هذة وثيقة نضعها بين ايديكم اخوتنا المؤمنيين في العالم لتشاهدوا حجم الابادة
التي يتعرض لها اخوتكم المؤمنيين في اليمن وهي منقولة من موقع الحزب الحاكم
في اليمن وهذا هو الرابط
http://www.almotamar.net/news/40398.htm
ابناء صعده : الإرهابيون باعوا أنفسهم للشيطان
الجمعة, 16-فبراير-2007
- جدد أبناء محافظة صعدة تأكيدهم ضرورة قطع دابر الفتنة التي أشعلها الإرهابيون المجرمون في محافظتهم و فضح دعايتهم المضللة وأراجيفهم الباطلة ومخططاتهم الدنيئة وأعمالهم الشريرة ونواياهم السيئة
مشيرين ان مثل هذه العناصر الإرهابية الظلامية لا يهمها الوطن والمواطنين في شيء، فهي تنفذ المخططات المعادية لتلك القوى التي لا تريد لليمن خيراً ولا أمناً أو استقراراً
وقالوا
إن هؤلاء الصفويون العملاء الذين باعوا أنفسهم للشيطان وبثمن بخس أساءوا إلى محافظة صعدة ونضال أبنائها الشرفاء الذين وقفوا دوماً في وجه مثل هذه القوى الظلامية الكهنوتية المتخلفة التي تريد إعادة عجلة التاريخ للوراء والانقضاض على الثورة والنظام الجمهوري الخالد.)
وحمل( بيان لابناء القوات المسلحة والامن ) أبناء محافظة صعدة علماء ومشائخ واعيان وشباب ومثقفين المسؤولية بالوقوف صفا واحدا امام الفتنة التي أشعلتها ثلة خرجت عن القانون والدستور وانتهكت الحرمات وروعت الامن والاستقرار بين المواطنين بالمحافظة بقيادة الإرهابي عبد الملك الحوثي وان يكون الجميع عند مستوى المسؤولية الوطنية والدينية
نص البيان
(وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ) صدق الله العظيم
إلى أبناء محافظة صعدة الشرفاء
تواصل العناصر الإرهابية الصفوية الإثنى عشرية ارتكاب أعمالها الإرهابية الإجرامية الغادرة والجبانة ضد المواطنين الأبرياء وأفراد القوات المسلحة والأمن وفي إطار تلك الفتنة التي أشعلوها في بعض مناطق هذه المحافظة الباسلة والتي ألحقت بالوطن والاقتصاد الوطني الضرر الفادح وتسببت في إيقاف مشاريع التنمية وارتفاع الأسعار وإعاقة تدفق الاستمثار في اليمن.
إن هذه العناصر الإرهابية الظلامية لا يهمها الوطن والمواطنين في شيء، فهي تنفذ المخططات المعادية لتلك القوى التي لا تريد لليمن خيراً ولا أمناً أو استقراراً وتسعى لتحقيق أهدافها ومطامعها وتصفية حساباتها الخاصة وعلى حساب المصالح العليا لليمن والشعب اليمني.
إن هؤلاء الصفويون العملاء الذين باعوا أنفسهم للشيطان وبثمن بخس أساءوا إلى محافظة صعدة ونضال أبنائها الشرفاء الذين وقفوا دوماً في وجه مثل هذه القوى الظلامية الكهنوتية المتخلفة التي تريد إعادة عجلة التاريخ للوراء والانقضاض على الثورة والنظام الجمهوري الخالد.
وكما واجهتموهم أيها الأخوة في الماضي وقبرتم أمانيهم الخائبة ودحرتم مشاريعهم المتخلفة وأفكارهم الظلامية السوداء فإننا على يقين بأنكم ومن ورائكم أبناؤكم وإخوانكم في القوات المسلحة والأمن البواسل سوف تقفون في وجه هؤلاء الإرهابيين المجرمين وستكونون لهم بالمرصاد من أجل اجتثاثهم وقطع دابرهم ودرء الفتنة التي أشعلوها وعليكم أيها الشرفاء الأبطال أن تكونوا دوماً متسلحين بالوعي واليقظة من أجل فضح دعايتهم المضللة وأراجيفهم الباطلة ومخططاتهم الدنيئة وأعمالهم الشريرة ونواياهم السيئة وعدم إتاحة الفرصة أمامهم لممارسة إجرامهم وقطع الطرقات ونهب الممتلكات وترويع الأبرياء الآمنين.
وسيعلم هؤلاء الإرهابيون المجرمون أي منقلب سوف ينقلبون وعلى الباغي تدور الدوائر.
(إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
التي يتعرض لها اخوتكم المؤمنيين في اليمن وهي منقولة من موقع الحزب الحاكم
في اليمن وهذا هو الرابط
http://www.almotamar.net/news/40398.htm
ابناء صعده : الإرهابيون باعوا أنفسهم للشيطان
الجمعة, 16-فبراير-2007
- جدد أبناء محافظة صعدة تأكيدهم ضرورة قطع دابر الفتنة التي أشعلها الإرهابيون المجرمون في محافظتهم و فضح دعايتهم المضللة وأراجيفهم الباطلة ومخططاتهم الدنيئة وأعمالهم الشريرة ونواياهم السيئة
مشيرين ان مثل هذه العناصر الإرهابية الظلامية لا يهمها الوطن والمواطنين في شيء، فهي تنفذ المخططات المعادية لتلك القوى التي لا تريد لليمن خيراً ولا أمناً أو استقراراً
وقالوا

وحمل( بيان لابناء القوات المسلحة والامن ) أبناء محافظة صعدة علماء ومشائخ واعيان وشباب ومثقفين المسؤولية بالوقوف صفا واحدا امام الفتنة التي أشعلتها ثلة خرجت عن القانون والدستور وانتهكت الحرمات وروعت الامن والاستقرار بين المواطنين بالمحافظة بقيادة الإرهابي عبد الملك الحوثي وان يكون الجميع عند مستوى المسؤولية الوطنية والدينية
نص البيان
(وَالَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُولَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ) صدق الله العظيم
إلى أبناء محافظة صعدة الشرفاء
تواصل العناصر الإرهابية الصفوية الإثنى عشرية ارتكاب أعمالها الإرهابية الإجرامية الغادرة والجبانة ضد المواطنين الأبرياء وأفراد القوات المسلحة والأمن وفي إطار تلك الفتنة التي أشعلوها في بعض مناطق هذه المحافظة الباسلة والتي ألحقت بالوطن والاقتصاد الوطني الضرر الفادح وتسببت في إيقاف مشاريع التنمية وارتفاع الأسعار وإعاقة تدفق الاستمثار في اليمن.
إن هذه العناصر الإرهابية الظلامية لا يهمها الوطن والمواطنين في شيء، فهي تنفذ المخططات المعادية لتلك القوى التي لا تريد لليمن خيراً ولا أمناً أو استقراراً وتسعى لتحقيق أهدافها ومطامعها وتصفية حساباتها الخاصة وعلى حساب المصالح العليا لليمن والشعب اليمني.
إن هؤلاء الصفويون العملاء الذين باعوا أنفسهم للشيطان وبثمن بخس أساءوا إلى محافظة صعدة ونضال أبنائها الشرفاء الذين وقفوا دوماً في وجه مثل هذه القوى الظلامية الكهنوتية المتخلفة التي تريد إعادة عجلة التاريخ للوراء والانقضاض على الثورة والنظام الجمهوري الخالد.
وكما واجهتموهم أيها الأخوة في الماضي وقبرتم أمانيهم الخائبة ودحرتم مشاريعهم المتخلفة وأفكارهم الظلامية السوداء فإننا على يقين بأنكم ومن ورائكم أبناؤكم وإخوانكم في القوات المسلحة والأمن البواسل سوف تقفون في وجه هؤلاء الإرهابيين المجرمين وستكونون لهم بالمرصاد من أجل اجتثاثهم وقطع دابرهم ودرء الفتنة التي أشعلوها وعليكم أيها الشرفاء الأبطال أن تكونوا دوماً متسلحين بالوعي واليقظة من أجل فضح دعايتهم المضللة وأراجيفهم الباطلة ومخططاتهم الدنيئة وأعمالهم الشريرة ونواياهم السيئة وعدم إتاحة الفرصة أمامهم لممارسة إجرامهم وقطع الطرقات ونهب الممتلكات وترويع الأبرياء الآمنين.
وسيعلم هؤلاء الإرهابيون المجرمون أي منقلب سوف ينقلبون وعلى الباغي تدور الدوائر.
(إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
تعليق