إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أخي المحترم الجابي ،تفضل واطرح أقوى ادلتك على( نصب ابن تيمية وعدائه لاهل البيت )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أخي المحترم الجابي ،تفضل واطرح أقوى ادلتك على( نصب ابن تيمية وعدائه لاهل البيت )

    الحمد لله رب العالمين

    بإنتظار مشاركتك اخي الجابي

    الصارم المسلول

  • #2
    بسم الله الرحمن الرحيم

    إسمح لي ان اكون اول الحاضرين المتابعين ..
    فسمعت ُ الكثير و ربما هذا الحوار سيكون حازم !

    تخياتي لك و للأخ الجابي

    موفقين ان شاء الله

    برفسورة

    تعليق


    • #3
      السلام على من اتبع الهدى

      ابن تيميه شيخ يحب الله ورسوله و يحب ال البيت

      رحمة الله عليه

      تعليق


      • #4
        أخي الفاضل

        في انتظار جوابك

        الصارم المسلول

        تعليق


        • #5

          بسـم الله الرحمن الرحيم

          ابن تيمية يهاجم الشيعة بسبب قولهم بعصمة الأنبياء عليهم السلام !


          قال في منهاج سنته :1/473: ( وأما الرافضة فأشبهوا النصارى ، فإن الله تعالى أمر الناس بطاعة الرسل فيما أمروا به ، وتصديقهم فيما أخبروا به ، ونهى الخلق عن الغلو والإشراك بالله تعالى ، فبدلت النصارى دين الله تعالى فغلوا في المسيح فأشركوا به وبدلوا دينه..... وكذلك الرافضة غَلَوْا في الرسل بل في الأئمة حتى اتخذوهم أرباباً من دون الله، فتركوا عبادة الله وحده لاشريك له التي أمرهم بها الرسل وكذبوا الرسل فيما أخبروا به من توبة الأنبياء واستغفارهم ) ! انتهى .

          يقصد بذلك أن الشيعة كذبوا الرسل في أن الأنبياء عليهم السلام قد ارتكبوا المعاصي وتابوا ، وذلك بتكذيبهم للإسرائيليات في مصادر اليهود ، ومصادر الخلافة القرشية التي تنسب الى الأنبياء عليهم السلام المعاصي والجرائم ، فتكذيبها يعتبر تكذيباً للرسل وكفراً !!

          السبب الغريب لهجوم ابن تيمية على عصمة الأنبياء !


          كشف ابن تيمية عن سبب حملته على الشيعة لتنزيههم الأنبياء عليهم السلام ! فقد تخيل أن غرضهم من ذلك الطعن بأبي بكر وعمر ، لأن عقيدة العصمة التامة تجعل المعاصي فضيلة وارتكابها منقصة ، وأبو بكر وعمر كانا كافرين قبل الإسلام يرتكبان المعاصي ، فيكون ذلك منقصة فيهما ، فلا يستحقان مقام الخلافة عن النبي المعصوم عصمة تامة !.
          لذا رأى ابن تيمية الدفاع عن أبي بكر وعمر برفض عقيدة العصمة التامة للأنبياء عليهم السلام والقول بأنهم كانوا قبل النبوة مثل أبي بكر وعمر كفاراً يرتكبون المعاصي ثم تابوا ، ثم بجعل الكافر ومرتكب المعصية التائب أفضل من غير مرتكبها !!
          قال في منهاج سنته: 2/429: ( وأما ما تقوله الرافضة من أن النبي قبل النبوة وبعدها لايقع منه خطأ ، ولاذنب صغير وكذلك الأئمة ، فهذا مما انفردوا به عن فرق الأمة كلها ، وهو مخالف للكتاب والسنة وإجماع السلف ، ومن مقصودهم بذلك القدح في إمامة أبي بكر وعمر رضي الله عنهما ، لكونهما أسلما بعد الكفر ، ويدعون أن علياً رضي الله عنه لم يزل مؤمناً ، وأنه لم يخطئ قط ولم يذنب قط ، وكذلك تمام الإثني عشر . وهذا مما يظهر كذبهم وضلالهم فيه لكل ذي عقل يعرف أحوالهم ! ولهذا كانوا هم أغلى الطوائف في ذلك وأبعدهم عن العقل والسمع.... ونكتة أمرهم أنهم ظنوا وقوع ذلك من الأنبياء والأئمة نقصاً ، وإن ذلك يجب تنزيههم عنه ، وهم مخطئون إما في هذه المقدمة وإما في هذه المقدمة أما المقدمة الأولى فليس من تاب إلى الله تعالى وأناب إليه بحيث صار بعد التوبة أعلى درجة مما كان قبلها ، منقوصاً ولا مغضوضاً منه ، بل هذا مفضَّلٌ عظيمٌ مكرمٌ ، وبهذا ينحل جميع ما يوردونه من الشبه !) . انتهى.
          ثم أفاض ابن تيمية في ذكر فضائل من يعصي ويتوب ، فقال في منهاجه2/430:
          ( وفي الصحيحين عن النبي(ص)من غير وجه أنه قال: لله أشد فرحاً بتوبة عبده من رجل أضل راحلته بأرض دويِّة مهلكة ، عليها طعامه وشرابه ، فقال (من القيلولة) تحت شجرة ينتظر الموت ، فلما استيقظ إذا بدابته عليها طعامه وشرابه ! فكيف تجدون فرحه بها؟ قالوا: عظيماً يا رسول الله . قال: لله أشد فرحاً بتوبة عبده من هذا براحلته..... فمن يجعل التائب الذي اجتباه الله وهداه منقوصاً بما كان من الذنب الذي تاب منه ، وقد صار بعد التوبة خيراً مما كان قبل التوبة ، فهو جاهل بدين الله تعالى وما بعث الله به رسوله ) !! .
          ثم تنازل ابن تيمية قليلاً ، فقال: ( ولسنا نقول إن كل من أذنب وتاب فهو أفضل ممن لم يذنب ذلك الذنب ، بل هذا يختلف باختلاف أحوال الناس ! فمن الناس من يكون بعد التوبة أفضل ، ومنهم من يعود إلى ما كان ومنهم من لا يعود إلى مثل حاله . والأصناف الثلاثة فيهم من هو أفضل ممن لم يذنب ويتب ، وفيهم من هو مثله ، وفيهم من هو دونه ) . انتهى.
          ومعنى كلامه أن الكافر مرتكب المعصية إذا تاب قد يكون أحياناً خيراً ممن لم يكفر ولم يرتكب المعصية !

          ثم قال ابن تيمية: 2/397 ( والله تعالى قد أخبر أنه يبدل السيئات بالحسنات للتائب كما ثبت ذلك في الحديث الصحيح ، ومعلوم أن الصحابة رضي الله عنهم من عهد الرسول(ص)وقبل أن يصدر منهم مايدعونه من الأحداث ، كانوا من خيار الخلق ، وكانوا أفضل من أولادهم الذين ولدوا بعد الإسلام). انتهى.

          وبذلك كشف عن أن أصل هدفه وغرضه أن يثبت أن كفر أبي بكر وعمر ومعاصيهما قبل الإسلام أو معاصي بعض الصحابة بعده ، لاينقص من درجتهم ، ولا يجعل درجة عليٍّ عليه السلام والنبي’لعصمتهما التي يدعيها الشيعة أرفع من درجتهم !

          ابن تيمية يكفر الشيعة لأنهم حرموا الأنبياء من المعاصي وثواب التوبة !


          تمادى ابن تيمية فاعتبر أن القول بعصمة التامة هو حرمان للأنبياء عليهم السلام من المعاصي والتوبة وثوابها العظيم !! قال في نفس الموضع:
          (وأيضاً: فوجوب كون النبي لايتوب إلى الله فينال محبة الله وفرحه بتوبته وترتفع درجته بذلك ، ويكون بعد التوبة التي يحبه الله منه خيراً مما كان قبلها ، فهذا مع ما فيه من التكذيب للكتاب والسنة ، غض من مناصب الأنبياء وسلبهم هذه الدرجةومنع إحسان الله إليهم وتفضله عليهم بالرحمة والمغفرة.
          ومن اعتقد أن كل من لم يكفر ولم يذنب أفضل من كل من آمن بعد كفره وتاب بعد ذنبه ، فهو مخالف ما علم بالإضطرار من دين الإسلام ! فإنه من المعلوم أن الصحابة الذين آمنوا برسول الله(ص)بعد كفرهم وهداهم الله به بعد ضلالهم ، وتابوا إلى الله بعد ذنوبهم أفضل من أولادهم الذين ولدوا على الإسلام ! وهل يشبه بني الأنصار بالأنصار ، أو بني المهاجرين بالمهاجرين إلا من لا علم له !!.....وقد قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه إنما تنقض عرى الإسلام عروة عروة ، إذا نشأ في الإسلام من لم يعرف الجاهلية ) !! انتهى.

          فالنبي عند ابن تيمية إذا ذاق طعم الكفر والجرائم والمعاصي مثل أبي بكر وعمر ، يكون أقرب الى الله تعالى! والذين يقولون بعصمة النبي عليه السلام وعدم صدور المعاصي منه فقد نقصوه حقه وحرموه من النعمة العظيمة التي لاتتحقق إلا بالكفر والمعاصي ، وهي فرحة الله بتوبته ، والتي فاز بها أبو بكر وعمر !

          وهكذا يظهر أن مكانة أبي بكر وعمر عندهم هي حجر الزاوية في هندسة عقائدهم (الإسلامية)وأنهم لايخجلون في سلب العصمة عن جميع الأنبياء عليهم السلام ورميهم بالكفر والمعاصي حتى بعد النبوة ، من أجل مساواتهم بأبي بكر وعمر ، والتفضل عليهم بدرجة التوبة العظيمة التي نالها أبو بكر وعمر !!

          وقد واصل ابن تيمية خطابته في مقام التائبين من جرائمهم ، وكيف أن الله تعالى يمحوها ، بل يبدلها حسنات ، ثم قال في:2/400:
          ( وكذلك من اتفق أن شرب السم فسقى ترياقاً فاروقاً يمنع نفوذ سائر السموم فيه ، كان بدنه أصح من بدن من لم يشرب ذلك الترياق . والذنوب إنما تضر أصحابها إذا لم يتوبوا منها .
          فهذا وأمثاله من خيار تأويلات المانعين لما دل عليه القرآن من توبة الأنبياء من ذنوبهم واستغفارهم، وزعمهم أنه لم يكن هناك مايوجب توبة ولااستغفار ولاتفضل الله عليه بمحبته وفرحه بتوبتهم ومغفرته ورحمته لهم . فكيف بسائر تأويلاتهم التي فيها من تحريف القرآن وقول الباطل على الله ، ما ليس هذا موضع بسطه ) !

          ابن تيمية يجوِّز أن يكون النبي كافراً فاسقاً شريراً !


          وأخيراً صرح ابن تيمية بمذهبه إن لفه بلفافة ! فقال بعدم عصمة الأنبياء مطلقاً وأن الله تعالى يمكن أن يبعث نبياً كافراً أو فاسقاً قبل النبوة ، أو يصير كافراً فاسقاً بعدها ، فذلك مقتضى إنكار الحسن والقبح العقليين ، وإنكار لزوم الحكمة في أفعال الله تعالى !
          قال في منهاجه:2/413: ( ومما يبين الكلام في مسألة العصمة أن تعرف النبوة ولوازمها وشروطها ، فإن الناس تكلموا في ذلك بحسب أصولهم في أفعال الله تعالى إذا كان جعل الشخص نبياً رسولاً من أفعال الله تعالى فمن نفى الحِكَم والأسباب في أفعاله وجعلها معلقةً بمحض المشيئة ، وجوَّز عليه فعل كل ممكن ، ولم ينزهه عن فعل من الأفعال ، كما هو قول الجهم بن صفوان وكثير من الناس كالأشعري ومن وافقه من أهل الكلام من أتباع مالك والشافعي وأحمد وغيرهم من مثبتة القدر ، فهؤلاء يجوزون بعثة كل مكلف! والنبوة عندهم مجرد إعلامه بما أوحاه إليه ! والرسالة مجرد أمره بتبليغ ما أوحاه إليه ! والنبوة عندهم صفة ثبوتية ولامستلزمة لصفة يختص بها ، بل هي من الصفات الإضافية كما يقولون ، مثل ذلك في الأحكام الشرعية .
          وهذا قول طوائف من أهل الكلام كالجهم بن صفوان والأشعري وأتباعهما ولهذا من يقول بها كالقاضي أبي بكر وأبي المعالي وغيرهما يقول إن العقل لايوجب عصمة النبي إلا في التبليغ خاصة ، فإن هذا هو مدلول المعجزة ! وما سوى ذلك إن دل السمع عليه ، وإلا لم تجب عصمته منه .
          وقال محققوا هؤلاء كأبي المعالى وغيره إنه ليس في السمع قاطع يوجب العصمة ، والظواهر تدل على وقوع الذنوب منهم ! وكذلك كالقاضي أبي بكر إنما يثبت مايثبته من العصمة في غير التبليغ إذا كان من موارد الإجماع ، لأن الإجماع حجة وما سوى ذلك فيقول لم يدل عليه عقل ولا سمع .
          وإذا احتج المعتزلة وموافقوهم من الشيعة عليهم بأن هذا يوجب التنفير ونحو ذلك فيجب من حكمة الله منعهم منه ، قالوا هذا مبني على مسألة التحسين والتقبيح العقليين ونحن نقول لايجب على الله شئ ويحسن منه كل شئ ! وإنما ننفي ما ننفيه بالخبر السمعي ، ونوجب وقوع ما يقع بالخبر السمعي أيضاً ، كما أوجبنا ثواب المطيعين وعقوبة الكافرين لإخباره أنه يفعل ذلك ، ونفينا أن يغفر لمشرك لإخباره أنه لايفعل ذلك ، ونحو ذلك .
          وكثير من القدرية المعتزلة والشيعة وغيرهم ممن يقول بأصله في التعديل والتجوير وأن الله لايفضل شخصاً على شخص إلا بعمله ، يقول إن النبوة أو الرسالة جزاءٌ على عمل متقدم فالنبي فَعَل من الأعمال الصالحة ما استحق به أن يجزيه الله بالنبوة ، وهؤلاء القدرية في شق ، وأؤلئك الجهمية الجبرية في شق) . انتهى.

          وأخيراً ،
          فإن اعتراف ابن تيمية هذا لايقف عند تجويزه أن يكون النبي كافراً فاسقاً شريراً ! بل يصل الى نفي الحكمة عن الله تعالى في أفعاله وأقواله !
          وهذه هو معبود التوراة الذي تقدم في وصفه: (سمع الله يئن كما تئن الحمامة ويبكي وهو يقول: الويل الويل لمن أخرب بيته.... وَيْلِي على ما أخربت من بيتي! ويْلي على ما فرقت من بنيَّ وبناتي)! (الفصل لابن حزم :1/1/222)

          تعليق


          • #6
            ابو مجتبى السالم .....ثبت لي حالك في مواضيع سابقة

            الموضوع موجه للاخ الجابي ..............


            في الاخير : تعلم كيف تفرق بين عداء ابن تيمية لاهل البيت و بين عدائه للشيعة

            الاول ننفيه ...اما الثاني فنثبته

            الصارم المسلول

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ~الصارم المسلول~
              ابو مجتبى السالم .....ثبت لي حالك في مواضيع سابقة

              الموضوع موجه للاخ الجابي ..............


              في الاخير : تعلم كيف تفرق بين عداء ابن تيمية لاهل البيت و بين عدائه للشيعة

              الاول ننفيه ...اما الثاني فنثبته

              الصارم المسلول
              لوووووووووووووووووووووووول لقد اثبت حالي ليتك انت تثبت حالك حشرك الله مع ابن تيميه الكاذب الفاجر انظر الى اكاذيبه ايضا
              تفضل لترى بعينك كذبه وافتراءه


              أولاً :
              ابن تيمية يدّعي - كاذباً مفترياً - إجماع علماء قومه على أن قصة تصدق أمير المؤمنين صلوات الله عليه بالخاتم حال الصلاة كذب وموضوعة !

              مع أن القصة ...
              رويت عن تسعة من الصحابة ، هم :
              1-الإمام أمير المؤمنين صلوات الله عليه - من طرق كثيرة عنه.
              2-عمار بن ياسر .
              3-عبدالله بن عباس - من طرق كثيرة عنه - .
              4-جابر بن عبدالله الأنصاري .
              5-أبو رافع .
              6-أبو ذر الغفاري .
              7-أنس بن مالك .
              8- المقداد بن الأسود.
              9-عبدالله بن سلام .

              ورويت مرسلة عن عدد (ثمانية) من التابعين وتابعي التابعين هم :
              1-الإمام الباقر عليه السلام .
              2-محمد بن الحنفية .
              3-مجاهد بن جبر .
              4-السدي .
              5-سلمة بن كهيل .
              6-عطاء بن السائب .
              7-عتبة بن ابي حكيم .
              8-ابن جريج المكي .

              فنقول :
              سبحان الله .. قصة تُروى عن (9) من الصحابة ومن طرق متعددة إلى بعضهم ، وكذا عن (8) من التابعين ومن بعدهم ، وتكون باطلة ؟!!
              إن هذا إلا في شرع شيخ النصب ..!

              ومصادر طرق القصة موجودة كاملة لمن أرادها ..

              ثانياً :
              كذب وافتراء شيخ إسلامهم على خمسة من مفسري ومحدثي العامة

              قال ابن تيمية في منهاج السنة 7 / 13
              http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&id=3317
              قال - بعد أن نص على أن القصة باطلة موضوعة - ما نصه :
              (وأما أهل العلم الكبار ، أهل التفسير :
              مثل تفسير محمد بن جرير الطبري ،
              وبقي بن مخلد ،
              وابن أبي حاتم ،
              وابن المنذر ،
              وعبد الرحمن بن إبراهيم دحيم ،
              و أمثالهم ، فلم يذكروا فيها مثل هذه الموضوعات .
              دع من هو اعلم منهم ، مثل :
              تفسير احمد بن حنبل ،
              واسحق بن راهويه ،
              بل ولا يذكر مثل هذا عند :
              ابن حميد ،
              ولا عبد الرزاق ،
              مع أن عبد الرزاق كان يميل إلى التشيع و يروي كثيرا من فضائل علي و أن كانت ضعيفة لكنه اجل قدرا من أن يروي مثل هذا الكذب الظاهر .) انتهى

              وقال قبلها في ج7 / 12
              (أما ما نقله من تفسير الثعلبي فقد اجمع أهل العلم بالحديث أن الثعلبي يروي طائفة من الأحاديث الموضوعات كالحديث الذي يرويه في أول كل سورة عن أبي إمامة في فضل تلك السورة و كأمثال ذلك و لهذا يقولون هو كحاطب ليل
              وهكذا الواحدي تلميذه و أمثالهما من المفسرين زيادة ينقلون الصحيح و الضعيف
              و لهذا لما كان البغوي عالما بالحديث اعلم به من الثعلبي و الواحدي و كان تفسيره مختصر تفسير الثعلبي لم يذكر في تفسيره شيئا من الأحاديث الموضوعة التي يرويها الثعلبي و لا ذكر تفاسير أهل البدع التي ذكرها الثعلبي مع أن الثعلبي فيه خير و دين لكنه لا خبرة له بالصحيح من الأحاديث زيادة ولا يميز بين السنة و البدعة في كثير من الأقوال ) انتهى

              أقول أنا مرآة التواريخ :
              تلاحظون أن ابن تيمية زعم - كاذباً مفترياً - أن كل من الآتية أسماؤهم لم يروِ أو يخرج قصة التصدق بالخاتم :
              1-البغوي
              2-الطبري
              3-ابن أبي حاتم
              4-عبد بن حميد
              5-عبدالرزاق.

              نأتي نراجع .. حتى نكتشف الافتراء والكذب

              لنبدأ أولاً بجواب السيد الميلاني وفقه الله

              جواب للسيد الميلاني في كتابه القيم (دراسات في منهاج السنة لابن تيمية)
              قال في رده على ابن تيمية عند تكذيبه لقصة التصدق بالخاتم :
              (لقد روى القوم في كتبهم نزول قوله تعالى : (إنما وليّكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)(392) في علي عليه السّلام ، في قصّة إعطائه الخاتم للسائل :

              قال السيوطي : " وأخرج عبد الرزاق ، وعبد بن حميد ، وابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه ، عن ابن عباس في قوله تعالى : (إنما وليّكم الله ورسوله)الاية . قال : " نزلت في علي بن أبي طالب " .
              وقال : وأخرج ابن أبي حاتم ، وأبو الشيخ ، وابن عساكر ، عن سلمة بن كهيل قال : " تصدّق علي بخاتمه وهو راكع فنزلت : (إنما وليّكم الله ... )الاية "(393) .
              --------------------
              (392) سورة المائدة : 55 .
              (393) الدر المنثور في التفسير المأثور 2/293 .


              فهؤلاء جملة من رواة الخبر : الطبراني ، والثعلبي ، والواحدي ، والخطيب البغدادي ، وابن الجوزي ، والمحبّ الطبري ، والهيثمي ، والمتقي الهندي(394) .
              ورواه أيضاً من مشاهير المفسّرين الاعلام : الفخر الرازي ، والبغوي ، والنسفي ، والقرطبي ، والبيضاوي ، وأبو السعود العمادي ، والشوكاني ، فراجع تفاسيرهم ، بتفسير الاية المباركة .
              ورواه الالوسي الحنفي فقال : " غالب الاخباريين على أن هذه الاية نزلت في علي كرّم الله وجهه ... " .
              وأضاف الالوسي : أن حساناً أنشد في ذلك أبياتاً ، فذكرها .
              وذكر الالوسي : أنه سئل ابن الجوزي : كيف تصدّق علي بالخاتم ، والظنّ فيه أن له شغلاً شاغلاً فيها ؟ فقال :
              يسقي ويشرب لا تلهيه سكرته عن النديم ولا يلهو عن الناس
              أطاعه سكره حتى تمكّن من فعل الصحاة ، فهذا واحد الناس(395)
              أقول :
              وابن الجوزي هو الذي طالما اعتمد عليه ابن تيمية في تكذيب الاحاديث وردّها !
              كما أنّ من رواة حديث نزول الاية في علي عليه السّلام هو : أبو جعفر محمد ابن جرير الطبري ، وقد اعتمد عليه ابن تيميّة في مواضع ونصَّ على ثقته ، والاحتجاج به ، كما أنه أثنى على " عبد الرزاق " و " عبد بن حميد " و "ابن أبي حاتم "(396) .
              و " البغوي " وقد نص في حق هذا الاخير أنه لا يذكر في تفسيره شيئاً من الاحاديث الموضوعة(397) .
              وبعد فهذا كلام ابن تيمية في نزول الاية في علي :
              " وقد وضع بعض الكذّابين حديثاً مفتري : أن هذه الاية نزلت في علي لمّا تصدّق بخاتمه في الصلاة . وهذا كذب بإجماع أهل العلم بالنقل ، وكذبه بيّن من وجوه كثيرة "(398) .
              وقال : " أجمع أهل العلم بالنقل على أنها لم تنزل في علي بخصوصه ، وأن عليّاً لم يتصدّق بخاتمه في الصلاة ، وأجمع أهل العلم بالحديث على أنَّ القصة المرويّة في ذلك من الكذب الموضوع "(399) .
              وقال : " جمهور الامّة لم تسمع هذا الخبر "(400) .

              فهنا مطالب :
              الاوّل : قد ظهر أنّ ابن تيميّة لا رادع له من الكذب ولا وازع .
              والثاني : أنه متى ما أراد الاستدلال بخبر ، وإنْ كان ضعيفاً أو مرسلاً ، أو موضوعاً ، نسبه إلى العلماء ، أو أرسله إرسال المسلّم ، ومتى أراد ردّ حديث ـ يرويه كبار الائمة في التفسير والفقه والحديث ، كهذا الحديث ـ ينسب إلى " إجماع أهل العلم " القول بأنّه " موضوع " و" كذب " و" مفترى " بل يدّعي " أنّ جمهور الامة لم تسمع هذا الخبر " .
              والثالث : أن من بين رواة هذا الحديث وأمثاله من يتمسّك ابن تيمية بروايته ويحتجُّ بكلامه ، فإنْ كانوا " كذّابين " فكيف يحتجّ بهم ، وإلاّ فكيف يرميهم في مثل هذا الموضع بالكذب والوضع والافتراء ؟ (انتهى من الميلاني)
              --------------------------
              (394) مجمع الزوائد 7/17 ، ذخائر العقبى : 88 و 102 ، الرياض النضرة 2/227 ، كنز العمّال .
              (395) روح المعاني 6/167 .
              (396) منهاج السنة 7/13 .
              (397) منهاج السنة 7/12 .
              (398) منهاج السنّة 2/30 .
              (399) منهاج السنة 7/11 .
              (400) منهاج السنة 7/17


              ثانياً :
              أقول أنا مرآة التواريخ :
              إليكم ما أخرجه الطبري في تفسيره

              http://quran.al-islam.com//Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=5&n Aya=55
              قال الطبري ما نصه :
              (وَأَمَّا قَوْله : { وَاَلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاة وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ }
              فَإِنَّ أَهْل التَّأْوِيل اِخْتَلَفُوا فِي الْمَعْنِيّ بِهِ ,
              فَقَالَ بَعْضهمْ : عَنَى بِهِ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب .
              وَقَالَ بَعْضهمْ : عَنَى بِهِ جَمِيع الْمُؤْمِنِينَ .
              ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ :
              9521 حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن , قَالَ : ثنا أَحْمَد بْن الْمُفَضَّل , قَالَ : ثنا أَسْبَاط , عَنْ السُّدِّيّ , قَالَ : ثُمَّ أَخْبَرَهُمْ بِمَنْ يَتَوَلَّاهُمْ , فَقَالَ : { إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاة وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ } هَؤُلَاءِ جَمِيع الْمُؤْمِنِينَ , وَلَكِنَّ عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب مَرَّ بِهِ سَائِل وَهُوَ رَاكِع فِي الْمَسْجِد , فَأَعْطَاهُ خَاتَمه .
              9522 حَدَّثَنَا هَنَّاد بْن السَّرِيّ , قَالَ : ثنا عَبْدَة , عَنْ عَبْد الْمَلِك , عَنْ أَبِي جَعْفَر , قَالَ : سَأَلْته عَنْ هَذِهِ الْآيَة : { إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُولًا وَاَلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاة وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ }
              قُلْنَا : مَنْ الَّذِينَ آمَنُوا ؟
              قَالَ : الَّذِينَ آمَنُوا !
              قُلْنَا : بَلَغَنَا أَنَّهَا نَزَلَتْ فِي عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب ,
              قَالَ : عَلِيّ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا .
              * - حَدَّثَنَا اِبْن وَكِيع , قَالَ : ثنا الْمُحَارِبِيّ , عَنْ عَبْد الْمَلِك , قَالَ : سَأَلْت أَبَا جَعْفَر , عَنْ قَوْل اللَّه : { إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُولُهُ } , وَذَكَر نَحْو حَدِيث هَنَّاد عَنْ عَبْدَة .
              9523 حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيل بْن إِسْرَائِيل الرَّمْلِيّ , قَالَ : ثنا أَيُّوب بْن سُوَيْد , قَالَ : ثنا عُتْبَة بْن أَبِي حَكِيم فِي هَذِهِ الْآيَة : { إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُولُهُ وَاَلَّذِينَ آمَنُوا } قَالَ : عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب .
              9524 حَدَّثَنِي الْحَارِث , قَالَ : ثنا عَبْد الْعَزِيز قَالَ : ثنا غَالِب بْن عُبَيْد اللَّه , قَالَ : سَمِعْت مُجَاهِدًا يَقُول فِي قَوْله : { إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُوله } الْآيَة , قَالَ : نَزَلَتْ فِي عَلِيّ بْن أَبِي طَالِب , تَصَدَّقَ وَهُوَ رَاكِع . ) انتهى المراد .

              وإليكم ما رواه ابن أبي حاتم في تفسيره
              4/ 1162
              قال : (
              6548-حدثنا الحسن بن عرفة ، ثنا عمر بن عبدالرحمن أبو حفص ، عن السدي ، قوله {إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا} قال : هم المؤمنون وعلي منهم .
              6549-حدثنا الربيع بن سليمان المرادي ، ثنا أيوب بن سويد ، عن عقبة [عتبة] بن أبي حكيم ، في قوله {إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا} ، قال : علي بن أبي طالب .
              6551-حدثنا أبو سعيد الأشج ، ثنا الفضل بن دكين أبو نعيم الأحول ، ثنا موسى بن قيس الحضرمي ، عن سلمة بن كهيل ، قال : تصدق علي بخاتمه وهو راكع ، فنزلت {إِنَّمَا وَلِيّكُمْ اللَّه وَرَسُوله وَاَلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاة وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ} . ) انتهى المراد من تفسيره.

              وإليكم ما رواه البغوي في تفسيره
              2/ 67
              فلقد نقل قول السدي في نزولها في أمير المؤمنين ، بقوله :
              (وقال السدي : قوله {وَاَلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاة وَيُؤْتُونَ الزَّكَاة وَهُمْ رَاكِعُونَ} أراد به علي بن أبي طالب رضي الله عنه ، مرَّ به سائل وهو راكع في المسجد ، فأعطاه خاتمه .) انتهى من البغوي .
              أقول : وقرأتَ ما مرّ عن السيوطي من أنه قد ذكر من جملة الرَّاوين لقصة التصدق بالخاتم كل من : عبد بن حميد ، وعبدالرزاق .
              فتبين كذب وافتراء وبهتان ابن تيمية حينما زعم كاذباً مفترياً أن كل من :
              الطبري ،
              وابن أبي حاتم ،
              وعبد بن حميد ،
              وعبدالرزاق ،
              والبغوي ،
              لم يخرجوا هذه القصة في تفاسيرهم !!!!.


              أرأيتم - معاشر السلفية - كيف يكذب ويفتري شيخ إسلامكم على المفسرين والمحدثين بلا حياء ولا خجل ؟‍‍‍!!!!

              والمشكل إنكم ستُكذِّبون المصادر ، دفاعاً عن شيخ النصب .. وسترون !

              وإن لم تكذبوا المصادر ... فسيلزمكم تكذيب شيخ إسلامكم ..!

              فما تختارون ؟!!


              تعليق


              • #8
                أشكرك أخي الصارم على الدعوة ,

                ولكن قبل الدخول في الموضوع ,

                أرجو من أستاذنا مرآة التواريخ وكذا الجمري ان يأذنا لي بالدخول للحوار حيث أنهما قد بدءا قبلي بطرحة ,

                وأنا في الانتظار ,

                وشكرا مجددا ,

                تعليق


                • #9
                  لهلهلهله يا اخي الجابي ....اتمنى ان لا تكون هذه حجة للهرب

                  كنت سأصدقك واحسن الظن فيك لولا مشاركتك التالية في موضوع اخر مع الجمري

                  مشاركة بواسطة الجابي
                  أشكر الاخ الجمري على الموضوع وأتمنى منه طولة البال فهو في نقاش كما يعلم وأستاذنا ,

                  بالنسبة للموضوع أقول للمخالف العزيز ,

                  قال ابن تيمية( كما نقله استاذنا الجمري ) :


                  إقتباس:

                  وأما من قتل الحسين أو أعان على قتله ، أو رضي بذلك فعليه لعنـة الله والـملائـكة والنـاس أجـمـعيـن ، لا يـقـبل الله منـه صرفـاً ولا عدلاً. ( كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 4، صفحة 487 ـ 488 )


                  وقال : فلا ريب أن قتل الحسين من أعظم الذنوب وأن فاعل ذلك والراضي به والمعين عليه مستحق لعقاب الله الذي يستحقه أمثاله (منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 559)





                  وهذا كلام جميل ولكن نرى أكثر من ذلك فهو يسفه الامام الحسين بخروجه هذا حيث قال :

                  (( وباب قتال أهل البغي والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يشتبه بالقتال في الفتنة وليس هذا موضع بسطه ومن تأمل الأحاديث الصحيحة الثابته عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الباب واعتبر أيضا اعتبار أولى الأبصار علم أن الذي جاءت به النصوص النبوية خير الأمور ولهذا لما أراد الحسين رضي الله عنه أن يخرج إلى أهل العراق لما كاتبوه كتبا كثيرة أشار عليه أفاضل أهل العلم والدين كابن عمر وابن عباس وأبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن لا يخرج وغلب على ظنهم أنه يقتل حتى إن بعضهم قال أستودعك الله من قتيل وقال بعضهم لولا الشفاعة لأمسكتك ومصلحة المسلمين والله ورسوله إنما يأمر بالصلاح لا بالفساد لكن الرأي يصيب تارة ويخطيء أخرى فتبين أن الأمر على ما قاله أولئك ولم يكن في الخروج لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا بل تمكن أولئك الظلمة الطغاة من سبط رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى قتلوه مظلوما شهيدا وكان في خروجه وقتله من الفساد ما لم يكن حصل لو قعد في بلده فإن ما قصده من تحصيل الخير ودفع الشر لم يحصل منه شيء بل زاد الشر بخروجه وقتله ونقص الخير بذلك وصار ذلك سببا لشر عظيم وكان قتل الحسين مما أوجب الفتن كما كان قتل عثمان مما أوجب الفتن))
                  </SPAN>

                  وقال أيضا ما يتضمن مخالفة الامام الحسين للنبي( صلى الله عليه وآله وسلم ) فيما نصح وأمر قائلاً :

                  (( وهذا كله مما يبين أن ما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم من الصبر على جور الأئمة وترك قتلاهم والخروج عليهم هو أصلح الأمور للعباد في المعاش والمعاد وأن من خالف ذلك متعمدا أو مخطئا لم يحصل بفعله صلاح بل فساد ولهذا أثنى النبي صلى الله عليه وسلم على الحسن بقوله إن ابني هذا سيد وسيصلح الله به بين فئتين عظيمتين من المسلمين ولم يثن على أحد لا بقتال في فتنة ولا بخروج على الأئمة ولا نزع يد من طاعة ولا مفارقة للجماعة
                  وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم الثابته في الصحيح كلها تدل على هذا كما في صحيح البخاري ....... ))

                  منهاج السنة (ج4/531)

                  أقول : ما يفيد المدح مع التسفيه والتصريح بالمخالفة للنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) .

                  فما يقول المخالف ؟

                  لماذا لم تسأذن من الجمري عندما وضعت هذه المشاركة ؟؟؟؟

                  ولماذا تريد الاستئذان الان ؟؟؟؟


                  اخي الفاضل

                  إن كنت عاجزا عن النقاش فاخبرني

                  الصارم المسلول

                  تعليق


                  • #10
                    أخي العزيز الصارم ,

                    هو نوع من حسن الادب فلا تسئ الظن بي ؟

                    أخوك الجابي ,

                    تعليق


                    • #11
                      طيب يا عزيزي لن اسيئ الظن بك حتى وإن كنت اتساءل

                      أين كان هذا الادب عندما وضعت مشاركتك الاولى !!!!!!!!!!!!!!!

                      اخوك الصارم المسلول

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة ~الصارم المسلول~

                        في الاخير : تعلم كيف تفرق بين عداء ابن تيمية لاهل البيت و بين عدائه للشيعة

                        الاول ننفيه ...اما الثاني فنثبته

                        الصارم المسلول

                        بسم الله الرحمن الرحيم

                        اخي الصارم المسلول، التاريخ يقول بأن الشيعة تعني "انصار"
                        و شيعة محمد و آل بيته تعني "انصار محمد وآل بيته عليه وعليهم الصلاة والسلام"
                        أي ّ أن المسلمين لم يكُن يُطلق عليهم "شيعة" إلا بعد وفاة الرسول محمد
                        لأسباب ما زالت الى الآن تُناقش ونحن موجودون هنا من أجلها !
                        ((يعني لأنهم ناصرو اهل بيت الرسول محمد صل الله عليه واله وسلم))

                        أي ّ كيف يتم تفريق اهل البيت عليهم السلام عن الشيعة
                        والشيعة اصلا ً سُميوا ْ شيعة لأنهم يناصرون اهل البيت عليهم السلام

                        لن اطرح عليك سؤال ما دام المشرف قد جمدك..

                        ولكن هذا ما دار في ذهني عندما قرأت كلماتك

                        وهذه الأسئلة من المحتمل ان يطرحها عليك حتى الغير مسلم
                        لكونه يعرف التاريخ ولما صار "شيعة/سنة"..
                        مع العلم كلنا نتبع سنة الله ورسوله ولكن التسمية جاءت ولها تاريخها واصولها
                        وكلنا يعرف لما جاءت هذه الكلمة .. "شيعة آل البيت عليهم السلام" إذا ً لا داعي
                        للتوضيح اكثر

                        شكرا ً للكاتب

                        تحياتي

                        برفسورة

                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,

                          يرفع حتى حييييين ,

                          تعليق

                          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                          حفظ-تلقائي
                          x

                          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                          صورة التسجيل تحديث الصورة

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                          استجابة 1
                          10 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                          ردود 2
                          12 مشاهدات
                          0 معجبون
                          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                          بواسطة ibrahim aly awaly
                           
                          يعمل...
                          X