إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كل جديد اسبوعيا لطفلك ( اساليب تربيه الطفل)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كل جديد اسبوعيا لطفلك ( اساليب تربيه الطفل)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

    كل جديد اسبوعيا لطفلك ( اساليب تربيه الطفل)


    أعجبتني الفكرة في إحدى المنتديات فنقلتها هنا لنستفيد جميعاً




    مرحبا بكل اب وام و زائر يشرفنا فى هذه الصفحه


    بدايه نعلم اهميه تنشئه الطفل اجتماعيا تأثيرها على شخصيته وحياته المستقبليه
    ولان كل الاباء يتمنون لاطفالهم السواء وان ينشئوا على خلق وادب و متوافقين اجنماعيا ونفسيا واكاديميا واسريا يتطلب هذا توعيه باثر كل اسلوب يتبع فى تربيه اطفالهم



    لذا سيعرض كل اسبوع تقريبا اسلوب فى تربيه الطفل مع توضيح سلبياته وايجابياته

    وما ننتظره هو ان تثروا هذه الصفحه بخبراتكم

    اراءكم خبراتكم افكاركم اللامعه بالتاكيد ستضيف معنى قوى

    تمنياتى بقضاء اسعد الاوقات مع اطفالكم

    ملاحظه هذا ليس مقصور على الآباء يمكن للجميع المشاركه






    منقول



    التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الحُر; الساعة 03-03-2007, 06:51 AM.

  • #2
    نبدأ هذا الإسبوع بموضوع ( القبل والأطفال )


    اكتشف فريق طبي بريطاني أن علاج الاّرق عند الأطفال يمكن حله باغداق القبل (البوس ) على الطفل وتكفي 300 قبلة دافئة في كل ليلة حتى يصاب الطفل بالخدر والاطمئنان فينام بسلام.
    والأمر ليس مزحة,بل حقيقة جربها فريق من الأطباء الخبراء وكان ابتكاراً فعالاً للتخلص من حالات الأرق التي يصاب بها الوالدين قبل الطفل نتيجة للبكاء الليلي المتواصل والمعروف انه لايكاد الوالدين يخلدان للنوم في منتصف الليل حتى ترتفع عقيرة الطفل الرضيع بالبكاء.
    وقد ابتكرت هذا العلاج الطبيبة البريطانية "اولوين ويلسون " وفريقها الطبي الذي تعاون معها لوضع برنامج خاص بحل مشكلة الأرق ...الليلي
    وقد قدمت اولوين وفريقها بعض النصائح التي تعينك على حل مشكلة أرق طفلك ‍

    * إتبعي روتين النوم العادي .

    * بادريه بقبلة وعديه بالعودة لتقبيله.

    *عودي إليه في ثوان لتقبيله.

    * ابتعدي ثانية وعودي مرة اخرى لتقبيله .

    *كرري قبلك مرات ومرات حتى يخلد الى النو م.



    وهذا الأمر توصل إليه رسول الله من قبل 1400 تقريباً فعن رسول الله (ص)

    قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : « أكثروا من قبلة أولادكم ، فان لكم بكلِّ قبلة درجة في الجنة »

    وقال صلى الله عليه وآله وسلم : « من قبّل ولده كان له حسنة ، ومن فرّحه فرّحه الله يوم القيامة ... »


    والآن شاركونا بتجاربكم في هذا الموضوع لهذا الإسبوع ونرجوا أن لا تخرج عنه فكل أسبوع إن شاء الله سنطرح أسلوباً من أساليب التربية
    التعديل الأخير تم بواسطة آمنه الحُر; الساعة 03-03-2007, 06:52 AM.

    تعليق


    • #3
      أين المشاركات المتوقعة .. ماهكذا الظن بكم يا رواد قسمي

      نعطيكم فرصة في هذا الموضوع فبكم يستمر العطاء

      تعليق


      • #4
        لدي إقتراح لأخوات والإخوة أنهم هم من يختاروا اسلوب من الأساليب نثبته علمياً إجتماعياً ودينياً والبقية يشاركونا في الأسلوب من تجاربهم

        لأنه على مايبدوا لم يرق لكم الأسلوب ؟! فنفسح المجال لكم أنتم

        تعليق


        • #5
          بصراحه انا عندي طفل الله ما خلق مثل طول لسانه لكني اتبعت اسلوب القبل واسلوب شكره على افعاله الزينه اللي نادرا ما تطلع منه وصار يستحي وتأدب ويطيعني اذا امرته بشي مثل ترتيب سريره وغير ه شكرا اختي امنه فكرتك كثير مهمه جدا وانا كنت أبحث عن اساليب لتربية اطفالي لانو صعبه تربية الاطفال خاصة اذا كانو ورا بعضهم جايين ما في الا مده بسيطه بينهم ......انا راح اكون من اشد المتابعين لفقراتك وراح اتفاعل معك انشاءالله ...شكرا جزيلا لك اختي
          التعديل الأخير تم بواسطة تائبه; الساعة 10-03-2007, 12:08 PM.

          تعليق


          • #6
            بسم الله الرحمن الرحيم

            أهلاً وسهلاً بأول المشاركات أختي الفاضلة تائبة .. جميل جداً تجربتكم والله يحفظ لك اولادك والحمد لله على ذلك أستمري معنا لتجدي عدة أمور تفيدك بإذن الله

            موضوعنا لهذا الأسبوع مع أسلوب ( تغيير سلوك الطفل الفوضوي )



            تعاني كثير من الأمهات من فوضى وإهمال أبنائهم وعدم ترتيبهم للأشياء الخاصة بهم في غرفهم وخزائنهم. يقول علماء النفس : إنَّ الأولاد الذين يعانون مشاكل سلوكية يأتون من بيوت تسود فيها الفوضى والإهمال ؛ حيث لا توجد قوانين وتنظيمات ثابتة في حياة الأسرة لتنظيم مجرى الأمور بشكل يمنح الأولاد الثقة والتعاون، وتعويدهم العطاء وحبِّ الخير ومحبّة الآخرين. فطفلك بحاجة لمن يضع له حدوداً في كل مجالات حياته اليومية، فهو يحتاج إلى أن يعرف متى يأكل، ومتى يستحم، ومتى يذهب إلى سريره، وكذلك ترتيب أغراضه. هذه الحدود التي يضعها الوالدان تعطي شيئاً من الانضباط داخل الأسرة، وهذا الانضباط يعطي ولدك شعوراً بأنَّ هناك من يحميه ويهتم به ويرعاه. وإذا أَمْعَنا النظر في حال الأمهات مع أطفالهن في قضية الترتيب والنظام والانضباط نجد أنَّهن على حالين : من الأمهات من لا تبدي لطفلها أي ضيق من عدم ترتيبه لأشيائه في غرفته وخزانته، وتقوم هي بترتيب كلِّ شيء.. ويتكرر ذلك مهما تكررت فوضى طفلها وإهماله ! ومنهن من تثور ثائرتها؛ فتصرخ في طفلها بكلمات تزيد من سلوكه السيئ وتضعه في دائرة الكسالى. وكلا الحالتين جانبهما الصواب.. فالأمُّ الأولى تنشئ طفلاً اتكالياً، والثانية تقهر طفلها دون أن تسلك به مسلك التعليم.

            وما ينبغي أن يفعله طفلك هو إعادة ترتيب غرفته وخزانته، ومن أجل تعويده احترام تلك الأمور ينصحك خبراء التربية باتباع ما يلي:

            * حاولي تبسيط عملية الترتيب والنظام لطفلك بتقسيمها إلى مراحل، كأن تقولي له: ضع المكعبات في السلة الخاصة بها، ثم اجمع الكتب وضعها على الرف.. ولا بأس بمشاركتِك إياه في المرّات الأولى على الأقل.
            * عوِّديه مرّة تلو الأُخرى.. وساعديه في تعليق ثيابه التي ألقاها في زوايا الغرفة.. وقولي له: "سأعلق لك ثيابك هذه المرّة وساعدني في ذلك". وفي المرّات اللاحقة تستطيعين أن تشجِّعي طفلك على الترتيب مستفيدة من التجربة السابقة: "هيا يا بطل.. أنت تستطيع أن ترتِّب غرفتك كما فعلت المرّة الماضية بنجاح".
            * شجِّعي طفلك على احترام النظام والترتيب وقولي له: "إذا استيقظت وجهَّزت نفسك باكراً للمدرسة، ورتبت غرفتك.. تستطيع اللعب قليلاً قبل الذهاب إلى المدرسة أو بعد العودة".

            كذلك يجب على كلا الوالدين أن يتفقا على نفس النظام والقوانين البيتية، فلا يجوز أن تتسامح الأمُّ بموضوع معيَّن ثمَّ يأتي الأب ويناقضها كليَّاً في نفس الموضوع !! إنَّ مثل هذا التناقض في الأساليب التربوية في البيت الواحد يؤدي إلى البلبلة والحيرة والضياع عند طفلك.. وهذه المشاعر غالباً ما تكون هي المسؤولة عن الفوضى والإهمال والمشاكل السلوكية الشائعة عند أطفالنا.

            حاولي بعد ذلك أن يتحمّل طفلك بمفرده مسؤولية إنجاز عمل ما، كترتيب أغراضه، بعد أن تحددي له أهداف هذا العمل، وما ينتظر منه أن يعمله.. فيمكن أن تعلِّمي طفلك البالغ (3سنوات) أن يرفع لُعَبه قبل الطعام وإعادتها إلى مكانها، وترتيب أدواته الخاصة به من قصص وملابس بسيطة ونحوها.

            * اجعلي فكرة التعاون والمشاركة في إنجاز عمل ما، مع مجموعة يكون طفلك واحداً منها، وهنا يعرف أهمية التعاون وقيمته في إنجاز الأعمال وترتيب الأشياء .
            * أظهري مشاعر الفرح والسرور بعد إنجازه العمل، وذلك بحزم ولطف معاً، ودربيه على حسن استخدام المرافق والأدوات ورعاية الأثاث والاهتمام بنظافته، والمساهمة في تزيين المائدة والتزام النظام في جميع شؤونه.


            الآن دور الأخوات والإخوة في طرح تجاربكم

            تعليق


            • #7
              للأسف أنا لن أضع تجارب مادمتم بخلاء في ذلك

              ولكني أشارك بوضع أسلوب جديد من الأساليب التربوية للأمهات

              قبل ان تقولي لصغيرتك : زيارة الصديقات ممنوعة

              بعض الامهات يقلقن بصورة خاصة على بناتهن وهن في مراحل الطفولة الاخيرة ، وبعد ان يدخلن المدرسة و يختلطن بتلميذات جديدات و تتوطد الصداقة وتتمنى الفتاة الصغيرة تبادل الزيارات مع زميلاتها وصديقاتها ، هنا يصبح دور الام مثل شرطي المرور ، بأشارتيه الحمراء والخضراء .
              فعندما تبدأ الفتاة بطلب السماح بزيارة صديقة لها ، فهذا يعني انها بدأت تعي حاجتها للصداقة ولتنمية حاجتها الاجتماعية ، وهذا مؤشر صحي وسليم ، وهنا يأتي دورك لتساعديها على ان تتعلم كيف تقدر من تزور وتزار .
              امنحيها فرصة الاستمتاع بالجو العائلي واشعريها الفارق بين العائلة والصحبة . ولا بأس بأن تلتقي بصديقة لها مرة كل اسبوعين بعد المدرسة ، كأن لمنزلها ( يفضل اصطحابها معك ) او تصطحبها لمنزلكما ..المهم ان تبقى الزيارات احيانا لا دائما .
              سيتحتم عليك شرح الكثير من الايضاحات والاسباب لعدم موافقتك على زيارة فلانه ، فكوني كريمة بشرحك ولا تبخلي . حاولي ان تفهمي طفلتك بأنها تلتقي بصديقتها طوال ساعات في المدرسة ، وما بقي من اليوم سيكون موزعا بين الدراسة والراحة مع العائلة والنوم . كلميها كيف يمكن ان تقسم وقتها في اليوم بعدالة . وساعديها ان تبتعد قليلا كي تكتشف موضوعات جديدة و احداثا طريفة او مهمة او قصصا قرأتها وتستطيع ان ترويها على صديقتها بعد حين ............
              بعض الاطفال يتمادى ويظل يلح عندما يطول شرح الاهل له وتبرير موقفهم ، وهنا عليك بالحزم كأن تنهي النقاش وتتوقفي عن ابداء المزيد من الايضاحات ..
              تصرفي بذكاء محاولة اشغال طفلتك ببديل آخر عن الزيارة ، كأن تصحبيها الي السوق او المكتبة او تعدان حلوى معا . ..اجعليها تشعر انها تقضي وقتا ممتعا ولا تفضحي بأنك تقدمين بديلا لها ..............


              ولكم تحياتي

              تعليق


              • #8
                شكرا اختي جزاك الله خيرا بالفعل احيانا نمنع صغارنا عن الزيارات بمجرد المنع دون الن نبرر لهم الاسباب وهذا خطا كبير نقع فيه.........انتظر مواضيعك اختي فنحن الامهات بحاجه اليها

                تعليق


                • #9
                  موضوع جيد يستحق الاهتمام

                  تعليق


                  • #10
                    موضوع جيد يستحق الاهتمام شكرا

                    تعليق


                    • #11
                      عزيزتي آمنه ..
                      جزاك الله خير الجزاء على هذه الأفكار الرائعة التي تكرمتِ بها على الأمهات ولكني أخشى أن تختلف هذه النظريات عن التنفيذ على أرض الواقع.
                      وفقك الله وتقبل أعمالك ولا حرمنا من مشاركاتك القيّمة..
                      أختك حنين

                      تعليق

                      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                      حفظ-تلقائي
                      x

                      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                      صورة التسجيل تحديث الصورة

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X