اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
من الذي قتل عثمان بن عفان ؟؟؟؟ واين دفن؟؟؟؟ ومن من الصحابة العدول شارك بالجريمة -التي يعتبرها الوهابية- لنرى
س1: من الذي قتل عثمان :-
قال الطبري في تاريخه 3: 412 «نبذ عثمان رضي الله عنه ثلاثة أيام لا يدفن، ثمّ إنّ حكيم بن حزام القرشي ثمّ أحد بن أسد بن عبد العزى، وجبير بن مطعم بن عدي بن نوفل بن عبد مناف كلّما عليّاً في دفنه، وطلبا إليه أن يأذن لأهله في ذلك، ففعل وأذن لهم علي، فلمّا سمع (يقصد هنا طلحة ابن الزبير ) بذلك قعدوا لـه بالطريق بالحجارة، وخرج به ناس يسير من أهله، وهم يريدون به حائطاً بالمدينة يقال لـه: (حش كوكب) كانت اليهود تدفن فيه موتاهم.. فلمّا ظهر معاوية بن أبي سفيان على الناس أمر بهدم ذلك الحائط حتّى أفضى به إلى البقيع».
ما نستنتجه من الرواية:-
1-ظهر لنا انه عثمان بن عفان دفن بمقبرة يهودية تطلق عليها (حش كوكب)
2-قام طلحة بن الزبير (الذي يعتبروه العامة من العشرة المبشرين)بمنع دفن عثمان بمقبرة المسلمين
من الذي قتل عثمان بن عفان ؟؟؟؟ واين دفن؟؟؟؟ ومن من الصحابة العدول شارك بالجريمة -التي يعتبرها الوهابية- لنرى
س1: من الذي قتل عثمان :-
قال الطبري في تاريخه 3: 412 «نبذ عثمان رضي الله عنه ثلاثة أيام لا يدفن، ثمّ إنّ حكيم بن حزام القرشي ثمّ أحد بن أسد بن عبد العزى، وجبير بن مطعم بن عدي بن نوفل بن عبد مناف كلّما عليّاً في دفنه، وطلبا إليه أن يأذن لأهله في ذلك، ففعل وأذن لهم علي، فلمّا سمع (يقصد هنا طلحة ابن الزبير ) بذلك قعدوا لـه بالطريق بالحجارة، وخرج به ناس يسير من أهله، وهم يريدون به حائطاً بالمدينة يقال لـه: (حش كوكب) كانت اليهود تدفن فيه موتاهم.. فلمّا ظهر معاوية بن أبي سفيان على الناس أمر بهدم ذلك الحائط حتّى أفضى به إلى البقيع».
ما نستنتجه من الرواية:-
1-ظهر لنا انه عثمان بن عفان دفن بمقبرة يهودية تطلق عليها (حش كوكب)
2-قام طلحة بن الزبير (الذي يعتبروه العامة من العشرة المبشرين)بمنع دفن عثمان بمقبرة المسلمين
المسألة الأخرى :من الصحابة الذين قتلوا عثمان وبايعوا تحت اشجرة
محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )
2739 - قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .
يا وهابية كيف تقولون انه الله رضي عن الذين بايعوا تحت الشجرة
كتاب مقتل عثمان للمدائني: 110: «إنّ طلحة منع من دفنه (يعني عثمان) ثلاثة أيام، وإنّ عليّاً لم يبايع الناس إلاّ بعد قتل عثمان بخمسة أيام، وإنّ حكيم بن حزام وجبير بن مطعم بن الحرث استنجدا بعليّ على دفنه، فأقعد طلحة لهم في الطريق ناساً بالحجارة، فخرج به نفر يسير من أهله، وهم يريدون به حائطاً بالمدينة يعرف بحش كوكب، كانت اليهود تدفن فيه موتاهم، فلمّا صار هناك رجم سريره وهمّوا بطرحه، فأرسل عليّ إلى الناس يعزم عليهم ليكفّوا عنه، فكفّوا، فانطلقوا به حتّى دفنوه في حش كوكب».
فكان طلحة بن عبيد ذلك الصحابي المعدود من العشرة المبشّرين بالجنّة يمنع من دفن عثمان، ويقعد الصحابة لرمي الحجارة على حملة عثمان بعد أن توسّط علي بن أبي طالب سلام الله عليه في ذلك، وأرضاهم بدفنه.
محمد بن سعد - الطبقات الكبرى - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 65 و 71 و 72 )
2739 - قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .
يا وهابية كيف تقولون انه الله رضي عن الذين بايعوا تحت الشجرة

كتاب مقتل عثمان للمدائني: 110: «إنّ طلحة منع من دفنه (يعني عثمان) ثلاثة أيام، وإنّ عليّاً لم يبايع الناس إلاّ بعد قتل عثمان بخمسة أيام، وإنّ حكيم بن حزام وجبير بن مطعم بن الحرث استنجدا بعليّ على دفنه، فأقعد طلحة لهم في الطريق ناساً بالحجارة، فخرج به نفر يسير من أهله، وهم يريدون به حائطاً بالمدينة يعرف بحش كوكب، كانت اليهود تدفن فيه موتاهم، فلمّا صار هناك رجم سريره وهمّوا بطرحه، فأرسل عليّ إلى الناس يعزم عليهم ليكفّوا عنه، فكفّوا، فانطلقوا به حتّى دفنوه في حش كوكب».
فكان طلحة بن عبيد ذلك الصحابي المعدود من العشرة المبشّرين بالجنّة يمنع من دفن عثمان، ويقعد الصحابة لرمي الحجارة على حملة عثمان بعد أن توسّط علي بن أبي طالب سلام الله عليه في ذلك، وأرضاهم بدفنه.
ابن كثير في البداية والنهاية 1: 191 وهو يعدّ عمّار بن ياسر من المحرّضين على عثمان: «وكان عمّاراً متعصّباً على عثمان بسبب تأديبه لـه، وضربه إيّاه في ذلك، وذلك بسبب شتمه عبّاس بن عتبة بن أبي لهب، فتآمر عمّار لذلك وجعل يحرّض الناس عليه».
وقال ابن الأثير في الاستيعاب 1: 75 «أسلم بن أوس بن بجرة بن الحارث بن غياث.. الأنصاري الساعدي، قال هشام الكلبي: هو الذي منعهم من أن يدفنوا عثمان بالبقيع فدفنوه في حش كوكب». وهو من الذين بايعوا تحت الشجرة
وايضا من الذين قتلوا عثمان : محمد ابن ابي بكر وغيرهم من الصحابة الكرام

تحياتي
تعليق