(1)
هل هي عودة فرضها الاشتهاء لارتعاشاتك بين أنامل الشجن..؟
أم هو الغيب الذي يسري في أوصالك مضمخا برائحة الإباء؟
أم هو أنت.....
وكفى!
(2)
ثلاثُ وسبعون شمعة...
تشعلها نصولك كل عام
يذكيها رحيق وردك الأحمر المبثوث فوق تراب الشوق...
غمام السَرو..
جناحي القطا المشبوب..
و حين تخيطُ عبرات الحور
تسجى الدُنى سجى الانعتاق!!
(3)
كيف بي....؟!
وأنت أنت وأنا أنا..
أسدل سجوف الوجد
لتهمي أوداق الريحان صاخبة كنشيج المحراب..
و تبعث من لحدها المكنون تفاحة الفراديس!
بضلع مهشوم و وجنة حمراء
تجمع ياقوتك في قوارير البث
تهديه قلادة لجيد النور..زمر الملائك..و لشأول الجلد..
(4)
عجبا..!
يفوق أصحاب رقيمهم عجبا..
إذ ترفع أكوان الشموخ فوق الأسل...
و عجبا!!!
إذ يظمأ الكوثر الرقراق..
و تُزف " سالومي " عروسا بين أقداح الدماء.
هل هي عودة فرضها الاشتهاء لارتعاشاتك بين أنامل الشجن..؟
أم هو الغيب الذي يسري في أوصالك مضمخا برائحة الإباء؟
أم هو أنت.....
وكفى!
(2)
ثلاثُ وسبعون شمعة...
تشعلها نصولك كل عام
يذكيها رحيق وردك الأحمر المبثوث فوق تراب الشوق...
غمام السَرو..
جناحي القطا المشبوب..
و حين تخيطُ عبرات الحور
تسجى الدُنى سجى الانعتاق!!
(3)
كيف بي....؟!
وأنت أنت وأنا أنا..
أسدل سجوف الوجد
لتهمي أوداق الريحان صاخبة كنشيج المحراب..
و تبعث من لحدها المكنون تفاحة الفراديس!
بضلع مهشوم و وجنة حمراء
تجمع ياقوتك في قوارير البث
تهديه قلادة لجيد النور..زمر الملائك..و لشأول الجلد..
(4)
عجبا..!
يفوق أصحاب رقيمهم عجبا..
إذ ترفع أكوان الشموخ فوق الأسل...
و عجبا!!!
إذ يظمأ الكوثر الرقراق..
و تُزف " سالومي " عروسا بين أقداح الدماء.
تعليق