إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حلقة رقم (4) من نصب ابن تيمية ،يقول : لم يكن علي على الحق بدليل عدم مبايعة الكثير له!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حلقة رقم (4) من نصب ابن تيمية ،يقول : لم يكن علي على الحق بدليل عدم مبايعة الكثير له!

    بسم الله الرحمن الرحيم


    ولا زلنا مع حلقات مسلسل "إثبات نصب ابن تيمية وبغضه لأمير المؤمنين"

    وسترون العجب العجاب من شدة بغض هذا الرجل - عامله الله بعدله - لأمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه ، وجرأته على الله ورسوله ... والله المستعان

    حلقة رقم (4) .. قال ابن تيمية : لم يكن علي على الحق بدليل عدم مبايعة الكثير له...

    ينقل ابن تيمية كلام العلامة الحلي قدس الله سره الشريف ، الذي يستشهد بكلام الشهرستاني في هذا المقام ، ثم يرد عليه من عند قوله : (والجواب) ..إلخ.

    وسننقل صفحة رقم 361 + 362 من الجزء السادس (بالكامل) مثل العادة.

    http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=3193
    منهاج السنة النبوية الجزء 6، صفحة 361.
    (....القتال معه ، ويعرف ذلك بحرب الجمل .
    والخلاف بينه وبين معاوية وحرب صفين ، ومغادرة عمرو بن العاص أبا موسى الأشعري.
    وكذا الخلاف بينه وبين الشراة المارقين بالنهروان.
    وبالجملة : كان على مع الحق ، والحق معه .
    وظهر في زمانه "الخوارج" عليه ، مثل الأشعث بن قيس ، ومسعر بن فدكى التميمي ، وزيد بن حصين الطائي وغيرهم .
    وظهر في زمنه "الغلاة" كعبد الله بن سبأ .
    ومن الفرقتين ابتدأت الضلالة والبدع ، وصدق فيه قول النبي صلى الله عليه وسلم : "يهلك فيك اثنان : محب غالٍ ومبغضٌ قالٍ".

    361

    فانظر بعين الإنصاف إلى كلام هذا الرجل ، هل خرج موجب الفتنة عن المشايخ أو تعداهم؟.

    والجواب : أن يقال هذا الكلام مما يبين تحامل "الشهرستاني" في هذا الكتاب مع الشيعة كما تقدم ، وإلا فقد ذكر أبا بكر ، وعمر ، وعثمان ولم يذكر من أحوالهم "أن الحق معهم دون من خالفهم" . ولما ذكر عليا قال : "وبالجملة: كان الحق مع علي ، وعلي مع الحق" ، والناقل الذي لا غرض له : إما أن يحكى الأمور بالأمانة ، وإما أن يعطى كل ذي حق حقه .
    فأما دعوى المدّعي : "أن الحق كان مع علي وعلي مع الحق" ، وتخصيصه بهذا دون أبي بكر وعمر وعثمان ، فهذا لا يقوله أحد من المسلمين غير الشيعة .
    ومما يبين فساد هذا الكلام قوله : "إن الاختلاف وقع في زمن علي بعد الاتفاق عليه وعقد البيعة له".
    ومن المعلوم أن كثيراً من المسلمين لم يكونوا بايعوه !. حتى كثير من أهل المدينة ومكة الذين رأوه لم يكونوا بايعوه ، دع الذين كانوا بعيدين ، كأهل الشام ، ومصر ، والمغرب ، والعراق ، وخراسان.
    وكيف يقال مثل هذا في بيعة علي ، ولا يقال في بيعة عثمان التي اجتمع عليها المسلمون كلهم ، ولم يتنازع فيها اثنان ؟!. ) (انتهت الصفحة).


    يقول مرآة التواريخ :
    تلاحظون أن قيامة ابن تيمية قامت على الشهرستاني المسكين لما قال : "وبالجملة : كان على مع الحق ، والحق معه ."

    فلسان حال ابن تيمية يقول : .. كيف يكون علي بن أبي طالب على الحق والحق معه ، وأنا ملأت كتابي أحاول إثبات خطأ علي في حروبه ، وأنه سفك دماء المسلمين ، ولم يكن في حروبه أي نفع للإسلام والمسلمين؟!!!
    بين تصريح ، وتلويح
    وبين التذرع بنسبة الكلام للنواصب ، ثم يغلبني نصبي فأنسبه لنفسي؟!

    بكل سهولة يا حضرة "الشهرستاني" تقول : "وبالجملة : كان علي مع الحق ، والحق معه" ؟!!!!!

    هل تريد أن تهدم ما أحاول بنيانه يا أخا شهرستان ؟!

    أهاااا .... لا بد أن أرميك بالتهمة المعهودة لكل من يروي فضيلة لعلي بن ابي طالب ....

    حكم ابن تيمية على الشهرستاني :
    نحن ابن الست تيمية حكمنا على هذا الذي تجرأ فذكر فضيلة لعلي بن أبي طالب بالآتي :
    توجيه تهمة التشيع له ، ردعاً له ولأمثاله ممن تجرأوا ، أو سيتجرأون بذكر فضائل علي بن أبي طالب.

    توقيع الشهود ..

    انتهى حكم ابن الست تيمية...

    ثم تلاحظون أنه جعل من الدلالة على نفي كون أمير المؤمنين على الحق والحق معه دائماً هو زعمه بأن كثيراً من المسلمين لم يبايعه ....إلخ.

    يعني لو هُيء لمثل يزيد بن معاوية مثلاً وبايعه جميع الناس ، لكان أولى بالحق من أمير المؤمنين..

    ياااااااا الله .....

    أي نصب بعد هذا يا بن تيمية ؟؟!!

    تجعل من (النواصب والخوارج وغيرهم ممن يبغض علياً ويحسده) هم الميزان في تخطئة أمير المؤمنين أو تصويبه ؟!!!!!!!

    تلغي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله ، وتتكئ على النواصب والخوارج [وغيرهم] وتجعل منهم الميزان ؟!!!

    ملاحظة :
    في الجزء الرابع ص 241 :
    هنا :
    http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=1947

    قال ابن تيمية بما نصه :
    (وأيضا : فالحق لا يدور مع شخص غير النبي صلى الله عليه وسلم ، ولو دار الحق مع علي حيثما دار لوجب أن يكون معصوما كالنبي صلى الله عليه وسلم. ) (انتهى)

    أقول : هذا عذاب ابن تيمية.....

    عذابه إن قال أحد إن علياً لا يخطئ
    فإذا كان الحق معه ، وهو مع الحق .... فهذا يدل على عصمته ، كما اعترف به هو ... وهو لا يريد هذا المعنى ..!!

    منهاج السنة قائم على محاولة إثبات تخطئة أمير المؤمنين صلوات الله عليه ، فكيف تقولون : أن علياً : مع الحق والحق معه ؟!!!!!!!!!!

    مستحيــــــــــــــــل ....





    مرآة التواريخ ،،،

  • #2
    موضوع غير مرتب التدليس والسفسطة واضحة عليه

    ابن تيمية لم يقل بان عليا لم يكن مع الحق بل قال ان تخصيصه هو دون غيره بهذا باطل

    وهذا الكلام هو عين الصواب وقد انتقد على الشهرستاني تخصيصه عليا بذلك عندما ذكره ولم يقل ذلك في حق ابي بكر وعمر وعثمان فكان الشهرستاني يقول بان الحق ليس مع ابي بكر وعمر وعثمان وهذا لا يقوله الا الرافضة


    ارجو ان يفهم صاحب المضوع هذا
    ويترك السفسطة والكلام الفاضي

    ماذا قال شيخ الاسلام عن النواصب
    يقول : ( وهؤلاء هم الذين نصبوا العداوة لعلي ومن والاه ، وهم الــذين استحلوا قتــلـه وجـعـلـوه كـافراً ، وقتـلـه أحــد رؤوسـهــم " عبدالرحمن بن ملجم المرادي " فهؤلاء النواصب الخوارج المارقون إذا قالوا : إن عثمان وعلي بن أبي طالب ومن معهما كانوا كفاراً مرتدين ، فإن من حجة المسلمين عليهم ما تواتر من إيمان الصحابة ، وما ثبت بالكتاب السنة الصحيحة من مدح الله تعالى لهم ، وثناء الله عليهم ، ورضاء عنهم ، وإخباره بأنهم من أهل الجنة ، ونحو ذلك من النصوص . . )
    وقال – رحمه الله - :
    ( وأما جواز الدعاء للرجل وعليه فبسط هذه المسئلة في الجنائز ، فإن موتى المسلمين يصلي عليهم برهم وفاجرهم ، وإن لعن الفاجر مع ذلك بعينه أو بنوعه ، لكن الحال الأولى أوسط وأعدل ، وبذلك أجبت مقدم المغول بولاي ، لما قدموا دمشق في الفتنة الكبيرة ، وجرت بيني وبينه وبين غيره مخاطبات ، فسألني فيما سألني : ما تقول في يزيد ؟ فقلت : لا نسبه ولا نحبه ، فإنه لم يكن رجلاً صالحاً فنحبه ، ونحن لا نسب أحداً من المسلمين بعينه .
    فقال : أفلا تلعنونه ؟ أما كان ظالماً ؟ أما قتل الحسين ؟
    فقلت لـه : نحن إذا ذكر الظالمون كالحججاج بن يوسف وأمثاله : نقول كما قال الله في القرآن : ( ألا لعنه الله على الظلمين ) ولا نحب أن نلعن أحداً بعينه ، وقد لعنه قوم من العلماء وهذا مذهب يسوغ فيه الاجتهاد ، لكن ذلك القول أحب إلينا وأحسن .
    وأما من قتل " الحسين " أو أعان على قتله ، أو رضي بذلك فعليه لعنـة الله والـملائـكة والنـاس أجـمـعيـن ، لا يـقـبل الله منـه صرفـاً ولا عدلاً .
    قال مقدم المغول : فمن يبغض أهل البيت ؟
    قلت : من أبغضهم فعليه لعنه الله والملائكة والناس أجمعين ، لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً .
    ثم قلت للوزير المغولي : لأي شئ قال عن يزيد وهذا تتري ؟
    قال : قد قالوا له إن أهل دمشق نواصب .
    قلت بصوت عال : يكذب الذي قال هذا ، ومن قال هذا فعليه لعنة الله ، والله ما في أهل دمشق نواصب ، وما علمت فيهم ناصبياً ولو تنقص أحد علياً بدمشق لقام المسلمون عليه ، لكن كان قديماً – لما كان بنو أمية ولاة البلاد – بعض بني أمية ينصب العداوة لعلي ويسبه ، وأما اليوم فما بقي من أولئك أحد )
    قوله في أهل البيت عامة رضي الله عنهم :
    قال ابن تيمية رحمه الله :
    ( محبتهم - يقصد أهل البيت - عندنا فرض واجب ، يؤجر عليه ، فإنه قد ثبت عندنا في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم قال : خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بغدير يدعي خماً ، بين مكة والمدينة فقال " أيها الناس إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله " فذكر كتاب الله وحض عليه ، ثم قال : " وعترتي أهل بيتي ، أذكركم الله في أهل بيتي ، أذكركم الله في أهــل بـيـتـي " قـلـت لـمـقدم : ونحن نقول في صلاتنا كل يوم : " اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم إنك حميد مجيد ، وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد "
    قوله في علي رضي الله عنه :
    لشيخ الإسلام – رحمه الله – مواضع عديدة يمدح فيها علياً رضي الله عنه ، ويثني عليه ، وينزله في المنزلة الرابعة بعد أبي بكر وعمر وعثمان – رضي الله عنهم – كما هو منهج أهل السنة والجماعة ، وهي واضحة صريحة تلوح لكل قارئ لكتب الشيخ
    قال ابن تيمية رحمه الله :
    ( فضل علي وولايته لله وعلو منزلته عند الله معلوم ، ولله الحمد ، ومن طرق ثابتة أفادتنا العلم اليقيني ، لا يحتاج معها إلى كذب ولا إلى ما لا يعلم صدقه )
    ومن ذلك قوله :
    ( وأما كون علي وغيره مولى كل مؤمن ، فهو وصف ثابت لعلي في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وبعد مماته ، وبعد ممات علي ، فعلي اليوم مولى كل مؤمن )
    ومن ذلك قوله :
    ( وأما علي رضي الله عنه فلا ريب أنه ممن يحب الله ويحبه الله )
    ومن ذلك قوله :
    (لا ريب أن موالاة علي واجبة على كل مؤمن ، كما يجب على كل مؤمن موالاة أمثاله من المؤمنين )
    ومن ذلك أنه سئل – رحمه الله - :
    عن رجل قال عن علي بن أبي طالب – رضي الله عنه – إنه ليس من أهل البيت ، ولا تجوز الصلاة عليه ، والصلاة عليه بدعة ؟
    فأجاب : أما كون علي بن أبي طالب من أهل البيت فهذا مما لا خلاف فيه بين المسلمين ، وهو أظهر عند المسلمين من أن يحتاج إلى دليل ، بل هو أفضل أهل البيت ، وأفضل بني هاشم بعد النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد ثبت عن النبي أنه أدار كساءه على علي ، وفاطمة ، وحسن ، وحسين ، فقال : " اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنه الرجس وطهرهم تطهيراً "
    وأما الصلاة عليه منفرداً فهذا ينبني على أنه هل يصلى على غير النبي صلى الله عليه وسلم منفرداً ؟ مثل أن يقول : اللهم صلى على عمر أو علي . وقد تنازع العلماء في ذلك . . )
    وقال رحمه الله :
    ( ليس من أهل السنة من يجعل بغض علي طاعة ولا حسنة ، ولا يأمر بذلك ، ولا من يجعل مجرد حبه سيئة ولا معصية ، ولا ينهي عن ذلك . وكتب أهل السنة من جميع الطوائف مملوءة بذكر فضائله مناقبه ، وبذم الذين يظلمونه من جميع الفرق ، وهم ينكرون على من سبه ، وكارهون لذلك ، وما جرى من التساب والتلاعن بين العسكرين ، من جنس ما جرى من القتال ، وأهل السنة من أشد الناس بغضاً وكراهة لأن يتعرض له بقتال أو سب .
    بل هم كلهم متفقون على أنه أجل قدراً ، وأحق بالإمامة ، وأفضل عند الله وعند رسوله وعند المؤمنين من معاوية وأبيه وأخيه الذي كان خيراً منه ، وعلي أفضل ممن هو أفضل من معاوية رضي الله عنه ، فالسابقون الأولون الذين بايعوا تحت الشجرة كلهم أفضل من معاوية ، وأهل الشجرة أفضل من هؤلاء كلهم ، وعلي أفضل جمهور الذين بايعوا تحت الشجرة ، بل هو أفضل منهم كلهم إلا الثلاثة ، فليس في أهل السنة من يقدم عليه أحداً غير الثلاثة ، بل يفضلونه على جمهور أهل بدر وأهل بيعة الرضوان ، وعلى السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار )
    ومن ذلك أنه : يرد علي قول الرافضي بأن علياً سيف الله المسلول وليس خالد بن الوليد ، فيقول :
    ( وأما قوله أي الرافضي : " علي أحق بهذا الاسم "
    فيقال : أولاً من الذي نازع في ذلك ؟ ومن قال : إن علياً لم يكن سيفاً من سيوف الله ؟ وقول النبي صلى الله عليه وسلم الذي ثبت في الصحيح يدل على أن لله سيوفاً متعددة ، ولا ريب أن علياً من أعظـمها , ومـا في المسلمين من يفضل خالداً على علي ، حتى يقال : إنهم جعلوا هذا مختصا بخالد . والتسمية بذلك وقعت من النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح ، فهو صلى الله عليه وسلم الذي قال : إن خالداً سيف من سيوف الله .
    ثم يقال ثانياً : علي أجل قدراً من خالد ، وأجل من أن تجعل فضيلته أنه سيف من سيوف الله ؟ فإن عليا لـه من العلم والبيان والدين والإيمان والسابقة ما هو به أعظم من أن تجعل فضيلته أنه سيف من سيوف الله ، فإن السيف خاصته القتال ، وعلي كان القتال أحد فضائله ، بخلاف خالد فإنه كان هو فضيلته التي تميز بها عن غيره ، لم يتقدم بسابقة ولا كثرة علم ولا عظيم زهد ، وإنما تقدم بالقتال ، فلهذا عبر عن خالد بأنه سيف من سيوف الله )
    ومن ذلك قوله :
    ( فكيف يظن بعلي – رضي الله عنه – وغيره من أهل البيت أنهم كانوا أضعف ديناً وقلوباُ من الأسرى في بلاد الكفر ، ومن عوام أهل السنة ، ومن النواصب ) .
    ويقول – رحمه الله – مبيناً شجاعة علي – رضي الله عنه - :
    ( لا ريب أن علياً رضي الله عنه كان من شجعان الصحابة ، وممن نصر الله الإسلام بجهاده ، ومن كبار السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار ، ومن سادات من آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله ، وممن قاتل بسيفه عدداً من الكفار )
    ومن ذلك قوله :
    ( نحن نعلم أن علياً كان أتقى لله من أن يتعمد الكذب ، كما أن أبا بكر وعمر وعثمان وغيرهم كانوا أتقى لله من أن يتعمدوا الكذب )
    وقال:
    ( وأيضاً فأهل السنة يحبون الذين لم يقاتلوا علياً أعظم مما يحبون من قاتله ، ويفضلون من لم يقاتله على من قاتله ، كسعد بن أبي وقاص ، وأسامة بن زيد ، ومحمد بن مسلمة ، وعبدالله بن عمر رضي الله عنهم .
    فهؤلاء أفضل من الذين قاتلوا علياً عند أهل السنة . وحب علي وترك قتاله خير بإجماع أهل السنة من بغضه وقتاله ، وهم متفقون على وجوب موالاته ومحبته ، وهم من أشد الناس ذبا عنه ، ورداً على من طعن عليه من الخوارج وغيرهم من النواصب ، لكن لكل مقام مقال )
    ومن ذلك أنه يقول – رحمه الله - :
    ( إن قتل علي وأمثاله من أعظم المحاربة لله ورسوله والفساد في الأرض )
    هذه مواضع يسيرة مما نقل عن شيخ الإسلام – رحمه الله – في فضل علي - رضي الله عنه – ودفاعه الحار عنه أمام أعدائه ، وتبرئته مما نسبوه إليه .
    فهل يقال بعد هذا كما قال هؤلاء المبتدعة الجائرون بأنه – رحمه الله – كان منحرفاً عن علي – رضي الله عنه – أو أنه تنقصه في كتبه ؟
    سبحانك هذا بهتان عظيم ، لا يقوله أدنى مسلم فضلاً عن شيخ الإسلام الذي تصرمت حبال أيامه تقرير عقيدة السلف الصالح ، ومن ضمنها تفضيل علي رضي الله عنه وجعله الخليفة الرابع الراشد ، واعتقاد أنه على الحق أمام من حاربه وخالفه .






    """""""""""""""""""""""""""""""""""""

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة awahid25

      موضوع غير مرتب التدليس والسفسطة واضحة عليه

      ابن تيمية لم يقل بان عليا لم يكن مع الحق بل قال ان تخصيصه هو دون غيره بهذا باطل


      وهذا الكلام هو عين الصواب وقد انتقد على الشهرستاني تخصيصه عليا بذلك عندما ذكره ولم يقل ذلك في حق ابي بكر وعمر وعثمان فكان الشهرستاني يقول بان الحق ليس مع ابي بكر وعمر وعثمان وهذا لا يقوله الا الرافضة


      ارجو ان يفهم صاحب المضوع هذا
      ويترك السفسطة والكلام الفاضي



      أقول : يبدو من الأخ awahid25 أنه لم يحسن معرفة مورد النصب في كلام ابن تيمية

      فابن تيمية يقول :
      فأما دعوى المدّعي : "أن الحق كان مع علي وعلي مع الحق" ، وتخصيصه بهذا دون أبي بكر وعمر وعثمان ، فهذا لا يقوله أحد من المسلمين غير الشيعة .
      ومما يبين فساد هذا الكلام قوله : "إن الاختلاف وقع في زمن علي بعد الاتفاق عليه وعقد البيعة له".
      ومن المعلوم أن كثيراً من المسلمين لم يكونوا بايعوه !. حتى كثير من أهل المدينة ومكة الذين رأوه لم يكونوا بايعوه ، دع الذين كانوا بعيدين ، كأهل الشام ، ومصر ، والمغرب ، والعراق ، وخراسان.

      قصد ابن تيمية ، لا ينبغي أن يقال أن الحق دائماً مع أمير المؤمنين ، بل قد يكون الحق عند مخالفه .

      ما دليلك ، يا بن تيمية على هذا الزعم ؟؟

      دليله :
      ومما يبين فساد هذا الكلام قوله : "إن الاختلاف وقع في زمن علي بعد الاتفاق عليه وعقد البيعة له".
      ومن المعلوم أن كثيراً من المسلمين لم يكونوا بايعوه !. حتى كثير من أهل المدينة ومكة الذين رأوه لم يكونوا بايعوه ، دع الذين كانوا بعيدين ، كأهل الشام ، ومصر ، والمغرب ، والعراق ، وخراسان.


      يعني لو كان على الحق دائماً لما تخلف عن بيعته من تخلف ممن ذكرهم ، ولما حدث الاختلاف زمن خلافته .

      فمعيار معرفة أنه على الحق من عدمه هو مبايعة الناس له من عدمها ...

      وما عشت أراك الدهر نصباً ... أعني عجباً ..!!

      تعليق


      • #4
        بسم الله الرحمـٰن الرحيم

        مع أن هذه الحلقة لا تستحق أي تعليق لتفاهتها.

        فلسان حال ابن تيمية يقول.. كيف يكون علي بن أبي طالب على الحق والحق معه، وأنا ملأت كتابي أحاول إثبات خطأ علي في حروبه، وأنه سفك دماء المسلمين، ولم يكن في حروبه أي نفع للإسلام والمسلمين؟!!!

        ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        وبين التذرع بنسبة الكلام للنواصب، ثم يغلبني نصبي فأنسبه لنفسي؟!

        ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        بكل سهولة يا حضرة "الشهرستاني" تقول: "وبالجملة: كان علي مع الحق، والحق معه"؟!!!!!
        هل تريد أن تهدم ما أحاول بنيانه يا أخا شهرستان؟!
        أهاااا.... لا بد أن أرميك بالتهمة المعهودة لكل من يروي فضيلة لعلي بن أبي طالب....

        ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        حكم ابن تيمية على الشهرستاني:
        نحن ابن الست تيمية حكمنا على هذا الذي تجرأ فذكر فضيلة لعلي بن أبي طالب بالآتي: توجيه تهمة التشيع له، ردعاً له ولأمثاله ممن تجرأوا، أو سيتجرأون بذكر فضائل علي بن أبي طالب.
        توقيع الشهود...
        انتهى حكم ابن الست تيمية...

        بل ابن تيمية لم يتهمه بالتشيع لأنه روى فضائل علي رضي الله عنه، ركز جيداً مع كلامه:
        "والناقل الذي لا غرض له: إما أن يحكى الأمور بالأمانة، وإما أن يعطى كل ذي حق حقه".
        يعني أن هذا الناقل عنده غرض، لكن يخفيه.

        ثم تلاحظون أنه جعل من الدلالة على نفي كون أمير المؤمنين على الحق والحق معه دائماً هو زعمه بأن كثيراً من المسلمين لم يبايعه....إلخ.

        قال ابن تيمية رحمه الله: "ومما يبين فساد هذا الكلام قوله: إن الاختلاف وقع في زمن علي بعد الاتفاق عليه وعقد البيعة له".
        وهي جواب على قوله رحمة الله عليه: "فأما دعوى المدّعي: أن الحق كان مع علي وعلي مع الحق، وتخصيصه بهذا دون أبي بكر وعمر وعثمان، فهذا لا يقوله أحد من المسلمين غير الشيعة".
        أي إن كان لا يصلح أن نقول أن الحق مع أبي بكر وعمر وعثمان وأنهم مع الحق رضي الله عنهم أجمعين فكيف يصلح لعلي رضي الله عنه وقد وقع في زمنه ما وقع، أي أن صاحبكم هذا شيعي يخفي تشيعه.

        يعني لو هُيء لمثل يزيد بن معاوية مثلاً وبايعه جميع الناس، لكان أولى بالحق من أمير المؤمنين..
        ياااااااا الله.....
        أي نصب بعد هذا يا بن تيمية ؟؟!!
        تجعل من (النواصب والخوارج وغيرهم ممن يبغض علياً ويحسده) هم الميزان في تخطئة أمير المؤمنين أو تصويبه ؟!!!!!!!
        تلغي أحاديث رسول الله صلى الله عليه وآله، وتتكئ على النواصب والخوارج [وغيرهم] وتجعل منهم الميزان ؟!!!

        ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!

        أقول : هذا عذاب ابن تيمية.....
        عذابه إن قال أحد إن علياً لا يخطئ

        ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        فإذا كان الحق معه، وهو مع الحق.... فهذا يدل على عصمته، كما اعترف به هو... وهو لا يريد هذا المعنى..!!

        ترى أين اعترف؟؟!!

        منهاج السنة قائم على محاولة إثبات تخطئة أمير المؤمنين صلوات الله عليه، فكيف تقولون: أن علياً: مع الحق والحق معه؟!!!!!!!!!!
        مستحيــــــــــــــــل....

        بل منهاج السنة فيه كشف لحقائق لا ترضيكم وتبيين لأكاذيب وضعت في فضل علي رضي الله عنه.

        ---------------------------

        السيوطي: عن علي رضي الله عنه قال:
        «رحم الله أبا بكر زوجني ابنته وحملني إلى دار الهجرة وأعتق بلالا من ماله وما نفعني مال في الإسلام ما نفعني مال أبي بكر، رحم الله عمر يقول الحق وإن كان مرا لقد تركه الحق وما له من صديق، رحم الله عثمان تستحييه الملائكة وجهز جيش العسرة وزاد في مسجدنا حتى وسعنا، رحم الله عليا اللهم أدر الحق معه حيث دار».
        تحقيق الألباني: (ضعيف جدا) انظر حديث رقم: 3095 في ضعيف الجامع.‌

        حدثنا أبو الخطاب زياد بن يحيى البصري حدثنا أبو عتاب سهل بن حماد حدثنا المختار بن نافع حدثنا أبو حيان التيمي عن أبيه عن علي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
        «رحم الله أبا بكر زوجني ابنته وحملني إلى دار الهجرة وأعتق بلالا من ماله، رحم الله عمر يقول الحق وإن كان مرا تركه الحق وما له صديق، رحم الله عثمان تستحييه الملائكة، رحم الله عليا اللهم أدر الحق معه حيث دار»
        قال الترمذي: حديث غريب.
        قال الشيخ الألباني: (ضعيف جدا). جامع الترمذي حديث رقم: 3714. السلسة الضعيفة حديث رقم: 2094.

        تعليق


        • #5
          لعنت الله على ابن تيمية

          تعليق


          • #6
            للأسف لم ترد على مورد النصب !

            وكأنك لم تفهمه !

            وقد بينّاه هنا

            إضغـــــط
            [رقم المشاركة : 3 ]


            إن فهمتَ مورد النصب ، تفضل انقضه ....

            ــــــــــــــــــــــــ
            أمّا قولك :
            فإذا كان الحق معه، وهو مع الحق.... فهذا يدل على عصمته، كما اعترف به هو... وهو لا يريد هذا المعنى..!!



            ترى أين اعترف؟؟!!

            أقول / تقصد أنك تنكر أن قول النبي (ص) لأمير المؤمنين (علي مع الحق والحق معه) يدل على عصمة أمير المؤمنين ؟!!

            يعني هل قصدكَ ؛ أنه لو فرض أن النبي صلى الله عليه وآله قال هذا لأمير المؤمنين ، فهذا لا يدل على العصمة ؟!


            تفضل ..

            تعليق


            • #7
              بسم الله الرحمـٰن الرحيم

              للأسف لم ترد على مورد النصب !
              وكأنك لم تفهمه !
              وقد بينّاه هنا
              إضغـــــط
              [رقم المشاركة: 3 ]
              إن فهمتَ مورد النصب، تفضل انقضه....

              بل فهمنا فهمك القاصر لكلام شيخ الإسلام، تريد أن تقول كما في العنوان أن ابن تيمية يقول: لم يكن علي على الحق بدليل عدم مبايعة الكثير له.
              ألم تركز جيداً مع كلام ابن تيمية:
              "فأما دعوى المدّعي: أن الحق كان مع علي وعلي مع الحق، وتخصيصه بهذا دون أبي بكر وعمر وعثمان، فهذا لا يقوله أحد من المسلمين غير الشيعة."
              ثم قال:
              "ومما يبين فساد هذا الكلام قوله: إن الاختلاف وقع في زمن علي بعد الاتفاق عليه وعقد البيعة له".
              ويقصد بـ "هذا الكلام": تخصيص علي بأن الحق كان معه وهو مع الحق دون أبي بكر وعمر وعثمان.
              وليس كما يدعي "مرآة التواريخ" يقصد بـ "فسادهذا الكلام" علي كان مع الحق والحق كان معه.
              أي من بين الأدلة التي تبين فساد هذا التخصيص: أن الاختلاف وقع في زمن علي بعد الاتفاق عليه وعقد البيعة له.
              ومعنى كلام ابن تيمية كيف يكون علي مع الحق ويكون الحق معه وقد وقع ما وقع من اختلاف بعد الاتفاق عليه وبيعته ولا يكون أبو بكر وعمر وعثمان مع الحق ويكون الحق معهم ولم يقع اختلاف بعد الاتفاق عليهم وبيعتهم!!

              أقول/ تقصد أنك تنكر أن قول النبي (ص) لأمير المؤمنين (علي مع الحق والحق معه) يدل على عصمة أمير المؤمنين؟!!
              يعني هل قصدكَ؛ أنه لو فرض أن النبي صلى الله عليه وآله قال هذا لأمير المؤمنين، فهذا لا يدل على العصمة؟!

              نعم لا يدل على العصمة وما الغريب في هذا؟!!.
              لو فرضنا صحة الأحاديث التي ذكرتها، لكان علي رضي الله عنه معصوم لأنه قال: "اللهم أدر الحق معه حيث دار" ودعوة النبي صلى الله عليه وسلم مستجابة.

              تعليق


              • #8
                تقول :
                ومعنى كلام ابن تيمية كيف يكون علي مع الحق ويكون الحق معه وقد وقع ما وقع من اختلاف بعد الاتفاق عليه وبيعته ولا يكون أبو بكر وعمر وعثمان مع الحق ويكون الحق معهم ولم يقع اختلاف بعد الاتفاق عليهم وبيعتهم!!
                وهذا عين النصب ! .

                لاحظ قول ابن تيمية :
                ومعنى كلام ابن تيمية كيف يكون علي مع الحق ويكون الحق معه وقد وقع ما وقع من اختلاف بعد الاتفاق عليه وبيعته ..
                فمعيار الحق عند شيخ النصب أن يبايعه الجميع ، النواصب ، والخوارج ، ومن كان يقاتله ...إلخ .

                لكن بما أنهم لم يبايعونه ، فإذن هو ليس على الحق المطلق .

                يعني بما أن النواصب كانوا يشتمونه ويسبونه ، فهذا دليل على كونه ليس على الحق .
                وبما أن عائشة ومن معها قاتلوه في حرب الجمل - مع اعترافك بخطئها - ، فهذا دليل على كونه ليس على الحق .
                وبما أن معاوية وحزبه من الطلقاء يقاتلونه ويسبونه فهذا دليل على كونه ليس على الحق .


                لا أدري ما هو النصب - إن لم يكن هذا عين النصب - بعد اعترافك هذا ؟!!

                سيقول لي : أين اعترفت ؟!
                التعديل الأخير تم بواسطة مرآة التواريخ; الساعة 03-03-2007, 03:46 PM.

                تعليق


                • #9
                  مراة التواريخ مواضيعك ممنلوءة بالسفسطة و التدليس

                  تقول

                  قصد ابن تيمية ، لا ينبغي أن يقال أن الحق دائماً مع أمير المؤمنين ، بل قد يكون الحق عند مخالفه .


                  كل اهل السنة يقولون بهذا القول.....وابن تيمية رحمه الله لم يتفرد به

                  فهل تجرؤ على اتهام كل اهل السنة بالنصب ؟؟؟

                  تعليق


                  • #10
                    الزميل الجديد !

                    حبذا لو تأتي بإشكالات جديدة ، وتبتعد عن التدليس ! والبتر !

                    أولاً : أنتَ بترتَ كلامي ، ولم تكمله .
                    ثانياً : قد يوجد من بين أهل السنة من يقول أن الحق قد يكون مع مخالف أمير المؤمنين . ولكن لم يجعلوا من عدم مبايعة من تخلَّف عن بيعته من الذين قاتلوه وشتموه وأبغضوه الدليل على كونه ليس على الحق .

                    ثالثاً : هل فهمت أولاً وثانياً ؟!


                    تفضل ..
                    التعديل الأخير تم بواسطة مرآة التواريخ; الساعة 04-03-2007, 02:10 AM.

                    تعليق


                    • #11
                      بسم الله الرحمـٰن الرحيم

                      تقول :
                      ومعنى كلام ابن تيمية كيف يكون علي مع الحق ويكون الحق معه وقد وقع ما وقع من اختلاف بعد الاتفاق عليه وبيعته ولا يكون أبو بكر وعمر وعثمان مع الحق ويكون الحق معهم ولم يقع اختلاف بعد الاتفاق عليهم وبيعتهم!!
                      وهذا عين النصب!.

                      ذكرني كلامك هذا بحديث عن اليهود: عن بن عمر أنه قال:
                      «إن اليهود جاؤوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فذكروا له أن رجلا منهم وامرأة زنيا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تجدون في التوراة في شأن الزنى فقالوا نفضحهم ويجلدون فقال عبد الله بن سلام كذبتم إن فيها الرجم فأتوا بالتوراة فنشروها فجعل أحدهم يده على آية الرجم ثم جعل يقرأ ما قبلها وما بعدها فقال له عبد الله بن سلام ارفع يدك فرفعها فإذا فيها آية الرجم فقالوا صدق يا محمد فيها آية الرجم فأمر بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجما قال عبد الله بن عمر فرأيت الرجل يحني على المرأة يقيها الحجارة»
                      حذفت كثيرا من كلامي الذي يبين المعنى الحقيقي لهذه الجملة، وإن كانت والله مفهومة لا إشكال فيها.
                      ثم "يقول: هذا هو النصب بعينه".
                      نحن نعلم أنه عندكم نصب أما عندنا فالنصب شيء آخر.
                      نحن نعلم أن محب آل البيت عندكم يجب أن يقول أن أبا بكر وعمر وعثمان كانوا على ضلال مبين وأن علي مع الحق والحق معه دون غيره.
                      ومفهوم كلامي ومراد ابن تيمية أنه -عندنا- لا يجوز تخصيص علي بأن الحق كان معه وهو مع الحق دون أبي بكر وعمر وعثمان.
                      بل علي كان الحق معه وهو مع الحق وأبو بكر وعمر وعثمان هم أيضا كانوا كذلك رضي الله عنهم أجمعين.
                      ففهم يا من تفهم وتدعي عدم الفهم.

                      لاحظ قول ابن تيمية:
                      ومعنى كلام ابن تيمية كيف يكون علي مع الحق ويكون الحق معه وقد وقع ما وقع من اختلاف بعد الاتفاق عليه وبيعته..
                      فمعيار الحق عند شيخ النصب أن يبايعه الجميع، النواصب، والخوارج، ومن كان يقاتله...الخ.
                      لكن بما أنهم لم يبايعونه، فإذن هو ليس على الحق المطلق.
                      يعني بما أن النواصب كانوا يشتمونه ويسبونه، فهذا دليل على كونه ليس على الحق.
                      وبما أن عائشة ومن معها قاتلوه في حرب الجمل - مع اعترافك بخطئها -، فهذا دليل على كونه ليس على الحق.
                      وبما أن معاوية وحزبه من الطلقاء يقاتلونه ويسبونه فهذا دليل على كونه ليس على الحق.
                      لا أدري ما هو النصب - إن لم يكن هذا عين النصب - بعد اعترافك هذا؟!!

                      أكمل كلامي ولا تتشبه باليهود لعنة الله عليهم وعلى من تشبه بهم، خاصة وأنت تصح العضو الجديد بعدم بتر الكلام.
                      لا يجوز تخصيص علي بهذا دون أبي بكر وعمر وعثمان،
                      تخصيص تفهم تخصيص، تخصيص، تخصيص، تخصيص، تخصيص...
                      وما وقع مع علي رضي الله عنه أثناء خلافته من بين الأدلة على بطلان هذا التخصيص.
                      تخصيص يا حبيبي، تخصيص، تخصيص، تخصيص، تخصيص...
                      وليس بطلان أن الحق معه وهو مع الحق فافهم يا من فهمت وتدعي عدم الفهم.

                      تعليق


                      • #12
                        وهل العدد مهم وهو الذي يحدد مدى احقية الامام بالخلافة؟؟

                        كلكم تعرفون من هو الامام الصادق عليه السلام من تسمى المذهب باسمه وهو معلم علماء المسلمين

                        فلا يغفل عنكم لذا لااعتقد انكم ستطعنون بكلامه
                        فقد قال عليه السلام ((ماجتمع رهط في دعاء الا استجاب الله لهم
                        والرهط هو اربعة انفار من المؤمنين))

                        فالعدد ليس بالمهم
                        فها هي الدعوة الصادقة المحتاجة للاستجابة من الرب عز وجل تكتفي باربعة من المؤمنين الخلص النية

                        اذا فالعدد غير مهم كثرته او قلته

                        لعلكم تعقلون

                        تعليق


                        • #13
                          يا رجل أنت تتخبط تخطبات عجيبة غريبة !

                          ابن تيمية يقول ان أمير المؤمنين ليس على الحق مطلقاً بدليل تخلف من تخلف عنه عن بيعته .

                          وأنت تقول : نعم هو كذلك .

                          ثم ترجع تقول : بل هو على الحق والحق معه .

                          ثم تقول : يقصد ابن تيمية التخصيص .

                          يا هذا ، قلنا لصاحبك :
                          ثانياً : قد يوجد من بين أهل السنة من يقول أن الحق قد يكون مع مخالف أمير المؤمنين . ولكن لم يجعلوا من عدم مبايعة من تخلَّف عن بيعته من الذين قاتلوه وشتموه وأبغضوه الدليل على كونه ليس على الحق .
                          إفهم ... إفهم ...

                          لو سألنا ابن تيمية هذا السؤال :
                          هل كان علياً على الحق المطلق ؟

                          جوابه من خلال الحلقة / لا .

                          ما دليلك يا ابن تيمية ؟

                          جوابه من خلال الحلقة / دليلي هو ما يلي :
                          فأما دعوى المدّعي : "أن الحق كان مع علي وعلي مع الحق" ، وتخصيصه بهذا دون أبي بكر وعمر وعثمان ، فهذا لا يقوله أحد من المسلمين غير الشيعة .

                          ومما يبين فساد هذا الكلام قوله : "إن الاختلاف وقع في زمن علي بعد الاتفاق عليه وعقد البيعة له".
                          ومن المعلوم أن كثيراً من المسلمين لم يكونوا بايعوه !. حتى كثير من أهل المدينة ومكة الذين رأوه لم يكونوا بايعوه ، دع الذين كانوا بعيدين ، كأهل الشام ، ومصر ، والمغرب ، والعراق ، وخراسان.
                          يعني إن ما خدش به كون (ان عليا مع الحق والحق مع علي) لا علاقة له بالتخصيص . حتى تقول ان كلامه راجع الى التخصيص !!
                          بل الخدش راجع الى قول الشهرستاني [وبالجملة : كان على مع الحق ، والحق معه .] فافهم .

                          يعني أن كلام الشهرستاني - في اعتقاد ابن تيمية - ليس صحيحاً ومخدوش بما ذكره فيما يزعم .

                          ما الخدشة التي ذكرها ؟

                          هي ، قوله : ان كثيراً لم يكن بايعه ..إلخ ما ذكره .


                          فالحلقة رقم (4) قائمة على الخدشة التي زعمها شيخ النصب ليستدل بها على كون أمير المؤمنين ليس على الحق المطلق أبّان خلافته .
                          فالتخصيص شيء ، والخدشة التي ذكرها للتدليل على كونه ليس على الحق في وقت خلافته شيء آخر .

                          قد تسألني سؤالاً : ماذا أفعل بلفظة التخصيص التي ذكرها في السياق ؟

                          أقول / حتى لو كان الأمر راجع الى التخصيص ، فلا ينفعك ، بل هو أكثر حراجة بالنسبة إليك .

                          وتوضيحه كما يلي :

                          نقول :
                          شيخ النصب كأنما يقول ؛ كيف يتم تخصيص أمير المؤمنين بكونه على الحق والحق معه ، والحال أن هذا المُخصَّص به مخدوش أصلاً بكون الكثير لم يكن بايعه ، فالتخصيص - بالمخدوش - غير قائم .


                          فهل فهمت ؟!

                          صدقني نصيحة لك : حاول الاستعانة بأحد يفهمك إن لم تفهم بعد كل هذا التوضيح


                          ..

                          تعليق


                          • #14
                            بسم الله الرحمـٰن الرحيم

                            يا رجل أنت تتخبط تخطبات عجيبة غريبة!
                            ابن تيمية يقول إن أمير المؤمنين ليس على الحق مطلقاً بدليل تخلف من تخلف عنه عن بيعته.

                            "ليس على الحق مطلقاً" وين؟! كذب وبهتان وزور.

                            وأنت تقول: نعم هو كذلك.
                            ثم ترجع تقول: بل هو على الحق والحق معه.

                            صدق من قال: "أكذب من رافضي"

                            ثم تقول: يقصد ابن تيمية التخصيص.

                            وهو كذلك وأنت تعلم ذلك، لكن لما وضعت هذه الحلقة ظننت أنه لن يكتشفها أحد، لأن في الكلام شبهة.
                            ثم قولك لمن قلت:

                            ثانياً: قد يوجد من بين أهل السنة من يقول أن الحق قد يكون مع مخالف أمير المؤمنين. ولكن لم يجعلوا من عدم مبايعة من تخلَّف عن بيعته من الذين قاتلوه وشتموه وأبغضوه الدليل على كونه ليس على الحق.

                            بالتأكيد هناك من يقول وهم النواصب.
                            بل جعلوا من كل شيء فيه طعن لآل البيت قالوه.

                            لو سألنا ابن تيمية هذا السؤال :
                            هل كان علياً على الحق المطلق ؟
                            جوابه من خلال الحلقة / لا .

                            صدق من قال: "أكذب من رافضي".

                            يعني إن ما خدش به كون (أن عليا مع الحق والحق مع علي) لا علاقة له بالتخصيص. حتى تقول إن كلامه راجع إلى التخصيص!!
                            بل الخدش راجع إلى قول الشهرستاني [وبالجملة: كان على مع الحق، والحق معه] فافهم.
                            يعني أن كلام الشهرستاني - في اعتقاد ابن تيمية - ليس صحيحاً ومخدوش بما ذكره فيما يزعم.
                            ما الخدشة التي ذكرها؟
                            هي، قوله: أن كثيراً لم يكن بايعه...الخ ما ذكره.

                            يبدو أن مرآتك امتلأت بالخدوش لذلك أصبحت تتحدث عنها.

                            شيخ النصب كأنما يقول؛ كيف يتم تخصيص أمير المؤمنين بكونه على الحق والحق معه، والحال أن هذا المُخصَّص به مخدوش أصلاً بكون الكثير لم يكن بايعه، فالتخصيص - بالمخدوش - غير قائم.

                            يقول "كأنما يقول" يعني أنه لا يقول بل ظاهر كلامه يوحي للجاهل باللغة أنه يقول، أهذا هو قصدك؟

                            قال ابن تيمية:
                            فأما دعوى المدّعي: أن الحق كان مع علي وعلي مع الحق، وتخصيصه بهذا دون أبي بكر وعمر وعثمان، فهذا لا يقوله أحد من المسلمين غير الشيعة.
                            ثم قال:
                            ومما يبين فساد هذا الكلام قوله: إن الاختلاف وقع في زمن علي بعد الاتفاق عليه وعقد البيعة له.
                            مما: من بين الأدلة ليست الدليل الوحيد كما يدعي "المرآة".
                            هذا الكلام: القول بأن الحق كان مع علي وعلي مع الحق وتخصيصه بهذا دون أبي بكر وعمر وعثمان.
                            ثم قال:
                            وكيف يقال مثل هذا في بيعة علي ولا يقال في بيعة عثمان، التي اجتمع عليها المسلمون كلهم ولم يتنازع فيها اثنان.
                            جواب هذا السؤال هو القشة التي ستحطم هذه "المرآة" وهو:
                            إما أن يكون... فيكون... وإما أن يكون... فيكون...
                            ثم قال:
                            وكذلك ما ذكره من التعريض بالطعن على طلحة والزبير وعائشة من غير أن يذكر لهم عذرا ولا رجوعا وأهل العلم يعلمون أن طلحة والزبير لم يكونا قاصدين قتال علي ابتداء وكذلك أهل الشام لم يكن قصدهم قتاله وكذلك علي لم يكن قصده قتال هؤلاء ولا هؤلاء ولكن حرب الجمل جرى بغير اختياره ولا اختيارهم فإنهم كانوا قد اتفقوا على المصالحة وإقامة الحدود على قتله عثمان فتواطأت القتلة على إقامة الفتنة آخرا كما أقاموها أولا فحملوا على طلحة والزبير وأصحابهما فحملوا دفعا عنهم وأشعروا عليا أنهما حملا عليه فحمل على دفعا عن نفسه وكان كل منهما قصده دفع الصيال لا ابتداء القتال هكذا ذكر غير واحد من أهل العلم بالسير فإن كان الأمر قد جرى على وجه لا ملام فيه فلا كلام وإن كان قد وقع خطأ أو ذنب من أحدهما أو كليهما فقد عرف أن هذا لا يمنع ما دل عليه الكتاب والسنة من أنهم من خيار أولياء الله المتقين وحزبه المفلحين وعبادة الصالحين وأنهم من أهل الجنة.

                            ابن تيمية يقول: حتى لو فرضنا أن علي مخطئ فإنه من خيار أولياء الله المتقين وحزبه المفلحين وعبادة الصالحين وأنه من أهل الجنة.
                            لأن خطأه من المغفور بل من المأجور.
                            وهذا دليل على حب ابن تيمية الشديد لعلي رضي الله عنه.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة دمعة المنتظر
                              وهل العدد مهم وهو الذي يحدد مدى احقية الامام بالخلافة؟؟
                              كلكم تعرفون من هو الامام الصادق عليه السلام من تسمى المذهب باسمه وهو معلم علماء المسلمين
                              فلا يغفل عنكم لذا لااعتقد انكم ستطعنون بكلامه
                              فقد قال عليه السلام ((ماجتمع رهط في دعاء الا استجاب الله لهم
                              والرهط هو اربعة انفار من المؤمنين))
                              فالعدد ليس بالمهم
                              فها هي الدعوة الصادقة المحتاجة للاستجابة من الرب عز وجل تكتفي باربعة من المؤمنين الخلص النية
                              اذا فالعدد غير مهم كثرته او قلته
                              لعلكم تعقلون

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X