله وليس الشرك بالولاية كما تفضلتم ايها السادة
<<<<<<<<<<<<<,

هذا ما تكلمنا عنه وهذا هو الموضوع

ثم ان الله قال بانه يغفر جميع الذنوب ما عدا الشرك به ................



شكرا لك يا رافع الموضوع

up

بسم الله الرحمن الرحيم

بينا المقصود من ذلك الشرك ، ونتمنى أن ترد علينا بعقل سني وليس بتعصب وهابي إن كنت تدعي أنك من أهل السنة .

876 هل تدري ان مشكلة الكثير منكم هي انه لا يعرف عدوه اللذي يحفر له حفرة لتهوي به في نار جهنم انا اريد ان امد لك يدي وهذا الموضوع لكم انتم وليس لي انا ولا ابحث عن مكاسب شخصية ...لذلك عليك الا تغمض عينيك وتعاند هكذا.... من حق أي بشر في هذا العالم مهما كان توجه وعقيدته ان يدافع عن المنهج اللذي تربى عليه ...لكن عليه ان يدافع عنها بعقلانية وسماع رأي الاخرين خاصة اذا كان الاخر مسلما لا يريد الا الهداية ........
------------------------------------------------------------------------------------

كلامك اللذي قلته صحيحا في ما يخص الشرك اللذي ذهبت اليه لكني الموضوع ليس هكذا


ولقد صرح صاحب مرآة الأنوار (202) فقال: " إن الأخبار متضافرة في تأويل الشرك بالله الشرك بعبادته بالشرك في الولاية والإمامة، أي يشرك مع الإمام من ليس من أهل الإمامة، وأن يتخذ مع ولاية آل محمد رضي الله عنهم (أي : الأئمة الاثنا عشر ) ولاية غيرهم .......

انظر اخي الحبيب الى تفسير الشرك لقد قال الشرك بالله هو الشرك بالولاية والامامة وانت تقول شراكة تجارية
----------------------------------------------------------------------------------
ففي قوله تعالى: { ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك } . جاء تفسيرها في الكافي (1/427): " يعني إن أشركت في الولاية غيره "

وفي تفسير القمي (2/251) : " لئن أمرت بولاية أحد مع ولاية علي من بعدك ليحبطن عملك "
انظر كيف جعل اعداأك الشرك بالله او كيف حولوه من الشرك بالله الى الشرك بالولاية
وتاتي وتقول ما قلت!!!!!!!!!!!!!

UP

down

down على راسك يا حفيد

انا اسالك نفس السؤال الذي تهربتم منه عدة مرات....


ما راي اهل السنه بكلام الله؟هل هو قديم ام محدث؟


وسنرى من الذي يجعل مع الله الها اخر...


اتمنى منك عدم الهروب من الاجابه كما هربت وهرب امثالك من قبل


اكرر:القران كلام الله..هل هو محدث ام قديم؟راي اهل السنة

هذا موضوع مستقل افتح له موضوعا خاصا باسمي ان شئت اما هنا فلبيان ما انتم عليه من شرك

ففي قوله تعالى: { ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك } . جاء تفسيرها في الكافي (1/427): " يعني إن أشركت في الولاية غيره "

وفي تفسير القمي (2/251) : " لئن أمرت بولاية أحد مع ولاية علي من بعدك ليحبطن عملك
---------------------------------------------up---------------------------------

ما زلتبانتظارموضوعك يا منذر