&يا أخي العزيز السيد الحائري لا يقول باجتهاد الكثير من العلماء ممن لهم باع طويل في أروقة الحوزات العلمية ولهم أتباع بالملايين ولا يعترف بكلامهم كالسيد فضل الله والشيخ إبراهيم الجناتي
ثم مامعنى
باع طويل؟
ثم هل ان السيد الحائري وحده هو من لايعترف باجتهاد فضل الله؟
احدث مشاركة بهذا الخصوص
المشاركة الأصلية بواسطة super SHI3A
أقصد هل هو ذاته محمد حسين فضل الله الذي لم يعترف أحد بمرجعيته ؟؟
و الذي اعتبر أن مظلومية سيدة الدنيا و الآخرة هي مسألة تاريخية لا تهمه ؟؟
و الذي افتى بغير علم ؟؟ و قلل من شأن الائمة و المعصومين والانبياء ؟؟ و مرجع أهواء النفس ؟؟؟
أم تقصدون آخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أقصد هل هو ذاته محمد حسين فضل الله الذي لم يعترف أحد بمرجعيته ؟؟
و الذي اعتبر أن مظلومية سيدة الدنيا و الآخرة هي مسألة تاريخية لا تهمه ؟؟
و الذي افتى بغير علم ؟؟ و قلل من شأن الائمة و المعصومين والانبياء ؟؟ و مرجع أهواء النفس ؟؟؟
أم تقصدون آخر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
http://www.zalaal.net/olama/
يااخي كفوا
ماهذا الاسلوب في الحوار؟
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
يقول السيد اليزدي اعلى الله مقامه
العروة الوثقى السيد اليزدي
مسالة عشرين
يعرف اجتهاد المجتهد بالعلم الوجداني كما اذا كان المقلد من اهل الخبرة وعلم باجتهاد شخص وكذا بشهادة عدلين من اهل الخبرة اذا لم تكن معارضة بشهادة اخرين من اهل الخبرة ينفيان عنه الاجتهاد
ويقول السيد الشهيد محمد باقر الصدر قد
وبعبارة موجزة يجب على المقلد ان يقلد الاعلم من المجتهدين في هذه الحالة
والجواب انه يعرف بطرق منها
اولا بشهادة عدلين من المجتهدين الاكفاء او الافاضل القادرين على التقييم العلمي
ثانيا الخبرة والممارسة الشخصية من المقلد اذا كان له من الفضل والعلم مايتيح له ذلك وان لم يكن مجتهدا واخيرا بكل سبب يؤدي الى يقين المقلد وايمانه ان فلانا اعلم فان ذلك يحتم عليه ان يقلده دون سواه ومن ذلك الشياع بين اهل العلم والفضل او الشياع في صفوف الامة ..... ويجب على المقلد الفحص والبحث بكل مضنة وسبيل ممكن
العروة الوثقى السيد اليزدي
مسالة عشرين
يعرف اجتهاد المجتهد بالعلم الوجداني كما اذا كان المقلد من اهل الخبرة وعلم باجتهاد شخص وكذا بشهادة عدلين من اهل الخبرة اذا لم تكن معارضة بشهادة اخرين من اهل الخبرة ينفيان عنه الاجتهاد
ويقول السيد الشهيد محمد باقر الصدر قد
وبعبارة موجزة يجب على المقلد ان يقلد الاعلم من المجتهدين في هذه الحالة
والجواب انه يعرف بطرق منها
اولا بشهادة عدلين من المجتهدين الاكفاء او الافاضل القادرين على التقييم العلمي
ثانيا الخبرة والممارسة الشخصية من المقلد اذا كان له من الفضل والعلم مايتيح له ذلك وان لم يكن مجتهدا واخيرا بكل سبب يؤدي الى يقين المقلد وايمانه ان فلانا اعلم فان ذلك يحتم عليه ان يقلده دون سواه ومن ذلك الشياع بين اهل العلم والفضل او الشياع في صفوف الامة ..... ويجب على المقلد الفحص والبحث بكل مضنة وسبيل ممكن
هذا هو المعيار الذي نحتكم اليه
واما الزبد فيذهب جفاء
تعليق