إعـــــــلان

**ظل القمر** · 12-02-2007, 09:36 PM

أحسنت وأحسن كل من فعل مثلك
لا تخافوا من حملات الخداع والتزوير والتهديد
كفاهم عاراً أن تل أبيب وواشنطن تتعهد بحمايتهم حتى النهاية
والله ثم والله ثم والله إن هؤلاء المتباكين على رفيق هم قتلته
سنيورة وسعد وجنبلاط وجعجع ومروان ومن خلفهم ملاعين آل سعود منبع الشر والتآمر
ومن خلفهم بوش والاستخبارات الأمريكية
وإسرائيل والموساد
والصهيونية العالمية
لكن كل هؤلاء لا يستغرب منهم الغدر والإجرام وبكاء التماسيح ونباح الكلاب ونعيق الغربان
الذي يستعصي على الفهم هو كيف يشارك الغلام سعد في مؤامرة اغتيال والده
ويقبل أن يكون عازفاً في جوقة النصابين وعصابة الشياطين ؟؟؟؟؟؟

**hurricane2** · 15-02-2007, 03:35 PM

كلامك صحيح 100% يا اخي , ( ولكن ) امريكا واسرائيل والحكام العرب ( اسف الخونة العرب ) مع هذه الجماعة الحاكمة ( سعد الحريري + وليد جمبلاط + سمير جعجع ) , فكيف الحل ؟

**zoz** · 16-02-2007, 11:07 AM

ذلين اكبر منافقين وماظم في احد ياخذ على كلامهم ما يدرون شقولون ويفضحون روحهم بروحهم

اعوذ بالله منهم

**تلميذة الحوراء** · 18-02-2007, 11:47 AM

أحسنت قولاً وفعلاً

**يونس حيدر** · 18-02-2007, 04:54 PM

المشاركة الأصلية بواسطة ظل القمر

لكن كل هؤلاء لا يستغرب منهم الغدر والإجرام وبكاء التماسيح ونباح الكلاب ونعيق الغربان
الذي يستعصي على الفهم هو كيف يشارك الغلام سعد في مؤامرة اغتيال والده
ويقبل أن يكون عازفاً في جوقة النصابين وعصابة الشياطين ؟؟؟؟؟؟

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ربما أخي العزيز أصدق ما قيل عن سعد الحريري هو أنهم يضحكون عليه, أقنعوه بأن من قتل والده هم السوريون و هو لا يملك قدرا كافيا من العقل لإدراك أي شيء إلا ما يقال له, نتائج التحقيق الأخير أشارت إلى وجود عشر دول لم تتعاون مع التحقيق, و لكنه بقي صامتا و كأن شيئا لم يحدث, و ربما علق بعد عدة أيام بتعليق خجول, و لو كانت سوريا هي التي لم تتعاون لأقام الدنيا و لم يقعدها بالتصريحات و الاتهامات.

و قد يكون يعلم من هم قتلة والده و لكن ليس عنده مشكلة في التعاون معهم, لا أستبعد أي شيء عن جماعة 14 الشهر. و اتهاماته في هذه الحالة ليست إلا إملاءات أمريكية.

**أبو_الحسين** · 05-03-2007, 12:36 PM

لا شك في أنهم لن ينزلوا إلى الساحة في يومهم الذي ينتسبون إليه تاريخ 14 آذار القادم لأنهم سيبدون بضعة أشخاص مبعثرين في الساحة مثيرين للشفقة والإضحاك
فالحضور الهزيل الذي جرى في 14 شباط كان يتضمن نسبة كبيرة ممن جاء إكراما لذكرى رفيق الحريري
فعند عدم حضورهم في 14 شباط سيكون أقصى مجموع يمكنه حشده لا يزيد عن بضعة آلاف شخص معظمهم من المخابرات الأمريكية ورعاياها الذين انفضحوا أثناء حرب تموز الأخيرة بأن عددهم يبلغ بعشرات الآلاف (25 ألف كما أذكر) والرعايا البريطانيين (خمسة أو سبعة آلاف)، واللحدين المجندين السابقين في الجيش الصهيوني
وفي الحقيقة فإنهم عندما ينظرون إلى بعضهم البعض في الساحة فقد يقول كل واحد منهم لنفسه : مالذي يجمعني مع هؤلاء، وقد يبدأ الصدام بينهم