تويت
كان نظام الطاغيه صدام اكثر الانظمه التي حكمت العراق قسوه وحقدا عل زوار الامام الحسين حيث كان يسخر كل اجهزته الامنيه في مدينة كربلاء وعلى الطرق المؤديه الى هذه المدينه ويمنع الزائرين من اداء مراسيم الزياره حتى الصلوات المحمديه داخل الحرم الشريف كانت تمنع وابناء الشعب العراقي لم يزدهم من ذلك الا اصرار على اداء هذه الشعيره ونحن في العراق راينا مافعل بزوار الامام الحسين عند الطريق المؤدي الى كربلاء حيث عذب واعتقل الكثير من ابناء هذا الشعب وبعد سقوط هذا النظام المجرم وبالرغم من توفر وسائل النقل المختلفه اصبحت ظاهرة المشي سيرا على الاقدام الى كربلاء بازدياد ونحن نقترب من الزياره الاربعينيه للامام الحسين انطلق عشرات الالاف الى كربلاء ومن مختلف محافظات العراق وبمختلف الاعمار حتى الاطفال والنساء حيث بدات اغلب شوارع المدن خاليه والزياره لم تبدا الا بعد اسابيع اما الاطعمه فهي توزع من قبل المؤمنين عل طول الطريق ونحن راينا هذه الزياره مختلفه عن الزيارات السابقه من حيث عدد السائرين رغم التعتيم الاعلامي من قبل الفضائيات للدول الاسلاميه فياايها العرب كفاكم شرب من دماء العراقيين فهذا شعب الحسين والحسين روى هذه الارض من دماءه فلن تستطيعوا طمس هويته فانتصار الدم على السيف هو شعارنا والحسين مدرستنا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-
-
احسنت وبارك الله فيك
ابد والله ماننسى حسينا
ووفقكم الله لمرضاته -
احسنتم وزاد الله في شرفكم وجعلكم من زوار ابي عبد الله الحسين عليه السلامتعليق
-
اللهم صلي على محمد وال محمد
السلام عليك يا سيدي و مولاي يا ابا عبد الله السلام عليك وعلى الارواح التي حلت بفنائك واناخت برحلك السلام عليك ابدا ما بقيت وبقي اليل والنهار ولا جعله الله اخر العهد مني لزيارتكم
السلام على الحسين وعلى وعلى علي بن الحسين وعلى اصحاب الحسين
السلام على قمر العشيرة ابي الفضل العباس
السلام على عقيلة بني هاشم الحوراء زينب
عظم الله شأن الحسين ،في كل سنة يزداد زوار ابو السجاد ورغم الخطر والصعوبات وتهديد الظالمين لشيعة امير المؤمنين لكن يزداد تمسكنا وحبنا لاهل البيت الاطهارتعليق
تعليق