نلاحظ ان اتباع محمود الحسني ليس لهم شغل شاغل سوى copy +paste لفتوى محمود الحسني التي كذب بها رسول ووصي الإمام المهدي ع ومنذ صدورها لم يفتح فمه ببنت شفة رغم ردود أنصار الإمام المهدي ع على هذه الفتوى حتى أصبحت كتبا ومجلدات وبالإضافة الى دعوة السيد أحمد الحسن عليه السلام لمناظرة سيد محمود الحسني وهو الذي يدعو في بيانات خطيةالى المناظرة
المهم الى كل من إنخدع بفتوى محمود الحسني اليكم تفنيدها نقطة نقطة إن كنتم أصحاب الدليل
بسم الله الرحمان الرحيم
قَالَ: أَبُو عَبْدِ اللَّهِ (ع) (لَا وَاللَّهِ لَا يَرْجِعُ الْأَمْرُ وَالْخِلَافَةُ إِلَى آلِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ أَبَداً وَلَا إِلَى بَنِي أُمَيَّةَ أَبَداً وَلَا فِي وُلْدِ طَلْحَةَ وَ الزُّبَيْرِ أَبَداً وَ ذَلِكَ أَنَّهُمْ نَبَذُوا الْقُرْآنَ وَ أَبْطَلُوا السُّنَنَ وَعَطَّلُوا الْأَحْكَامَ وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) الْقُرْآنُ هُدًى مِنَ الضَّلَالِ وَتِبْيَانٌ مِنَ الْعَمَى وَاسْتِقَالَةٌ مِنَ الْعَثْرَةِ وَنُورٌ مِنَ الظُّلْمَةِ وَضِيَاءٌ مِنَ الْأَحْدَاثِ وَعِصْمَةٌ مِنَ الْهَلَكَةِ وَرُشْدٌ مِنَ الْغَوَايَةِ وَبَيَانٌ مِنَ الْفِتَنِ وَبَلَاغٌ مِنَ الدُّنْيَا إِلَى الْآخِرَةِ وَفِيهِ كَمَالُ دِينِكُمْ وَ مَا عَدَلَ أَحَدٌ عَنِ الْقُرْآنِ إِلَّا إِلَى النَّارِ) الكافي ج : 2 ص : 601، تفسير البرهان ج1 ص8 .
عن أمير المؤمنين (ع) في رسالته إلى معاوية (لع) (… فإن أولى الناس بأمر هذا الأمة قديما و حديثا أقربها من الرسول و أعلمها بالكتاب ……ألا و إني أدعوكم إلى كتاب الله و سنة نبيه (ص) و حقن دماء هذه الأمة فإن قبلتم أصبتم رشدكم و اهتديتم لحظكم و إن أبيتم إلا الفرقة و شق عصا هذه الأمة لن تزدادوا من الله إلا بعدا و لن يزداد الرب عليكم إلا سخطا و السلام) بحار الأنوار ج : 32 ص : 430.
عَنْ زَكَرِيَّا النَّقَّاضِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ سَمِعْتُهُ يَقُولُ النَّاسُ صَارُوا بَعْدَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) بِمَنْزِلَةِ مَنِ اتَّبَعَ هَارُونَ (ع) وَ مَنِ اتَّبَعَ الْعِجْلَ وَ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ دَعَا فَأَبَى عَلِيٌّ (ع) إِلَّا الْقُرْآنَ وَ إِنَّ عُمَرَ دَعَا فَأَبَى عَلِيٌّ (ع) إِلَّا الْقُرْآنَ وَ إِنَّ عُثْمَانَ دَعَا فَأَبَى عَلِيٌّ (ع) إِلَّا الْقُرْآنَ وَ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَحَدٍ يَدْعُو إِلَى أَنْ يَخْرُجَ الدَّجَّالُ إِلَّا سَيَجِدُ مَنْ يُبَايِعُهُ وَ مَنْ رَفَعَ رَايَةَ ضَلَالَةٍ فَصَاحِبُهَا طَاغُوتٌ ) روضة الكافي ج8 ص296، بحار الانوار ج28 ص255 .
تعليق