إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

على بركة الله توكلنا وبسمه نبدا بوضع (70) رابط فديوي لقادة الارهاب والذبح على الهوية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • على بركة الله توكلنا وبسمه نبدا بوضع (70) رابط فديوي لقادة الارهاب والذبح على الهوية

    على بركة الله توكلنا وبسمه نبدا بوضع (70) رابط فديوي لقادة الارهاب والذبح على الهوية المذهبية واذنابهم (المجرمين) الذين يمارسون سياسة التقتيل والتهجير وتغييب الشريحة الاكبر والاعم من الشعب العراقي (اتباع اهل البيت ) وتهميش دورهم القيادي من خلال القضاء بواسطة الارهاب التكفيري على العقول والكفاءات واشعال نار الفتنه الطائفية لاعاقة بناء الدوله على اسس مبنية على احترام حقوق الانسان وسيادة القانون ...






    لم يكن في حسبان العراقيين أن انظارهم ستعاود الاصطدام يوميا بمنظر لوجوه بعثية غارقة في الطائفية بعد أن تنفسوا الصعداء بسقوط نظام الجريمة الطائفي في 9 نيسان 2003 . فالجميع لم يدرك اللعبة الأمريكية القذرة التي وضعت خطة ما سمي وقتها بـ ( عملية تحرير العراق ) وفق نظرية (تريد أرنب اخذ أرنب .. تريد غزال اخذ أرنب ) ، لتعود نفس الوجوه الكالحة لضباط امن ومخابرات صدام من جديد وتتربع على مقاعد البرلمان العراقي الجديد الكسيح الذي ينظر أعضائه بصمت وبلاهة لكل ما يقوم به بعض أعضائه من كبار الإرهابيين بنشاطاتهم الداعمة للإرهاب بكل(شفافية) و ( شجاعة ) يحسد عليها ( طيبوا الذكر ) من رجال الغستابو النازيين في زمن هتلر . وما رد الفعل الصبياني المثير للضحك والسخرية الذي صدر عن رئيس البرلمان ( الغيور جدا ) على ( شرف )( الدلوعة صابرين) ، واهتزاز شوارب ( السيد الرئيس ) محمود المشهداني عن توجيه ندائه للسيد ( أبو إسراء المالكي) من وطنه ( الحقيقي ) عمان إلا دلالة واضحة على شدة غيرة ( السيد الرئيس ) ومتابعته ( الجادة ) لكل مشاكل العراقيين بعد أن ( حل ) جميعها ولم تبق له سوى مشكلة ( الدلوعة ) صابرين التي قالت بملء فيها لمراسل راديو سوا ( لقد تبنى الحزب الإسلامي قضيتي ، وحولت من قبل الدكتور طارق الهاشمي لمستشفى ابن سينا )، ولا ندري للان ما هي وظيفة طارق الهاشمي الحقيقية التي يمارسها في الوقت الحالي ؟ ، هل هو ضابط تحقيق ، أم طبيب الخفر في مستشفى الولادة ، أم نائب رئيس للجمهورية ؟؟!! . وما هو سبب سكوت السيد رئيس الجمهورية عن عدم توبيخ نائبه ووضع حد لتدخلاته وتصرفاته وتصريحاته اللامسؤولة تجاه الوضع الأمني المتأزم ؟ . وقصة الاعتداء على ( الدلوعة صابرين ) ذات الثلاث وعشرين ربيعا ، بعيونها السوداء المكحلة ، وحواجبها المزججة ، وأنوثتها الطاغية التي أثارت ( فحول العرب ) من مسؤولين وغير مسؤولين تستحق الاهتمام الكثير رغم إن اسم ( صابرين ) اسم مستعار كما عرفنا نحن الشعب الذي يقاد بدون إرادة منه من قبل ( رعاة ) العهد الجديد يتصدرهم ( السيد المشهداني ) بشواربه ( العروبية ) المهتزة ( غيرة وغضبا ) بسبب التجاوز الذي حصل من قبل ( حفنة ) من ( الشهوانيين ) ضد ( الدلوعة صابرين ) ، ووصل الحد بهم لنزع ما حرمه على الرؤية الشخصية من قبل الأغراب حسب فتوى ( أمير المؤمنين ) الشيخ القرضاوي وبالنسبة لنا لم نستغرب تمثيلية ( الدلوعة صابرين ) فقد مارس البعثيون شتى أنواع التخريص والدجل ونشر الإشاعات ، والتهجم على الأعراض منذ أن برزت وجوههم القذرة بعد انتصار ثورة 14 تموز 1958 ، فهم أنفسهم أبطال القصص التي لفقت عن اعتداء بعض العراقيين على بنات الموصل بعد فشل انقلاب المقبور عبد الوهاب الشواف ، والقصص الخرافية عن مذابح كركوك ، . وهم أبطال رواية أبو طبر الفاشلة ، ورواية إلقاء الغازات السامة من قبل الجيش الإيراني على المواطنين الكورد في كوردستان العراق . بمعنى إن البعثيين لم يأتوا بجديد مطلقا بل إن هناك تبديل في الوجوه والأدوار التي ظهرت على مسرح الأحداث العراقي فبدل أن يكون هناك علي صالح السعدي أو سعدون غيدان ، أو علي كيمياوي جاء الدوبلير الذي يقوم بنفس الدور بدل أولئك البعثيين وباسم محمود المشهداني وطارق الهاشمي ومحمد الدايني وعبد الناصر الجنابي وعدنان الدليمي . والحديث عن صراحة ( الدلوعة صابرين ) وحديثها (بلا حياء) على أشهاد الملأ ومن على ( منبر الجزيرة ) ( منبر كل من لا منبر له ) مثل ( الرفيقة صابرين ) ، يعيدنا لما كان يحصل من خجل وارتباك عند استفسارنا عما حصل عند تحويل صبية أو فتيات من قبل الطب العدلي في قضايا الاعتداء الجنسي للمستشفى بغية تقدير أعمارهم كونهم تحت السن القانوني ، فكان الصبي أو الصبية يجيبان بخجل وارتباك( ماكو شئ .. صارت فد مشكلة ) بينما شاهدنا ( الجرأة العروبية ) وهي تقتحم بيوت الناس وعقولهم ومن على ( منبر الجزيرة ) بالذات وهي تقول بكل صراحة ( گلت له اني هسه ما اگدر ) آخر المطاف : ذكر فى الأثر إن لقمان الحكيم أمر بذبح شاة وان يؤتى بأطيب ما فيها فأتى بالقلب واللسان.. وبعد أيام أمر بذبح شاة أخرى وان يؤتى باخبث ما فيها .. فأتى بالقلب واللسان.. فسئل عن ذلك.. فقال: هما أطيب ما فيها إذا طابا وأخبث ما فيها إذا خبثا..

    رابط لتقرير عن احد ادوات الارهاب في العراق (صابرين الجنابي)
    http://www.shiaaw.com/sounds/playmaq-88-0.html

  • #2
    فلم رقم (2)

    رابط فديوي لعترافات مجموعة ارهابية قامت بقتل حجاج شيعة اثناء عودتهم من الديار المقدسة...

    http://www.shiaaw.com/sounds/playmaq-114-0.html

    تعليق


    • #3
      احسنت وبارك الله فيك لخدمة العراق والمعتقد واهل البيت وشيعتهم

      تعليق


      • #4
        اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد والعن اعدائهم الى يوم الدين احسنت اخي وبارك الله فيك

        تعليق


        • #5
          الاخ العزيز درع حيدر ...واحسن الله لك الاجر ونشكرك اخي الموالي على متابعتكم ..


          الاخ الفاضل علاء العمارى ..,. واحسن الله اليك وحشرنا واياكم مع سيد الشهداء..

          تقبلا تحيات موقع عالم إبادة الشيعة
          www.shiaaw.com

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X