على أرض فلسطين وبمدينة يافا صورة مؤلمة تتمزق لها كل المشاعر الإنسانية ، فهناك يوجد بتلك المنطقة سجن لليهوديات الخارجات عن القانون اللائي يعتبرن على مستوى عال من الخطورة ...!!!
وقد تم في الآونة الأخيرة عندما ظهرت على ساحة الجهاد الفلسطيني الفتيات الإستشهاديات وصارت المخابرات الإسرائيلية تسعى بكل الوسائل المشروعة وغير المشروعة للحصول علىمعلومات مسبقة عن تلك العمليات التي دمرت أمن وكيان تلك الدولة المزعومة والتي أقيمت عنوة بواسطة فجور القوى العظمى وخيانة رؤساء الدول العربية ...
استطاع اليهود الحصول على أكثر من ستين اسماً مقيداً في قوائم العمليات الإستشهادية عن طريق ضاف النفوس الخائنين المنافقين ..
أكثر من ستين فتاة تتراوح أعمارهن من 12 سنة إلى 30 سنة داخل جدران السجن في يافا وفي الرملة .
حيث يتم صب أبشع ألوان العذاب على أجسادهن في كل لحظة حيث يتم تجريد ملابسهن تماماً طوال اليوم بالأوامر وتقوم المجندات اليهوديات بالعبث بأجسادهن في أقذر صورة وإن حدثت مقاومة تستنجد المجندات باالجنود الرجال الصهاينة لاستكمال أوامر السفاح شارون باغتصاب الفتيات بالسجون كلها حتى تمرغ هامات المسلمين المخذولين جميعاً في الوحل وقد تم اغتيال النخوة الإسلامية كلها بالفعل ليس فقط مع الفتيات بل مع الشبان كان يتم اغتصابهم أيضاً واذلالهم جميعاً أمام أسرهم هذا بخلاف خلع الأظافر والضرب بالهراوات والغاز والكلاب المدربة على كيفية ممارسة الجنس مع الفتيات ، ويذكر أن منظمة ( خيانة المسلم ) حقوق الإنسان كانت قد أكدت مثل هذه الأحداث ودللت على ذلك من خلال حالة( سعاد سرور ) وهي احدى الضحايا والتي كانت تقاضي شارون أمام المحاكم البلجيكية اذ ليس هناك من أحدٍ من المسلمين يعينها ، وفي ظل الغطرسة اليهودية التي لن تتوقف عند حد اغتصاب الأرض والمقدسات بل والأعراض ... انها وصمة عار على جبين الأمة الإسلامية ...
ماذا ينتظر المسلمون من حكامهم الخونة أين اخوة الدين والعقيدة ، أما آن للمسلمين من أن يستيقضوا من سباتهم وغفلتهم ...
فما عاد يكفي الدعاء فقط للمسلمين بل يجب أن يكون مع الدعاء عمل صارم فيه القوة المجد والكرامة وما عاد يجدي إلا الجهاد فهو السلاح الوحيد لصد الأعداء وليكون الدين كله لله ...
اللهم يا حي يا قيوم ياذالجلال والإكرام انصر اخواننا المسلمين المجاهدين في كل مكان اللهم افتح لنا باباًإلى الجهاد في سبيلك وابتغاء رضوانك ...
وقد تم في الآونة الأخيرة عندما ظهرت على ساحة الجهاد الفلسطيني الفتيات الإستشهاديات وصارت المخابرات الإسرائيلية تسعى بكل الوسائل المشروعة وغير المشروعة للحصول علىمعلومات مسبقة عن تلك العمليات التي دمرت أمن وكيان تلك الدولة المزعومة والتي أقيمت عنوة بواسطة فجور القوى العظمى وخيانة رؤساء الدول العربية ...
استطاع اليهود الحصول على أكثر من ستين اسماً مقيداً في قوائم العمليات الإستشهادية عن طريق ضاف النفوس الخائنين المنافقين ..
أكثر من ستين فتاة تتراوح أعمارهن من 12 سنة إلى 30 سنة داخل جدران السجن في يافا وفي الرملة .
حيث يتم صب أبشع ألوان العذاب على أجسادهن في كل لحظة حيث يتم تجريد ملابسهن تماماً طوال اليوم بالأوامر وتقوم المجندات اليهوديات بالعبث بأجسادهن في أقذر صورة وإن حدثت مقاومة تستنجد المجندات باالجنود الرجال الصهاينة لاستكمال أوامر السفاح شارون باغتصاب الفتيات بالسجون كلها حتى تمرغ هامات المسلمين المخذولين جميعاً في الوحل وقد تم اغتيال النخوة الإسلامية كلها بالفعل ليس فقط مع الفتيات بل مع الشبان كان يتم اغتصابهم أيضاً واذلالهم جميعاً أمام أسرهم هذا بخلاف خلع الأظافر والضرب بالهراوات والغاز والكلاب المدربة على كيفية ممارسة الجنس مع الفتيات ، ويذكر أن منظمة ( خيانة المسلم ) حقوق الإنسان كانت قد أكدت مثل هذه الأحداث ودللت على ذلك من خلال حالة( سعاد سرور ) وهي احدى الضحايا والتي كانت تقاضي شارون أمام المحاكم البلجيكية اذ ليس هناك من أحدٍ من المسلمين يعينها ، وفي ظل الغطرسة اليهودية التي لن تتوقف عند حد اغتصاب الأرض والمقدسات بل والأعراض ... انها وصمة عار على جبين الأمة الإسلامية ...
ماذا ينتظر المسلمون من حكامهم الخونة أين اخوة الدين والعقيدة ، أما آن للمسلمين من أن يستيقضوا من سباتهم وغفلتهم ...
فما عاد يكفي الدعاء فقط للمسلمين بل يجب أن يكون مع الدعاء عمل صارم فيه القوة المجد والكرامة وما عاد يجدي إلا الجهاد فهو السلاح الوحيد لصد الأعداء وليكون الدين كله لله ...
اللهم يا حي يا قيوم ياذالجلال والإكرام انصر اخواننا المسلمين المجاهدين في كل مكان اللهم افتح لنا باباًإلى الجهاد في سبيلك وابتغاء رضوانك ...
تعليق