إعـــــــلان

**برق** · 13-02-2007, 06:40 PM

مفلسووووووووووووون

دافعوا عن البخاري إن استطعتم الذي يفتي بأن الرضاع من البقر والمعيز والنياق
يورث الحرمة

فما عليك أيها الوهابي الذي تثق في البخاري إلا أن تذهب لهولندا أو الدنمارك أو فرنسا
أو أستراليا وتبحثون عن أمهاتكم البقر

**air force** · 13-02-2007, 06:48 PM

مفلسووووووووووووون

دافعوا عن البخاري إن استطعتم الذي يفتي بأن الرضاع من البقر والمعيز والنياق
يورث الحرمة

فما عليك أيها الوهابي الذي تثق في البخاري إلا أن تذهب لهولندا أو الدنمارك أو فرنسا
أو أستراليا وتبحثون عن أمهاتكم البقر

خل عنك الهرج ياولد وهات المفيد

كلام البخاري من كتابه وليس نقلا عنه
وبلاش مسرحيات يابطل

((لم اعرف نوع الجبن))

**برق** · 13-02-2007, 07:01 PM

يعني يا مفلس يا جاهل تكذب هؤلاء العلماء الفقهاء الجهابد
صاحب كتاب المبسوط

السرخسي وصاحب كتاب الكفاية في شرح الهداية

صحيح أنك جاهل و مفلس لم تستطع الدفاع فبدأت تكذب علماءك

فما عليكم إلا أن تبحثوا عن أمهاتكم البقر والمعيز

**أم طلال** · 13-02-2007, 07:58 PM

هههههههههههههههههههه خوش نكته

**air force** · 13-02-2007, 08:08 PM

يعني يا مفلس يا جاهل تكذب هؤلاء العلماء الفقهاء الجهابد
صاحب كتاب المبسوط

السرخسي وصاحب كتاب الكفاية في شرح الهداية

صحيح أنك جاهل و مفلس لم تستطع الدفاع فبدأت تكذب علماءك

فما عليكم إلا أن تبحثوا عن أمهاتكم البقر والمعيز

ههههههههههههههههههه
صج انك مسرحيه فكاهيه
بغبغاء تردد ماتسمعه
وصاحب الموضوع احرجك وانحااااااااش

هذا واحد قد افلس
اللي بعده
اريد كلام البخاري من كتبه وليس نقلا عنه

**عاشق الحسين14** · 14-02-2007, 01:03 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
الى كل من السادة بارا وآيرفورس
طبعاً البخاري المسكين قد مات قبل أن يقيد فتواه الباذنجانية هذه في كتابه المعروف ولو عاش لكتبها, ومن يعلم ربما كتبها أصلاً في مسودة كتابه ولكن النساخون الكرام لم يدونوا هذه الفتوى المضحكة في كتابه خشية السخرية من العقول التافهة.
وإنهم قد أخذوا كتاب البخاري واعتبروه صحيحا كلّه مع أنهم إنما وجدوه وانتسخوه بعد هلاك صاحبه! وأزيدك أن صاحبه لم يكن قد انتهى من تبييضه بعد ولذلك وقع في نسخه زيادة ونقصانا وتحريفا وتغييرا وتبديلا! وقد اعترف بذلك ابن حجر إذ قال: "ولم أقف في شيء من نسخ البخاري على ترجمة لمناقب عبد الرحمن بن عوف، ولا لسعيد بن زيد، وهما من العشرة. وإن كان قد أفرد ذكر إسلام سعيد بن زيد بترجمة في أوائل السيرة النبوية. وأظن ذلك من تصرف الناقلين لكتاب البخاري. كما تقدم مراراً أنه ترك الكتاب مسوّدة، فإن أسماء من ذكرهم هنا لم يقع فيهم مراعاة الأفضلية، ولا السابقية، ولا الأسنية. وهذه جهات التقديم في الترتيب. فلما لم يراع واحداً منها دل على أنه كتب كل ترجمة على حدة، فضم بعض النقلة بعضـها إلى بعض حسبما اتفق"! (مقدمة فتح الباري ج7 ص93).
كما ورد عن أبي الوليد الباجي قوله: "وقد أخبرنا أبو ذر عبد بن أحمد الهروي الحافظ (رحمه الله) ، ثنا أبو إسحاق المستملي إبراهيم بن أحمد، قال انتسخت كتاب البخاري من أصله. كان عند محمد بن يوسف الفربري، فرأيته لم يتم بعد، وقد بقيت عليه مواضع مبيضة كثيرة منها تراجم لم يثبت بعدها شيئاً، ومنها أحاديث لم يترجم عليها، فأضفنا بعض ذلك إلى بعض!
ومما يدل على صحة هذا القول أن رواية أبي إسحاق المستملي، ورواية أبي محمد السرخسي، ورواية أبي الهيثم الكشميهني، ورواية أبي زيد المروزي ـ وقد نسخوا من أصل واحد ـ فيها التقديم والتأخير. وإنما ذلك بحسب ما قدر كل واحد منهم في ما كان في طرة أو رقعة مضافة أنه من موضع ما، فأضافه إليه! ويبين ذلك أنك تجد ترجمتين وأكثر من ذلك متصلة ليس بينهما أحاديث! وإنما أوردت هذا لما عني به أهل بلدنا من طلب معنى يجمع بين الترجمة والحديث الذي يليها، وتكلفهم في تعسف التأويل ما لا يسوغ"! (التعديل والتجريح لمن خرج له البخاري في الجامع الصحيح ج1 ص310).
كما أقرّ بذلك محمود أبو رية إذ قال: "فعدد أحاديث البخاري يزيد في رواية الفربري على عدده في رواية ابن معقل النسفي بمئتين، ويزيد عدد النسفي على عدد حماد بن شاكر النسفي بمئة كما ذكره العراقي"! (أضواء على السنة المحمدية ص307).
فتأمل في هذه الاعترافات من القوم بأن كتاب البخاري إنما كان مسوّدة لا مبيّضة، أي أنه لم ينتهِ منه بعد، وأن النسخ التي انتسخت من أصوله تختلف عن غيرها، من حيث الزيادة والنقصان، ففي بعضها أحاديث لا تكون في الأخرى! فهل بعد هذا تُوجّه هذه التهمة إلى الشيعة أم إلى مخالفيهم الذين عدّوا كتابا مختَلفا فيه أصح الكتب بعد كتاب الله حتى قالوا أنه يجوز الحلف بالطلاق على أنه صحيح كلّه ولن يقع الطلاق لأنه صحيح كلّه ليس فيه شيء غير صحيح! (شرح النووي لكتاب مسلم ج1 ص19).
بل وأزيدك أن هذا البخاري نفسه ضعّفه في الحديث أحد أعظم رجال الجرح والتعديل عندهم! وهو الذهبي حيث اعتبر البخاري من الضعفاء والمتروكين أي الذين لا يُعتدّ برواياتهم! (حكاه عنه المناوي في فيض القدير شرح الجامع الصغير ج1 ص32).
بل وأكثر من هذا أعلن الذهبي أن البخاري كان مدلّسا! (سير أعلام النبلاء ج12 ص274).
بل وأكثر من هذا! نقل الذهبي عن أبي الفرج الجوزي وغيره من العلماء أن البخاري – بكل صراحة – كذاب! (ميزان الاعتدال في ترجمته ج3 ص484).

أعتذر لكوني أبتعدت عن صلب الموضوع بعض الشيء, ولكن الأمر الذي اريد أن اصل إليه هو إنكم يا أهل السنة والجماعة كيف تتبعون شخص بهذه التفاهة العقلية, وكيف تصححون كتابه رغم إنه لم ينهيه.
ارجوكم إرجعوا الى عقولكم وكفاكم إتباعاً لملة آبائكم الذين ماكانوا يعلمون بكونهم ليسوا على الحق, وهم مخدوعون كما خُدِعتُم أنتم بصدام الجبان.

**bara** · 14-02-2007, 04:08 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عاشق الحسين14

بسم الله الرحمن الرحيم
الى كل من السادة بارا وآيرفورس
طبعاً البخاري المسكين قد مات قبل أن يقيد فتواه الباذنجانية هذه في كتابه المعروف ولو عاش لكتبها, ومن يعلم ربما كتبها أصلاً في مسودة كتابه ولكن النساخون الكرام لم يدونوا هذه الفتوى المضحكة في كتابه خشية السخرية من العقول التافهة.

يبدو أنك يا عاشق الحسين 14 صرت تخلط الحابل بالنابل و تذهب شرقا و تعود غربا و خابتعدت كثيرا عن الموضوع الذي كتبته ويبدو أنك ندمت على طرحه

. و صرت تعتمد في كلامك على أمور غريبة و تقول لو كان البخاري قد عاش لكتب تلك الفتوى.

المهم يا سيدي الفهيم البخاري لم يكتب هذه الفتوى و لم ترد في أي من كتبه. و هل ستصدفني اذا قلت للناس اني سمعت عاشق الحسين 14 قد قال من يأكل البطيخ قبل أن ينام لمدة 12 يوما بني له قصر عظيم في الجنة، فهل سيصدق الناس ذلك اذا لم تكتب حضرتك أنت ذلك في أحد كتبك العتيدة......

العقل زينة يا أخي.......

**عاشق الحسين14** · 14-02-2007, 08:51 PM

بارا
يا بارا
مالذي تريد أن تقول, لقد قلت لم يورد البخاري في أي من كتبه هذه الفتوى, طيب أنا شيعي وأجهل كتب البخاري, فهل لك أن تورد لي مؤلفات البخاري, قبل أن يظهر لك البخاري من البلاليع والمجاري.
والمسألة الأخرى هي يا صاحب (العقل زينة) ما هو رأيك في السرخسي, هل هو دجال وكذاب, ولماذا أورد هذه القصة الحلوة, هل ليقول أنظروا لهذه الكذبة, ولو كانت كذبة فلماذا أوردها أصلاً ليخلدها كتابه المبصوط.
أجب بعقلك الزينة

**legend** · 14-02-2007, 11:08 PM

اللهم صلي على سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه وسلم
سبحانك اللهم لا إلاه إلا انت أستغفرك وأتوب إليك
سبحانك اللهم لا إلاه إلا انت أستغفرك وأتوب إليك
سبحانك اللهم لا إلاه إلا انت أستغفرك وأتوب إليك

**تائبه** · 15-02-2007, 02:57 AM

سبحان الله على مثل هذه عقليه حتى الحيوانات فيهم حرمة نسب والله حاله اجل الحين في ضياع للنسب فيكم يا وهابيه لكن معليه اسألوا خالتكم من الرضاعه البقره وخالكم الثور واخوكم العجل روحوا الى الحضيره حقتهم واجتمعوا كأسره واحده اجتمعوا على الحلوه والمره .................

**air force** · 15-02-2007, 04:23 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

اذا فانك لم تستطع اثبات تلك الفتوة من كتاب البخاري
فالحمدلله رب العالمين

اما قولك

كما ورد عن أبي الوليد الباجي قوله: "وقد أخبرنا أبو ذر عبد بن أحمد الهروي الحافظ (رحمه الله) ، ثنا أبو إسحاق المستملي إبراهيم بن أحمد، قال انتسخت كتاب البخاري من أصله. كان عند محمد بن يوسف الفربري، فرأيته لم يتم بعد، وقد بقيت عليه مواضع مبيضة كثيرة منها تراجم لم يثبت بعدها شيئاً، ومنها أحاديث لم يترجم عليها، فأضفنا بعض ذلك إلى بعض!
ومما يدل على صحة هذا القول أن رواية أبي إسحاق المستملي، ورواية أبي محمد السرخسي، ورواية أبي الهيثم الكشميهني، ورواية أبي زيد المروزي ـ وقد نسخوا من أصل واحد ـ فيها التقديم والتأخير. وإنما ذلك بحسب ما قدر كل واحد منهم في ما كان في طرة أو رقعة مضافة أنه من موضع ما، فأضافه إليه! ويبين ذلك أنك تجد ترجمتين وأكثر من ذلك متصلة ليس بينهما أحاديث! وإنما أوردت هذا لما عني به أهل بلدنا من طلب معنى يجمع بين الترجمة والحديث الذي يليها، وتكلفهم في تعسف التأويل ما لا يسوغ"!

فاقول ان كان الغرض من هذا الكلام إيهام القارئ أن الإمام البخاري ترك كتابه مسودة ومن شأن المسودات أنها لم تنقح ومن شأن عدم التنقيح أن يأتي الكتاب على غير ما يرام فان ذلك لن ينفعك.

وليس في كلام المستملي و الباجي ما يشهد لذلك إطلاقا فإن البخاري رحمه الله لم يمت إلا بعد أن نقح كتابه وهذبه غاية التهذيب وهذا النقل الذي ذكره الحافظ إنما هو في شأن التراجم التي بيضها البخاري أي ذكرها ولم يذكر فيها حديثا أو الأحاديث التي ذكرها ولم يذكر لها بابا بل إن هذا النقل يدل على أن صحيح البخاري كان مدونا في أصل محرر .

وهذه المواضع على ثلاثة أنواع كما ذكر ذلك المعلمي رحمه الله في ( الأنوار الكاشفة 257) :

الأول : أن يثبت الترجمة وحديثا أو أكثر ثم يترك بياضا لحديث كان يفكر في زيادته وإنما أخر ذلك لسبب ما ككونه كان يحب إثباته كما هو في أصله ولم يتيسر له الظفر به حينئذ .

الثاني : أن يكون في ذهنه حديث يرى إفراده بترجمة فيثبت الترجمة ويؤخر إثبات الحديث على لما سبق .

الثالث : أن يثبت الحديث ويترك قبله بياضا للترجمة لأنه يعنى جدا بالتراجم ويضمنها اختياره وينبه فيها على معنى خفي في الحديث أو حمله على معنى خاص أو نحو ذلك فإذا كان مترددا ترك بياضا ليتمه حين يستقر رأيه وليس في شيء من ذلك ما يوهم احتمال خلل فيما أثبته في كتابه .

وأما التقديم والتأخير فالاستقراء يبين أنه لم يقع إلا في الأبواب والتراجم . يتقدم أحد البابين في نسخة ويتأخر في أخرى وتقع الترجمة قبل هذا الحديث في نسخة وتتأخر عنه في أخرى فيلتحق بالترجمة السابقة ولم يقع من ذلك ما يمس سياق الأحاديث بضرر
ولذا قال الحافظ رحمه الله في المقدمة بعد إيراده للعبارة السابقة : قلت وهذه قاعدة حسنة يفزع إليها حيث يتعسر وجه الجمع بين الترجمة والحديث وهي مواضع قليلة جدا .

وليس أدل على أن البخاري لم يمت إلا بعد أن حرر كتابه وعرضه على أئمة الحديث مما قاله أبو جعفر محمود بن عمر العقيلي : لما ألف البخاري كتاب الصحيح عرضه على أحمد بن حنبل و يحي بن معين و علي بن المديني وغيرهم فاستحسنوه وشهدوا له بالصحة

وقد استفاض واشتهر أن البخاري لم يمت إلا بعد أن حدث بتلك النسخة طلابه وسمع الناس منه من هذه النسخة وأخذوا لأنفسهم نسخا في حياته وتسابقوا في كتابة أصله مما يثبت أنه كان مطمئنا إلى جميع ما أثبته فيها

واما قولك بان الذهبي اعتبر البخاري من المتروكين والضعفاء

فقد قال الذهبي رحمه الله في ( السير 12/456 ) بعد أن ذكر أن بعضهم ترك حديث البخاري لما بلغه أنه يقول باللفظ : قلت إن تركا حديثه أو لم يتركاه البخاري ثقة مأمون محتج به في العالم

واخيرا اقول
الحمدلله رب العالمين

**bara** · 17-02-2007, 01:56 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عاشق الحسين14

بارا
يا بارا
مالذي تريد أن تقول, لقد قلت لم يورد البخاري في أي من كتبه هذه الفتوى, طيب أنا شيعي وأجهل كتب البخاري, فهل لك أن تورد لي مؤلفات البخاري, قبل أن يظهر لك البخاري من البلاليع والمجاري.
أجب بعقلك الزينة

يا أخي الفصيح عاشق الحسين 14 اذا كنت تجهل البخاري و لم تقرأ عنه من قبل الا بما ينقل لك عنه ممن يكرهونه، فلماذا تصدر حكمك عليه و تسبه من دون علم. ألا يمكن ان يجول في خاطرك أن من تقرأ لهم قد خدعوك و لم يعطوك الصورة الصحيحة عن الرجل، فهل تكون كالببغاء تردد ما تسمع فقط و لا تتعب نفسك بتتبع سيرة البخاري أو سواه.

للإمام البخاري مؤلفات أخرى غير صحيح البخاري، وهي: التاريخ الكبير، والسنن في الفقه، والأسماء والكنى، والأدب المفرد". و لم يكن للبخاري كتب في الافتــاء يا طويل العمر.

**عاشق الحسين14** · 01-03-2007, 02:19 AM

المشاركة الأصلية بواسطة bara

يا أخي الفصيح عاشق الحسين 14 اذا كنت تجهل البخاري و لم تقرأ عنه من قبل الا بما ينقل لك عنه ممن يكرهونه، فلماذا تصدر حكمك عليه و تسبه من دون علم. ألا يمكن ان يجول في خاطرك أن من تقرأ لهم قد خدعوك و لم يعطوك الصورة الصحيحة عن الرجل، فهل تكون كالببغاء تردد ما تسمع فقط و لا تتعب نفسك بتتبع سيرة البخاري أو سواه.

للإمام البخاري مؤلفات أخرى غير صحيح البخاري، وهي: التاريخ الكبير، والسنن في الفقه، والأسماء والكنى، والأدب المفرد". و لم يكن للبخاري كتب في الافتــاء يا طويل العمر.

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا سيادة الزعيم بارا
أولاً أنا لم يخدعني أحد
ثانياً: أنا لست سنياً سباباً لعاناً طعانا.
ثالثاً: الصورة الصحيحة للرجل هي عبارة عن كاريكاتير مضحك, لأن السيد البخاري لم يورد فتواه البنفسجية هذه ليقينه بأنه لو نجا في المرة الأولى من بخارى بالطرد فقط, فربما سيكون في المرة الثانية ما هو أشنع, بل ربما يضرب عنقه على هذه الفتوى البطيخية.
رابعاً: لقد أوردت كتب البخاري مشكوراً هنا في الموقع, وللأسف كنت أنا اجهل هذه الكتب, وسأحاول اقتنائها والاطلاع عليها.
ولكن يا بارا
ألا ترون بأنكم تبالغون في تعظيم البخاري وكتابه.
أليس البخاري رجل ايراني
لا أريد أن ابتعد عن الموضوع خشية ان تقول بأني تورطت في وضع الموضوع هذا, ووالله ما ندمت على حق قلته قط.
الفتوى هذه هي ثابتة على البخاري كثبات النور للشمس, وأوردها أثنان من خيرة علمائكم, فإن قلت لي بأن هذه الفتوى كذب وأن المبسوط كاذب, فسأقول لك بأن عليك مراجعة اقرب مستوصف لعلاج أمراض قصر النظر.

**bara** · 01-03-2007, 08:35 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السيد عاشق الحسين 14 :
الموضوع ليس تعظيم البخاري أوغيره و الكتاب الوحيد المعظم لدينا هو القرآن الكريم، و أما كتاب صحيح البخاري فالطريقة و الاسلوب الذي تبعه البخاري في جمع الحديث أجمع العلماء بأنه أصح الكتب في الحديث الشريف.
أما أنه ايراني فلا فرق بين عربي و أعجمي الا بالتقوى.
أما الفتوى التي ذكرت فقلت لك ان البخاري لم يكن مفتيا، و لم تثبت صحتها و لم يوردها في أي من كتبه.

**عاشق الحسين14** · 04-03-2007, 02:24 AM

طيب يا سيد بارا
هل لك أن تجيبني لماذا اورده هذه الفتوى الغريبة كل من العالمان السرخسي في مبسوطه و تاج الشريعة في كفايته؟؟؟
أريد أجابة واضحة حول هذا الموضوع بالذات.
طبعاً ووجدت شخصاً ثالثاً ينقل هذه الفتوى العجيبة, وهو أبو البركات في كتابه (( كشف الأسرار))حيث أورد في كتابه ما نصه: المحدث غير الفقيه يغلط كثيرا ، فقد روي عن محمد بن إسماعيل صاحب « الصحيح » أنه استفتي في صبيين شربا من لبن شاة ، فأفتى بثبوت الحرمة بينهما . واخرج به من بخارى ، إذ الاختية تتبع الامية ، والبهيمة لا تصلح اما للآدمي .
الآن لاتقولوا لي بأن البخاري نفسه لم يورد هذه الفتوى, لأنه ربما علم بخطأه او خاف من شر هذه الفتوى, ولو وجد من يناصره لقالها مرة اخرى.