بسمه تعالى والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خيرالانام محمد واله الكرام وعجل فرجهم
رؤيتنا حول السجود على التربة الحسينية
السجود على التربة الحسينية يمثل حالة من حالات السجود على الأرض،
فإن كان إجماع المسلمين قائم على صحة السجود على الأرض وترابها،
فلا نجد أيّ مبرر لاستثناء هذه التربة، وما يطرح من تصورات
لتبرير هذا الاستثناء لا يحمل صيغة علمية مقبولة
للمزيد من القراءة على هذا الرابط
http://www.al-kawthar.com/shobohat/sojood/sojood1.htm
قال : " رسول الله (ص) وعلي والحسن أفضل من الحسين عند السنة والشيعة ومع هذا لا يعظم ترابهم عند الشيعة كما يعظم تراب الحسين " .
عظمة الحسين (ع) من عظمة جده النبي (ص) الذي قال فيه : "حسين مني وأنا من حسين " رواه الترمذي وحسنه (1)
http://www.shiaweb.org/books/al-nafis/pa16.html
إن من اعتقادات الشيعة أن تربة الحسين هي الكفيلة لشفاء الدواء والأسقام بشتى أنواعها وأشكالها ... مخالفين بذلك قول الله : ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إلاَّ هو ) وقوله : ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِين ) ، فهم باعتقادهم بهذا التراب الدواء والشفاء قد شابهوا المشركين في اعتقادهم بأحجارهم النفع والضر " .
رؤيتنا حول السجود على التربة الحسينية
السجود على التربة الحسينية يمثل حالة من حالات السجود على الأرض،
فإن كان إجماع المسلمين قائم على صحة السجود على الأرض وترابها،
فلا نجد أيّ مبرر لاستثناء هذه التربة، وما يطرح من تصورات
لتبرير هذا الاستثناء لا يحمل صيغة علمية مقبولة
للمزيد من القراءة على هذا الرابط
http://www.al-kawthar.com/shobohat/sojood/sojood1.htm
قال : " رسول الله (ص) وعلي والحسن أفضل من الحسين عند السنة والشيعة ومع هذا لا يعظم ترابهم عند الشيعة كما يعظم تراب الحسين " .
عظمة الحسين (ع) من عظمة جده النبي (ص) الذي قال فيه : "حسين مني وأنا من حسين " رواه الترمذي وحسنه (1)
http://www.shiaweb.org/books/al-nafis/pa16.html
إن من اعتقادات الشيعة أن تربة الحسين هي الكفيلة لشفاء الدواء والأسقام بشتى أنواعها وأشكالها ... مخالفين بذلك قول الله : ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إلاَّ هو ) وقوله : ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِين ) ، فهم باعتقادهم بهذا التراب الدواء والشفاء قد شابهوا المشركين في اعتقادهم بأحجارهم النفع والضر " .
نقول :لا يمكننا أن نعرف كيف يمكن لإنسان مسلم يؤمن بأن الجناح الثاني للذبابة فيها دواء كما في رواية البخاري كتاب بدء الخلق باب إذا وقع الذباب (1) ، وبأن العسل شفاء من الأمراض كما نص على ذلك الكتاب الكريم ، وأن الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين كما روى البخاري عن رسول الله (ص) في كتاب التفسير (2) ، ثم يتهم من يؤمن بأن تربة الإمام الحسين (ع) شفاء من الأمراض بناءا على النص الشرعي الثابت لديه بأن فعله مخالف لقوله تعالى ( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إلاَّ هُو )(3) ، فهل الاعتقاد بأن العسل فيه الشفاء ينافي الآية ؟
وهل الذي يعتبر الكمأة من المن وماؤها شفاء للعين أو قام بغمس الذبابة في شرابه ثم نزعها بقصد تحصيل الشفاء بجناحها الآخر كما في رواية أبي هريرة مخالف لقوله تعالى ( وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ) (4) ؟! وهل يتهم بالشرك ؟
أو هل المستعين بأدوية الأطباء يخالف هذا الأساس ؟! وكيف يمكن أن يشابه الشيعة المشركين بالاستشفاء بتربة الإمام الحسين (ع) ولا يشبههم من يستشفي بالعسل أو بالكمأة أو بالحبة السوداء وغير ذلك ؟!
وإذا قلنا أن الفارق هو النص الصحيح المأثور عن رسول الله (ص) بإسناد صحيح ، فلاشك أن الشيعة يعتمدون في ذلك على روايات صحيحة منتهية إلى رسول الله (ص) ، وهذا مبحث آخر حول دراسة روايات الشيعة واعتبارها ولا علاقة له بالشرك والتكفير .
السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك
عليك السلام مني ما بقيت وبقي الدهرولا جعله الله أخرالعهد مني لزيارتكم
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين ورحمة الله وبركاته
السلام على ابي الفضل العباس قطيع الكفين
السلام على زينب حاملة الرزايا ورحمة الله وبركاته
الحمد لله على نعمة الولاية
وإذا قلنا أن الفارق هو النص الصحيح المأثور عن رسول الله (ص) بإسناد صحيح ، فلاشك أن الشيعة يعتمدون في ذلك على روايات صحيحة منتهية إلى رسول الله (ص) ، وهذا مبحث آخر حول دراسة روايات الشيعة واعتبارها ولا علاقة له بالشرك والتكفير .
السلام عليك يا أبا عبد الله وعلى الارواح التي حلت بفنائك
عليك السلام مني ما بقيت وبقي الدهرولا جعله الله أخرالعهد مني لزيارتكم
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين ورحمة الله وبركاته
السلام على ابي الفضل العباس قطيع الكفين
السلام على زينب حاملة الرزايا ورحمة الله وبركاته
الحمد لله على نعمة الولاية
تعليق