إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

مئات الفتيات المسلمات في فرنسا يلجأن لـ"ترقيع البكارة" قبل الزواج

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مئات الفتيات المسلمات في فرنسا يلجأن لـ"ترقيع البكارة" قبل الزواج

    السلام عليكم

    دبي- العربية.نت
    تقبل أعداد كبيرة من الشابات الفرنسيات من أصول مسلمة وعربية على إجراء عمليات "ترقيع البكارة" نتيجة إقامتهن علاقات جنسية قبل الزواج، وتظهر هذا المشكلة في الجاليات القادمة من المغرب العربي باعتبارها تشكل الغالبية الكبرى من الجالية العربية المسلمة التي استوطنت في فرنسا منذ عدة أجيال.
    وفي برنامج "مهمة خاصة" الذي بثته قناة "العربية" مؤخرا استطلع الزميل حسن زيتوني آراء رهط من أبناء الجالية المسلمة في فرنسا بشأن تلك القضية التي تعكسا أزمة ثقافية واجتماعية بين أبناء الجالية الذين بات الكثير منهم يخشى فقدان هويته نتيجة الاندماج مع عادات المجتمع الفرنسي "العلمانية" التي تتعارض في كثير من الأحيان مع "الثقافة الإسلامية العربية" لتلك الجاليات.
    وتذكر إحدى الفتيات من أصل جزائري أنها تقيم علاقة جنسية مع شاب فرنسي دون أن يسبب لها ذلك أي شعور بالذنب، موضحة أن أول علاقة كانت لها عندما كانت في سن الرابعة عشر "وبدأت أنام مع عشيقي في سن السابعة عشر.. الأمر كان جيداً ولم يحرجني ولكن مشكلتي كانت مع عائلتي طوال فترة الدراسة وقد كنت دائماً أخفي مثل هذه التصرفات عن والدي بالخصوص"، وأضافت أنها أقامت علاقات جنسية مع شباب كثر.
    أما إحدى الفتيات التي نشأت في فرنسا، فترد على أمها التي تقول لها إن الزواج أمر مقدس وشرعي في الإسلام، بقولها: "أنا أعرف ذلك يا أمي لكن عقد القران يؤدي في كثير من الأحيان إلى انفصال الزوجين عن بعضهما، هناك فرق كبير بيننا كبنات المهجر وبنات الوطن الأم، ليس لنا نفس التفكير، صحيح نحن مسلمات مثلهن ولكن لدينا طرق مختلفة في التفكير والسلوك".

    عمليات بالمئات
    وأجرى الجراح الفرنسي برنارد بانيال الذي أجرى خلال العامين الماضيين فقط 200 عملية جراحية لفتيات مسلمات وكاثوليكيات ويهوديات، ولكن الأغلبية من هذه المجموعة من الجالية العربية، أن هوية الفتاة تكون مصانة ومضمونة طبقاً للقوانين الفرنسية، ولكن المشكلة التي تظل مطروحة بالنسبة لمعظم الفتيات هي توفير المبلغ المالي المطلوب لإجراء العملية الجراحية، فمعظم الفتيات لا يجدن هذا المبلغ الذي يتراوح بين 300 -400 يورو، خصوصاً وأن هذه العملية لا تدخل ضمن العمليات الجراحية التي تدفعها المصالح الصحية الفرنسية مجاناً.
    ويضيف بانيال: "أعرف الكثير من الجزائريات والتونسيات اللواتي يجرين هذه العمليات الجراحية في تونس لأنها قريبة وبسبب المشكل المادي، غير أنني أسعى بدوري لإجراء العمليات هنا في فرنسا لأني لمست عندما درست في جامعة عنابة في الجزائر أن معظم الطالبات تسألنني عن كيفية إجراء عملية خياطة غشاء البكارة".

    فروق ثقافية
    من جانب آخر تختلف آراء الشباب المسلم في فرنسا بشأن مسألة الزواج من الفتاة التي نشأت وترعرعت في المجتمع الفرنسي، حتى وإن كانت عربية مسلمة، حيث يرى محمد (مغترب جزائري) أن مسألة العذرية لم تعد مهمة عند الكثيرين وهناك من مستعد للتزوج من امرأة مطلقة وعندها أطفال.
    من جهته يرى عميد مسجد مرسيليا الحاج عليلي بأن الجالية الإسلامية تعاني كثيراً من ويلات هذه المسألة الحساسة القائمة بين جيل من الفتيات يرغبن في تقليد زميلاتهن الفرنسيات والأوروبيات، وبين آباء وأمهات متمسكين بتعاليم الدين والتقاليد العربية المحافظة، "طلبنا من العلماء المختصين ومن الجالية والمسؤولين بأن يأخذوا مواقف واضحة بما يخص الأمور الاجتماعية التي تعيشها الجالية، ولكن للأسف الشديد وجدنا خللا في عدم تحمل المسؤولية على حساب الدين الإسلامي".
    وبالمقابل يرى مالك شبال (متخصص في علم الاجتماع الإسلامي) أن مقتضيات العيش في الغرب يتطلب من الجاليات الإسلامية ضرورة معرفة التعامل مع هذه المجتمعات، والتخلي عن بعض أنماط السلوك والتقاليد القديمة بحسب تعبيره.

    اختلاف في الآراء
    وقد أثارت تلك الحلقة من برنامج "مهمة خاصة" ردود فعل متفاوتة بين مشاهدي قناة العربية، حيث رأى البعض فيها تسليطا على مشكلة خطيرة تعاني منها كافة المجتمعات الإسلامية بشكل أو بآخر، في حين اعتبر بعضهم أن عرض تلك الحلقة تجاوز الكثير من "الحدود في مجتمعاتنا الشرقية".
    ويقول المشاهد عبد الحليم إن تلك الحلقة من "مهمة خاصة" محيرة جدا، "كأنه إعلان أو دعوة لكل فتاة أخطأت أن لا تقلق، فالتكلفة في متناول اليد السرية مضمونة جدا ما عليك.... افعلي ما تريدى ... اكسرى كل الحدود والقيود اعبثى بالمحرمات والأعراف كما تشأئين.. وبسرية يحفظها القانون وانتم يا رجال... لا تثقوا في دماء ليلة الزفاف فربما أريقت قبل ذلك عشرات المرات".
    أما نسرين من فلسطين فتشكر قناة العربية على طرح هكذا مواضيع مفيدة، وترى أن "التربية الفرنسية التي نشأت عليها البنات اللواتي تحدثن عن أنفسهن هي المسؤولة عما حدث.. أرى أن على دول المغرب العربي أن تحافظ على عروبتها وقيمها وتقاليدها بأن تربي بناتها على الفضيلة".
    في حين يرى مشاهد من سوريا، أن تلك المشكلة الاجتماعية موجودة في كافة البلدان العربية، ولكن لا يجري إلقاء الضوء عليها كما حدث مع فتيات الجالية المسلمة في فرنسا.

    http://www.alarabiya.net/Articles/2006/01/08/20185.htm

  • #2
    [grade="00008B FF6347 008000 4B0082"] وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

    لا تعليق صراحه عالموضوع خيوو

    ويعطيــ (( العافيه عالموضوع )) ــك[/grade]

    تعليق


    • #3
      بسم الله الرحمن الرحيم

      ذكرت طبيبة متخصصة باحدى القنوات أن عملية الترقيع لا تتم الا خلال ثلاث أيام من فض الغشاء، لأنه بعد مرور هذه الفترة الزمنية تبدأ هذه الأغشية بالجفاف ويصعب ترميمها..
      لا أدري اذا كان الطب أكثر تطوراً بفرنسا بحيث يستطيع أطباؤها اعادة ترميم ما تهدم..

      تعليق


      • #4
        اعوذ بالله

        تعليق


        • #5
          خلوهم يرقعوا ما أفسده الدهر
          وهم يعيبون علينا بالمتعة وهاهي نساؤهم وبالمئات يرقعن بكارتهن بسبب الزنا

          تعليق


          • #6
            شي جميل ان تجرى هذه العمليات للفتيات المغتصبات ولم يكن لهن يد في ذلك

            لكن إن كان في الموضوع تدليس وخداع فهنا المشكلة


            أيضا بعض بائعات الهوى كما سمعت يرممون أغشيتهن لان هناك بعض الزبائن من هو مستعد لدفع الآلاف المؤلفة إذا كانت العاهرة بكرا



            كما قرات قبل فترة أن هناك بعض المتزوجات يجرون هذه العملية في ذكرى زواجهن لاستعادة ذكريات اللقاء الأول


            بالمختصر

            هذه العمليات أداة من الممكن تستغل في الخير وكذلك في الشر


            شكرا اخي الكريم على الموضوع

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمن الرحيم
              تعتبر هذه المشكله من المشاكل المهمه والتي تاتي اكثر الاحيانبسبب قلت الوعي الديني او عدم اللاتزام الدين
              والتاثر بالفكر الغربي المنحط .

              تعليق


              • #8
                بسمه تعالى
                انا لااعتقد ان هذا المنبر يصلح لمناقشه نثل هذه المواضيع
                مع الاعتذار لصاحب الموضوع
                وشكرا

                تعليق


                • #9
                  بسمه تعالى
                  انا لااعتقد ان هذا المنبر يصلح لمناقشه مثل هذه المواضيع
                  مع الاعتذار لصاحب الموضوع
                  وشكرا

                  تعليق


                  • #10
                    الشيخ علي جمعة يجيز ترقيع غشاء البكارة للنساء اللاتي فقدن عذريتهن لأي سبب كان

                    العربية نت

                    القاهرة - قدس برس
                    أجاز الدكتور علي جمعة، مفتي مصر، إجراء عملية ترقيع غشاء البكارة للنساء اللاتي فقدن عذريتهن "لأي سبب كان"، قبل الإقدام على الزواج، مؤكدا أنه "أمر مباح"، بحسب تقرير لوكالة قدس برس الأربعاء 14-2-2007.
                    وأكد جمعة، لبرنامج "البيت بيتك" على القناة الثانية للتلفزيون المصري، مساء أمس الثلاثاء، في تفصيله لهذه الفتوى، أن "الدين الإسلامي يدعو إلى الستر، وإذا كان إجراء الفتاة، التي فقدت عذريتها لأي سبب كان، لعملية ترقيع غشاء البكارة سيؤدي إلى سترها، فإن الإسلام يبيح ذلك".
                    وأضاف مفتي مصر: "على تلك الفتاة ألا تخبر خطيبها بأنها فقدت عذريتها، كما أن الأمر ينطبق كذلك على المرأة الزانية، حيث لا يجوز لها أن تخبر زوجها بأنها ارتكبت جريمة الزنا".
                    وأكد الدكتور جمعة "أن ذلك الأمر يأتي في إطار السعي للحفاظ على وحدة الأسرة، وبهدف مساعدة الفتيات المخطئات على التوبة والزواج، ولا يعد من قبيل الغش والخداع".
                    وحول قيام بعض السيدات المتزوجات، بإجراء عملية ترقيع غشاء البكارة، "لإعادة عذريتهن ومفاجأة أزواجهن بهدف استعادة ذكريات ليلة الزفاف"، قال مفتي مصر "إنه لا يوجد نص يحرم ذلك على الرغم من غرابة الأمر، إلا أنه مباح ما دام لا يؤثر صحيا على المرأة".
                    يذكر أن هذه الفتوى للدكتور علي جمعة، بشأن ترقيع غشاء البكارة، سبق أن أيدتها داعيات إسلاميات، كما أن فتوى المفتي بشأن ترقيع البكارة أثارت جدلا، مثلما أدت تصريحات سابقة له بشأن أمور أخرى لإثارة جدل مماثل في الشهور الأخيرة، ومن ذلك وصفه في أكتوبر/تشرين أول الماضي، أصحاب فتوى جواز الإعلانات على المساجد بأنهم "إعلاميون صّيع

                    http://www.alarabiya.net/Articles/2007/02/14/31699.htm

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X