السلام عليكم ورحمة الله
اعلم أن هذه الكلمات ستكون آخر كلمات أكتبها في هذا المنتدى
أولا : لا تندم على أي كلمة خير قلتها يوما لأحد ولكن اندم على كلمة سوء بدرت منك اذا كنت صاحب قلب أبيض كما تقول
ثانيا : عندماقلت أنا للأخت الكريمة نور علي اني ساخط على كلام سابق لها كان ذلك من باب العتاب اللطيف وليس كما فهمت أنت انني لا أنسى الاساءة فهي لم تسيء لي أساسا والوحيد الذي يسيء لي هو الذي يحرص على تفريق المسلمين
ثالثا : عندما قلت لها سليطة اللسان فهذا والله مديح في هيئة ذم ففهمته أنت أسوأ فهم
رابعا : اذا كان الحريص على وحدة المسلمين وجمع شملهم وبيان أخطائهم دجالا كما تقول فقد تودع منا
خامسا : عندما قلت أنا بني سلفان وبني لعنان فقد اخترت مدخلا مضحكا للموضوع لألطف أجواءه لأن الموضوع فيه كلام صريح جدا والنفس البشرية (سبحان الله ) تكره المكاشفة والصراحة ولا يسعني هنا الا ان اتمثل بقول سيدنا علي عليه السلام ( قول الحق لم يترك لي صديقا) وأريد أن أضيف اننا صرنا الى زمن قائل الحق فيه دجال
ان كنت تريدني أن أقول كلاما يشعرك بالراحة فأنا عندها أصبح دجالا فلو مد الله تعالى في عمري ألف سنة ما اعتقدت بصحة عقيدة الرجعة ولا صدقت أن عمر رضي الله عنه قد آذى الزهراء عليها السلام ولا صدقت أن يزيد الناقص كان أميرا للمؤمنين ولا اقتنعت ان معاوية كان مجتهدا له أجر سفك دم 90 ألف من اهل القبلة ولا اقتنعت أن الشانق والمشنوق ليسا مجرمين كلاهما (يعني صدام والمالكي)
لقد وصل جهل بعض المسلمين ان سموا المجرم صدام باسم عجيب (سيد الشهداء) فوالله لا ادري اذا كان صدام سيد الشهداء ماذا يكون حمزة والحسين عليهما السلام وبالنسبة للمالكي الذي يجله الشيعة فلي سؤال صغير سريع هو هل يقبل رجل مثل السيد حسن نصر الله أن يكون مكان المالكي بملء الارض ذهبا (لا والله لايقبل.. حبيب ألبي أبو هادي تاج رأس بني يعرب جميعا شاء من شاء وأبى من أبى)
اذا كان الحسين عليه السلام أميرك حقا فأسألك بعد الذي سمعته منك عما عندك من أخلاق الحسين ولكن الناظر عند الشيعة يجد دائما اسم آل البيت ولكنه لا يجد أخلاقهم دائما ..نعم يجدها عندما يسمع كلام شخص مثل القاضي محمد كنعان
هذا ما سمعته من أخ شيعي ولن أنتظر لأسمع ما يقوله الأخوة السلفية لأنه لن يكون أقل قسوة من كلامك يا أميري حسين
أعود وأقول كلمة حق قلتها شدة جواب كل شخص عليها لا تدل الا على شدة كرهه للحق واذا كان ما قلت باطلا فأخوكم مسافر مسكين جاهل وصار لزاما عليكم جميعا أن تبصروه بالحق بالحكمة والموعظة الحسنة لا أن تبادروا الى اتهامه فليس بعد الجهل تهم
الأخ الفاضل اميري حسين اعلم انني اسامحك على كل ما قلت اذا كان يهمك أن اسامحك واذا لم يكن يهمك فاعتبر أنك لم تسمع شيئا وأنا أسامح أي أخ آخر كره ما قلت وأراد أن يسمعني غليظ القول (ولكن السعيد من بصره الله بعيوب نفسه)
ليس على أي أحد منكم التزام أخلاقي بالرد على ما كتبت فأنا لن أعود انشاء الله الى مكان نصبت فيه منابر للعن أخيار هذه الأمه ولكن هذا لا بد أن يحصل تصديقا لقول الصادق المصدوق صلوات ربي عليه وآله (... ولعن آخر هذه الأمة أولها....)
أخيرا أعتذر وأشهدكم جميعا على اعتذاري لسادتي وسادة الأمة (شاء من شاء وأبى من أبى) وهم
صديق هذه الأمة أبو بكر رضي الله عنه وأرضاه
فاروق هذه الأمة أبو حفص رضي الله عنه وأرضاه
ذو النورين أبو عمرو رضي الله عنه وأرضاه
وللصديقة بنت الصديق أمنا عائشة رضي الله عنها وأرضاها
أعتذر لهم عن تواجدي في مكان يلعنون فيه
وأسأل الله القدير المقتدر أن يلعن لاعنهم وأن ينبش عن قلب من ينبش عن أخطائهم
ويسعد قلبي ويشرف عقلي أن أختم كلامي بأبيات لهارون هذه الأمة سيدي وسيدكم جميعا أحب خلق الله الى الله (شاء من شاء وأبى من أبى) امام التقى وعلم الهدى أمير المؤمنين علي عليه السلام في شكواه لأخيه وابن عمه صلوات ربي وسلامه عليه وآله
اعلم أن هذه الكلمات ستكون آخر كلمات أكتبها في هذا المنتدى
أولا : لا تندم على أي كلمة خير قلتها يوما لأحد ولكن اندم على كلمة سوء بدرت منك اذا كنت صاحب قلب أبيض كما تقول
ثانيا : عندماقلت أنا للأخت الكريمة نور علي اني ساخط على كلام سابق لها كان ذلك من باب العتاب اللطيف وليس كما فهمت أنت انني لا أنسى الاساءة فهي لم تسيء لي أساسا والوحيد الذي يسيء لي هو الذي يحرص على تفريق المسلمين
ثالثا : عندما قلت لها سليطة اللسان فهذا والله مديح في هيئة ذم ففهمته أنت أسوأ فهم
رابعا : اذا كان الحريص على وحدة المسلمين وجمع شملهم وبيان أخطائهم دجالا كما تقول فقد تودع منا
خامسا : عندما قلت أنا بني سلفان وبني لعنان فقد اخترت مدخلا مضحكا للموضوع لألطف أجواءه لأن الموضوع فيه كلام صريح جدا والنفس البشرية (سبحان الله ) تكره المكاشفة والصراحة ولا يسعني هنا الا ان اتمثل بقول سيدنا علي عليه السلام ( قول الحق لم يترك لي صديقا) وأريد أن أضيف اننا صرنا الى زمن قائل الحق فيه دجال
ان كنت تريدني أن أقول كلاما يشعرك بالراحة فأنا عندها أصبح دجالا فلو مد الله تعالى في عمري ألف سنة ما اعتقدت بصحة عقيدة الرجعة ولا صدقت أن عمر رضي الله عنه قد آذى الزهراء عليها السلام ولا صدقت أن يزيد الناقص كان أميرا للمؤمنين ولا اقتنعت ان معاوية كان مجتهدا له أجر سفك دم 90 ألف من اهل القبلة ولا اقتنعت أن الشانق والمشنوق ليسا مجرمين كلاهما (يعني صدام والمالكي)
لقد وصل جهل بعض المسلمين ان سموا المجرم صدام باسم عجيب (سيد الشهداء) فوالله لا ادري اذا كان صدام سيد الشهداء ماذا يكون حمزة والحسين عليهما السلام وبالنسبة للمالكي الذي يجله الشيعة فلي سؤال صغير سريع هو هل يقبل رجل مثل السيد حسن نصر الله أن يكون مكان المالكي بملء الارض ذهبا (لا والله لايقبل.. حبيب ألبي أبو هادي تاج رأس بني يعرب جميعا شاء من شاء وأبى من أبى)
اذا كان الحسين عليه السلام أميرك حقا فأسألك بعد الذي سمعته منك عما عندك من أخلاق الحسين ولكن الناظر عند الشيعة يجد دائما اسم آل البيت ولكنه لا يجد أخلاقهم دائما ..نعم يجدها عندما يسمع كلام شخص مثل القاضي محمد كنعان
هذا ما سمعته من أخ شيعي ولن أنتظر لأسمع ما يقوله الأخوة السلفية لأنه لن يكون أقل قسوة من كلامك يا أميري حسين
أعود وأقول كلمة حق قلتها شدة جواب كل شخص عليها لا تدل الا على شدة كرهه للحق واذا كان ما قلت باطلا فأخوكم مسافر مسكين جاهل وصار لزاما عليكم جميعا أن تبصروه بالحق بالحكمة والموعظة الحسنة لا أن تبادروا الى اتهامه فليس بعد الجهل تهم
الأخ الفاضل اميري حسين اعلم انني اسامحك على كل ما قلت اذا كان يهمك أن اسامحك واذا لم يكن يهمك فاعتبر أنك لم تسمع شيئا وأنا أسامح أي أخ آخر كره ما قلت وأراد أن يسمعني غليظ القول (ولكن السعيد من بصره الله بعيوب نفسه)
ليس على أي أحد منكم التزام أخلاقي بالرد على ما كتبت فأنا لن أعود انشاء الله الى مكان نصبت فيه منابر للعن أخيار هذه الأمه ولكن هذا لا بد أن يحصل تصديقا لقول الصادق المصدوق صلوات ربي عليه وآله (... ولعن آخر هذه الأمة أولها....)
أخيرا أعتذر وأشهدكم جميعا على اعتذاري لسادتي وسادة الأمة (شاء من شاء وأبى من أبى) وهم
صديق هذه الأمة أبو بكر رضي الله عنه وأرضاه
فاروق هذه الأمة أبو حفص رضي الله عنه وأرضاه
ذو النورين أبو عمرو رضي الله عنه وأرضاه
وللصديقة بنت الصديق أمنا عائشة رضي الله عنها وأرضاها
أعتذر لهم عن تواجدي في مكان يلعنون فيه
وأسأل الله القدير المقتدر أن يلعن لاعنهم وأن ينبش عن قلب من ينبش عن أخطائهم
ويسعد قلبي ويشرف عقلي أن أختم كلامي بأبيات لهارون هذه الأمة سيدي وسيدكم جميعا أحب خلق الله الى الله (شاء من شاء وأبى من أبى) امام التقى وعلم الهدى أمير المؤمنين علي عليه السلام في شكواه لأخيه وابن عمه صلوات ربي وسلامه عليه وآله
قل للمغيب تحتأطباق الثرى * إنْ كنت تسمع صرختي وندائيا
قد كنت ذات حمىً بظـل محمّد * لاأختشـي ضيماً وكان جماليا
فاليـوم أخضع للذليـل وأتقــي * ضيمي وأدفع ظالمـيبردائيا
فإذا بكــت قمريــة في ليلهــا * شجناً على غصن بكيت صباحيا
فلاجعلنّ الحزن بعدك مؤنسي * ولا جعلنّ الدمع فيك وشاحيا
ماذا على من شـم تربـةأحمـد * أن لا يشم مدى الزمان غواليا
صبت عليَّ مصـائب لو أنّـها * صبت علىالأيام صرن لياليا
قد كنت ذات حمىً بظـل محمّد * لاأختشـي ضيماً وكان جماليا
فاليـوم أخضع للذليـل وأتقــي * ضيمي وأدفع ظالمـيبردائيا
فإذا بكــت قمريــة في ليلهــا * شجناً على غصن بكيت صباحيا
فلاجعلنّ الحزن بعدك مؤنسي * ولا جعلنّ الدمع فيك وشاحيا
ماذا على من شـم تربـةأحمـد * أن لا يشم مدى الزمان غواليا
صبت عليَّ مصـائب لو أنّـها * صبت علىالأيام صرن لياليا
تعليق