سلام

السلا م
اخي احمد السند
اتمن منک ان تر سل روايات اذا لا تريت ان ترسلها الي الموقع اتمن ان ترسلها الي هذا العنوان redakob@hoy mail.com
وانا جاهز للجابه
والسلام

الاخ احمد.
هل تعلم انه لايوجد شئ لدى الشيعه اسمه صحيح.

اعلم اخى الكريم اعلم والله...لا يوجد شىء للاسف لدى الشيعة صحيح
حتى القرآن من وجهة نظركم اصابه التحريف
_________________

:p عجييييب
اهلا باحمد

اهلا بك اخى حذيفه

أخي أحمد سند
قرأت ما كتبته عن القرآن عند الشيعة ، وبكل بساطة أقول لك إن القرآن الحالي الموجود بين أيدي الناس هو قرآن الشيعة دون زيادة ولا نقصان ولذلك يرفض علماء الشيعة ما يوجد لدى أهل السنة من النسخ المسمى نسخ تلاوة لأنه تحريف للقرآن والتزام بوجود نقص فيه ، وإليك بعض ما ورد لديهم في هذا المجال :
نسخ التلاوة .
ومعنى هذا النسخ أن آية أو آيات كانت في القرآن تتلى ، ولكن نسخت تلاوتها فأزيلت من القرآن وبقي حكمها . وكلهم يقولون بوجود نسخ التلاوة ، وهو عملياً نسخ بعض الآيات التي كانت موجود في القرآن ، أي أن القرآن الحالي ناقص عن الذي كان في زمن النبي (ص) .
ففي صحيح البخاري جز 8 ص 26 ، وصحيح مسلم ج 5 ص 116 عن ابن عباس عن ابن عمر قال وهو على المبر :
إن الله بعث محمداً بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل الله آية الرجم ، فقرأناها وعقلناها ووعيناها ، فلذا رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده ، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل : والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله ، فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ، والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال ...
ثم يقول : ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله : أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم . أو : إن كفراً بكم أن ترغبوا عن آبائكم ..
أين هي اليوم آية الرجم في القرآن ، وأين هذه الآية (لا ترغبوا عن آبائكم )في القرآن ؟ إنهما منسوختان بزعمهم نسخ تلاوة أي أن حكمهما لا يزال موجوداً ولكن ألفاظهما طارت ونسخت . هل هذا سوى ادعاء أن القرآن الذي بين أيدينا ناقص ؟ وهذا الادعاء ليس من أشخاص عاديين بل هو موجود في الصحيحين ، وأهل السنة يلتزمون بأن ما في الصحيحين هو صحيح وهو مذهبهم ويلتزمون به .
بينما لا يدعي أحد من الشيعة وجود كتاب واحد لديهم هو صحيح بكل ما فيه بل كل كتبنا فيها ما هو صحيح وما هو غير صحيح وعلينا أن نميز بينها على ضوء القواعد والأصول التي ذكرت في علم الحديث .
فما في الكافي أو تفسير القمي أو غيرهما ليس سوى روايات فيها الغث والسمين ، فتعرض على كتاب الله عز وجل فما وافقه نأخذ به وما خالفه نضرب به عرض الحائط لأنه يكون مدسوساً ومزوراً ومنسوباً للإئمة عليهم السلام افتراء كما نسب المؤرخون والنواصب الكثير مما لا اسا له إلى أهل البيت عليهم السلام حتى روى سمرة بن جندب أن آية :
ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله . نزلت في عبد الرحمن بن ملجم تمدحه لأنه قتل علياً .
وهذا من ذاك ولكنه مجلبب بجلباب شيعي ، والله العالم .

لا حول ولا قوة الا بالله

يا احمد سند المفروض بصفتك باحثا ان تدقق في مرويات اهل السنة والضلاله اولا ثم تأتي الينا اذا استطعت ان تقتنع ان اولا بما جاء في كتابي البخاري ومسلم وتحياتي