تويت
مُعاناتي مع الجمعية السورية للمعلوماتية (للخورفة معنا طعمٌ آخر).
اللهم صل على محمد وعلى آلهِ وصحبهِ وسلم
لم أشعر في حياتي بأنَّني خاروف حقيقي إلا عند إشتراكي في الجمعية السورية للمعلوماتية,,
فالخدمات الموجودة فيها لن تجدوها في أي شركة أخرى,,
فمع أغلى تسعيرة أنترنت فيها تُصبح أنت الخاروف الأول في العالم,,
ولكي تكون خورفتهم مميزة فمعظم المواقع الهامة يقومون بحجبها عن الشعب,,
وذلك في سبيل تكريس مفهوم الخورفة بشكل أكثر عُمقاً,,
ولكي تكتمل خورفتي على أصولها قررتُ الإشتراك بخدمة الأنترنت التابعة لمؤسسة الإتصالات (وياليتني لم أقرر),,
وهُنا للخورفة طعمٌ آخر,,
تقومُ هذهِ الشركة القذرة على فكرة النصب والإحتيال بالفاتورة,,
مثلاً:
المفروض أن تكون الفاتورة: 4000
فجأةً نجدها قد قفزت إلى مبلغ مُرعب,,
بعمركُم شفتوا هيك خورفة
وعلينا أن لا ننسى بطىء الإتصال حتَّى تكون الخورفة أكثر متعة,,
فبدل أن تفتح الصفحة في دقيقة تفتح في خمس دقائق ولحق على تمريك مصاري
الغريب في الأمر أنَّهم يوزعون علينا بطاقات كُتب عليها شعار:
(وعدناكُم وقد وفينا بوعدنا)
وللحديث تتمة إنشاء الله,,
لم أشعر في حياتي بأنَّني خاروف حقيقي إلا عند إشتراكي في الجمعية السورية للمعلوماتية,,
فالخدمات الموجودة فيها لن تجدوها في أي شركة أخرى,,
فمع أغلى تسعيرة أنترنت فيها تُصبح أنت الخاروف الأول في العالم,,
ولكي تكون خورفتهم مميزة فمعظم المواقع الهامة يقومون بحجبها عن الشعب,,
وذلك في سبيل تكريس مفهوم الخورفة بشكل أكثر عُمقاً,,
ولكي تكتمل خورفتي على أصولها قررتُ الإشتراك بخدمة الأنترنت التابعة لمؤسسة الإتصالات (وياليتني لم أقرر),,
وهُنا للخورفة طعمٌ آخر,,
تقومُ هذهِ الشركة القذرة على فكرة النصب والإحتيال بالفاتورة,,
مثلاً:
المفروض أن تكون الفاتورة: 4000
فجأةً نجدها قد قفزت إلى مبلغ مُرعب,,
بعمركُم شفتوا هيك خورفة
وعلينا أن لا ننسى بطىء الإتصال حتَّى تكون الخورفة أكثر متعة,,
فبدل أن تفتح الصفحة في دقيقة تفتح في خمس دقائق ولحق على تمريك مصاري
الغريب في الأمر أنَّهم يوزعون علينا بطاقات كُتب عليها شعار:
(وعدناكُم وقد وفينا بوعدنا)
وللحديث تتمة إنشاء الله,,
تعليق