تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن أن الأمير السعودي الوليد بن طلال يجري اتصالات مع جهات إسرائيلية بهدف بناء فندق على شواطئ تل أبيب.
وأوضحت الصحيفة أن الوليد بن طلال هو ابن أخ الملك الراحل الملك فيصل، ويعتقد أنه يملك ثروة تصل إلى 26.4 مليار دولار، مضيفة أن إمبراطورية الوليد تشمل أسهماً في بنوك وشركات استثمارية ومالية وشركات اتصالات وتكنولوجيا فائقة وفنادق كبيرة في الولايات المتحدة وأوروبا والعالم العربي، بالإضافة إلى مواقع سياحية.
وذكرت أن المشروع المخطط هو مشروع مشترك بين عائلة أبو العافية من مدينة يافا والتي تملك مبنى في شارع هربرت سموئيل على شواطئ تل أبيب، مشيرة إلى أنه سيقام حسب المخطط فندق مكون من ثمانية طوابق وفيه مئة وخمسون غرفة في بلدية تل أبيب.
وأكدت الصحيفة أن مهندسين أحدهما عربي ويدعي باسل البيطي وهو مهندس الوليد الخاص الذي عمل معه في جميع مشاريعه حول العالم، والثاني هو المهندس السابق لبلدية تل أبيب ويدعى إسرائيل غودوفيتش، قدما إلى لجنة التخطيط اللوائية التابعة للبلدية جميع الخرائط المتعلقة بالمشروع المشترك بين الأمير السعودي والعائلة الفلسطينية.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة القدس العربي إن عائلة أبو العافية الفلسطينية رفضت الحديث عن الصفقة الجديدة مع الأمير السعودي، لكن أحد أفرادها أكد في وقت لاحق أنه سيقوم بالإفصاح عن العديد من الأمور الإيجابية في الصفقة بعد أن تتم المصادقة الكاملة على المشروع.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كشفت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن أن الأمير السعودي الوليد بن طلال يجري اتصالات مع جهات إسرائيلية بهدف بناء فندق على شواطئ تل أبيب.
وأوضحت الصحيفة أن الوليد بن طلال هو ابن أخ الملك الراحل الملك فيصل، ويعتقد أنه يملك ثروة تصل إلى 26.4 مليار دولار، مضيفة أن إمبراطورية الوليد تشمل أسهماً في بنوك وشركات استثمارية ومالية وشركات اتصالات وتكنولوجيا فائقة وفنادق كبيرة في الولايات المتحدة وأوروبا والعالم العربي، بالإضافة إلى مواقع سياحية.
وذكرت أن المشروع المخطط هو مشروع مشترك بين عائلة أبو العافية من مدينة يافا والتي تملك مبنى في شارع هربرت سموئيل على شواطئ تل أبيب، مشيرة إلى أنه سيقام حسب المخطط فندق مكون من ثمانية طوابق وفيه مئة وخمسون غرفة في بلدية تل أبيب.
وأكدت الصحيفة أن مهندسين أحدهما عربي ويدعي باسل البيطي وهو مهندس الوليد الخاص الذي عمل معه في جميع مشاريعه حول العالم، والثاني هو المهندس السابق لبلدية تل أبيب ويدعى إسرائيل غودوفيتش، قدما إلى لجنة التخطيط اللوائية التابعة للبلدية جميع الخرائط المتعلقة بالمشروع المشترك بين الأمير السعودي والعائلة الفلسطينية.
وفي السياق نفسه، قالت صحيفة القدس العربي إن عائلة أبو العافية الفلسطينية رفضت الحديث عن الصفقة الجديدة مع الأمير السعودي، لكن أحد أفرادها أكد في وقت لاحق أنه سيقوم بالإفصاح عن العديد من الأمور الإيجابية في الصفقة بعد أن تتم المصادقة الكاملة على المشروع.
تعليق