بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد والعن أعدائهم البهائم المشلولة إلى قيام يوم الدين
هذا الموضوع منقول من كتاب (دفع الشُبهة عن الرسول (
) والرسالة) للإمام الكبير أبو بكر بن الحصني الدمشقي ص107 من الكتاب المذكور :
هذا الموضوع منقول من كتاب (دفع الشُبهة عن الرسول (

م / فتوى الأئمة الأربعة بكُفر ابن تيمية
صورة الفتوى من المنقول من خطّ القضاة الأربعة بالقاهرة على ظاهر الفتوى:
الحمدُ لله، هذا المنقول باطنها جواب عن السؤال عن قوله: إنّ زيارة الانبياء والصالحين بدعة!!.
وماذكره من نحوذلك، وأنّه لايرخّص بالسفر لزيارة الانبياء،باطلٌ مردود عليه.
وقد نقل جماعة من العلماء: أنّ زيارة النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) فضيلة وسُنّة مجمع عليها. وهذا المفتي المذكور ينبغي أن يُزجر عن مثل هذه الفتاوي الباطلة عند الائمة والعلماء، ويُمنع من الفتاوى الغريبة
، ويحبس إذا لم يمتنع من ذلك، ويشهر أمره ; ليحتفظ الناس من الاقتداء به
.
وكتبه محمّد بن إبراهيم بن سعد الله بن جماعة الشافعي.
وكذلك يقول محمّد بن الجريري الانصاري الحنفي: لكن يُحبس الان جزماً مطلقاً.
وكذلك يقول محمّد بن أبي بكر المالكي ويبالغ في زجره حسبما تندفع به المفسدة وغيرها من المفاسد.
وكذلك يقول أحمد بن عمر المقدسي الحنبلي.
ووجدوا صورة فتوى أخرى يقطع فيها: بأنّ زيارة قبر النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) وقبور الانبياء معصية بالاجماع مقطوع بها.
وهذه الفتوى هي التي وقف عليها الحكّام، وشهد بذلك القاضي جلال الدين محمّد بن عبدالرحمن القزويني، فلمّا رأوا خطّه عليها تحققوا فتواه، فغاروا لرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)غيرة عظيمة، وللمسلمين الذين ندبوا الى زيارته، وللزائرين من أقطار الارض، واتّفقوا على تبديعه وتضليله وزيغه، وأهانوه ووضعوه في السجن.
وذكر الشيخ الامام العلاّمة شمس الدين الذهبي بعض محنته، وأنّ بعضها كان في سنة خمس وسبعمائة، وكان سؤالهم عن عقيدته وعمّا ذكر في الواسطيّة، وطلب وصوّرت عليه دعوى المالكي، فسجن هو وأخواه بضعة عشر شهراً، ثمّ أُخرج، ثمّ حبس في حبس الحاكم.
وكان مّما أُدّعي عليه بمصر أن قال: الرحمن استوى على العرش حقيقة، وأنّه تكلّم بحرف وصوت.
ثمّ نودي بدمشق وغيرها من كان على عقيدة ابن تيميّة حلّ ماله ودمه .
إذن فالصارم المشلول وأتباعه قد حلّ ماله ودمه أليس كذلك يا موالين
ما رأيك بالهدية يا مشلول هههههه
الحمدُ لله، هذا المنقول باطنها جواب عن السؤال عن قوله: إنّ زيارة الانبياء والصالحين بدعة!!.
وماذكره من نحوذلك، وأنّه لايرخّص بالسفر لزيارة الانبياء،باطلٌ مردود عليه.
وقد نقل جماعة من العلماء: أنّ زيارة النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) فضيلة وسُنّة مجمع عليها. وهذا المفتي المذكور ينبغي أن يُزجر عن مثل هذه الفتاوي الباطلة عند الائمة والعلماء، ويُمنع من الفتاوى الغريبة



وكتبه محمّد بن إبراهيم بن سعد الله بن جماعة الشافعي.
وكذلك يقول محمّد بن الجريري الانصاري الحنفي: لكن يُحبس الان جزماً مطلقاً.
وكذلك يقول محمّد بن أبي بكر المالكي ويبالغ في زجره حسبما تندفع به المفسدة وغيرها من المفاسد.
وكذلك يقول أحمد بن عمر المقدسي الحنبلي.
ووجدوا صورة فتوى أخرى يقطع فيها: بأنّ زيارة قبر النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) وقبور الانبياء معصية بالاجماع مقطوع بها.
وهذه الفتوى هي التي وقف عليها الحكّام، وشهد بذلك القاضي جلال الدين محمّد بن عبدالرحمن القزويني، فلمّا رأوا خطّه عليها تحققوا فتواه، فغاروا لرسول(صلى الله عليه وآله وسلم)غيرة عظيمة، وللمسلمين الذين ندبوا الى زيارته، وللزائرين من أقطار الارض، واتّفقوا على تبديعه وتضليله وزيغه، وأهانوه ووضعوه في السجن.
وذكر الشيخ الامام العلاّمة شمس الدين الذهبي بعض محنته، وأنّ بعضها كان في سنة خمس وسبعمائة، وكان سؤالهم عن عقيدته وعمّا ذكر في الواسطيّة، وطلب وصوّرت عليه دعوى المالكي، فسجن هو وأخواه بضعة عشر شهراً، ثمّ أُخرج، ثمّ حبس في حبس الحاكم.
وكان مّما أُدّعي عليه بمصر أن قال: الرحمن استوى على العرش حقيقة، وأنّه تكلّم بحرف وصوت.
ثمّ نودي بدمشق وغيرها من كان على عقيدة ابن تيميّة حلّ ماله ودمه .
إذن فالصارم المشلول وأتباعه قد حلّ ماله ودمه أليس كذلك يا موالين



ما رأيك بالهدية يا مشلول هههههه

تعليق