بسم الله
اللهم صل على محمد وآل محمد
بالنسبة لتوقيع السليم الذي يذكر أنه في تلخيص الشافي ج2ص428
عن الإمام جعفر الصادق عن أبيه الإمام محمد الباقر قال: قال رجل من قريش لعلي بن أبي طالب، رضي الله عنه: يا أمير المؤمنين نسمعك تقول في الخطبة آنفا، اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين المهتدين، فمن هم؟ فاغرورقت عيناه، ثم أهملهما فقال: "هم حبيباي وعماك أبو بكر وعمر ، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدى بهما، بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فمن اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم، ومن تمسك بهما فهو من حزب الله، وحزب الله هم المفلحون" تلخيص الشافي 2/428
<B>
</B>
ونقول للأخ مرآة التواريخ بارك الله فيكم لفضحكم هؤلاء المزورين والذين يبترون النصوص
http://209.85.165.104/search?q=cache...=sa&lr=lang_ar
اللهم صل على محمد وآل محمد
بالنسبة لتوقيع السليم الذي يذكر أنه في تلخيص الشافي ج2ص428
عن الإمام جعفر الصادق عن أبيه الإمام محمد الباقر قال: قال رجل من قريش لعلي بن أبي طالب، رضي الله عنه: يا أمير المؤمنين نسمعك تقول في الخطبة آنفا، اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين المهتدين، فمن هم؟ فاغرورقت عيناه، ثم أهملهما فقال: "هم حبيباي وعماك أبو بكر وعمر ، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدى بهما، بعد رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، فمن اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم، ومن تمسك بهما فهو من حزب الله، وحزب الله هم المفلحون" تلخيص الشافي 2/428
الأخ الكريم مولانا مرآة التواريخ يفضحكم ((تزوير السلفية))..أن صاحب (الشافي) روى قول علي عن الخليفتين : هما حبيباي وعمّاك..
<B>
ما أكذبكم!
ما أكذبكم!
فقبّح الله اعتقاداً يبني أركانه على الكذب والدجل
فيا أيها الكذاب المسكين.. إن ما نقلته عن "تلخيص الشافي" للشيخ الطوسي الذي هو ملخص عن الكتاب العظيم "الشافي في الإمامة" للشريف المرتضى علم الهدى إنما هو تدليس وكذب بواااح
فما نقلته عنه إنما هو من كلام القاضي عبدالجبار المعتزلي ، نقله الشريف المرتضى في ج3/89 - 96 من كتابه عن كتاب "المغني" للقاضي المذكور قائلاً : ((قال صاحب الكتاب : دليل لهم آخر ، وربما تعلقوا بأخبارهم ....(إلى آخر نقله) ص96 ))
كلّه نقله الشريف عن المغني للقاضي ، ومن ضمنه ما نقلته أنت - أيها الكذاب - الواقع في ص93
ثم شرع الشريف المرتضى في نقض ما لفّقه القاضي عبدالجبار في كتابه المذكور بقوله قدس الله سره ص96 من الجزء المذكور :
((يقال له : قد بينا فيما تقدم أن الخبر الذي يتضمن الأمر ... (إلى أن يقول الشريف المرتضى ص99) : ... قد دللنا على ثبوت النص على أمير المؤمنين عليه السلام بأخبار مجمع على صحتها متفق عليها ، وإن كان الاختلاف واقعا في تأويلها وبينا أنها تفيد النص عليه عليه السلام بغير احتمال ولا إشكال كقوله صلى الله عليه وآله ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى ) و ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) إلى غير ذلك مما دللنا على أن القرآن يشهد به كقوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) فلا بد من أن نطرح كل خبر ناف ما دلت عليه هذه الأدلة القاطعة إن كان غير محتمل للتأويل ، ونحمله بالتأويل على ما يوافقها ويطابقها إذا ساغ ذلك فيه كما يفعل في كل ما دلت الأدلة القاطعة عليه وورد سمع ينافيه ، ويقتضي خلافه .
وهذه الجملة تسقط كل خبر يروى في أنه عليه السلام لم يستخلف ، على أن الخبر الذي رواه عن أمير المؤمنين ، لما قيل له ألا توصي فقال : " ما أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله فأوصي ، ولكن إن أراد الله تعالى بالناس خيرا فسيجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم " ، فمتضمن لما يكاد يعلم بطلانه ضرورة ، لأن فيه التصريح القوي بفضل أبي بكر عليه ، وأنه خير منه ، والظاهر من أحوال أمير المؤمنين ، والمشهور من أقواله وأفعاله جملة وتفصيلا يقتضي أنه كان يقدم نفسه على أبي بكر وغيره من الصحابة ، وأنه كان لا يعترف لأحدهم بالتقدم عليه ، ومن تصفح الأخبار والسير ، ولم تمل به العصبية والهوى ، يعلم هذا من حاله على وجه لا يدخل فيه شك ، ولا اعتبار بمن دفع هذا ممن يفضل عليه لأنه بين أمرين إما أن يكون عاميا أو مقلدا لم يتصفح الأخبار والسير ، وما روي من أقواله وأفعاله ولم يختلط بأهل النقل ، فلا يعلم ذلك أو يكون متأملا متصفحا ،إلا أن العصبية قد استولت عليه ، والهوى قد ملكه واسترقه ، فهو يدفع ذلك عنادا ، وإلا فالشبهة مع الانصاف زائلة في هذا الموضع .
على أنه لا يجوز أن يقول هذا من قال رسول الله صلى الله عليه وآله فيه باتفاق : ( اللهم إئتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطائر ) فجاء عليه السلام من بين الجماعة فأكل معه .
ولا من يقول النبي صلى الله عليه وآله لابنته فاطمة عليها السلام : ( إن الله عز وجل اطلع على أهل الأرض اطلاعة فاختار منها رجلين جعل أحدهما أباك والآخر بعلك ) .
وقال صلى الله عليه وآله فيه : ( علي سيد العرب ) و : ( خير أمتي ) و : ( خير من أخلف بعدي ) ، و : ( علي خير البشر من أبى فقد كفر ).
ولا يجوز أن يقول هذا من تظاهر الخبر عنه بقوله صلوات الله عليه وقد جرى بينه وبين عثمان كلام فقال له : أبو بكر وعمر خير منك ، فقال : ( أنا خير منك ومنهما ، عبدتُ الله قبلهما ، وعبدته بعدهما ) .
ومن قال : ( نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد ) ...إلخ.))انتهى من الشافي.
إلى متى ستكذبون معاشر السلفية ؟؟؟!!!!
هل بقي لك وجه بعد هذه الكذبة القبيحة؟!!
ما أكذبكم .... ما أكذبكم
ما أكذبكم!
فقبّح الله اعتقاداً يبني أركانه على الكذب والدجل
فيا أيها الكذاب المسكين.. إن ما نقلته عن "تلخيص الشافي" للشيخ الطوسي الذي هو ملخص عن الكتاب العظيم "الشافي في الإمامة" للشريف المرتضى علم الهدى إنما هو تدليس وكذب بواااح
فما نقلته عنه إنما هو من كلام القاضي عبدالجبار المعتزلي ، نقله الشريف المرتضى في ج3/89 - 96 من كتابه عن كتاب "المغني" للقاضي المذكور قائلاً : ((قال صاحب الكتاب : دليل لهم آخر ، وربما تعلقوا بأخبارهم ....(إلى آخر نقله) ص96 ))
كلّه نقله الشريف عن المغني للقاضي ، ومن ضمنه ما نقلته أنت - أيها الكذاب - الواقع في ص93
ثم شرع الشريف المرتضى في نقض ما لفّقه القاضي عبدالجبار في كتابه المذكور بقوله قدس الله سره ص96 من الجزء المذكور :
((يقال له : قد بينا فيما تقدم أن الخبر الذي يتضمن الأمر ... (إلى أن يقول الشريف المرتضى ص99) : ... قد دللنا على ثبوت النص على أمير المؤمنين عليه السلام بأخبار مجمع على صحتها متفق عليها ، وإن كان الاختلاف واقعا في تأويلها وبينا أنها تفيد النص عليه عليه السلام بغير احتمال ولا إشكال كقوله صلى الله عليه وآله ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى ) و ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) إلى غير ذلك مما دللنا على أن القرآن يشهد به كقوله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا ) فلا بد من أن نطرح كل خبر ناف ما دلت عليه هذه الأدلة القاطعة إن كان غير محتمل للتأويل ، ونحمله بالتأويل على ما يوافقها ويطابقها إذا ساغ ذلك فيه كما يفعل في كل ما دلت الأدلة القاطعة عليه وورد سمع ينافيه ، ويقتضي خلافه .
وهذه الجملة تسقط كل خبر يروى في أنه عليه السلام لم يستخلف ، على أن الخبر الذي رواه عن أمير المؤمنين ، لما قيل له ألا توصي فقال : " ما أوصى رسول الله صلى الله عليه وآله فأوصي ، ولكن إن أراد الله تعالى بالناس خيرا فسيجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم " ، فمتضمن لما يكاد يعلم بطلانه ضرورة ، لأن فيه التصريح القوي بفضل أبي بكر عليه ، وأنه خير منه ، والظاهر من أحوال أمير المؤمنين ، والمشهور من أقواله وأفعاله جملة وتفصيلا يقتضي أنه كان يقدم نفسه على أبي بكر وغيره من الصحابة ، وأنه كان لا يعترف لأحدهم بالتقدم عليه ، ومن تصفح الأخبار والسير ، ولم تمل به العصبية والهوى ، يعلم هذا من حاله على وجه لا يدخل فيه شك ، ولا اعتبار بمن دفع هذا ممن يفضل عليه لأنه بين أمرين إما أن يكون عاميا أو مقلدا لم يتصفح الأخبار والسير ، وما روي من أقواله وأفعاله ولم يختلط بأهل النقل ، فلا يعلم ذلك أو يكون متأملا متصفحا ،إلا أن العصبية قد استولت عليه ، والهوى قد ملكه واسترقه ، فهو يدفع ذلك عنادا ، وإلا فالشبهة مع الانصاف زائلة في هذا الموضع .
على أنه لا يجوز أن يقول هذا من قال رسول الله صلى الله عليه وآله فيه باتفاق : ( اللهم إئتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطائر ) فجاء عليه السلام من بين الجماعة فأكل معه .
ولا من يقول النبي صلى الله عليه وآله لابنته فاطمة عليها السلام : ( إن الله عز وجل اطلع على أهل الأرض اطلاعة فاختار منها رجلين جعل أحدهما أباك والآخر بعلك ) .
وقال صلى الله عليه وآله فيه : ( علي سيد العرب ) و : ( خير أمتي ) و : ( خير من أخلف بعدي ) ، و : ( علي خير البشر من أبى فقد كفر ).
ولا يجوز أن يقول هذا من تظاهر الخبر عنه بقوله صلوات الله عليه وقد جرى بينه وبين عثمان كلام فقال له : أبو بكر وعمر خير منك ، فقال : ( أنا خير منك ومنهما ، عبدتُ الله قبلهما ، وعبدته بعدهما ) .
ومن قال : ( نحن أهل بيت لا يقاس بنا أحد ) ...إلخ.))انتهى من الشافي.
إلى متى ستكذبون معاشر السلفية ؟؟؟!!!!
هل بقي لك وجه بعد هذه الكذبة القبيحة؟!!
ما أكذبكم .... ما أكذبكم


ونقول للأخ مرآة التواريخ بارك الله فيكم لفضحكم هؤلاء المزورين والذين يبترون النصوص
http://209.85.165.104/search?q=cache...=sa&lr=lang_ar
تعليق