الزركة منطقة بين النجف الاشرف وكربلاء الحسين (عليه السلام )..وهي طريق لزوار الامام الحسين (عليه السلام)للسائرين على الاقدام(المشّاية)وان هذه المنقطة واهلها من خدمة الزوار في عهد صدام الطاغية والى الآن، وقد قام المدعو( الصناعة الصهيونية) الذي ما يسمى (بجند السماء او قاضي السماء)بشراء قطعة ارض في منطقة الزركة وقد امر اتباعه السذج بالتجمع في المنطقة وعلى علم ومسمع من الحكومة في النجف.....وفي اليوم التاسع من محرم الحرام قامت الحكومة وميليشيات بدر المحتلة للنجف الاشرف وامرت القوات الاميركية بالاسناد الجوي وقامت بالقصف العشوائي من جهة البر والجو (وانت اخي المسلم تعلم ما هي اعداد الناس المشاية في هذه المنطقة القريبة من كربلاء في يوم التاسع من محرم)على جميع الموجودين من الملعونين( جند السماء ) من الزوار واصحاب المواكب ،واعلم ان هذه الحادثة لا تصدق بها النجف فقط لان ليس من مصلحتها الكشف عن ملابسات الحادث لان كشف الحقائق يسقط الحكومة والمرجعية في آن واحد بسبب قتل الزوار الابرياء..............والآن نتساءل مع الجميع ونقول .......بأن صدام المجرم الملعون عندما تمت محكمته على اعدام ما يقارب 150 شخص بسبب الاعتداء على ما يسمى موكب رئيس الجمهورية وتم اعدامه وجلاوزته لانهم اشتركوا معه في الحادثة ...ايها الاسلام ...ايها الناس ...ايها العالم اجمع ....من المسؤول عن مصيبة منطقة الزركة المعتم عليها من قبل حكومة النجف ومرجعيتها ....من الذي يحاكم قوات بدر ومرجعية العجم والتي اكتفت على موافقتها على دفن الجثث...لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .
ابحثوا عن الحقائق..ابحثوا عن الحقائق...
ابحثوا عن الحقائق..ابحثوا عن الحقائق...
ابحثوا عن الحقائق..ابحثوا عن الحقائق...التي قامت قوات بدر بأخفائها عن انظار العالم ...اين الحرية ..اين الديمقراطية الاميركية من هذه المجزرة البشعة التي وقعت في ليلة العاشر من محرم الحرام
ابحثوا عن الحقائق..ابحثوا عن الحقائق...
ابحثوا عن الحقائق..ابحثوا عن الحقائق...
ابحثوا عن الحقائق..ابحثوا عن الحقائق...التي قامت قوات بدر بأخفائها عن انظار العالم ...اين الحرية ..اين الديمقراطية الاميركية من هذه المجزرة البشعة التي وقعت في ليلة العاشر من محرم الحرام
تعليق