رسالة هامة ومستعجلة
للمسلمين عامة والشيعة خاصة
منذ عقد اول مؤتمرلانصار مدرسة الخلافة والشورى في السقيفة( اخذ صناع بروتوكولات ال صهيون في العمل بخفاء قبيل وبعد وفاة النبي الخاتم(ص) واتخذ قرار عالمي اشترك فيه حتى جنود(السماء) الابليسي بحرف الرسالة الالهية المحمديه عن صراطها المستقيم بعد نجاحهم باغتيال الرسول الاعظم(ص) ومحاولة وئد الدولة العلوية وذلك بالاعتداء على بيت الرسالة وتهديد الامام علي(ع) واخراجه من بيته مرغما واجباره على البيعة المزيفة وكذلك الاعتداء على بضعة الرسول ومطاردة اتباعه واضطهادهم لتكون رسالة حديه وصارمه ومفادها اننا تمكنا من(كبيركم فلا يفكرن بمثلها صغيركم ) وهكذا جرت الاحداث حتىبعد ان رجعت الامة مضطرة لتولية امير المؤمنين وانتبهت الى خطئها بترك وصية الرسول الخاصة بولاية الامام(ع), افتعلت الحاخامات والمردة الحروب في دولته وانتشر التمرد وادى بالنهاية لاستشهاده(ع) واستمرالقتل في اولاد علي (ع) اهل العصمه المنصوصة على امامتهم امام بعد امام سم الحسن(ع) وذبح الحسين(ع) وهكذا الى ان بدات الغيبة للامام المهدي(عج) ومازالت الاستخبارات اليهودية التلمودية تتابعه وتطارده ومحاولة تشويه دعوته بادهى المؤامرات واهمها بايدي اهل الملة والمذهب ومحاولة منها لاطفاء نور الله وحرف الرسالة الالهية كما فعلوا بالماضي... الان وبعد ان حسمت تنبؤات حاخامات ودهاقنة بني صهيون عن قرب دخول العالم عصر الهداية المهدويه..دخلت في حرب كونيه صليبية داوودية على شعب العراق وقواعدة الشعبية..وكانت على عدة مراحل واتجاهات.
1- الحرب العسكرية
2- الحرب الاجتماعية
3- الحرب النفسية
4- حرب الاشاعة(الطابور الخامس)
5- الحرب الفكرية
(سنفصلها في بحوث لاحقه) وبعد ان فشلت جميعها في القضاء على القواعد الشعبية للامام(عج) او الامساك به افتعلت اتجاه حربي جديد وهو (العقائدي) لغرض انهاء العقيدة الاثني عشرية الجعفرية المهدوية وجعلها (وهم) وبالنتيجة لاوجود للامام المهدي(عج) ومن يدعي ذلك سيواجه الحديد والنار والابادة ليس من قوات الشر الصهيوامريكية فقط بل من العملاء في الداخل والخارج وباسم الدين ومن اهل الملة والمذهب مما يؤدي الى نتيجة مفادها ان الامام(عج) سينكفىء ويدخل في غيبة اخرى مادامت جبابرة الارض تطارده كما يتوهمون. وبالتالي التخلي عن دوره الموكل اليه وجاءت الرسالة هذه الايام وفي ذكرى عاشوراء بان دفعت المخابرات العالمية احد صنائعها المفتعل بحركتة العقائديه العسكرية بعد ان تركته طيلة(3) سنوات الماضيه يروج لافكاره المنحرفه بل افكارهم وتشويه المذهب الاثني عشري. وذلك بادعائه انه ابن الامام الحجه وانه هو المهدي ولد قبل 36 عام اي ان الامام محمد بن الحسن توفى وهو يقوم مقامه بالامامه وبذلك يكون قد جعلوا من المذهب (ثلاث عشر) ووصل به الحال ان طلب من مرشد الجمهورية الاسلامية الايرانية تسليمه الحكم وكذلك طلب الامرنفسه من مجلس الحكم العراقي . وبعد هذا الفشل روجوا لكتاب(قاضي السماء) والذي ادعى فيه عميل منحرف وظال اخر انه قائم ال محمد وانه ليس ابن الامام المهدي او العسكري بل هو(ابن الزهراء) من جين ولدها الثالث الذي اجهضتة اثناء حادثة الدار المعروفة وبهذا حولوا المذهب الى (اربعة ائمه) وانه في نفس الوقت يقر بأمامة (احد عشر امام ) وان الامام العسكري لم يعقب (لم يولد له ولد) وبهذا يناقض نفسه في دعواه الباطلة وان سفراء الامام المهدي(عج) هم مجموعة دجالين وكذابين..(وحاشاهم) وبعد هذه السلسلة من المكر اليهودي والذي استطاعوا فيه جلب انصار لهم ومحاولة شق اتباع السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر(رض) بعد ان تاكد اليهود انهم الممهدين الحقيقيين للامام المهدي(عج) دفعوا بعميلهم (لافتعال) معركة النجف الاخيرة (جند السماء) وكيفية القيام بمحاصرتة والقضاء علية ومن معه وكذلك العشائرالمحيطة به بسرعة فائقة كما فعلوا بصدام والبّوا الشارع الشيعي والمرجعيات بانه يهدد حياتهم,,الهدف منه الايحاء لشيعة العراق خاصة انه عندما يظهر مثل هؤلاء فهم كذابين...وارهابيين ، يجب ابادتهم ومن يحتضنهم بدون رحمة و بقسوه شديدة جدا لاتستثني الحرث والنسل حتى في اقدس الاماكن وبذلك سيكون القضاء على الامام المهدي الحقيقي (عج) بسهولة, وبنفس الطريقة ..حيث سيتصدى المراجع لتكفيره واهدار دمه واتباعة كما يعتقد اليهود(كما نراهم اليوم يثنون على القوات العراقية الشيعية في ابادة هؤلاء) ولكن يمكرون ويمكر الله.... وكما قال المولى المقدس الصدر (اننا نجد باستمرار ان كل مؤامرة يقوم بها الغرب والاستعمار ضد الايمان والمؤمنين فان الله تعالى يجعلها حسرة في صدورهم ويجعل نتائجها الى مصلحة الدين وشريعة سيد المرسليين ) (جمعة 37) ......وكم جاء في الخبر القدسي ((الظالم جُندي انتقم به وانتقم منه )) وستستمر خطط اليهود بهذا الاتجاه ونحن نعرف انه يوجد الان(بضع) افراد يدعون المهدوية والنيابة واليمانية في العراق وهم( الخط الثاني) في هذا المخطط الرهيب حيث ورد عن الامام الصادق(ع) انه قال للمفضل بن عمرو(لترفعن اثنتا عشر راية مشتبهه " متشابهه"لايعرف اي من اي حق .. فبكى المفضل ، قال مايبكيك ، قال انك تقول لايعرف اي من اي فاخذه الامام من يده الى كوة "صفه " داخلة منها الشمس وقال ان امرنا ابين من هذه الشمس ) (بشارة الاسلام ) ومن هذا نعرف انه مهما مكر سحرة وافاعي اليهوديه الصلبية لتشويه المذهب ونفث الدخان لتشويه العقيدة المهدوية لحجب النور الالهي الحقيقي فانه سيخترق هذا الحجاب ... ومن وراءهذا الظلام ورائحة الدم في الكوفة( العراق) نرى نــــــــور ابن الحسن جلي وواضح كما قال تعالى (ان في ذلك لذكرى لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد) ق.37 حيث سيكون ظهوره الشريف(كما قال المولى المقدس) مؤيد ومدعوم بالمعجزه والمدد الرباني ولاتستطيع امريكا واسرائيل منع القرار الالهي الكوني من التنفيذ على ارض العراق اولا.. وهنالك سيخسر المبطلون.....قال المولى المقس (حيث يكون الظهور لدى وقوعه صريحا واضحا علنيا تدعمه المعجزه وتؤيده الارادة الالهية لايستطيع المؤمنين التخلف عنه ولايطيق الاعداء دحره وافشاله ) جمعة 29 كما قال تعالى (ان نشأ ننزل عليهم من السماء اية فظلت اعناقهم لها خاضعين)الشعراء4...... ومن هنا ندعوا الجميع الى الانتباه واليقظه و تجديد واعلان التوبة والعهد والولاء والايمان قبل انسداد الباب في يوم الفتح والخـــلاص العالمي الذي يوشك ان ينادي به روح القدس. كما قال تعالى (يقولون متى هذا الفتح ان كنتم صادقين*قل يوم الفتح لاينفع الذين كفروا ايمانهم ولاهم ينظرون)السجدة 28,29
للمسلمين عامة والشيعة خاصة
بسم الله الرحمن الرحيم
(يريدون ان يطفؤا نور الله بافواههم ويابى الله الا ان يتم نوره ولوكره الكافرون) التوبة32
منذ عقد اول مؤتمرلانصار مدرسة الخلافة والشورى في السقيفة( اخذ صناع بروتوكولات ال صهيون في العمل بخفاء قبيل وبعد وفاة النبي الخاتم(ص) واتخذ قرار عالمي اشترك فيه حتى جنود(السماء) الابليسي بحرف الرسالة الالهية المحمديه عن صراطها المستقيم بعد نجاحهم باغتيال الرسول الاعظم(ص) ومحاولة وئد الدولة العلوية وذلك بالاعتداء على بيت الرسالة وتهديد الامام علي(ع) واخراجه من بيته مرغما واجباره على البيعة المزيفة وكذلك الاعتداء على بضعة الرسول ومطاردة اتباعه واضطهادهم لتكون رسالة حديه وصارمه ومفادها اننا تمكنا من(كبيركم فلا يفكرن بمثلها صغيركم ) وهكذا جرت الاحداث حتىبعد ان رجعت الامة مضطرة لتولية امير المؤمنين وانتبهت الى خطئها بترك وصية الرسول الخاصة بولاية الامام(ع), افتعلت الحاخامات والمردة الحروب في دولته وانتشر التمرد وادى بالنهاية لاستشهاده(ع) واستمرالقتل في اولاد علي (ع) اهل العصمه المنصوصة على امامتهم امام بعد امام سم الحسن(ع) وذبح الحسين(ع) وهكذا الى ان بدات الغيبة للامام المهدي(عج) ومازالت الاستخبارات اليهودية التلمودية تتابعه وتطارده ومحاولة تشويه دعوته بادهى المؤامرات واهمها بايدي اهل الملة والمذهب ومحاولة منها لاطفاء نور الله وحرف الرسالة الالهية كما فعلوا بالماضي... الان وبعد ان حسمت تنبؤات حاخامات ودهاقنة بني صهيون عن قرب دخول العالم عصر الهداية المهدويه..دخلت في حرب كونيه صليبية داوودية على شعب العراق وقواعدة الشعبية..وكانت على عدة مراحل واتجاهات.
1- الحرب العسكرية
2- الحرب الاجتماعية
3- الحرب النفسية
4- حرب الاشاعة(الطابور الخامس)
5- الحرب الفكرية
(سنفصلها في بحوث لاحقه) وبعد ان فشلت جميعها في القضاء على القواعد الشعبية للامام(عج) او الامساك به افتعلت اتجاه حربي جديد وهو (العقائدي) لغرض انهاء العقيدة الاثني عشرية الجعفرية المهدوية وجعلها (وهم) وبالنتيجة لاوجود للامام المهدي(عج) ومن يدعي ذلك سيواجه الحديد والنار والابادة ليس من قوات الشر الصهيوامريكية فقط بل من العملاء في الداخل والخارج وباسم الدين ومن اهل الملة والمذهب مما يؤدي الى نتيجة مفادها ان الامام(عج) سينكفىء ويدخل في غيبة اخرى مادامت جبابرة الارض تطارده كما يتوهمون. وبالتالي التخلي عن دوره الموكل اليه وجاءت الرسالة هذه الايام وفي ذكرى عاشوراء بان دفعت المخابرات العالمية احد صنائعها المفتعل بحركتة العقائديه العسكرية بعد ان تركته طيلة(3) سنوات الماضيه يروج لافكاره المنحرفه بل افكارهم وتشويه المذهب الاثني عشري. وذلك بادعائه انه ابن الامام الحجه وانه هو المهدي ولد قبل 36 عام اي ان الامام محمد بن الحسن توفى وهو يقوم مقامه بالامامه وبذلك يكون قد جعلوا من المذهب (ثلاث عشر) ووصل به الحال ان طلب من مرشد الجمهورية الاسلامية الايرانية تسليمه الحكم وكذلك طلب الامرنفسه من مجلس الحكم العراقي . وبعد هذا الفشل روجوا لكتاب(قاضي السماء) والذي ادعى فيه عميل منحرف وظال اخر انه قائم ال محمد وانه ليس ابن الامام المهدي او العسكري بل هو(ابن الزهراء) من جين ولدها الثالث الذي اجهضتة اثناء حادثة الدار المعروفة وبهذا حولوا المذهب الى (اربعة ائمه) وانه في نفس الوقت يقر بأمامة (احد عشر امام ) وان الامام العسكري لم يعقب (لم يولد له ولد) وبهذا يناقض نفسه في دعواه الباطلة وان سفراء الامام المهدي(عج) هم مجموعة دجالين وكذابين..(وحاشاهم) وبعد هذه السلسلة من المكر اليهودي والذي استطاعوا فيه جلب انصار لهم ومحاولة شق اتباع السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر(رض) بعد ان تاكد اليهود انهم الممهدين الحقيقيين للامام المهدي(عج) دفعوا بعميلهم (لافتعال) معركة النجف الاخيرة (جند السماء) وكيفية القيام بمحاصرتة والقضاء علية ومن معه وكذلك العشائرالمحيطة به بسرعة فائقة كما فعلوا بصدام والبّوا الشارع الشيعي والمرجعيات بانه يهدد حياتهم,,الهدف منه الايحاء لشيعة العراق خاصة انه عندما يظهر مثل هؤلاء فهم كذابين...وارهابيين ، يجب ابادتهم ومن يحتضنهم بدون رحمة و بقسوه شديدة جدا لاتستثني الحرث والنسل حتى في اقدس الاماكن وبذلك سيكون القضاء على الامام المهدي الحقيقي (عج) بسهولة, وبنفس الطريقة ..حيث سيتصدى المراجع لتكفيره واهدار دمه واتباعة كما يعتقد اليهود(كما نراهم اليوم يثنون على القوات العراقية الشيعية في ابادة هؤلاء) ولكن يمكرون ويمكر الله.... وكما قال المولى المقدس الصدر (اننا نجد باستمرار ان كل مؤامرة يقوم بها الغرب والاستعمار ضد الايمان والمؤمنين فان الله تعالى يجعلها حسرة في صدورهم ويجعل نتائجها الى مصلحة الدين وشريعة سيد المرسليين ) (جمعة 37) ......وكم جاء في الخبر القدسي ((الظالم جُندي انتقم به وانتقم منه )) وستستمر خطط اليهود بهذا الاتجاه ونحن نعرف انه يوجد الان(بضع) افراد يدعون المهدوية والنيابة واليمانية في العراق وهم( الخط الثاني) في هذا المخطط الرهيب حيث ورد عن الامام الصادق(ع) انه قال للمفضل بن عمرو(لترفعن اثنتا عشر راية مشتبهه " متشابهه"لايعرف اي من اي حق .. فبكى المفضل ، قال مايبكيك ، قال انك تقول لايعرف اي من اي فاخذه الامام من يده الى كوة "صفه " داخلة منها الشمس وقال ان امرنا ابين من هذه الشمس ) (بشارة الاسلام ) ومن هذا نعرف انه مهما مكر سحرة وافاعي اليهوديه الصلبية لتشويه المذهب ونفث الدخان لتشويه العقيدة المهدوية لحجب النور الالهي الحقيقي فانه سيخترق هذا الحجاب ... ومن وراءهذا الظلام ورائحة الدم في الكوفة( العراق) نرى نــــــــور ابن الحسن جلي وواضح كما قال تعالى (ان في ذلك لذكرى لمن كان له قلب او القى السمع وهو شهيد) ق.37 حيث سيكون ظهوره الشريف(كما قال المولى المقدس) مؤيد ومدعوم بالمعجزه والمدد الرباني ولاتستطيع امريكا واسرائيل منع القرار الالهي الكوني من التنفيذ على ارض العراق اولا.. وهنالك سيخسر المبطلون.....قال المولى المقس (حيث يكون الظهور لدى وقوعه صريحا واضحا علنيا تدعمه المعجزه وتؤيده الارادة الالهية لايستطيع المؤمنين التخلف عنه ولايطيق الاعداء دحره وافشاله ) جمعة 29 كما قال تعالى (ان نشأ ننزل عليهم من السماء اية فظلت اعناقهم لها خاضعين)الشعراء4...... ومن هنا ندعوا الجميع الى الانتباه واليقظه و تجديد واعلان التوبة والعهد والولاء والايمان قبل انسداد الباب في يوم الفتح والخـــلاص العالمي الذي يوشك ان ينادي به روح القدس. كما قال تعالى (يقولون متى هذا الفتح ان كنتم صادقين*قل يوم الفتح لاينفع الذين كفروا ايمانهم ولاهم ينظرون)السجدة 28,29
ادارة مكتب السيد الشهيد الصدر(رض)
في الديوانية
13 محرم الحرام1428
تعليق